ابوجبيهه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابوجبيهه
ابوجبيهه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان Empty القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 16th مايو 2014, 04:23

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان 96410
من رفع عليها الدعوى القضائية هم اشقاؤها
05-16-2014 04:03 AM
زعموا ( ان مريم يحيى إبراهيم، طبيبة سودانية في السابعة والعشرين من عمرها، ولدت في مدينة القضارف لأب سوداني مسلم وأم مسيحية.... )
فضلا توقف .. كل الصحافة تنقل عن بعضها فاين الحقيقة ؟
_____________
الحقيقة هي ومن شهود من بينهم اهلها واخوانها :

أبرار - فتاة عادية ، درست مختبرات طبية بجامعة السودان ، بعد أن جاءت من اجل الدراسة من ولاية القضارف، وبالتحديد من قرية القريشة لتسكن بالداخلية ، ثم تنقلت للحياة العملية ، ثم في عام 2012 اختفت عن اهلها فبحثوا عنها كل مكان ، حينها انقطع أثرها عن أهلها، ليقوموا بالبحث عنها في جميع الاحياء وعند الأهل والمعارف وتم تدوين بلاغ لدى الشرطة باختفائها ،

وبعد عدة اشهر من البلاغ كانت الشرطة تراقب هاتفها ،اصبح الهاتف يعمل فقامت بتتبعه ثم وجد عن شاب من دولة جنوب السودان ،بعد القبض عليه أوضح ان هذه الشريحة تخص زوجة اخيه ، التي تسكن في حي المنشية مع زوجها، وجدت ذات الفتاة التي يبحث عنها اهلها والشرطة ، وقد تزوجت بشاب مقعد يحمل الجنسية الامريكية ويعمل مترجم لدى الأمم المتحدة .
الشئ الغريب فعلا هو عند العثور عليها ا انكرت اهلها و صلتها بهم ، بجانب ادعائها أنها مسيحية الديانة ووالدتها إثيوبية وأن أصلها الثابت من ولاية دارفور وغيرت اسمها الحقيقي من (أبرار) بآخر وهو مريم آدم يحيى إسحق .
المحكمة تابعت القضية لفترة طويلة ، واتضح للقضاء أن المذكورة في استمارة مستنداتها الرسمية بسجل القضارف هو والدها والشاكون أشقاؤها، وأن ديانتها الإسلام. وذهبت كذلك المحكمة إلى أن المتهمة كذبت حين ادعت أنها طالبة بكلية الطب بجامعة الخرطوم وقد نفت إدارة الجامعة ذلك في رد خطابها للمحكمة، بأنها لم تكن من ضمن الطلاب الدارسين بكلية الطب ،
الشهود واخوانها وولدها كلهم اكدوا انها ابنتهم !!! وربما اصابها سحر او خلل بتفكيرها ، والدتها التي حضرت الحكمة عندما ادلت بأقوالها اكدت أن المتهمة ابنتها حملتها في بطنها وأرضعتها من ثديها .

تابعت هذه القصة من خلال المهندس محمد الفاتح- الذي اعرفه واثق بصدقه- الذي تابع هذه القصة لعدة اشهر وقد كتب عنها ، وكذلك الدكتور عمار صالح بحكم تخصصه في حوار الاديان ، ولصلتهم بالأمر و ايضا لان اهل الفتاة استنجدوا بهم لإرجاعها للحق والحوار معها ولكن رفضت مقابلتهم .
وتصر على لأنها لا تعرفهم .

يحكي عن شقيق الفتاة الذي عاش اياما كئيبة وهي يستجدي اخته ان تصحو من وهمها ، ويظن انها سحرت او اصيب عقلها بخلل ، وتبكي عليها والدتها حسرة وتطرق كل باب ولكن هيهات ، فتصر على رأيها وتنكر اخوانها ووالدها ووالدتها ،، وتدعي انها ليست ابرا ولم تقابلهم من قبل ، حاولوا ان يحضروا لها من يفهمها او يعالجها ولكن رفضت .

اذن القضية ليست قضية اليوم ، حتى من رفع عليها الدعوى القضائية هم اشقاؤها .
أخيرا :
الاكاذيب التي تلقفتها الصحافة ولم تتحرى او تبحث او تقابل من يعرف القصة أومن هو قريب منها :

- قالوا اسمها مريم يحي !! وهذا غير صحيح .
- امها حبشية مسيحية ربتها على المسيحية – كذب
- ابوها طلق امها - كذب فابوها وامها حيين وقد حضروا المحاكمة قبيلة معروفة ،
- ابوها اهملها وضيعها !! يذكر ان اهلها كلهم طيبين وان ابوها لا عيب عليها ابدا وكاسحن ما يكون اخلاقا وتعاملا سوداني من عرب البطانة .
- قالوا طبيبة تخرجت من جامعة الخرطوم – كذب
- من بلغ عليها قريب لهم يطمع في ميراث – كذب
- القاضي لم يمهلها للتفكير – كذب فالقضاء لاشهرتاكد من ذلك وبعد مطابقة حتي بصمتها وشهادة اهلها كلهم .
-قالوا تجار الدين اشتكوها - كذب ، و الشاكي في القضية هو اشقائها .
----------
بالله عليكم خبر واحد يحتوي على كل هذه الاكاذيب وكم هائل من الحقد
غير الذين اغتنموها فرصة للنيل من الاسلام وسبه وإنكار حدوده .
اما يكفي كذبا وسخرية من احكام الدين ؟

Hussain Altayb
فيسبوك‎
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان Empty رد: القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 22nd مايو 2014, 08:35

مجلس الكنائس يكشف: المرتدة «أبرار» غير مسجلة بأية كنيسة سودانية


05-21-2014 04:52 PM

كشفت شخصية رفيعة بمجمع الكنائس السودانية بأن الطبيبة المزيفة المرتدة "أبرار الهادي" أو "مريم يحيى" غير منضوية في سجلات أية كنيسة في السودان، في حين أكد انتماء زوجها الجنوبي الجنسية "دانيال واني" للكنيسة "الكاثوليكية" بالخرطوم. في وقت تعقد فيه الكنائس السودانية اجتماعاً مهما اليوم (الأربعاء) يخصص لمناقشة قضية الطبيبة المحكوم عليها بالإعدام.
واستنكرالمسؤول الكنسي الذي فضل حجب اسمه ما سمَّاه عدم منح "مريم" الفرصة الكافية للدفاع عن نفسها منذ بداية القضية إلا في نهاياتها. كما قال إن هنالك أشياء غير واضحة مثل تاريخ القبض عليها حتى وصلت إلى مرحلة الإعدام، لكنه عاد وقال إن مجلس الكنائس لم يتدخل لأن "مريم" غير مسجلة في أية كنيسة في السودان، وإلا لكان هذا الأمر قد عرف بسهولة لأن كل مسيحي مسجل بكنيسته، حيث تعرف كل كنيسة منسوبيها ليس من خلال الصلاة فحسب، بل لالتزامات أخرى كثيرة يؤدونها من بينها "العشور" التي يدفعها المسيحي للكنيسة.
وقال رئيس مجلس الكنائس السوداني القس "كودي الرملة" لـ(المجهر) أمس (الثلاثاء) إن مجمع الكنائس سيناقش قضية "مريم" بأبعادها كافة اليوم، وذلك بحضور قساوسة يمثلون (12) من الطوائف المسيحية من بينها "الكنيسة الكاثوليكية" والكنيسة "الأسقفية"، والكنائس "المسيحية السودانية" و"السودان الداخلية " و"أفريقيا الداخلية". وقال إن من بين أجندة اللقاء معرفة الكنيسة التي تنتمي إليها "مريم".

محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان Empty رد: القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 22nd مايو 2014, 08:48

شقيق المحكوم عليها بالاعدام في حوار مثير: لو ما أقيم عليها الحد عندنا كلام تاني
05-21-2014 10:58 PM

حوار: تفاؤل العامري ـ نهاد أحمد
صارت قصتها حديث المجتمع بمختلف شرائحه ولا تخلو صحيفة او موقع الكتروني من نشر أخبارها بصورة يومية تنقل وقائع جلسات أبرار أو مريم الطبيبة التي اعتنقت المسيحية بعد زواجها من دانيال الذي أنجبت منه طفلا وهي الآن حبلى في شهرها الثامن. أبرار ابتعثها أهلها للدراسة لكن انقطعت أخبارها عنهم ما حدا بهم لفتح بلاغ بفقدانها وظلوا في بحث مضنٍ عنها حتى عثر عليها بواسطة إحدى شركات الاتصال. (السوداني) جلست الى شقيق أبرار، السماني الذي كان يحتبس الدمع وهو يتحدث بمرارة عن قصة شقيقته فإلى مضابط الحوار:

* في البدء اكشف لنا عن أول لقاء تم بينك وشقيقتك من خلف القضبان؟
بملامح حائرة ووجه يحمل هموم الدنيا قال السماني الشقيق الأصغر لأبرار: (مشيت السجن وطلبت مقابلة أختي وعندما جاء وقت الزيارة نادوا عليها باسمها الحقيقي فلبت النداء ووقفت قصادي وشفت الدموع في عيونها وحاولت أتكلم معاها لكنها رجعت مسرعة كأنها تخاف من شيء ما وحاولت من كانت بجوارها أن تعيدها لي لكنها رفضت وخرجت بعد ذلك دون أن يدور بيننا حوار).
* ماذا كنت تود أن تقول لشقيقتك حينما قمت بزيارتها؟
بسرعة قال السماني: كنت ناوي اقوليها ارجعي عن الانتي فيهو ونحن على استعداد نغفر ليك كل شيء ونعمل عشانك كل حاجة.
* حملت إحدى الصحف الصادرة يوم امس تصريحات من محامي الدفاع تشير الى أن والدة مريم قد توفيت منذ زمن بعيد وأن التي جاءت للمؤتمر لاعلاقة لها بها ماذا أنت قائل؟
اولا ربنا يطوِّل في عمرها - الوالدة - لكن أنا أتحدى هذا المحامي أن يثبت لينا كلامو ولو يجيب زول واحد عندو علاقة بي أختي ويقول دا من أسرتها او حتى يظهر وثيقة تشير الى أن أبرار لها أسرة غيرنا. المحامي دا لافي بالقنوات والجرائد يحاول يثبت أن أبرار مريم وأنها مسيحية لكن مايقدر يجي بي دليل واحد لأنه لا يملك شيء وهو زول ماسك القضية من نصها.
* كيف بدأت رحلة البحث عن ابرار؟
في بداية شهر رمضان المنصرم بدأنا في رحلة البحث بعد أن فقدنا الاتصال بها لعدة أشهر وجئت الى الخرطوم برفقة شقيقي محمد فقد عشنا أوضاعا لا يقدر على تحملها بشر عادي فكنا طول النهار نجوب مابين الأقسام والمستشفيات وكل من لنا به صلة قرابة فكثيرا ما يصادف أن نفطر بجرعات ماء من أي سبيل وكثيرا ما ننام دون عشاء ونصبح صيام في اليوم الثاني وكل هذا لم يكن يهمنا بقدر ما كنا نمني النفس بأن نجد شقيقتنا بخير.
* وماذا بعد ذلك؟
كنا على اتصال دائم برقم هاتف أبرار الذي كان مغلقا وفي يوم ما ردت علينا من الطرف الآخر وبعد السلام أنكرت أبرار نفسها وقالت إنها مريم وأغلق الخط وأصبحنا نتعقب التلفون بفضل مجهودات شرطة الخرطوم التي اهتمت بالأمر وتعاملت معه بكل تفان وبعد عيد الفطر المبارك اتصلنا بالرقم مرة أخرى وكنا نتعقب مكانه بفضل إحدى شركات الاتصالات وفي منطقة طرفية بالخرطوم كان يحمل الهاتف صبي حاول الفرار إلا أن الشرطة هددته بإطلاق النار واكتشفنا أنه الأخ الأصغر لدانيال الذي تزوج شقيقتنا.
*وهل دلكم الصبي على الفور للمكان الذي تتواجد به شقيقتكم؟
نعم وحينما اصطحبتها الشرطة للتحري كان الخوف يبدو على عينيها وحاولت الهروب من أمامنا وأنكرت معرفتها بنا، ووعدناها أمام الشرطة أننا لن نصيبها بأذى لكن أصرت على عدم معرفتها بنا.
* صف لنا كيف عرفت أن أبرار اعتنقت المسيحية؟
بعد أن تم القبض عليها ومثلنا أمام القاضي في أول جلسة وصل إلينا أن أبرار غيرت اسمها الى مريم وأنها اعتنقت المسيحية، فأدركنا من تلك اللحظة أن أبرار أصابها السحر لا محال.
*وكيف وقعت في هذا الشرك؟
تم استدراجها من قبل شقيقة دانيال التي كانت صديقة أبرار.
*ماذا كان سيكون مصير شقيقتك إن لم تعثروا عليها؟
أبرار تم عمل جواز لها ببيانات مزيفة بغرض الهجرة الى الولايات المتحدة وكان متبقي لهذه الرحلة 26 يوما فقط لكن لأن أبرار بنت قبائل ربنا أنقذها.
* نقلت إحدى الصحف في الأيام الفائتة خبراً مفاده أن شقيق أبرار قام بتهديدها بالقتل وكان يحمل سكينا؟
أسند السماني ظهره الى الكرسي قائلا: استغفر الله العظيم الكلام دا يا أختي ماحصل ولا حيحصل لأننا واثقين أن أختنا مافي وضعها الطبيعي وعلى العكس نحن بتعامل معاها بكل عطف وحنية.
* ماهي حكاية الصورة العائلية وثوب الوالدة اللذين تم عرضهما على أبرار داخل القفص؟
حاولنا أن نؤثر عليها ونرجعها لصوابها لما أبرزنا ليها صورة العائلة وهي في وسطنا وكانت الصورة دي في زواج أختنا. أما (توب امي) دا كان هدية من أبرار ووقفت جنبها في القفص وقالت ليها دا توبك يا أبرار وهي تجهش بالبكاء؟
*ماذا كان رد فعل أبرار؟
أزاحت بوجهها من أمامنا كأنها ترفض أن تؤكد لنا أنها تدرك كل شيء.
* زي ما قلت لينا في البداية إنكم قبيلة كبيرة عريضة في القضارف والوالد شيخ قبيلة؛ صف لنا الحالة العامة بعد انتشار خبر أبرار وتناقل الصحف لها يوما بعد الآخر؟
هنا احتضنت عيناه الأرض كأنه يحبس دمعة من السقوط وقال بصوت تخنقه العبرة: حالتنا سيئة. فقدنا الضحكة. ما بننوم الليل، صغيرنا قبل كبيرنا الصدمة كانت قاسية.
* كيف عاشت أبرار طفولتها؟
أبرار من قامت هادئة وحنينة، ذكية وهادئة ومميزة في دروسها وشاطرة من يوم قامت وهي الوحيدة الجات الخرطوم تقرا جامعة من بناتنا.

* على ذكر الجامعة نفت جامعة السودان أن تكون أبرار قد درست بها ؟
هم يقولوا أي شيء بس شهادتها الجامعية موجودة بحوزتنا وحننشرها إذا لزم الأمر.

*ماذا تسمي ما حدث لأبرار؟
أبرار مسحورة وربنا قادر يرجعها لينا ولوعادت صدرنا فاتح ليها وإلا يقام عليها الحد، ولو ما نفذ حد الله نحن عندنا كلام تاني.

السوداني
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان Empty رد: القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

مُساهمة من طرف الزبيرمحمدأحمد 22nd مايو 2014, 20:32

بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ الفاضل - محمود
لك التحية من عاصمتنا الفتية الخرطوم التي تعيش هذه الايام في جو صيفي قارص
بصحبة تراب وارد من صحراء نهر النيل
الموضوع الوارد فيه الكثير من الخيالات ، ماذا يضر الناس من كونها ترتد ؟
الاسلام ولله الحمد قوي بالمؤمنين الافذاذ ، أما هذه الفتاة ربما أثر فيها قوم كافرين
وان شاء الله ابرار ستعود لدينها الحنيف في القريب العاجل
و با الله التوفيق
======

الزبيرمحمدأحمد
نشط مميز
نشط مميز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان Empty رد: القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 28th مايو 2014, 02:50

المرتدة السودانية تلد في السجن بانتظار الإعدام
القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان 97926
في ساعة مبكرة من فجر الثلاثاء
05-27-2014 05:43 PM

وضعت الطبيبة السودانية مريم إبراهيم مولودها لتقترب بذلك خطوة نحو تنفيذ عقوبة الإعدام، وذلك بعد أن أدانتها محكمة سودانية بالردة عن الإسلام واعتناق المسيحية وأمرت بقتلها، فيما تمكنت منظمة العفو الدولية من جمع أكثر من 640 ألف توقيع للمطالبة بإطلاق سراحها.
وقال محامي الطبيبة مريم لجريدة "ديلي تلغراف" البريطانية إن السيدة مريم إبراهيم (27 عاماً) وضعت مولودها الأنثى في ساعة مبكرة من فجر الثلاثاء في مستشفى تابع للسجن الذي ترقد فيه، لتصبح بذلك أماً لطفلين.
وأضاف المحامي الشريف علي: "إنهم لم يأخذوا مريم إلى المستشفى، وإنما وضعت مولودها في عيادة داخل السجن".
وكانت مريم إبراهيم قد أدينت وصدر الحكم بإعدامها في الخامس عشر من شهر مايو الحالي، إلا أنها منذ اعتقالها في شهر فبراير الماضي وطفلها مارتن البالغ من العمر 20 شهراً فقط يقيم معها في نفس الزنزانة.
أما زوج مريم الذي يُدعى دانييل واني والذي يتحرك بواسطة كرسي ولا يستطيع المشي على قدميه، فقال إن زوجته تم تكبيلها داخل زنزانتها على الرغم من كونها حامل وترعى طفلاً آخر.
وكانت مريم إبراهيم قد نفت التهم بالردة عن الإسلام والزنا والتي وجهتها لها المحكمة في الخرطوم، لكن المحكمة لم تعترف بزواجها من المسيحي دانييل واني الذي تم في العام 2011. فيما تقول مريم إن والدها المسلم هجر العائلة، وإنها اعتنقت المسيحية بعد ذلك.
ومن المفترض أن يُسمح لمريم برعاية المولودة الجديدة لمدة عامين قبل أن يتم تنفيذ حكم الإعدام بحقها.
وكانت منظمة العفو الدولية "أمنستي" قد أطلقت عريضة تطالب السلطات السودانية بوقف تنفيذ حكم الإعدام بحق مريم إبراهيم وجمعت حتى الآن أكثر من 640 ألف توقيع لإلغاء الحكم.
وقالت الباحثة السودانية في منظمة العفو الدولية منار إدريس إن "تغيير الدين والزنا يجب أن لا يتم التعامل معهما على أنهما جرائم، إنه حق شخصي لأي كان أن يتزوج وأن يعتقد بما يشاء".
وأضافت إدريس: "حقوق الإنسان في السودان تدهورت خلال السنوات القليلة الماضية، إنه نظام قمعي إلى حد بعيد مع نشطاء المعارضة الذين يتم تعذيبهم، كما يتم استهداف أي شخص يجرؤ على انتقاد النظام".

العربية نت
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان Empty رد: القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 29th مايو 2014, 04:55

مريم ظهرت مع مولوديها الأول والثاني أثناء زيارة منظمات مدنية لها بالمستشفى
القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان 98146
منظمات تزور "متهمة الردة" بالمستشفى
05-29-2014 03:27 AM
أكدت شبكة المنظمات الوطنية السودانية "شموس"، أن النزيلة المتهمة بالردة مريم يحيى التي وضعت مولودة أنثى بأحد المشافي، تتمتع بصحة جيدة وبكامل حقوقها التي تكفلها لها القوانين، وظهرت مريم أمام الكاميرا وهي تحمل مولودتها الجديدة.


ووضعت السودانية المدانة بالردة عن الدين الإسلامي والمحكوم عليها قبل نحو أسبوعين بالإعدام مولودتها فجر الثلاثاء، حيث تنتظر بالسجن لاستكمال مراحل استئناف الحكم كافة الذي صدر ضدها منتصف الشهر الجاري.


وقال نائب رئيس شبكة المنظمات الوطنية السودانية الشفيع محمد علي، لـ"الشروق"، بعد زيارته للنزيلة مريم، التي تقول الأسرة التي تدعي أنها ابنتها أن اسمها الحقيقي أبرار، إن النزيلة تتمتع بوضع صحي جيد وتعامل معاملة جيدة من أسرة المستشفى.


وأضاف "اطمأننا أن النزيلة تتمتع بكامل حقوقها المدنية، ولم تتعرض للتعذيب أو المضايقة".


وأكد محمد علي، أن الغرض من الزيارة أن تقف منظمات المجتمع المدني على أحوال السجينة المتهمة بالردة.

وكان قاضي المحكمة أصدر حكمه على مريم بالجلد والإعدام، لكن قرر إرجاء التنفيذ لحين إنجابها الطفلة ومنحها بعدها فترة عامين لإكمال الرضاعة ومن ثم ينفذ الحكم.


القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان M5zn_e0ea0e33aa8d83b

شبكة الشروق
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان Empty رد: القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 1st يونيو 2014, 09:12

كبرى الصحف البريطانية تحتفي على صدر صفحتها الأولى بحملة "أنقذوا مريم".. ردود الفعل الدولية تترى والربط حاضر بين الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وشروط الدعم
القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان 98457

05-31-2014 08:38 PM

دخل التصعيد الإعلامي الدولي لقضية المرتدة مريم/ أبرار، أمس الجمعة مرحلة جديدة من خلال تدشين حملة دولية بعنوان: (أنقذوا مريم) على غرار حملة (أعيدوا الفتيات) بعد اختطاف جماعة بوكو حرام في نيجيريا لأكثر من مائتي تلميذة الشهر المنصرم، ويجري ربط القضيتين بقضية المرأة الباكستانية (رزانة بارفين) التي رجمت الأسبوع الماضي حتى الموت أمام محكمة في لاهور، بأيدي أكثر من 20 شخصا من بينهم العديد من أقاربها، لأنها تزوجت شخصا لا ترغب فيه العائلة.
وتستشهد وسائل الإعلام الدولية بالوقائع الثلاث كدليل على غياب الحرية وسوء المعاملة التي تجدها المرأة في هذه المناطق من العالم..
ومع انطلاق حملة (أنقذوا مريم) وفي ظل الانتقادات التي وجهت للإدارة الأمريكية بعدم إدارة ملف الأزمة خصوصا وأن زوج مريم يحمل الجنسية الأمريكية.. ردت الخارجية الأمريكية أمس الجمعة بأنها تتابع عن كثب قضية مريم وأن موظفين من سفارتها في الخرطوم حضروا المحاكمة وسيتابعون مراحل الاستئناف، وقالت جين بساكي الناطقة بلسان الخارجية: نحن قلقون من هذه القضية وعبرنا عن ذلك أكثر من مرة، ونقلنا ذلك للقائم بالأعمال السوداني في واشنطون وكذلك ناقش المبعوث الأمريكي للسودان دونالد بوث مع وزير الخارجية السودانية ذلك الأمر ونقل له بالغ قلقنا..
وفي تصعيد للحملة الإعلامية أبرزت صحيفة التايمز البريطانية على صدر صفحتها الأولى قضية مريم، عندما عنونت خطها الرئيس باسم الحملة (أنقذوا مريم) وتناولت الصحيفة البريطانية ردود الفعل الدولية الغاضبة التي تصاعدت بعدما تبين أن مريم أنجبت طفلتها في زنزانتها بسجن أم درمان. وتشير الصحيفة إلى الاتهامات التي وجهت للسودان بالعودة إلى ما سمتها بـ"عصور الظلام" بعد تداول أنباء قضية مريم التي منعت من أن تنقل إلى المستشفى لما داهمتها آلام الولادة بعد شهرين أمضتهما في السجن مع طفلها الأكبر البالغ من العمر عشرين شهرا. ولفتت الصحيفة إلى أن المولودة ستظل في حضانة مريم لمدة عامين قبل أن ينفذ حكما الجلد والإعدام في حق الوالدة لإدانتها بالزنا والردة..
"التايمز" تصف الظروف التي تعيشها مريم التي ولدت لأب مسلم لكنها بحسب إفادتها أمام المحكمة نشأت على دين والدتها المسيحية بعدما تركها الأب، وتقول الصحيفة إن زوج مريم الذي يعاني مرض ضمور العضلات ويستخدم كرسيا متحركا لا يسمح له بزيارة زوجته وابنيه سوى لعشرين دقيقة بمعدل مرتين أسبوعيا، مضيفة أنه لا يعرف كيف سيتمكن في ظل ظروفه الصحية من العناية بابنيه بعد تنفيذ حكم الإعدام في حق مريم..
أما في افتتاحيتها، فأشارت التايمز إلى أن صدور حكم بالإعدام على شخص لكونه مسيحيا يعكس تزايد التعصب الديني في بعض دول العالم، حسبما يمضي تحليلها، وتختتم الصحيفة بالقول إن الوقت حان لتجعل الحكومات الغربية تفعيل الإعلان العالمي لحقوق الإنسان هدفا لسياستها الخارجية وشرطا لتقديم المساعدة والدعم.

صحيفة اليوم التالي
أ.ع
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان Empty رد: القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 1st يونيو 2014, 09:13

إطلاق سراح السودانية المحكوم عليها بالإعدام خلال أيام
القصة الحقيقية للسودانية المرتدة: اسمها أبرار درست مختبرات طبية بجامعة السودان 98474

06-01-2014 01:28 AM
قال عبد الله الأزرق، وكيل وزارة الخارجية السودانية، السبت في اتصال هاتفي مع "وكالة الأنباء الفرنسية" من لندن إن السيدة التي حكم عليها بالإعدام بتهمة الردة عن الإسلام سيتم إطلاق سراحها خلال أيام وفقا لإجراءات قانونية عبر السلطة القضائية ووزارة العدل.

أعلن وكيل وزارة الخارجية السودانية السبت أن مريم إبراهيم إسحق التي حكمت عليها محكمة بالإعدام بتهمة الردة واعتناق المسيحية سيتم إطلاق سراحها خلال أيام.ولم يدل الأزرق بتفاصيل وخصوصا لجهة إسقاط التهم الموجهة إلى المرأة.

ودعا رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون الحكومة السودانية إلى إلغاء عقوبة الإعدام شنقا بحق إسحق واصفا الحكم بأنه "همجي".

وكانت محكمة منطقة الحاج يوسف شرق الخرطوم قد حكمت في منتصف آيار/مايو، حكمت على مريم إبراهيم إسحق بالإعدام شنقا حتى الموت وفقا للشريعة الإسلامية التي يطبقها السودان منذ العام 1983. كما حكمت المحكمة عليها بالجلد مئة جلدة بتهمة ممارسة الزنى إثر زواجها من مسيحي.

وعقب الحكم نقلت مريم إلى سجن النساء بمدينة أم درمان حيث وضعت مولودتها داخل السجن الثلاثاء الماضي.

وقال زوجها دانيال واني الذي يحمل الجنسية الأمريكية والمتحدر من جنوب السودان أن سلطات السجون السودانية سمحت له بزيارتها مرتين خلال الأسبوع، مؤكدا أن زوجته ومولودتها في صحة جيدة بعد أن زارهما الخميس الماضي.

فرانس 24 / أ ف ب
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى