شمار من البلد .. كجو في ورطة

سلامات عم ازهري
ده شمار تقيل لكن؛كل السودان في هذا الوقت الحرج يتحاشي الفتن والمشاكل ؛وامثال هؤلاء يدعون لتصفية الحسابات
ليت السلطات تتخذ معهم العقوبات الرادعة حتي تكو ن عظة لغيرهم ؛كفاية مشاكل كفاية تقسيم وطن

بكل أسف شئ محزن و مدعاة للخوف و القلق استاذنا ازهرى.

اتمنى لو تراجع تعليقى بالامس على مقال الابن الصحفى فيصل عبدالله سعد فقد تناولت معتمد

ابوجبيهه كنموزج لقيادات الحركة الشعبية فى جنوب كردفان و كنت وقتها على علم بالذى يجرى

هناك.

الله المستعان

ان كان ذلك كذلك فهى حقيقة فتنه كبرى والقتل من الفتن الفظيعة وخاصة فى مناطقنا وقريبا تم العمدة عبدالكريم عمدة الفيض الرجل الخلوق رحمه الله بايادى غادره

اتمنى ان يتوحد اهل البلد وكل من يحب الخير ويرفض اعمال القتل والقدر التي لا تسبه اهل السودان كل الثقافات الهابطة مثل القتل والتصفيات في الميدان ادخلها دعاة المشروع الحضاري وهذا مظهر من مظاهر مايدعون باطلان الاسلامين هم الذين ادخلوا العنف في الجامعات والسرقات والفساد الاخلاقي واخير ادخل الفريق عبدالله قوش تقنية جديدة وفن جديدفي التعذيب حتى حصل على اثرها على رتبة الفريق قوش ان التقنية الجديدة في التعذيب الجسدي والنفسي لم تدخلها اسرائيل في سجونها لقد استخدمة اجهزة امن الاسلامين التعذيب بالاقتصاب والله انه منكر تنطبق منه السموات والارض تهتك اعراض الفتيات ويزل به الرجال كل هذا باسم الدولة الاسلامية ومشروعها الحضاري
فما جريمة القتل والتدبير الا واحدة من الجرائم الكبرى التي ارتكبها النظام في حق المواطنين من العسكرين والمدنين والنساء والشيوخ والاطفال في دارفور وغيرهم في السودان كم قتلت الحكومة من الشعب السوداني بل قتلت عشرات الالف هل مافعله كجو يختلف من تلك الجرائم التي ارتكبها قادة المؤتمر الوطني يجب ان يحاسب الكل من الرئيس الى كجو والزين ارتكبوا الجرائم ضد الانسانية بحق الوطن والمواطنين وحتى سوق المواسير والقائمة في الجرائم كبيرة وما قضية سجن القائد تلفون كوكو ابوجلحة ببعيد.