ابوجبيهه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابوجبيهه
ابوجبيهه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

سر الذهد

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

سر الذهد Empty سر الذهد

مُساهمة من طرف اليقين عبد الرازق 26th مايو 2009, 17:10

سأل رجل الامام الحسن البصري رحمه الله فقالSadما سر ذهدك في الدنيا ياامام)
قال اربعة أشياء:-
*علمت ان رزقي لا يأخذه غيري فإطمأن قلبي
*وعلمت ان عملي لايقوم به غيري فإنشغلت به وحدي
*وعلمت ان الله مطلع عليٌ فإستحييت ان يراني علي معصيه
*وعلمت ان الموت ينتظرني فأعددت الذاد للقاء ربي

اليقين عبد الرازق
ابوجبيهه يابلدى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سر الذهد Empty مرحب بالابنة العزيزة

مُساهمة من طرف الفضل الحاج البشير 1st يونيو 2009, 13:47

المنتدى منور ولازم نقرأ دوما مثل قول الزاهد البصري ... ود المحلج معانا الأيام دي وأحمد منور أبوظبي
وكمان عرف وضاح واسمه وضرب معاه صحبة
عمك فضل

الفضل الحاج البشير
مشرف منتدى الشعر
مشرف منتدى الشعر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سر الذهد Empty رد

مُساهمة من طرف اليقين عبد الرازق 1st يونيو 2009, 14:25

والله مشتاقين ليكم بالجد واحشننا كثير وطولنا ماسمعنا صوتكم عاملين كيف مع ابوحميد جوطه شديده

سلامي الي كل الأبناء.

اليقين عبد الرازق
ابوجبيهه يابلدى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

سر الذهد Empty رد: سر الذهد

مُساهمة من طرف الفاتح محمد التوم 30th يوليو 2010, 20:07

شكراً أختي اليقين لهــذا السر الكامن في الزهد...
ديوان أبي العتاهية ينضح عذوبة وصفاءا، ويمتلئ وضاءة وبهاءا، على الرغم من أنه في غرض واحد من أغراض الشعر وهو الزهد والحكمة؛ مما يؤكد قوة شاعريته، وسمو شخصيته في عصر تعاظمت فيه تيارات فوضى السلوك، وتوجهات المنكرات الأخلاقية، ألا رحمه الله، وأحسن إليه.
-----------------------------------------------------------------------------
دخل أبو العتاهية على الرشيد حين بنى قصره، وزخرف مجلسه، واجتمع إليه خواصه،
فقال له: صف لنا ما نحن فيه من الدنيا فقال:
عش ما بدا لك آمناً .:. في ظلّ شاهقة القصور
فقال الرشيد: أحسنت، ثم ماذا؟ فقال:
يسعى إليك بما اشتهيـ .:. ـت لدى الرواح وفي البكور
فقال: حسن، ثم ماذا؟ فقال:
فإذا النفوس تقعقعت .:. في ضيق حشرجة الصدور
فهناك تعلم موقناً .:. ما كنت إلاّ في غرور

فبكى الرشيد بكاء شديداً حتى رُحِم، فقال له الفضل بن يحيى: بعث إليك المؤمنين
لتسره فأحزنته، فقال له الرشيد: دعه فإنه رآنا في عمى فكره أن يزيدنا عمى .

الفاتح محمد التوم
مشرف المنتدى السياسى
مشرف المنتدى السياسى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى