ابوجبيهه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابوجبيهه
ابوجبيهه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

أمريكا فى هندوراس .... يكاد المريب أن يقول خذوني

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

أمريكا فى هندوراس .... يكاد المريب أن يقول خذوني Empty أمريكا فى هندوراس .... يكاد المريب أن يقول خذوني

مُساهمة من طرف أزهرى الحاج البشير 17th أغسطس 2009, 14:38

تبرؤ أميركي من انقلاب هندوراس


الجيش الأميركي نفى علاقته بالطائرة التي أقلت زيلايا إلى كوستاريكا

نفى الجيش الأميركي علم قواته أو لعبها أي دور في الانقلاب العسكري الذي أطاح برئيس هندوراس المخلوع مانويل زيلايا وطرده إلى المنفى في كوستاريكا.

وكان مئات من الجنود الهندوراسيين حاصروا مقر إقامة زيلايا في العاصمة تيغوسيغالبا فجر الأحد 28 يونيو/حزيران الماضي وجردوا حراسه من السلاح، ثم اقتحموا منزله واقتادوه إلى مطار عسكري على مشارف العاصمة حيث جرى "طرده" إلى كوستاريكا.

وكان زيلايا قال إن الطائرة العسكرية الهندوراسية التي أقلته توقفت للتزود بالوقود في سوتو كانو، وهي قاعدة جوية هندوراسية يوجد فيها 600 من الجنود والبحارة ورجال سلاح الجو الأميركيين الذين يعملون في مكافحة تجارة المخدرات ومهمات أخرى في أميركا الوسطى.

وقال المتحدث باسم القيادة الجنوبية الأميركية روبرت أبين في رسالة عبر البريد الإلكتروني لوكالة أسوشيتد برس "لا علاقة لنا بالطائرة التي أقلت الرئيس زيلايا إلى كوستاريكا في الثامن والعشرين من يونيو/حزيران الماضي".

وأضاف "القوات الأميركية لا علم لها ولا دور في القرارات التي اتخذت بشأن هبوط طائرة الرئيس أو تزودها بالوقود أو إقلاعها".

وأكد أن القوات الأميركية في قاعدة سوتو كانو أوقفت إجراء تدريبات مشتركة مع الجيش الهندوراسي منذ الانقلاب، مشيرا إلى أن الأزمة في هندوراس يجب أن تحل بواسطة الهندوراسيين أنفسهم ومؤسساتهم الديمقراطية في إطار الالتزام بحكم القانون.


أنباء عن انتهاكات لحقوق الإنسان ارتكبت في هندوراس منذ الانقلاب
انتهاكات وتحقيق

من جهة أخرى تباشر اللجنة الأميركية المشتركة لحقوق الإنسان اعتبارا من اليوم الاثنين التحقيق بهندوراس في شكاوى من انتهاكات لحقوق الإنسان ارتكبتها حكومة الأمر الواقع منذ انقلاب 28 يونيو/حزيران الماضي، بحسب ما أعلن الأمين العام للجنة لوكالة الصحافة الفرنسية.

وقال الأمين العام الأرجنتيني سانتياغو كانتون "لا نأتي (إلى هندوراس) للتحقق من حصول انقلاب، لأن هذا الأمر أكدته الجمعية العامة لمنظمة الدول الأميركية في الرابع من يوليو/تموز الماضي. نأتي لبحث ملف حقوق الإنسان في إطار الانقلاب".

وأضاف كانتون أن لجنة حقوق الإنسان طلبت من النظام في تيغوسيغالبا اتخاذ تدابير لحماية نحو مائة شخص مهددين على خلفية صلاتهم بالرئيس المخلوع مانويل زيلايا.

واستبعدت منظمة الدول الأميركية من صفوفها الحكومة التي شكلها ألبرتو ميشيليتي بعد الانقلاب الذي أطاح بزيلايا. وأدان المجتمع الدولي الانقلاب في حين علقت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي القسم الأكبر من مساعدتهما الاقتصادية لهندوراس.

وأوضح كانتون أن قائمة الأشخاص الذين طلبت اللجنة حمايتهم تضم قريبين من زيلايا والعديد من وزرائه وقادة الجبهة الوطنية لمقاومة الانقلاب، إضافة إلى النائب مارفن بونسي الذي نقل إلى المستشفى بعدما اعتدى عليه رجال شرطة بالضرب خلال تظاهرة موالية لزيلايا.

وخلصت بعثة دولية زارت تيغوسيغالبا في نهاية يوليو/تموز الماضي وضمت ممثلين للاتحاد الدولي لحقوق الإنسان، إلى أن "انتهاكات خطيرة ومنهجية" لحقوق الإنسان ارتكبت في هندوراس منذ الانقلاب.

ونددت بعمليات إعدام غير قانونية خلال حظر التجول وبتعليق الحقوق الأساسية لسكان هندوراس وممارسة ضغوط على وسائل إعلام وصحفيين
أزهرى الحاج البشير
أزهرى الحاج البشير
مشرف عام
مشرف عام


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

أمريكا فى هندوراس .... يكاد المريب أن يقول خذوني Empty رد: أمريكا فى هندوراس .... يكاد المريب أن يقول خذوني

مُساهمة من طرف اشرف بشرى إدريس 17th أغسطس 2009, 16:08

مانويل زيلايا.. سيرة ذاتية



زيلايا كان يعتزم إجراء استفتاء على الدستور(رويترز)
سياسي تولى رئاسة هندوراس قبل أن يطاح به في انقلاب عسكري في يونيو/حزيران 2009.

المولد والنشأة: ولد خوسيه مانويل زيلايا روسالس يوم 20 سبتمبر/أيلول 1952 بكاتاكاماس التابعة لمحافظة أولانشو غربي هندوراس.

الدراسة والتكوين: بعد إنهاء دراسته في مراحلها الأولى التحق زيلايا بالجامعة الوطنية بهندوراس لدراسة الهندسة المدنية، لكنه لم يفلح في الحصول على شهادة في هذا الاختصاص.

الوظائف والمسؤوليات: بحكم انتمائه لأسرة من أكبر مالكي الأراضي في هندوراس، تولى زيلايا بالتزامن مع دراسته الجامعية (التي لم ينهها) إدارة أملاكه العقارية والفلاحية.

التجربة السياسية: قبل توليه الرئاسة شارك زيلايا في حكومة الرئيس كارلوس فلوراس بين عامي 1998 و2002 وزيرا مكلفا بصندوق الاستثمار الاجتماعي.

وفي ديسمبر/كانون الأول 2005 خاض الانتخابات الرئاسية مرشحا عن الحزب الليبرالي وانتخب رئيسا لهندوراس بحصوله على حوالي 50% من أصوات الناخبين متقدما على منافسه مرشح الحزب الوطني بورفيريو لوبو.

وبانضمام بلاده إلى منظمة البديل البوليفاري التي تضم دول أميركا اللاتينية التي تحكمها أنظمة يسارية، فقد زيلايا دعم الطبقة البورجوازية وأثار قلق الولايات المتحدة الأميركية خصوصا بعد زيارته لكوبا في 2007، وهي أول زيارة لرئيس هندوراسي إلى هافانا منذ نصف قرن.

أعلن زيلايا أنه يعتزم تنظيم استفتاء حول تنقيح مادة دستورية تمنع ترشح الرئيس المنتهية ولايته لفترة ثانية, وهو ما لاقى معارضة شديدة من البرلمان والمحكمة العليا والجيش.
وفي 28 يونيو/حزيران 2009 قام الجيش بانقلاب عسكري أوقف على إثره زيلايا وتم نفيه إلى كوستاريكا, وتم تعيين رئيس البرلمان روبرتو ميشيلاتي رئيسا للبلاد بالنيابة.
اشرف بشرى إدريس
اشرف بشرى إدريس
مبدع مميز
مبدع مميز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى