دى أساليبكم براكم

عاد اعلام العصير المخدر والفكي الامريكاني للاسطوانة المشروخة عن وجود مؤامرة في هبوط فريقهم الى الكونفدرالية واستدلوا بتعابير اعلامية مريخية قالت «ما بنطير برانا» فاعتبروها دليلا دامغا وسببا اساسيا في هبوطهم وسقوطهم المذل «رايح جاي»!
اصبحت التعابير التي يطلقها الموهومين
مكايدة، عند بعضهم من الاسباب الرئيسة لخروج فريقهم خالي الوفاض من ابطال افريقيا التي كانوا يواصلون فيها رغم كل الشبهات التي تحوم حول استمالتهم للتحكيم الامر الذي دفع الاتحاد الافريقي لكرة القدم ان يحتاط لهذا الامر هذا العام «ومن بدري» بالهجين الذي جعلهم يخسرون رايح جاي على طريقة الفيلم العربي الشهير «اسماعيلية رايح جاي»»..!
حينما يخسر اي فريق لا بد من البحث عن الاسباب الفنية وليس عن المؤامرات والخزعبلات ومحاولات التخدير التي ما عادت تجدي فتيلا مع الجماهير الواعية التي ترفض تغييب الوعي و«الخم» بتعابير انشائية لا تغني ولا تسمن من جوع.
ولانهم لا يفقهون شيئا في كرة القدم، فدائما ما يبحثون عن مبررات للهزائم «شماعات» يعني «اتشمعي»، لذلك ستستمر هذه الهزائم ما ظلت مثل هذه التبريرات الفطيرة مستمرة، مع العلم انه ليس هناك فريق كرة قدم في العالم ولا حتى منتخب لا يخسر او يتعادل.. فهذه طبيعة كرة القدم التي لن تغيرها مثل هذه التبريرات التي لا تقنع «ذبابة»!
كان يمكن للتعبير الذي اطلقه بعض المكلومين وهو «ما بنطير برانا» ان يكون دافعا لكم للاستمرار وعدم «الطيران البراني»، ولاثبات الوجود ولتكذيب الواقع الذي فرضه عليكم الاتحاد الافريقي لكرة القدم حينما استعمل «الجوكر» اقصد الهجين لوضع حد لما تقومون به، كان يجب ان يكون هذا التعبير هو الشرارة التي تعيد لكم شيئا من عزة النفس التي فقدتموها بسبب الهجين الذي كشفكم «رايح جاي».. واول مرة في حياتي اعرف ان هناك فريقا يمكن ان ينهزم «رايح جاي» لمجرد ان اعلاميا كتب «ما بنطير برانا»..! اكتبو يا انتو ليش ما بتكتبوش باللهجه الاسماعيليه.
برضو فى الكونفدراليه الله يدينا الفى مرادنا

تحياتي أبو إبراهيم .. فيما يخص مقولة "طيروا براكم" هذه لها قصة ، دعنا نعود بالذاكرة والأرشيف موجود ، حيث كتب معظم كتابكم يوم كان لكم بصيص أمل لللصعود للمربع الذهبي من دور المجموعات لدوري الأبطال الموسم الماضي أو فلنقل كنتم شبه طايرين عندما حلّ لقاء الإياب بين الهلال والمريخ وكنتم وكان كتابكم واثقين من الفوز حيث كتبوا بأنهم لن يطيروا وحدهم وذلك بأنهم سيهزمون سيد البلد ونطير سوياً ، وكان الرد من اسياد البلد المابنقدرو بثلاثية داوية تردد صداها أفريقياً وأكدت خروجكم من دوري الأبطال بتوقيع وختم سيد البلد وأكدنا صعودنا بجدارة للمربع الذهبي ، ومن ثم كانت مانشيتات الصحف الهلالية في اليوم التالي للمباراة " طيروا براكم ثلاثة كفاكم ".لكم تحياتي وإن عدتم عدناا

اخونا عوض اذيك/شنو داخل* توش *كده -التحكيم المرتشى (وكمان الوان طيف)والله دا كله بسببكم (الاعلام الاحمر ناسكم كتبوا على ان سيد البلد برشى الحكام/والجماعة فى الاتحاد الافريقى صدقوا/ماعلينا والحاجة البتحير انتو قلتوا نحن مفلسين يعنى الحكام ديل البدفع ليهم منو(ياربى عديل الملحناتى)نحن خالين الوفاض انتو شنو/اما فلم الاسماعيلية رايح جاى والله حقيقة هو*ابيخ فلم(توريه)ولكل مباراة-ظروفها(الخم دا يااستاذ عوض لجماهيرنا ولا جماهير تانيه(لوحقت الهلال هى واعيه وعارفه سبب الهزائم و(ديل منو مابفهموا فى الكورة ديل الاعلام ولا الجماهير (يعنى اسياد البلد دى كلها ما بتعرف حاجه ياشيخ عوض(اما ليش مابنكتبوش**ياخى نحن عارفين حاجه عشان نكتب/والله غير استادكم دا ماعندكم حاجه/لك الود

صبحكم الله بالخير يا اولادنا.

طبعا يا ول نويه الضرب على الميت حرام.

و سبب الموت هو ( الانتحار ) و فى الاسلام الانتحار محرم.

يعنى بالعربى الواضح ( حالكم يغنى عن سؤالكم )

تحياتى

دي كانت السنة الفاتت قبل تلاتة إيفوسا الجابت المغووووصة

لم تجيبوا على السؤال

لماذا لم يتبرأ المريخ وإدارته من نائب الرئيس ويفصل ببيان يوضح أن المريخ ورئيسه ليست لهم أي صلة بالتصرف الشخصي الذي تصرفه نائب الرئيس لو تفضلت جاوب على هذا السؤال وليس الهروب إلى الأمام ولكن يمكن لي أن أتحمل عنك رد السؤال وهو المريخ وإدارته مابيقدروا بل أجبن من أن يفصلوه من الإدارة والمثل المعروف إذا اختلف اللصان ظهر المسروق ولكن إذا اتفق اللصان .. ضاع السودان .. بغلابته ومساكينه