الشعر زماااان ...والجسم زمااان ...

كان شعر الأمهات والأخوات ...لا يدهن بكريمات ...ولا منعمات وبهرجات ...بل كان يدهن بزيت الكركار ...وقبله وفي القري خاصة يدهن بالودك ...ولا يزيده إلا نضارةً وجمالاً وسواداً ونمواً ولمعاناً... والجسم ناعم كالحرير ...دون كريمات ..او مبيض بشرة ..ويا خسارة ... يا خسارة لبنات اليوم المخدوعات غير الواقعيات ...البنت لون وجهها مبروط أبيض ...والأيادي سوداء ويا أسفي الشديد...والرقبة لونها نشاز قاتم...وهل بتخدع في نفسها أم بتضحك علينا ؟؟؟!!والله العظيم أمهاتنا والله يطول ويزيد في حياتهن( والله يرحم والدتي رحمة واسعة ) ... أبداً ابداً لا يوجد تغيير في لون الوجه واليدين بل الجسم بكامله !!!لأن كل شئ طبيعي ..وبنت اليوم لو رشت بماء أو طلعت للشمس مصيبة !!؟؟؟.... والأظافر القبيحة الكريهة الطويلة...ممدودة حادة ..سنينة ..ما هذه القذارة ..وهل هكذا التحضر والرقي والتقدم ؟؟؟ كيف تدخل الحمام ذات الأظافر الطويلة ؟؟؟؟ وأتمني أن يعود لبناتنا رشدهن ...وأجمل شئ الطبيعة والواقعية ... بالجد زعلااااان .... محبتي

والله يا عثمان أخوى انت الطوّلت من السودان دا لما تمشى بطنك بتطم عدييييييييييل......والله فى بنات من كترت المباريط والمساحيق بقن زى (البعاعيت).....أمشى شوف بعينك وتعال قول لى

الكركار قال؟؟؟هو البعرف بكركر اسع منو لو جيت وقلت يا شاويش الكلام ده ما بتلقى بت بتفهمو ليك شعر البنات حصل ليه تحور الى زيت دابر وغيره من القوائم الاعجميه لك محبتى

أحبائي دوماً ...عوض ...ول نويه ...غريق ... تحياتي بقدر محبتي وإحترامي لكم ...أشكركم على المداخلات الرائعة ... وشكراً كتير ..قلت لي : كركار قال !!؟؟ والله لقد أضحكتني كثيراً أيها الرجل الظريف دائماً ... تعرفوا أحبائي ...طريق أمهاتنا هو الطريق الطبيعي ..بل هو الطريق الصحيح ... ولكين متي تصل بنات اليوم لهذه الحقيقة ... وأسأل الله أن يهديهم من البرط وإستعمال الكريمات والبهرجاااات.... محبتي ..

ما هذه السماحة ...وبالجد حوار ليه معناهو الكبير ... وكلمة جبراكه ...ريحتني كتير ..كتير ...ورجعت بي ورا وسرحت بعيد بعيد ...تسلم يا كبير ..والتحية موصولة للعملاق إبني ول نوية ...والشهم الذوووق ...غريق ... والأستاذ الخلوق ... عوض السيد ...الرجل الطيب جداً ... محبتي لكم جميعاً ...