صورة شاب يحمل ” أحذية ” الميرغني وإبنه ، تثير ناشطين بمواقع التواصل الإجتماعي !!

02-13-2014 01:44 AM
اثارت صورة لشاب وُصف بأنه ” أحد وزراء الحزب الاتحادي “يرافق السيد / محمد عثمان الميرغني زعيم الختميّة وإبنه ، في إحدى المناسبات ، يظهر ” مبتسماً ” وهو يحمل ” أحذيتهما ” كما يبدو بالصورة ، أثار الموقف انتقاد وسخرية عدد من ناشطي مواقع التواصل الإجتماعي ووصفه البعض ” بالذلة ” والمهانة التي لاتتسق مع كرامة وعزة المواطن السوداني .


 وقد تداول ناشطون في الفترة الأخيرة عدة صور ” مثيرة للجدل و الإنتقاد ” للسيد / محمد عثمان الميرغني ، ظهر في بعضها مجموعة ” أشخاص ” يقفون صفاً في إنتظار ” تقبيل ” يده بينما يظهر ” الميرغني ” وهو يمدّها إليهم دون حياء أوحرج !!


سوداناس

في رأي أنه أخذها بكل عفوية بل من باب النخوة والذوق ... وإعتقادي أنه من مريدي الطريقة الختمية وربما يري أن ما قدمه له المذهب الخاتمي أكثر ...,ويستطيع أن يقدم لها الغالي والنفيس وإن دعى الحال لكل شئ معقول يرضي سماحة شيخه الميرغني ...ولا ننسي أن للميرغنية دور في زيادة مساحة الحرم المكي الشريف ...وسمعت أنهم من أهل البيت ....وفي رأي الموضوع عادي ...           تحياتي .

وزير يعمل كده
لااجد مبرر لهذا الصنيع

يا اخوانا ربما ليست القصد بما يعني الاهانة او التبرك اوشي اخر شاهدنا المتصوفة يعملون الكثير نحو شيوخهم من حب واحترام لكن اعتقد الموضوع ربما يكون اسري اوشخصي في ظل الحياة الاسرية شبكات التواصل الاجتماعي بدات تنشر اشياء غير انسانسة وشخصية 

احترموا الاخرين هذه ضمن الحملة الشعواء التي يشنها الاعلام ضد الختمية

يا فيصل صحيح كلامك لكن انا نظرت من ناحية تصوفية واعتقد الموضوع شخصي مهما وصلت جرائم الميرغني والمهدي لم نجد لها في مقياس الكيزان اي رقم لكننا نقول انهم غير مؤهلين لحكم بلد كبير ويتميز بتنوعه الثقافي والقبلي وبعد المركز من الهامش
السودان يافيصل ماشي خلف قدام ما بعشق ولا يمكن انتقود سيارة لمسافة كيلو بالخلف يعني تراجع مخيف وكل حكومة تجي تكون اسوء من الاخرى وهاكذا مستمرين في القصة والشعب يطحن تحت اقدام الحاكمين

أحمد بن فارس بن أحمد بن علي السلُّوم.




ولد في قرية (حيش) من قرى معرة النعمان عام 1975م
وانتقل مع والده إلى السعودية وعمره نحو سنتين، حيث استقر في حفر الباطن.




المؤهلات:




تخرج من كلية القرآن في الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة، عام 1415هـ، ثم حصل على الماجستير من كلية الشريعة في جامعة الكويت، قسم التفسير وعلوم القرآن، عام 1420هـ، ثم حصل على الدكتوراه من كلية الآداب والعلوم الإنسانية، في فاس بالمملكة المغربية، قسم الدراسات الإسلامية، عام 1424هـ بتقدير مُشَرِّف جدًّا. (مرتبة الشرف الأولى).




الخبرات العلمية:






• أستاذ مساعد بجامعة الملك فيصل: سنة 1430.
• مدرس في وزارة التربية بالكويت: سنة 1417.






الأبحاث العلمية المنشورة أو التي في طريقها للنشر:




1- تحقيق الباب الثاني من كتاب الإيضاح للاندرابي: ذكر نزول القرآن على سبعة أحرف واختلاف العلماء في تفسير ذلك مجلة الدراسات العربية – كلية دار العلوم، العدد 21-يناير 2010.
2- منهج ابن جرير في كتاب القراءات جامعة الملك فيصل.
3- الحافظ المستغفري وكتابه فضائل القرآن.
4- جهود أبي عبيد القاسم بن سلام في علم رسم القرآن.





شيوخه:




1- الشيخ عبدالله الغنيمان في المسجد النبوي - درس عنده أربع سنوات.
ويقول عنه : لم أرى أفهم لكتب ابن تيمية منه .

وكان يسميه طلبة العلم في المدينة بصاحب الحذاء لأنه كان يحمل حذاء الشيخ حين يقدم للدرس في المسجد النبوي.


2- الشيخ عبدالمحسن العباد البدر في المسجد النبوي.
3- الشيخ عبدالوكيل بن عبدالحق الهاشمي - سمع عنده السنن الكبير للإمام البيهقي كاملا.
4- الدكتور حكمت بشير ياسي