ابوجبيهه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابوجبيهه
ابوجبيهه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الفن الكردفانى

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

الفن الكردفانى Empty الفن الكردفانى

مُساهمة من طرف tabota 6th أبريل 2010, 09:25

الفن الكردفانى .. هو الأقرب إلى وجدان أهل السودان .
الشعر الذي لا يرتبط بالتراث .. لا طعم له ولا لــــون !
إن الشعــوب لا تنســـجمُ إلا مع فنونهــــا وتراثهــــا ..
تلك الكلمات التى سطرها الأستاذ / صديق جوهر : رئيس إتحاد الكتاب والمراسلين الصحفيين بشمال كردفان
الثقافة في مفهومنا هي : مجموعة قيم وعادات وتقاليد وسلوكيات لشعبٍ معين في منطقة معينة .. وإذا أردت أن تتعرف على شعبٍ أو أمةٍ فتأمل فنونها – فهناك ألحان وإيقاعات ومفردات تعبر عن قيم وتراث وثقافة أهلنا .. وأهلنا في السودان تميزوا بالمفردات البسيطة كبساطتهم المعروفة – وطيبتهم المعهودة – فهي تترجم أحاسيسهم المرهفة الشفافة .. وتعبر عن وجدانهم الصافي النقي .. وفى مجال الغناء والمفردة الشعرية الكردفانية .. تتجسد تلك البساطة .. وقد أشتهر الفن الكردفانى لأنه مستمد من التراث ، فردده الناس لسهولتهِ وحلاوة مفرداتهِ الأنيقة البسيطة المحببة إلينا جميعاً لأننا نتداولها في حياتنا اليومية .. لهذا إنسجم معها أهل السودان جميعاً وأحبوها ورددوها وذلك لارتباطها بالأصول والجذور ومن هذه النماذج نجد :-
مدائح الشيخ البرعى .. التي بلغت شهرتها الآفاق داخل السودان وخارجهِ .. ألحانُُ شجية دافئة – عبارات تنبع من الواقع المعاش .. تأمل هذه الأشعار : ( بوريك َ طِبك .. أحسنْ فيمن عاداك .. ومن يحبك .. أذكر الهك يوت ) وبوريك َ طِبك .. تعنى سأخبرك بعلاجك وما يصحح مسارك في الحياة – وكلمة ( أذكر الهك يوت ) تعنى أذكر ربك دائماً .. وتقول إحدى مدائحهِ ( الطايرة السّودانية لرسولنا قوماك بَىَّ ) – و( الصوفية أهل الله .. بيهم جُملة شي لله .. النوروّا الأرضَ بالنفل والفرضَ .. يا إلهي القوم عنهم دوام أرضى ) و ( يا صاحي همنا لزيارة أمنا .. مصر المؤمنة بأهل الله ) .. و ( مربى القوم .. كم ضوى دمَسَه .. ركوع وسجود .. والفانية طمَسَه وصام الضْىَ – يا عشوق قول سىْ .. ) فالشيخ عبد الرحيم محمد وقيع الله البرعى لم يكن من الذين يستمعون إلى الأغاني .. لكنه كان ابن الريف البسيط الذي عاش وتـَرعرَع مع أهلهِ في القرى فتشبع بفنونهم وتراثهم .. فأخذ من ألحانهم وبساطتهم تلك المفردات التي تسحر الألباب ..
أما الأغاني التي كانت ولا زالت مصدر إعجابٍ للجميع تلك التي جاءت كلماتها وألحانها وإيقاعاتها معبِّرة عن تراثنا وفنوننا التي نبعت من سهولنا ومروجنا الخضراء .. ورمالنا العسجدية السمراء .. وأشجارنا الشامخة بثمارها ونوارها وعطورها الأخاذة .. ومن إيقاعات ماشيتنا وهى تعود عند الغسق .. وتغريد قمارينا وبلومنا .. ومن ترحال الغمام عند الرشاش .. ومن دعاش التلال والجبال والرمال والأشجار .. ومن رشاقة الظباء والغزلان ومرتع السُّمار والجمال – كيف لا .. وكردفان الغرة هي أرض الجرارى والعنقالى والدرملى والمردوم والتوية والكرانق والطمبور .. نذكر من تلك الأغنيات الرائعات الخالدات : مكتول هواك يا كردفان للشاعر عبد الجبار عبد الرحمن من قرية ( الجيلى البنية ) بمحلية أم روابة التي غناها الدكتور الفنان عبد القادر سالم ( اتمنى يوم زولى القبيل يقطع معاى درباً عديل .. رحلة عمر ومشوار طويل .. نمشيه في رمل الدروب .. في كردفان .. مكتول هواك أنا من زمان ) وغنى عبد القادر للشاعر فضيلى جماع ( كلم قمارينا .. ودى السلام ليها .. قول ليها مانسينا ) و ( جيناك زى وزين هجر الرهيد يوم جفّ ) ومن التراث ( الصندل الشليخ في ضلو نستريح .. ناولونى المفاتيح .. باباً بجيب الريح .. نسدو ونستريح ) وغنى عبد القادر سالم ( قدريشنا حلاتة قدريشنا .. في دلالا فينا بتمنى .. مالو بخاف الريد .. البيه والله كاتلنا ) .. وجاء الشاعر ابن النيل ( أبو قرون عبد الله أبو قرون ) إلى عروس الرمال في العيد المئوى لمعركة شيكان ليرسم لوحة سَاحرة عن كردفان فكتب أوبريت كردفان .. الذي ذاع صيته وانتشر .. وقد اتخذته الولاية شعاراً لها في الاستنفارات والتعبئة والنفير .. فما أستمع إليه كردفانى إلآ نهض وكبّر .. ولأهدافه واصل وأنتصر .. (أنا البحر الطمح هادر أنا الروض الجميل ناضر .. وانا المثل النبيل ساير .. وأنا الفولة وأنا الداير .. أنا كردفان * أنا الغيمة وأنا المحصول .. أنا العينة وأنا البترول .. أنا الدابى البعيق الزول .. أنا كردفان .. انا أم الرجال *أنا الزول الكتل جيش هكسى في شيكان .. أنا الزول الزمان عمّر رُبا أم درمان .. أنا كردفان * عرفتك ياوليدى الفارس الغلاب وبيتك كلو خير مليان فريك وهشاب..عرفتك ياصبى في الحومة أسد الغاب .. وكتين ترقص المردوم وسيم جذاب .. أنا كردفان * ) .. تأمل هذه اللوحات البديعة التي رسمها المبدع ( أبو قرون ) .. إن الذي سطره هذا الشاعر من كلمات قل أن سطرها غيره *وقد اكمل اللوحة الرائعة الفنان الموسيقار عبد القادر سالم الذي اختار لها إيقاعاتٍ وألحاناً جسَّدت كل روائع أهل كردفان تمثلت في الجرارى والكمبلا والكيسة والمردوم ..
بلوم كردفان المطرب ( عبد الرحمن عبد الله ) ود بارا .. هو الآخر هزَّ المشاعر وأطربها بأجمل المفردات والألحان .. فغنى للشاعر ابن مدينة النهود *محمد عمر عبد الرحيم الأحدب *.. ( جدى الريل أبو كزيمة ..تعال نتمشى في الغيمة .. ما غيمة ريد تكب في الرهيد .. شواطيه الخضر ديمة ) والكزيمة هي علامة على الجبين بين الحاجبين .. وتغنى للشاعر محمد حامد آدم ( ضابط السجن ) التي حرفت إلى ( أجمل حلم ) حتى يتم تسجيلها في وسائل الإعلام القومية (صبرك لحظة واحدة .. يا ضابط السجن .. أزود بنظرة وأرجع أنسجن ) .. وصدح بكلمات الشاعر المرحوم عبد الرحمن عوض الكريم ( أبو جمال زينة يا أحلى مارأينا ) وللشاعر ابن قرية ( السنوط ) مزمل بدوى بخات .. ( بالله ماتقول الوداع ان شاء الله ما آخر وداع ) (وللشاعر ابن بارا) محمد مريخة (رويحة الهاوى يامجافى يطول عمرك مع العافى ) وحسناء السباتة ..وأغرابّ .. ولعبد الله الكاظم غنى (شقيش قول لى مروح قبال صباحنا يبوح .. والله مابقدر أسيبك .. تشيل قليبى تروح ) .. ومن أغانى التراث ( كباشى كان برضى يوصلنا ود بندة ) .. وكباشي هذا من أشهر سائقي اللوارى في غرب كردفان في السبعينات وقد أشتهر كباشى راشد بالقيافة والذوق الرفيع والكرم حيث كان ركاب عربته ( التيمس ) يأكلون ويشربون على حسابه حتى يصل إلى المكان الذي يريده .. وقد حكى لى كباشى قصة هذه الأغنية فقال : ( إن أهل عرس كانوا معه في طريقهم إلى ود دردوق وهى قرية تقع في أقصى غرب كردفان لكن كباشى كان مقصده النهود مروراً بود بندا * فغنت احدى الحسناوات ( كباشى كان يرضى يوصلنا ود بندة .. كباشى أعمل ذوق وصَلنا ود دردوق ) فما كان من كباشى إلا وغيَّر رحلته غرباً إلى ود دردوق حيث مكان العروس ..
الفنان الراقى ود النهود ( صديق عباس ) والذي عمل معلماً في قرى غرب كردفان فأخذ تلك الألحان والمفردات الجميلة من فنون تلك المنطقة فجاءت أغنياته رائعة روعة فنون تلك المنطقة – فغنى للشاعر محمد عبد الله أبكر ( مطر الرُشاش الرشة .. في دار كردفان الهشة .. أنا عقلي طار وانطشة .. ورا المُراح النشة .. الوراه سايرات ناس عشة ) .. ولعبد الله الكاظم غنى ( الله يصبرك يا قلبى من حالتك الفوقك ) .. وللدكتور عوض إبراهيم عوض كان صديق على موعد مع ( مَالِكْ عَلىْ يا عينىَ .. عاجبِك سهادى البى .. شمتِى فِينى الناس .. رميتِ اللوم عَلىْ )
وفى الأبيض .. عروس الرمال الساحرة / سحرنا الفنان إبراهيم عبد السلام بأروع الألحان .. فغنى ( وا شوقاً على بلدي .. شوق زولاً ولوف بكاى ) التي كتب كلماتها الدكتور الأديب الشاعر .. عبد الله إسماعيل محمد حسين .. وهذه القصيدة فازت بالمرتبة الأولى في الدورة المدرسية التي أقيمت بود مدني في 1983 م .. والتي ألقاها الطالب آنذاك هيثم عبد الله الصديق – وجاءت بعدها أغنيات أداها ولحنها إبراهيم عبد السلام كردفانية المولد .. تراثية الهوى مثل : ( جيداً جيتو ) و ( بريق العَينة ) و ( الخريف الشايل ) وغيرها .. وكانت المبدعة أم بلينة السنوسي قد سحرت بصوتها المدهش عندما شاركت في ملحمة هاشم صديق ( وكان القرشي شهيدنا الأول ) .. فغنت ( ارحموني يا ناس وحنوا علىَّ .. انا بجواركم لو تدروا بَىَ ) .. و ( أم بادر يا حليله .. زولاً سرب سربه .. ختَّ الجبال غربه ناولونى لى شربه .. خلونى نقص دربه ) وأطربنا الفنان إبراهيم بن عوف من كلمات الشاعر الكردفانى الرقيق يوسف جابر ( قولوا لى شمه ) .. وتغنى الفنان عباس عبدو ( الجنزير التقيل البقله ياتو .. البوقد ناره .. بدفاها هو .. )
تلك كانت بعض أغنيات مطربينا وشعرائنا الكردفانيين .. التي سكنت في وجداننا وعاشت في دواخلنا زمناً طويلاً ولا زالت ..
فإذا أراد شعراؤنا وفنانونا أن يخلِّدوا أسماءهم بأحرفٍ من نور .. عليهم أن يوثقوا لهذا التراث الأصيل * فيستمدوا الغناء إيقاعاً ولحناً ومفردات من تلك الروائع الباقية – الخالدة .. المحببة إلى نفوسنا السودانية ,, ويبقى نشر هذه الثقافات واحداً من مشكلاتنا المعاصرة – لأنّ مزاج الأجداد والاباء /

tabota
ابوجبيهه يابلدى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الفن الكردفانى Empty "أشكرك من الأعماق " واسمح لي بالإضافة عن عروس الرمال.............

مُساهمة من طرف الفاتح محمد التوم 6th أبريل 2010, 14:01

الحديث عن مدينة الأبيض عاصمة كردفان الكبري , حديث ذو شجون. فهي عروس الرمال. وهي عاصمة كردفان الخير (الغرة أم خيرا جوه وبره). وهي (أبو قبة فحل الديوم). و(صدق صدق اللي قال القومة ليك يا عروس الرمال).
وهي واسطة عقد السودان. فيها الشمال والجنوب والشرق والغرب والوسط. وفي خارطة السودان هي قلب السودان. وهي توأم أم درمان: محنة وشهامة كرما وجمالا وبساطة وحضارة وطيبة وروعة وفحالة ورجاله. فحب عروس الرمال وأم درمان باق في كل فؤاد وكيان. عشقهما الشعراء وأجزلوا فيهما العطاء، شعرا وفخرا وحبا ووفاء.
أهدت السودان الزعيم إسماعيل الأزهري - حفيد شيخها الصالح إسماعيل الولي (قنديل كردفان) - الذي حقق الاستقلال وحرر السودان, واهدت (سوار الذهب)
وحليلك (يا أم الرجال الغر أم شوفتا تسر). وعروس الرمال هي أم الحكام والوزراء والسفراء والأدباء والشعراء والناس الظرفاء والأطباء والصيادلة والبياطرة والمحامين والمعلمين والزراعيين والمزارعين والتجار والعساكر وقومة باكر
.
وكعادتها يزورها دائما كبار زعماء العالم. فقد زارها الرئيس جمال عبد الناصر، رئيس جمهورية مصر العربية، والرئيس تيتو، رئيس يوغسلافيا السابقة، وميدان تيتو شاهد على زيارته. وزارها الرئيس السوفيتي برزنجيف. وزارتها ملكة بريطانيا الملكة أليزابث، وزارتها أكثر من مرة فرق الأكروبات الصينية في أوائل خمسينيات وستينيات القرن الماضي. والقائمة تطول.

فيها من الصلاح والأتقياء والأولياء – ولا نزكي أحدا على الله - ود أبو صفية والشيخ إسماعيل الولي (قنديل كردفان) وفيها تقي وسوار الدهب وود أرو وفيها أبوشرا .
سكنها الإنجليز والأمريكان والهنود والباكستان. والأغريق والأرمن والأتراك والبوشناق. وسكنها , المصريون والسعوديون، واليمن والشوام والمغاربة، والشناقيط الموريتانيون.وفيها النادي القبطي والنادي السوريue]وكانت مقرا للقنصلية المصرية.
مآذنها تعبق بالآذان أرجاءها صباح مساء.وكنيستها الكبرى من أكبر كنائس أفريقيا قاطبة، بناها البابا كمبوني – مؤسس مدارس الكمبوني في عروس الرمال والتي انتشرت بعد ذلك في كل أنحاء السودان.

وهي أكبر سوق للصمغ العربي في العالم. ومن أكبر أسواق المحاصيل في السودان. وفي الحديث عن عروس الرمال يصعب التفريق بين جنوب أو شمال كردفان . فعموم كردفان هي حاضنة الثروة الحيوانية في السودان: بخروفها الحمري المعروف بالسواكني – وهو أكبر خروف في العالم - وبإبلها ونياقها في دار الريح، وبأبقارها في وسط وجنوب كردفان، وبصيدها في جبال النوبةو سهولها الرائعة الممتدة من الشمال إلى الجنوب, هي الأم الرؤوم عطاؤهما بلا حدود!!!
وفي عروس الرمال مقر أول صحيفة إقليمية في السودان(جريدة كردفان) أسسها الدكتور الراحل/الفاتح النور عام 1945. ومنها أطلق أول عيد لزراعة الأشجار (عيد الشجرة) على مستوى السودان في ستينيات القرن الماضي. فهي من أكثر مدن السودان اخضرارا.
وعروس الرمال هي كنز الآداب الفنون والإعلام. فهي مك الدار محمد عبد الله ( والفراغ العريض) والفاتح النور (وجريدة كردفان) ومكي عوض النور (وتلفزيون أم درمان) ومحمد سليمان (جراب الحاوي) ومحمداني وبابكر عيسي ( الإعلامي بقناة الجزيرة), وفوزي بشرى (قناة الجزيرة), وعبد الله محمد الحسن و ناجي محمد نور وأسامة الخليفة وسعد الدين إبراهيم وأماني السيد وإخلاص النوراني وسارة فضل الله ونشوة بابكر عيسي. وهي تهاني راشد وهي هالة أغا وهي أم الوفاء.
وهي دار فرقة فنون كردفان وجمعة جابر وهي الماحي إسماعيل وهي شرحبيل وهي أم بلينه السنوسي وثنائي النغم وهي عبد القادر سالم وخليل إسماعيل وصلاح محمد حسن (أبكي ياعيون البنفسج) وعبد الفتاح عباس وهي عبد الرحمن عبد الله وابراهيم موسى أبا وصديق عباس والكردفاني وهي عقد الجلاد وهي آدم حامد (البارده علينا الله يتمها لينا) وهي (الجنزير التقيل البقله ياتو) وهي (أم كحيل النسيم الماري بالليل) وهي الفحيل وإسماعيل خورشيد وأب قبورة وعشمانه ومكي سنادة.
جامعة كردفان صرح شامخ ضم العديد من نوابغ كردفان الكبرى , إبتداءً من الشامخ الأخ صديق الباشا حيث كان مديراً للتسجيل بالجامعة وأذكر منهم الخال الدكتور عاصم ابوبكر المنصور والأخت الدكتورة إحسان عبدالرازق الحاج وثلة خيرة من المحاضرين و المحاضرات من ابناء جنوب وشمال كردفان والمجال لايسع لذكرهم( انشاء الله تضيف الدكتورة عن جامعة كردفان)
معاهد التدريب لمعلمي المراحل المختلفة ,صرحاً آخر ولدت قديماً وقبل الجامعة , متميزاً من حيث المنهجية والدراسة تخرج منها العديد من معلمي السودان ,وعلى ما أذكر آخر جيل عهدته أخي الأستاذ عوض السيدابراهيم...( انشاء الله سيضيف الأخ الأستاذ عوض بأسهاب عن معاهد التدريب )

تتميز عروس الرمال بنسيج فريد من الأخلاق والشهامة والمروءة والحضارة. فهي أشبه بالعائلة الواحدة الكبيرة. تهب في الأفراح والأتراح كأسرة واحدة وتعيش ثوابت الحياة بعقل ورشاد وكرم ونكران ذات قل أن تجد له مثيلا.
سيظل كل فرد منا يحتفظ بشوق دفين وحب كبير وعشق عميق وذكريات رائعة وجميلة عن عروس الرمال إلى آخر الأيام وربنا يحسن خاتمتنا جميـــعاً.

الفاتح محمد التوم
مشرف المنتدى السياسى
مشرف المنتدى السياسى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى