بنات الخرطوم كتاب فضيحه جديد
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
بنات الخرطوم كتاب فضيحه جديد
الصحفية السودانية الأديبة / سارة منصور
بنات الخرطوم جديد سندباد للنشر
[/URL][/img]
عن مؤسسة سندباد للنشر والاعلام بالقاهرة أغسطس 2009 صدر كتاب (بنات الخرطوم) للكاتبة الصحفية السودانية سارة منصور التى تعيش بأمريكا منذ سنوات، في 110 صفحة من القطع المتوسط والغلاف للفنان عبد الرحمن بكر، في كلمة المؤلفة بالغلاف الأخير:
بنات الخرطوم قصص واقعية عاشت أحداثها الكاتبة بحكم عملها الصحفي واقترابها من بطلات هذه القصص التى ترصد سقوط بعض البنات السودانيات في القاهرة وباريس ولندن وأمريكا.
بيوت دعارة لسودانيات في جدة والرياض وباريس.
وفضائح أخري لسودانيات في سباق الخيل بأبوظبي.
وديسكوهات الدوحة في قطر تنفرد بأسبقية العضوية للسودانيات.
إمارة دبي للسودانيات فيها نصيب الأسد من السلوكيات الشاذة.
وأفلام فاضحة لفتيات سودانيات يتم تصويرها داخل الخرطوم.
موبايلات عليها صور جنسية لبنات سودانيات؛ لذلك لا تفاجَأوا عندما تسمعون عن إصابة الآلاف من السودانيين بمرض الإيدز وعن انتشار الشذوذ الجنسي والسحاق واللواطة وغيرها من السلوكيات المضطربة والمحرمة في المجتمعات الإسلامية تعبرعن واقع نعايشه.
فلتتذكر الفتاة دوما أنها زجاج ما أن تُخدش بنشوة، تسقط من عين نفسها قبل سقوطها من أعين الآخرين، عليها أن لا تنسى أن المجتمع السودانى/ العربي، لا يكترث بعيب الرجل/ الذئب البشرى، بقدر اكتراثه بما يشوه سمعة الفتاة.
الخاسر الأول والأخير سيكون الفتاة، فضيحة بالدنيا وعقاب في الآخرة، وللأسف الذئاب البشرية كثيرة .....
والنعاج الغبية موجودة .....
والكتاب يُشكل وقفة احتجاجية ضد تصرفات بعض الفتيات والنساء السودانيات بالخارج غير المسئولة من أجل الحفاظ على وجه السودان
هذا الكتاب من محتواه مؤهل لإثارة ازمات ونقاشات
ليس للعنوان فقط
بنات الخرطوم
على وزن " بنات الرياض "
حيث ستتهم الكاتبة سارة منصور بأنها تتهم بنات وطنها بالعمل بالدعارة
بل حرصها على وضع عبارة
قصص واقعية تكشف سقوط البنات السودانيات فى شبكات الدعارة العالمية "
الجدير بالذكر أن المؤلفة أعلنت أنها ستتبرع بنصيبها فى توزيع الكتاب لأحد المشروعات الخيرية
للأطفال
وها هو نموذج مما فى الكتاب
انا اكثر المتضررين من هذه الخدمة ، فلدي ثلاث شقيقات فى أعمار تتراوح ما بين عشرين الى ثلاثين سنة أحداهن تكبرنى سناً ، بينما الاخرتين أصغر منى ، اكتشفت بالصدفة أنهن يتحدثن بموبايلاتهن طوال ساعات الليل ، وذلك عندما كنت فى (مأمورية) خاصة بالشركة التى أعمل بها ، وتتطلب الأمر مرة أن أتصل بالأسرة فى الساعة الواحدة والنصف مساءاً وكانت المفاجأة أن تلفون شقيقتى الكبرى «مشغولاً» ، انزعجت للأمر كشاب ولكنى لم أصل مرحلة الخوف وسريعاً ما ضغطت على أزرار الهاتف طالباً رقمي الشقيقتين الصغيرتين ، والجمتنى المفاجأة عندما وجدت كل هواتف اخواتى مشغولة.. إنفعلت.. خرجت من طوري.. وهاتفت الوالد الذى ينام بالطبع مع الوالدة وفى جزء منفصل من المنزل وتنام شقيقاتى الثلاث فى غرفتهن بينما انام أنا فى الصالون عندما اكون موجوداً بالخرطوم... وحاول الوالد أن يهدى من ثورتى ، ونسيت الموضوع الذى كنت اريد فيه (ناس البيت) وذهب الوالد لغرفة البنات ، فوجد هواتفهن موضوعة على الطاولة لأن كل من ظهرلها رقم تلفونى على شاشة موبايلها أنهت المكالمة سريعاً جدا... جئت للخرطوم وأقمت الدنيا ولم أقعدها.. حاولن التبرير والاجتهاد فى صياغة أعذار واهية ولكن دون فائدة .. ، المهم ظللت اراقب هواتفهن طوال ساعات الليل بالأتصال المتكرر.. ضبطت أثنتين فى حالة تلبس .. قمت من مكانى وأتجهت لغرفتهن واوسعتهن ضربا ... أستيقظ الوالد ، وحاول تهدئتى وإقناعى بضرورة أن اترك الحديث فى هذا الموضوع حتى الصباح... الناس ، الجيران.. الفضائح.. يقولوا علينا شنو.. لم اكترث .. فاحتد أبى معى ، خرجت من المنزل فى تلك الساعة المتأخرة جداً ، وأدرت محرك عربتى وأنطلقت خارجا بها وسط صيحات ورجاءآت الوالدة .. ظللت اطوف على الشوارع لأكثر من ساعة ثم مررت بالقرب من أحدى المستشفيات فوجدت نساء يبعن الشاى والقهوة ، وأسر المرضى بالخارج وعربات ( امجاد ) وحركة وحياة وحيوية.. أوقفت عربتى هناك... من يرأنى يعتقد أن لدى مريض داخل المستشفى وهو لا يعلم أن ما لدى اشد الماً وخطراً من المرض... المهم لم أرد على تلفونات الوالدة ولا الوالد طيلة الليل وعدت فى الصباح الباكر للمنزل وارتديت ملابسى وإتجهت للعمل.. منذ ذلك اليوم وعلاقتى مع شقيقاتى متوترة ..شك شديد .. اشتريت تسع شرائح لكى اتلصص بها عليهن بالليل ولكن المثير والخطير أن هواتفهن مغلقة.. اخشى أن يكن قد قمن بشراء شرائح جديدة خاصة بالمكالمات الليلية ، هن للأسف لا يعرفن خطورة مثل هذه المكالمات وانا اخاف عليهن من الضياع.. وغايتو.. ربنا يستر
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: بنات الخرطوم كتاب فضيحه جديد
كتبة احدى السودانيات المقيمه فى القاهره:-
دخلت احدي المكتبات بالقاهرة لفت انتباهي كتاب مكتوب علي غلافة بنات الخرطوم وعندما راني صاحب المكتب ابتسم واخذ يلمع في الكتاب بقطعة قماش فقلت في نفسي هذا الكتاب الذي يتكلم عن بنات الخرطوم اكييد جميل ويعرف اصل المراة السودانية وعند لمسته ورايت اسم الكاتبة سارة سودانية لم اشك في جمال الكتاب دفعت ثمنة واخذت الكتاب ماذا صاحب المكتبة يتبسم وله نظره غريبة جدا ووضعته في شنطتي دون ان افتحه قلت اطير علي البيت واتصفحه باريحيه.
وعند وصولي للمنزل وبدأت اتصفح الكتاب اصبت بزهول وعرفت معني ابتسامة صاحب المكتبة هو بيسالني انت من السودان من الخرطوم وانا ارد بكل ثقة نعم سودانية ومن الخرطوم .
اتعرفون ما وجدت داخل الكتاب كلام والا في الاحلام شي فزيع من الالفاظ وحكاوي عن بنات الخرطوم الفاظ بنت ما بتكتبها يعف اللسان عن نطقها وهتك عروض وشكك في الاخلاق وفي المراة السودانية تركتنا مجرد سلعة تباع تعيش من اجل جسدها وقصص اعجب من العجب هل من الممكن ان يكتب شخص لو مجنون او مخبول هذا الكلام عن بنات بلده اتعرفين ماذا فعلتي يا سارة بكلامك هذا تركتي الذئاب تفتح عينها علينا لو مرة عليك فاسدة هل تجمعي كل حواء حرام عليك يا شيخة روحي الله يهدك.
هذا اثم وخوض في العروض من غير دليل لو عندك دليل اين الستر من سترة مسلم سترة الله ولماذا تسي الينا جميعا من خلال خمسة او تسعة لماذا كل هذا الحقد يا ختاه هل وجودك في لندن علمك البجاهه وقلت الادب.
اقول لك المراة السودانية من اطهر نساء العالم واكثرهن حفاظ علي نفسها واهلها وزوجها لم ترتاح الفتاة او المطلقة او المتزوجة من لسانها والا الارملة والا الاعمي والا امام الجامع حسبي الله ونعم الوكيل ما كتب في هذا الكتاب يستاهل ان يقام فيه الحد من بشاعة القصص وبشاعة الالفاظ هل من الممكن ان تكتب امراة هذه الالفاظ مستحيل عندي الا اذا انعدم منها الحياة.
في بعد الدول النساء عاهرات وناس تداري هذا للحفاظ علي كينونة المجتمع والدولة والمراة والمجتمع .
اتعرفون بعد نزول هذا الكتاب كيف اصبحت تعامل السودانية ويكيف ينظر اليها الله يهدك يا سارة الله يذوقك كل المر في الدنيا روحي الله يهدك
دخلت احدي المكتبات بالقاهرة لفت انتباهي كتاب مكتوب علي غلافة بنات الخرطوم وعندما راني صاحب المكتب ابتسم واخذ يلمع في الكتاب بقطعة قماش فقلت في نفسي هذا الكتاب الذي يتكلم عن بنات الخرطوم اكييد جميل ويعرف اصل المراة السودانية وعند لمسته ورايت اسم الكاتبة سارة سودانية لم اشك في جمال الكتاب دفعت ثمنة واخذت الكتاب ماذا صاحب المكتبة يتبسم وله نظره غريبة جدا ووضعته في شنطتي دون ان افتحه قلت اطير علي البيت واتصفحه باريحيه.
وعند وصولي للمنزل وبدأت اتصفح الكتاب اصبت بزهول وعرفت معني ابتسامة صاحب المكتبة هو بيسالني انت من السودان من الخرطوم وانا ارد بكل ثقة نعم سودانية ومن الخرطوم .
اتعرفون ما وجدت داخل الكتاب كلام والا في الاحلام شي فزيع من الالفاظ وحكاوي عن بنات الخرطوم الفاظ بنت ما بتكتبها يعف اللسان عن نطقها وهتك عروض وشكك في الاخلاق وفي المراة السودانية تركتنا مجرد سلعة تباع تعيش من اجل جسدها وقصص اعجب من العجب هل من الممكن ان يكتب شخص لو مجنون او مخبول هذا الكلام عن بنات بلده اتعرفين ماذا فعلتي يا سارة بكلامك هذا تركتي الذئاب تفتح عينها علينا لو مرة عليك فاسدة هل تجمعي كل حواء حرام عليك يا شيخة روحي الله يهدك.
هذا اثم وخوض في العروض من غير دليل لو عندك دليل اين الستر من سترة مسلم سترة الله ولماذا تسي الينا جميعا من خلال خمسة او تسعة لماذا كل هذا الحقد يا ختاه هل وجودك في لندن علمك البجاهه وقلت الادب.
اقول لك المراة السودانية من اطهر نساء العالم واكثرهن حفاظ علي نفسها واهلها وزوجها لم ترتاح الفتاة او المطلقة او المتزوجة من لسانها والا الارملة والا الاعمي والا امام الجامع حسبي الله ونعم الوكيل ما كتب في هذا الكتاب يستاهل ان يقام فيه الحد من بشاعة القصص وبشاعة الالفاظ هل من الممكن ان تكتب امراة هذه الالفاظ مستحيل عندي الا اذا انعدم منها الحياة.
في بعد الدول النساء عاهرات وناس تداري هذا للحفاظ علي كينونة المجتمع والدولة والمراة والمجتمع .
اتعرفون بعد نزول هذا الكتاب كيف اصبحت تعامل السودانية ويكيف ينظر اليها الله يهدك يا سارة الله يذوقك كل المر في الدنيا روحي الله يهدك
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: بنات الخرطوم كتاب فضيحه جديد
فمن هي سارة منصور هذة التى سمحت لقلمها المسموم والمشهور بالتشهير بكل خلق الله بان تشهر بنساء امة من خير الامم
هذا بعض ماكتب عنها في مواقع الجالية السودانية بامريكا
من خلال موقع الجاليـــــــــه السودانيه بامريكــــــــــــــا :
سارة منصور إمرأة اثيوبية ، مولودة بالسودان ، تزوجت من سودانى وسافرت الى المملكة العربية السعودية برفقته ، على اثر مقتل احد اطفال اسرتها بعد تناوله كمية من الصبغة السامة ، يحكى عدد من افراد اسرتها انها كانت سببا فى ذلك ، ثم ارتحلت الى الولايات المتحدة الامريكية ـ
نشأ لديها حقد دفين تجاه السودانيات والاسر السودانية منذ طفولتها ، جراء ما عانته والدتها من اضطهاد واحتقار من جانب عدد ممن يحيطون بها من سودانيين لهم نظرة دنيا تجاه الاثيوبيات بتلك الفترة ـ
قامت بإختزان ذلك الحقد عبر السنين حيث لم تستطع التعبير عنه بصراحة الا بعد وصولها للولايات المتحدة ، حيث حاكت عدد من المؤامرات والفتن ضد عدد من الاسر السودانية بولاية فرجينيا ـ
انتقلت الى ولاية منيسوتا حيث قضت بها اكثر من ثمانى سنوات ، اشاعت فيها الفتن والاحقاد بين السودانيين وعملت على تشتيت عدد من الاسر فيها ، مما دفع عدد كبير منهم لمغادرة الولاية ـ
من اكثر هواياتها ممارسة السرقة من المحلات التجارية والاسر ، كما انها اعتادت ازعاج سلطات شرطة المدينة بعدد اكثر من ١٥٠ بلاغ كاذب ، فى محاولات منها لالحاق الاذى والضرر بأفراد وأسر سودانية ، كما عُرف عن سارة منصور ولعها بتسجيل كافة المكالمات الهاتفية ، حتى مع افراد اسرتها ـ
ادى ذلك السلوك الشاذ من سارة منصور الى نشر الخوف والحذر فى بناء العلاقات الاجتماعية بين الاسر ، كما أدى نشاطها المعروف بالكتابة على الانترنت متناولة الجميع بالقذف واشانة السمعة ، أدى ذلك الى تفادى الجميع من ولاية منيسوتا و اعراضهم عن نشاطات الانترنت ، وحذرهم وتحذيرهم لآبنائهم من رفع اى صور او معلومات خاصة او صور لحفلات عامة خوفا من ان تقوم تلك الشيطان بإستغلالها فى تشويه سمعتهم.
(حقيقي كل اناء بما فيه ينضح)
وهذ مقال بقلم وليد محجوب بعنون لم تسقط ورقة التوت
صدر مؤخراً عن دار سندباد للنشر بالقاهرة كتاب بنات الخرطوم للصحفية سارة منصور المقيمة بالولايات المتحدة الأمريكية. و يحكي الكتاب, الذي يقع في 110 صفحة من القطع الصغير, حفنة قصص معظمها عن الخيانة الزوجية والانحرافات الجنسية لفتيات وسيدات سودانيات يقمن في مناطق مختلفة من السودان والعالم. شكلت هذه القصص الركيزة الأساسية التي بنت عليها الأستاذة سارة منصور فرضيتها بتداعي المجتمع السوداني الذي نخره الفساد الأخلاقي من الداخل حتى أصبح على حافة الانهيار. و هذا قول مردود خاصة أننا في بلد لا يعرف الإحصائيات الدقيقة التي تعطي المؤشر الصحيح لدراسة و علاج الظواهر العامة. كما أن واقع الحال في الشارع السوداني, على علاته, يناقض هذه الفرضية التي تجنت إلى حدٍ كبير على السودانيات اللائي مازلن يضربن المثال في الاستقامة و لا يضيرهن إعوجاج البعض. هذه القصص لا سند لها, فهي مجرد حكي شفاهي. و لا يملك القاريء إلا أن يصنفها في خانة الإثارة التي هي هدف طالبي الأضواء. نحن لا نعيش في مجتمع فاضل و يمكن علاج أخطائنا بطرق أخرى تنأى عن الإثارة و التشويه و تكون أكثر نجاعة. <
هذا بعض ماكتب عنها في مواقع الجالية السودانية بامريكا
من خلال موقع الجاليـــــــــه السودانيه بامريكــــــــــــــا :
سارة منصور إمرأة اثيوبية ، مولودة بالسودان ، تزوجت من سودانى وسافرت الى المملكة العربية السعودية برفقته ، على اثر مقتل احد اطفال اسرتها بعد تناوله كمية من الصبغة السامة ، يحكى عدد من افراد اسرتها انها كانت سببا فى ذلك ، ثم ارتحلت الى الولايات المتحدة الامريكية ـ
نشأ لديها حقد دفين تجاه السودانيات والاسر السودانية منذ طفولتها ، جراء ما عانته والدتها من اضطهاد واحتقار من جانب عدد ممن يحيطون بها من سودانيين لهم نظرة دنيا تجاه الاثيوبيات بتلك الفترة ـ
قامت بإختزان ذلك الحقد عبر السنين حيث لم تستطع التعبير عنه بصراحة الا بعد وصولها للولايات المتحدة ، حيث حاكت عدد من المؤامرات والفتن ضد عدد من الاسر السودانية بولاية فرجينيا ـ
انتقلت الى ولاية منيسوتا حيث قضت بها اكثر من ثمانى سنوات ، اشاعت فيها الفتن والاحقاد بين السودانيين وعملت على تشتيت عدد من الاسر فيها ، مما دفع عدد كبير منهم لمغادرة الولاية ـ
من اكثر هواياتها ممارسة السرقة من المحلات التجارية والاسر ، كما انها اعتادت ازعاج سلطات شرطة المدينة بعدد اكثر من ١٥٠ بلاغ كاذب ، فى محاولات منها لالحاق الاذى والضرر بأفراد وأسر سودانية ، كما عُرف عن سارة منصور ولعها بتسجيل كافة المكالمات الهاتفية ، حتى مع افراد اسرتها ـ
ادى ذلك السلوك الشاذ من سارة منصور الى نشر الخوف والحذر فى بناء العلاقات الاجتماعية بين الاسر ، كما أدى نشاطها المعروف بالكتابة على الانترنت متناولة الجميع بالقذف واشانة السمعة ، أدى ذلك الى تفادى الجميع من ولاية منيسوتا و اعراضهم عن نشاطات الانترنت ، وحذرهم وتحذيرهم لآبنائهم من رفع اى صور او معلومات خاصة او صور لحفلات عامة خوفا من ان تقوم تلك الشيطان بإستغلالها فى تشويه سمعتهم.
(حقيقي كل اناء بما فيه ينضح)
وهذ مقال بقلم وليد محجوب بعنون لم تسقط ورقة التوت
صدر مؤخراً عن دار سندباد للنشر بالقاهرة كتاب بنات الخرطوم للصحفية سارة منصور المقيمة بالولايات المتحدة الأمريكية. و يحكي الكتاب, الذي يقع في 110 صفحة من القطع الصغير, حفنة قصص معظمها عن الخيانة الزوجية والانحرافات الجنسية لفتيات وسيدات سودانيات يقمن في مناطق مختلفة من السودان والعالم. شكلت هذه القصص الركيزة الأساسية التي بنت عليها الأستاذة سارة منصور فرضيتها بتداعي المجتمع السوداني الذي نخره الفساد الأخلاقي من الداخل حتى أصبح على حافة الانهيار. و هذا قول مردود خاصة أننا في بلد لا يعرف الإحصائيات الدقيقة التي تعطي المؤشر الصحيح لدراسة و علاج الظواهر العامة. كما أن واقع الحال في الشارع السوداني, على علاته, يناقض هذه الفرضية التي تجنت إلى حدٍ كبير على السودانيات اللائي مازلن يضربن المثال في الاستقامة و لا يضيرهن إعوجاج البعض. هذه القصص لا سند لها, فهي مجرد حكي شفاهي. و لا يملك القاريء إلا أن يصنفها في خانة الإثارة التي هي هدف طالبي الأضواء. نحن لا نعيش في مجتمع فاضل و يمكن علاج أخطائنا بطرق أخرى تنأى عن الإثارة و التشويه و تكون أكثر نجاعة. <
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: بنات الخرطوم كتاب فضيحه جديد
طبعا شي طبيعي ان تنهار اخلاق المرأة السودانية وماكتبته سار امر صار واقع وجزء من شيم المرأة السودانية والانحلال الحاصل في الشارع السوداني ولكن مشكلة سارة هي انها عممت الموضوع وهناك اعدد كبيرة من السودانيات يحملن من القيم السودانية النبيلة والجميلة ولا يحق لسارة ان تعمم كتابها ببنات الخرطوم هنكة الكثير من العوائل المحافظة التي لا ترضى الانهيار الاخلاقي.
اقول بكل صراحة كثير من الدول الخليجية اصبحوا يتحدثوا في الظواهر الجديدة التي سلكتها بعض النساء السودانيات من فضائح وانحلال اخلاقي والسبب يرجع للرجل مباشرة واسباب اخرى اقتصادية.
اقول بكل صراحة كثير من الدول الخليجية اصبحوا يتحدثوا في الظواهر الجديدة التي سلكتها بعض النساء السودانيات من فضائح وانحلال اخلاقي والسبب يرجع للرجل مباشرة واسباب اخرى اقتصادية.
محمد النو- نشط مميز
رد: بنات الخرطوم كتاب فضيحه جديد
محمد النو كتب:طبعا شي طبيعي ان تنهار اخلاق المرأة السودانية وماكتبته سار امر صار واقع وجزءلا ينطبق مع شيم المرأة السودانية والانحلال الحاصل في الشارع السوداني ولكن مشكلة سارة هي انها عممت الموضوع وهناك اعدد كبيرة من السودانيات يحملن من القيم السودانية النبيلة والجميلة ولا يحق لسارة ان تعمم كتابها ببنات الخرطوم هناكة الكثير من العوائل المحافظة التي لا ترضى الانهيار الاخلاقي.
اقول بكل صراحة كثير من مواطني دول الخليج اصبحوا يتحدثوا في الظواهر الجديدة التي سلكتها بعض النساء السودانيات من فضائح وانحلال اخلاقي والسبب يرجع للرجل مباشرة واسباب اخرى اقتصادية.
محمد النو- نشط مميز
رد: بنات الخرطوم كتاب فضيحه جديد
الأمور لا تعالج بمثل ما فعلت سارة إن صدقت نواياها وأشك في ذلك ، ولكن يبدو واضحا إجندتها الخاصة .. هكذا حالنا من لبنى إلى سارة والبقية تأتي .. على بنات السودان اللواتي هن بنات الخرطوم الرد الهادئ والعقلاني لمثل هذه البذءات من مثل سارة وأخواتها
اللواتي يبحثن عن الشهرة والمال من القاع.
اللواتي يبحثن عن الشهرة والمال من القاع.
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
وماهكذا تعالج الامور ياسارة!!!
لا أدري اي جراءة تمتلكها سارة منصور حتي تنشر غسيل غيرها علي صفحات الكتب ,فهي كاتبة فاشلة لم تجد ما يخرجها الى دائرة الاضواء والشهرة غير تلكم الوسيلة الجبانة والتي تعد من اشكال القذف المباشر و الاغتتاب الخبيث والا بربكم كيف لشخص يعيش هذا الردح من الزمان خارج الوطن ان يكون له معلومات موثقة لدرجة تغطي كتاب يحوي عشرات الصفحات –فالكارثة انها استعانة بالشبكة العنكبوتية والقوالات واعتمدت عليها كمصدر لجمع معلومات كتابها الفاجر- هذا لاينفي وجود بعض مما طرح كظاهرة طبيعية للانسان حسب الخليقة , وبالرغم من ذلك فاني ألخص كرائ شخصي ان كل المحن والابتلاءات والتفلت والانفلاتات بمختلف مسمياته لانعدام الوازع الديني , فالمجتمع البشري عبر هذه الحقبة من الزمان يعايش نصرة نوعية للشر , ولكن لابد من المجاهدة والاجتهاد اكثر لنصرة الخير .
وكذلك لابد من تحليل مثل تلك الظواهر اللاخلاقية لاسيما والمستحدثة منها لتكون بذرة للاصلاح..
نعم لابد ان نفيق من غفوتنا ونتدارس امور حياتنا متهجين نهج الاسلام راكلينا امامنا كل اشكال الضلال والتضليل امثال : دا شغل يهود وامريكا ما دايرة كدا ..فوالله اننا حينما نرمي باسباب ابتلاءاتنا لامثال هولاء فاننا نظلم انفسنا فهم برءون منا براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام ....
فهذالكاتبة الفاشلة"المتحررة" لابد من ردعها ومحاسبتها قضائيا فحد القذف هنا باينا وواقع قطعا
ربنا يحفظ كل اخواتنا من شرور انفسهن
وكذلك لابد من تحليل مثل تلك الظواهر اللاخلاقية لاسيما والمستحدثة منها لتكون بذرة للاصلاح..
نعم لابد ان نفيق من غفوتنا ونتدارس امور حياتنا متهجين نهج الاسلام راكلينا امامنا كل اشكال الضلال والتضليل امثال : دا شغل يهود وامريكا ما دايرة كدا ..فوالله اننا حينما نرمي باسباب ابتلاءاتنا لامثال هولاء فاننا نظلم انفسنا فهم برءون منا براءة الذئب من دم يوسف عليه السلام ....
فهذالكاتبة الفاشلة"المتحررة" لابد من ردعها ومحاسبتها قضائيا فحد القذف هنا باينا وواقع قطعا
ربنا يحفظ كل اخواتنا من شرور انفسهن
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
رد: بنات الخرطوم كتاب فضيحه جديد
ماكتبته سارة منصور امرغير طبيعى وغير واقعى ياأخى محمدالنو
سارة منصوراثيوبية وسودانية بالجواز...متزوجة سودانى وهذالسودانى غير مهيأللزواج من الاجنبيات وهواصطدم بواقع قلب حياته رأساً على عقب.
وماقالته عن بنات الخرطوم هو رد فعل وفشة خلق ...
وكل الانفعالات اسبابها مقارنات وتفضيل السودانيات على الاجنبيات ، فيا اخوتى السودانين لاداعى لزواج الافلاس.
ونصيحتي ليكم نكهة البيت السودانى مافى منو.
الجيلى خليفة
سارة منصوراثيوبية وسودانية بالجواز...متزوجة سودانى وهذالسودانى غير مهيأللزواج من الاجنبيات وهواصطدم بواقع قلب حياته رأساً على عقب.
وماقالته عن بنات الخرطوم هو رد فعل وفشة خلق ...
وكل الانفعالات اسبابها مقارنات وتفضيل السودانيات على الاجنبيات ، فيا اخوتى السودانين لاداعى لزواج الافلاس.
ونصيحتي ليكم نكهة البيت السودانى مافى منو.
الجيلى خليفة
الجيلى خليفة (شربك)- ابوجبيهه يابلدى
مواضيع مماثلة
» جرائم 35 رئيسا حول العالم في كتاب جديد
» بالصور, الرئيس التشادي عريس جديد في الخرطوم
» بعد عشرين عاما من الغياب بلابل السودان تعود من جديد لتحلق في مسارح الخرطوم
» (((( ++ حوادث وجرائم محلية وعالمية ++ ) ))
» اسرتنا - افكار بنات
» بالصور, الرئيس التشادي عريس جديد في الخرطوم
» بعد عشرين عاما من الغياب بلابل السودان تعود من جديد لتحلق في مسارح الخرطوم
» (((( ++ حوادث وجرائم محلية وعالمية ++ ) ))
» اسرتنا - افكار بنات
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى