على الطلاق ------ عبدالقادر الكتيابى.

مكه صلاة اليمين عليك...
وحج اليسار اليك نفاق...
واقطع حد ذراعى رهانا
ستصبح ثم تراهم سمانا
وثم يشد عليك الوثاق..
لتعرف ان المنابر سوق..
وان البضاعة انت..
وليس هناك امام..وليس هناك رفاق..
وتعرف انى صدقتك نصحى..
وانى احبك..قلبى ابوك وامك..
قلبك امى وطفلى..محنة اهلى..
احبك انت تغنى وانت تصلى..
وليس كمثل اشتياقى اليك اشتياق..
احبك طميا شهى النفاحة..حنى خيالى
وجذبة وجد لمشهد وجهك فوق احتمالى..
وانى اخاف عليك اليمين اليسار
اخاف عليك بقايا التتار..وان تتحمل مالايطاق
واعرف انك تحلم فى الله
كيف يكون خداع المخادع (فى الله)..
كيف يكون النفاق..
ومن قال انى لوجه الكريم اعد لذبحك
قلت لاجل الكريم ساقبل..
جل الكريم اليه المساق..
ستعرف انى بطينة طبعك انى خلقت
وانى صدقت.. وانى بررت على الطلاق..

فيصل رجل حى يا ول نويه واذا جلست عنده لا تمله.
حضورك ثراء يا فيصل وغيابك لا يطاق.....أرجو التواصل

نعم استاذى ازهرى على كيفى احدثت ضجة كبيرة جدا فى اوساط الشعراء

و الوسط الثقافى بشكل خاص.

الكتيابى شاعر صغير السن كبير الموهبة و المقدرة على تطويع اللغة العربية

فى اعماله.

كان قد قرأ هذا النص فى منتدى عكس الريح ( د. معز عمر بخيت ).

تحياتى

حاول منتديات عكس الريح يا ابوالزهور عسى و لعلى.

أفتكر الحلقة تم بثها على قناة النيل الازرق يمكن ايضا البحث هناك.

تحياتى

اخاف عليك بقايا التتار..وان تتحمل مالايطاق
مازلت في ألقك الذي أعرفه من زمان يافيصل, بس واحد من النجوم غايب " وين مولانا ضيف الله " ألم تذكره ب "أيام مدرسة الديوم ,,, والبحث عن الفرشاة و المعجون صباحاً "
صدقني "" ظلمنـــا أنفسنا ببعدنا عنكم ,, لكن المعايش جبارة يافيصل "

نعم كلها زكريات جميلة.

نعم و كان الاخوة فى داخليات البركس لديهم فرشة اسنان واحدة ايضا!!!!

مشتاقين ليكم شديد.

ضيف الله بخير و سوف ابلغة تحياتكم.

تحياتى

استاذي أزهري "الدخلة قانونية رامي إشارة وفي صينية"
وجدنا محل سمك السر وأكلناه ,,, بس على كيفك !
"""" الموضوع والمداخلات والرود وجبة دسمة """ تسلموا جميعــاً.

كان الشباب انيقا ابوالزهور.

حسن السيد -- المرحوم هيثم هاشم -- د.عامر خالد -- النيق ابراهيم

محى الدين -- منتصر عبدالرحمن -- و أخرين.

كانوا شبابا نشطين و لا يغفلوا اناقتهم.

تحياتى

"

بقى الأسبوع الجاي تشيل غيار في شنطة صغيرة!!

لنا ذكريات حلوة في منطقة الديم أيام الجامعة يا فاتح وكان لنا صديق وزملينا أستاذ صالح يعقوب ... والغرابة أن له أكثر من 17 فرشة أسنان في منطقة الديم فقط ومحل ما ترسى تمسى ... منزلهم بأم درمان ووالده عمنا يعقوب محمد بابكر نائب دائرة السوكي .... وكان خدامهم في البيت يرفض غسيل ملابس صالح بحجة أنه ليس من أهل البيت.