وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
+5
غريق كمبال
nashi
محمد قادم نوية
فيصل خليل حتيلة
محمود منصور محمد علي
9 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
[
صحيفة السودان | 13 ديسمبر 2011
وافق وزير المالية علي محمود على خفض مرتبات الدستوريين وتخصيص سيارة واحدة فقط لكل وزير، استجابة لمطالبات نواب البرلمان، وكشف عن خلل في عمليات صيانة سيارات الوزراء مما يستدعي استيراد سيارات جديدة والتخلص من القديمة ببيعها في الدلالات. وتمسك الوزير برفع الدعم عن البنزين. وطالب محمود في رده على مداولات النواب حول الموازنة أمس الاثنين البرلمان بمراجعة القانون الذي يمنع وزارة المالية التدخل في مرتبات الدستوريين الولائيين، تمهيداً لخفض مرتباتهم. وأبدى محمود خشيته من عدم قدرة الحكومة على توفير سلعة البترول نفسها حال رفع الدعم الذي قال إنه يستغرق 25% من الموازنة. وكشف عن اعتمادات مالية جديدة قال إنها ستفتح لحل مشكلة المناصير القائمة الآن. في وقت قال فيه رئيس البرلمان مولانا أحمد إبراهيم الطاهر إن موقف البرلمان من البنزين لن يكون في صالح وزير المالية، وناشد المواطنين تبني نمط غير استهلاكي في المرحلة المقبلة. فيما انتقدت نائبة رئيس البرلمان سامية أحمد تجنيب بعض الجهات الحكومية لحساباتها عن المالية. وبدوره أعلن رئيس كتلة الوطني غازي صلاح الدين رفض الكتلة لرفع الدعم عن البنزين. وطالب البرلمان بدعم ولاية المالية على المال العام. واعتبر صلاح الدين البرنامج الاقتصادي الثلاثي للمالية محض ألغاز غير قابلة للتحقيق.
المصدر: الأهرام اليوم
صحيفة السودان | 13 ديسمبر 2011
وافق وزير المالية علي محمود على خفض مرتبات الدستوريين وتخصيص سيارة واحدة فقط لكل وزير، استجابة لمطالبات نواب البرلمان، وكشف عن خلل في عمليات صيانة سيارات الوزراء مما يستدعي استيراد سيارات جديدة والتخلص من القديمة ببيعها في الدلالات. وتمسك الوزير برفع الدعم عن البنزين. وطالب محمود في رده على مداولات النواب حول الموازنة أمس الاثنين البرلمان بمراجعة القانون الذي يمنع وزارة المالية التدخل في مرتبات الدستوريين الولائيين، تمهيداً لخفض مرتباتهم. وأبدى محمود خشيته من عدم قدرة الحكومة على توفير سلعة البترول نفسها حال رفع الدعم الذي قال إنه يستغرق 25% من الموازنة. وكشف عن اعتمادات مالية جديدة قال إنها ستفتح لحل مشكلة المناصير القائمة الآن. في وقت قال فيه رئيس البرلمان مولانا أحمد إبراهيم الطاهر إن موقف البرلمان من البنزين لن يكون في صالح وزير المالية، وناشد المواطنين تبني نمط غير استهلاكي في المرحلة المقبلة. فيما انتقدت نائبة رئيس البرلمان سامية أحمد تجنيب بعض الجهات الحكومية لحساباتها عن المالية. وبدوره أعلن رئيس كتلة الوطني غازي صلاح الدين رفض الكتلة لرفع الدعم عن البنزين. وطالب البرلمان بدعم ولاية المالية على المال العام. واعتبر صلاح الدين البرنامج الاقتصادي الثلاثي للمالية محض ألغاز غير قابلة للتحقيق.
المصدر: الأهرام اليوم
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
كلام عمو و الواقع يقول غير هذا تماما
كم هو عدد الوزراء و الدستوريين فى السودان؟ ثم من بعد نتحدث عن المخصصات يا سيدى وزير المالية صاحب القصر
الشهير!!!؟؟؟
شكرا عمو
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
خلاص ياسيدي الوزير بتاع (عواسة الكسرة)تفتكر إنو ده الحل لتقليل البزخ في وزارتكم؟
لماذا لم تتحدث عن الطرق الأخري التي يُنهب بها المال العام مثل(عيد الشهيد وعيد الدفاع الشعبي وا...) التي يصرف فيها مليارات الجنيهات
هذا تصريح تخدير للمواطن وغير منطقي ..لان الجميع يعرف تماماً هنالك طرق أكثر من مخصصات الدستوريين التي تتحدث عنها يتم عبرها نهب وتبذير المال العام
لماذا لم تتحدث عن الطرق الأخري التي يُنهب بها المال العام مثل(عيد الشهيد وعيد الدفاع الشعبي وا...) التي يصرف فيها مليارات الجنيهات
هذا تصريح تخدير للمواطن وغير منطقي ..لان الجميع يعرف تماماً هنالك طرق أكثر من مخصصات الدستوريين التي تتحدث عنها يتم عبرها نهب وتبذير المال العام
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
عايره وادوها سوط
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
الله يكضب الشينه
mohammed- ابوجبيهه يابلدى
رد: وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
الاخوان
فيصل
غريق
الدكتورة
محمد
يبدو ان اكثر المنصرفات تذهب الى جيوب الوزراء ونوابهم ومستشاريهم ووكلاء الوزارات ..علما بان هناك وزارات ليس لها اي اهمية وممكن ان تندمج في اي وزارة اخرى وهي لاتقدم اي خدمات للمواطن... وكما تعلمون ان هناك مناصب ترضية استحدثت لترضية اطراف معروفة ومن اجل تبييض وجه السلطة..
الطغمة الحاكمة هي المنعمة ومترفة وفي رغد من العيش والشعب يئن ويكتوي من نيران الاسعار المتزايدة والملتهبة وقلة الدخل وضعف الرواتب وتدهور الحدمات بصورة تدعو الى القلق..
واذا كان التقشف سيحل جزء من المشكلة يجب على الحكومة ان تقلل من الصرف على المهرجانات والمؤتمرات والرحلات وعلى الحكومة ان تجيب على سؤال المواطن ماهو السبب الذي جعل السودان يشارك في دورة قطر للالعاب العربية باكبر وفد مشارك؟؟
الاسباب معروفة والعلاج معروف والحكومة تعلم تماما ان الشعب مكبل ومقيد ومغيب...
ومن البداية لماذا يحق للوزير ان تخصص له الحكومة اكثر من سيارة؟؟؟ سيارة للاسرة واخرى للوزير والوقود والصيانة على حساب المواطن الضعيف المظلوم...
تحياتي
فيصل
غريق
الدكتورة
محمد
يبدو ان اكثر المنصرفات تذهب الى جيوب الوزراء ونوابهم ومستشاريهم ووكلاء الوزارات ..علما بان هناك وزارات ليس لها اي اهمية وممكن ان تندمج في اي وزارة اخرى وهي لاتقدم اي خدمات للمواطن... وكما تعلمون ان هناك مناصب ترضية استحدثت لترضية اطراف معروفة ومن اجل تبييض وجه السلطة..
الطغمة الحاكمة هي المنعمة ومترفة وفي رغد من العيش والشعب يئن ويكتوي من نيران الاسعار المتزايدة والملتهبة وقلة الدخل وضعف الرواتب وتدهور الحدمات بصورة تدعو الى القلق..
واذا كان التقشف سيحل جزء من المشكلة يجب على الحكومة ان تقلل من الصرف على المهرجانات والمؤتمرات والرحلات وعلى الحكومة ان تجيب على سؤال المواطن ماهو السبب الذي جعل السودان يشارك في دورة قطر للالعاب العربية باكبر وفد مشارك؟؟
الاسباب معروفة والعلاج معروف والحكومة تعلم تماما ان الشعب مكبل ومقيد ومغيب...
ومن البداية لماذا يحق للوزير ان تخصص له الحكومة اكثر من سيارة؟؟؟ سيارة للاسرة واخرى للوزير والوقود والصيانة على حساب المواطن الضعيف المظلوم...
تحياتي
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رفع الدعم عن البنزين .. صب الزيت على نيران الأسعار المشتعلة
الخرطوم: محمد صديق أحمد:
إن أكثر ما يثير حفيظة الرأي العام والحكومي على حد سواء ويسيطر على المجالس هذه الأيام اتجاه وزارة المالية لرفع الدعم عن مشتق النفط البنزين بغية تخفيض الانفاق في موازنة العام 2012 التي أودعها وزير المالية منضدة البرلمان توطئة لإجازتها بيد أن ثمة أصوات كثير من النواب تعالت رفضا لمبدأ رفع الدعم عن البنزين تحت دفوع أنه سيكون ذريعة لوضع مزيد من الرهق على عاتق المواطن البسيط وبين دفوع وزير المالية ورفض النواب ظل اقتراح المالية رفع الدعم عن البنزين يراوح مكانه في وقت اتفقت فيه رؤى مختصين في مجال الاقتصاد على ضرور? عدول وزارة المالية عن مقترحها وصرف النظر عنه بالبحث عن مصادر إيرادات أخرى لا ترمي بظلالها على تكلفة المعيشة لاسيما في ظل تضاؤل الحجم المالي الذي يوفره رفع الدعم للموازنة العامة حيث أنه لا يتعدى 1.3% من حجم الموازنة الكلية .
وتفيد متابعات «الصحافة» أن وزير المالية لم يفلح في إقناع النواب براجحة مقترحه برفع الدعم عن البنزين ووجدت تبريراته التي حاول سردها أمام البرلمان رفض النواب وأقر بأن هناك فروقات واضحة بشأن مرتبات الدستوريين مابين المركز والولايات وأشار لضرورة أن يعدل البرلمان قانون المخصصات الدستورية لحسم تلك النقطة.وقال « نحن نقف بشدة مع السياسة التقشفية بكل أجهزة الدولة وأوضح «نؤيد ما ذهب إليه النواب بتقييد الميزات الممنوحة للدستوريين وخاصة الوزراء بان تخصص لهم عربة واحدة « وأكد ن الوزارة تلتزم تمام بعدم شراء سيارات جديدة?وأكد الوزير أن النصيب الفعلي للسودان من البترول المنتج 55 ألف برميل في اليوم من أصل المنتج مابين 115 إلي 120 ألف برميل في اليوم وأكد ان البلاد تعاني من عجز في تجارة البترول يحتاج لمعالجة، وأوضح «تركنا الدعم على الجازولين لارتباطه بمصالح المواطن البسيط ولكن البنزين لا يدخل في نقل ولا يدور الصناعة و لا يدخل في الزراعة وإنما يستفيد منه الأغنياء أكثر « وقال إن الوزارة تنوي توفير ذلك الدعم لدعم صناديق الزراعة والصناعة والثروة الحيوانية التي رصدت لها في الموازنة 160 مليون جنيه وأيد ضرورة توجيه الاستثمارات ل?قطاعات المنتجة كالزراعة والصناعة وأكد أن القطاع الصناعي متدن بسبب الخلل في القطاع الخدمي الذي أكد انه متقدم عليه إلا أن الواضح أن مبررات الوزير لم تكن مقنعه للنواب.
وتركزت مداولات النواب على الرفض القاطع لزيادة سعر البنزين الذي يعني زيادة الرهق والمعاناة وطالبت أصوات برلمانية بمراجعة كافة الإعفاءات الضريبية والجمركية وبمراجعة حصانات شاغلي المناصب الدستورية وزادوا أن الموازنة دعت لخفض الانفاق الحكومي والواقع يقول عكس ذلك حيث جاء التشكيل الوزاري مترهلا ومثل صدمة للشارع ودفعت القطاعات البرلمانية الأربعة بتقرير للبرلمان طالبت فيه الدولة بإجراء إصلاح متكامل لهياكل الدولة مع ضرورة خفض الإنفاق العام ومحاصرة عوامل ارتفاع الأسعار وزيادة الإنتاج والاستمرار في دعم السلع الرئيسة?لمواجهة التحديات التي تواجه الموازنة على رأسها انخفاض عائدات البترول والعجز الذي واجه الميزان التجاري بدءا من النصف الثاني من العام الحالي بجانب التحديات الأمنية والدفاعية وأبدى التقرير تساؤلات عن سعر الصرف الحقيقي الذي بنيت عليه الموازنة لاسيما أن قيمته لم تحدد وطالب بسياسات متدرجة لتحديد سعر الصرف والتخلص تدريجيا من شهادات شهامة نسبة لأعبائها العالية وارتفاع قيمتها لدى الجمهور بما يعادل حوالى 8 مليارات جنيه.
وعلى صعيد الخبراء خارج قبة البرلمان يقول البرفيسور عصام بوب يأتي رفع الدعم عن محروق أو مشتق البنزين الذي عرضه وزير المالية على البرلمان بصورة تدريجية حتى يتم رفع الدعم عن سائر المحروقات في المستقبل وأبان أن عرض رفع الدعم عن البنزين عبارة عن أنبوب اختبار لمدى تقبل الشارع العام لها وأضاف بوب ان المبدأ الأساسي الذي يجب السعي لترسيخه تثبيت الأسعار حتى لا تضطر المالية لرفع يدها عن دعم سلعة البنزين والأخريات وأن يعلو صوت لا لأية زيادة وزاد بوب على وزارة المالية بذل وسعها في ردم فجوات الاقتصاد التي على رأسها انهي?ر عجلة إنتاج مشاريع الإنتاج الحقيقي في الزراعة والصناعة لا الاستناد على رفع الدعم عن المحروقات لجهة عجزه عن سد النقص وتغطية العجز في إيرادات الموازنة وأن يتم التركيز على محاربة التعدي على المال العام وتخفيض المخصصات الكبيرة ومنع تسرب الموارد والتحكم في انفلات التحكم في الإنفاق العام لجهة أن التحكم في المعطيات أعلاه يمكن من سد جزء كبير من عجز الموازنة وشدد بوب على ضرورة إعادة هيكلة الاقتصاد وإدارته كلية لأن ما يحث الآن محض تخبط ووصف بوب اللجوء إلى رفع الدعم عن المحروقات بالقضايا الجانبية ومن الأجدر التحدث ع? تثبيت الأسعار وإحياء الزراعة وتفعيل الصناعة وإصلاح العلاقات الخارجية مع مؤسسات التمويل العالمية القائمة على مباديء الشفافية وحسن الانفاق.
وغير بعيد عن إفادة بوب يقول الدكتور محمد الناير إن ما رشح من بعض وسائل الإعلام أن رفع الدعم عن البنزين لا يوفر للخزينة إلا ما يعادل 400 مليون جنيه وعند نسبتها إلى حجم الموازنة العامة لا تتجاوز 1.3% وتساءل الناير هل يعجز البرلمان والمالية عن تخفيض الموازنة بهذ الحجم الضئيل الذي يمكن الحصول عليه بتخفيض الإنفاق الحكومي علاوة على التوسع الأفقي في الضرائب وإتباع سياسة التقشف ونقص نسبة الضريبة على القيمة المضافة مع ضرورة الالتزام بجمعها بعد التخفيض من الكل وختم الناير بأن رفع الدعم عن البنزين يعني صب مزيد من الز?ت على نيران السوق المشتعل . الصحافة
إن أكثر ما يثير حفيظة الرأي العام والحكومي على حد سواء ويسيطر على المجالس هذه الأيام اتجاه وزارة المالية لرفع الدعم عن مشتق النفط البنزين بغية تخفيض الانفاق في موازنة العام 2012 التي أودعها وزير المالية منضدة البرلمان توطئة لإجازتها بيد أن ثمة أصوات كثير من النواب تعالت رفضا لمبدأ رفع الدعم عن البنزين تحت دفوع أنه سيكون ذريعة لوضع مزيد من الرهق على عاتق المواطن البسيط وبين دفوع وزير المالية ورفض النواب ظل اقتراح المالية رفع الدعم عن البنزين يراوح مكانه في وقت اتفقت فيه رؤى مختصين في مجال الاقتصاد على ضرور? عدول وزارة المالية عن مقترحها وصرف النظر عنه بالبحث عن مصادر إيرادات أخرى لا ترمي بظلالها على تكلفة المعيشة لاسيما في ظل تضاؤل الحجم المالي الذي يوفره رفع الدعم للموازنة العامة حيث أنه لا يتعدى 1.3% من حجم الموازنة الكلية .
وتفيد متابعات «الصحافة» أن وزير المالية لم يفلح في إقناع النواب براجحة مقترحه برفع الدعم عن البنزين ووجدت تبريراته التي حاول سردها أمام البرلمان رفض النواب وأقر بأن هناك فروقات واضحة بشأن مرتبات الدستوريين مابين المركز والولايات وأشار لضرورة أن يعدل البرلمان قانون المخصصات الدستورية لحسم تلك النقطة.وقال « نحن نقف بشدة مع السياسة التقشفية بكل أجهزة الدولة وأوضح «نؤيد ما ذهب إليه النواب بتقييد الميزات الممنوحة للدستوريين وخاصة الوزراء بان تخصص لهم عربة واحدة « وأكد ن الوزارة تلتزم تمام بعدم شراء سيارات جديدة?وأكد الوزير أن النصيب الفعلي للسودان من البترول المنتج 55 ألف برميل في اليوم من أصل المنتج مابين 115 إلي 120 ألف برميل في اليوم وأكد ان البلاد تعاني من عجز في تجارة البترول يحتاج لمعالجة، وأوضح «تركنا الدعم على الجازولين لارتباطه بمصالح المواطن البسيط ولكن البنزين لا يدخل في نقل ولا يدور الصناعة و لا يدخل في الزراعة وإنما يستفيد منه الأغنياء أكثر « وقال إن الوزارة تنوي توفير ذلك الدعم لدعم صناديق الزراعة والصناعة والثروة الحيوانية التي رصدت لها في الموازنة 160 مليون جنيه وأيد ضرورة توجيه الاستثمارات ل?قطاعات المنتجة كالزراعة والصناعة وأكد أن القطاع الصناعي متدن بسبب الخلل في القطاع الخدمي الذي أكد انه متقدم عليه إلا أن الواضح أن مبررات الوزير لم تكن مقنعه للنواب.
وتركزت مداولات النواب على الرفض القاطع لزيادة سعر البنزين الذي يعني زيادة الرهق والمعاناة وطالبت أصوات برلمانية بمراجعة كافة الإعفاءات الضريبية والجمركية وبمراجعة حصانات شاغلي المناصب الدستورية وزادوا أن الموازنة دعت لخفض الانفاق الحكومي والواقع يقول عكس ذلك حيث جاء التشكيل الوزاري مترهلا ومثل صدمة للشارع ودفعت القطاعات البرلمانية الأربعة بتقرير للبرلمان طالبت فيه الدولة بإجراء إصلاح متكامل لهياكل الدولة مع ضرورة خفض الإنفاق العام ومحاصرة عوامل ارتفاع الأسعار وزيادة الإنتاج والاستمرار في دعم السلع الرئيسة?لمواجهة التحديات التي تواجه الموازنة على رأسها انخفاض عائدات البترول والعجز الذي واجه الميزان التجاري بدءا من النصف الثاني من العام الحالي بجانب التحديات الأمنية والدفاعية وأبدى التقرير تساؤلات عن سعر الصرف الحقيقي الذي بنيت عليه الموازنة لاسيما أن قيمته لم تحدد وطالب بسياسات متدرجة لتحديد سعر الصرف والتخلص تدريجيا من شهادات شهامة نسبة لأعبائها العالية وارتفاع قيمتها لدى الجمهور بما يعادل حوالى 8 مليارات جنيه.
وعلى صعيد الخبراء خارج قبة البرلمان يقول البرفيسور عصام بوب يأتي رفع الدعم عن محروق أو مشتق البنزين الذي عرضه وزير المالية على البرلمان بصورة تدريجية حتى يتم رفع الدعم عن سائر المحروقات في المستقبل وأبان أن عرض رفع الدعم عن البنزين عبارة عن أنبوب اختبار لمدى تقبل الشارع العام لها وأضاف بوب ان المبدأ الأساسي الذي يجب السعي لترسيخه تثبيت الأسعار حتى لا تضطر المالية لرفع يدها عن دعم سلعة البنزين والأخريات وأن يعلو صوت لا لأية زيادة وزاد بوب على وزارة المالية بذل وسعها في ردم فجوات الاقتصاد التي على رأسها انهي?ر عجلة إنتاج مشاريع الإنتاج الحقيقي في الزراعة والصناعة لا الاستناد على رفع الدعم عن المحروقات لجهة عجزه عن سد النقص وتغطية العجز في إيرادات الموازنة وأن يتم التركيز على محاربة التعدي على المال العام وتخفيض المخصصات الكبيرة ومنع تسرب الموارد والتحكم في انفلات التحكم في الإنفاق العام لجهة أن التحكم في المعطيات أعلاه يمكن من سد جزء كبير من عجز الموازنة وشدد بوب على ضرورة إعادة هيكلة الاقتصاد وإدارته كلية لأن ما يحث الآن محض تخبط ووصف بوب اللجوء إلى رفع الدعم عن المحروقات بالقضايا الجانبية ومن الأجدر التحدث ع? تثبيت الأسعار وإحياء الزراعة وتفعيل الصناعة وإصلاح العلاقات الخارجية مع مؤسسات التمويل العالمية القائمة على مباديء الشفافية وحسن الانفاق.
وغير بعيد عن إفادة بوب يقول الدكتور محمد الناير إن ما رشح من بعض وسائل الإعلام أن رفع الدعم عن البنزين لا يوفر للخزينة إلا ما يعادل 400 مليون جنيه وعند نسبتها إلى حجم الموازنة العامة لا تتجاوز 1.3% وتساءل الناير هل يعجز البرلمان والمالية عن تخفيض الموازنة بهذ الحجم الضئيل الذي يمكن الحصول عليه بتخفيض الإنفاق الحكومي علاوة على التوسع الأفقي في الضرائب وإتباع سياسة التقشف ونقص نسبة الضريبة على القيمة المضافة مع ضرورة الالتزام بجمعها بعد التخفيض من الكل وختم الناير بأن رفع الدعم عن البنزين يعني صب مزيد من الز?ت على نيران السوق المشتعل . الصحافة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
اسقاط مقترح رفغ الدعم المثير للجدل في البرلمان
البرلمان: علوية مختار : اعلن المجلس الوطني حسم الجدل حول رفع دعم البنزين عبر تسوية مع وزارة المالية اسقط معها مقترح الاخيرة بزيادة اسعار البنزين في موازنة العام 2012، بينما كشف رئيس الهيئة البرلمانية لنواب المؤتمر الوطني عن اجتماع «حاسم ومصيري» تم امس مع قيادة الحزب الحاكم برئاسة نائب رئيس الحزب نافع علي نافع ايد اسقاط مقترح زيادة البنزين.
وقالت مصادر صحافية ان رئيس الكتلة غازي صلاح الدين نور الهيئة البرلمانية لنواب المؤتمر الوطني امس باجتماع المؤتمر الوطني الذي حضره بجانب نافع، رئيس البرلمان احمد ابراهيم الطاهر ووزير المالية علي محمود وقال غازي للنواب ان الاجتماع كان «حاسما ومصيريا».
واكد انه ابلغ قادة حزبه بموقف النواب الرافض لزيادة اسعار البنزين، واوضح بأنه اشار الى ان هناك زوايا في الميزانية رآها النواب ولم يفطن لها مجلس الوزاراء لاسيما وان الاخير اجاز الموازنة في جلسه واحدة، واضاف «نقلنا لقيادة الحزب ان الهيئة البرلمانية ليست على خلاف مبدئي حول معالجة الدعم باعتبار ان رفع الدعم سياسة سليمة.. لكن تداعيات اعباء المعيشة على المواطنين تلقي علينا اعباءً اخلاقية ودينية جعلتنا نرفض الزيادة».
وقطع غازي بأن المتضرر من زيادة البنزين هم المساكين «ومن الخير كسب المساكين بدلا عن خسارتهم» .
واضاف انهم نقلوا لقيادة الحزب ان البرلمان ليس معارضة للحكومة وانما مؤسسة للمراقبة والتقويم، واكد للنواب ان وزير المالية خلال الاجتماع التزم بتدبير بدائل للـ 400 مليون جنيه الخاصة بدعم البنزين، واضاف «رغم ان ذلك اجراء اقتصادي خاطئ لكن ليس هناك بديل» وذكر ان الاجتماع شدد على الحد من التجنيب.
واعتبر غازى المناقشات التي تمت بشأن الزيادة على البنزين دليل عافية وتمرينا ديمقراطيا، ووجه خلال اجتماع الهيئة الشكر لوزير المالية ووصفه بأشقى الناس باعتبار ان كل السهام واللوم موجهة اليه.
وقال غازي في تصريحات صحافية مغتضبة انهم توصلوا لمعالجة قضية البنزين بإلغاء الزيادة وتوفير المبالغ من موارد اخرى.
من جانبه، قال رئيس البرلمان احمد ابراهيم الطاهر «الان هناك اتفاق بين المالية واللجان تم فيه تجاوز رفع الدعم عن البنزين» واضاف «في اطار سياسة كلية نسعى لايجاد خطة لرفع الدعم عن المحروقات في مدى زمني يحدد فيما بعد» وزاد «ان وزارة المالية ستعد السياسة وترفعها للبرلمان لخلق اتفاق متعافي».
في ذات السياق، قال مستشار الرئيس مصطفى عثمان اسماعيل للصحافيين انه طرح في اجتماعات القطاعات البرلمانية امس اصدار قرار بإلزام التنفيذيين في الدولة باستعمال العربات المصنوعة محليا والحد من استخدام «اللاندكروزرات»، وايقاف استخدام العربات المستوردة مع استثناءات محدودة وقال ان مقترحه هذا جاء للتضامن مع معاناة المواطنين، واكد ان الاجراء سيخفض الصرف العام والضغط على البنزين ولن تكون الحكومة عبئا على الميزانية. واضاف «عربات جياد دي مالا.. مفروض الوزير ولا غيرو من نفسو يرفض العربة المستوردة لصالح المحلي للتضامن مع ?لمواطن».
واكدت مصادر لـ»الصحافة» ان الهيئة البرلمانية لنواب المؤتمر الوطني اتفقت على الدفع ببيان «للشعب السوداني» يوضح ما دار بشأن رفع زيادة البنزين، وذكرت ان الاجتماع تطرق للاموال المجنبة من بعض المؤسسات والشركات الحكومية، وطالب وزير المالية بإعادتها واشار الي ان بعض النواب يرون ان عملية التجنيب احيانا تكون مسنودة بقانون صدر من البرلمان، مشددين على ضرورة مراجعة ذلك للحد من الظاهرة والسيطرة عليها.
الصحافة
وقالت مصادر صحافية ان رئيس الكتلة غازي صلاح الدين نور الهيئة البرلمانية لنواب المؤتمر الوطني امس باجتماع المؤتمر الوطني الذي حضره بجانب نافع، رئيس البرلمان احمد ابراهيم الطاهر ووزير المالية علي محمود وقال غازي للنواب ان الاجتماع كان «حاسما ومصيريا».
واكد انه ابلغ قادة حزبه بموقف النواب الرافض لزيادة اسعار البنزين، واوضح بأنه اشار الى ان هناك زوايا في الميزانية رآها النواب ولم يفطن لها مجلس الوزاراء لاسيما وان الاخير اجاز الموازنة في جلسه واحدة، واضاف «نقلنا لقيادة الحزب ان الهيئة البرلمانية ليست على خلاف مبدئي حول معالجة الدعم باعتبار ان رفع الدعم سياسة سليمة.. لكن تداعيات اعباء المعيشة على المواطنين تلقي علينا اعباءً اخلاقية ودينية جعلتنا نرفض الزيادة».
وقطع غازي بأن المتضرر من زيادة البنزين هم المساكين «ومن الخير كسب المساكين بدلا عن خسارتهم» .
واضاف انهم نقلوا لقيادة الحزب ان البرلمان ليس معارضة للحكومة وانما مؤسسة للمراقبة والتقويم، واكد للنواب ان وزير المالية خلال الاجتماع التزم بتدبير بدائل للـ 400 مليون جنيه الخاصة بدعم البنزين، واضاف «رغم ان ذلك اجراء اقتصادي خاطئ لكن ليس هناك بديل» وذكر ان الاجتماع شدد على الحد من التجنيب.
واعتبر غازى المناقشات التي تمت بشأن الزيادة على البنزين دليل عافية وتمرينا ديمقراطيا، ووجه خلال اجتماع الهيئة الشكر لوزير المالية ووصفه بأشقى الناس باعتبار ان كل السهام واللوم موجهة اليه.
وقال غازي في تصريحات صحافية مغتضبة انهم توصلوا لمعالجة قضية البنزين بإلغاء الزيادة وتوفير المبالغ من موارد اخرى.
من جانبه، قال رئيس البرلمان احمد ابراهيم الطاهر «الان هناك اتفاق بين المالية واللجان تم فيه تجاوز رفع الدعم عن البنزين» واضاف «في اطار سياسة كلية نسعى لايجاد خطة لرفع الدعم عن المحروقات في مدى زمني يحدد فيما بعد» وزاد «ان وزارة المالية ستعد السياسة وترفعها للبرلمان لخلق اتفاق متعافي».
في ذات السياق، قال مستشار الرئيس مصطفى عثمان اسماعيل للصحافيين انه طرح في اجتماعات القطاعات البرلمانية امس اصدار قرار بإلزام التنفيذيين في الدولة باستعمال العربات المصنوعة محليا والحد من استخدام «اللاندكروزرات»، وايقاف استخدام العربات المستوردة مع استثناءات محدودة وقال ان مقترحه هذا جاء للتضامن مع معاناة المواطنين، واكد ان الاجراء سيخفض الصرف العام والضغط على البنزين ولن تكون الحكومة عبئا على الميزانية. واضاف «عربات جياد دي مالا.. مفروض الوزير ولا غيرو من نفسو يرفض العربة المستوردة لصالح المحلي للتضامن مع ?لمواطن».
واكدت مصادر لـ»الصحافة» ان الهيئة البرلمانية لنواب المؤتمر الوطني اتفقت على الدفع ببيان «للشعب السوداني» يوضح ما دار بشأن رفع زيادة البنزين، وذكرت ان الاجتماع تطرق للاموال المجنبة من بعض المؤسسات والشركات الحكومية، وطالب وزير المالية بإعادتها واشار الي ان بعض النواب يرون ان عملية التجنيب احيانا تكون مسنودة بقانون صدر من البرلمان، مشددين على ضرورة مراجعة ذلك للحد من الظاهرة والسيطرة عليها.
الصحافة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
قبل أربع سنوات كنتُ في أحد الوزارات السياديّة بالدولة بغرض آداء الخدمة الوطنية ؛وبحكم طبيعة عملي في (قسم الحسابات)شفت كيف يُنهب مال الشعب المسكين عبر طرق ثعلبية يبتكرونها كبار الملتحيين الذين يدعون التديّن ومخافة الرب ؛فكانوا ينعمون بخيرات البترول والخزينة ممتلئة لم تتأثر بهذا "الحلب" بعد إيه ياسيدي الوزير تتحدث عن سياسة التقشّف؟ ؛فالآن صاروا يبحثون عن الإتزان وليست الموازنة؛ بعد أن ضرب التسونامي السياسات الإقتصادية المضروبة على أحلام البترول ولما إنزوى عنها أنهار كل شيء وإنكشف المستور
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
بس كلامي أنا الما سمعتوه .......
بالجد شئ مؤسف ومحبط ...ما آل إليه حال السودان وحكومة وشعب السودان ...
كل شئ أصبح في الحضيض ... لماذا لا يفكر من بيدهم القرار
و ** الإنصراف عن الحروب ...وبسط السلم والسلام بأي وسيلة
وخلق وإبتكار دخل عمله صعبة لخزينة الدولة بعد معالجة الأمور بعاليه : التفكير في :
(1) إنشاء منتجعات سياحية ...وتنشيط السياحة لرواد الداخل والخارج ... وتنشيط كل وسائل الإعلام لخدمة هذا المرفق الحيوي ...[لأن وزير السياحة ينام على وساده من حرير ...وينام في العسل تماماً ]
(2) الرجوع للزراعة وبالطرق الحديثه ...وتثقيف المزارع السوداني وتمليكه تراكتور وقطعة أرض ... وأرضنا واسعة ومنبسطة ماشاء الله والمياه وفيره.... ووسائل ري مطري وصناعي ...
(3) إحياء مشروع الجزيرة ...وإسترداد كل المنازل التي ملكها السيد / نافع علي نافع للمواطنين بمشروع الجزيرة ...وإسترداد كل المعدات وإحياء السكة الحديد بالمشروع ... وإسترجاع كل فلنكات السكة الحديد والتي باعها السيد نافع ....
(4) بدل التفكير في زيادة تعريفة المحروقات ...التفكير الجاد في إستخراج معادن الأرض وخاصة الذهب وبالطرق الحديثة ...وهذا إيراد نافذ وسريع ...وسوف يحسن كثيراً من إقتصاد السودان وشعب السودان . وتعيين وزير طاقة وتعدين جديد ... نشط ...وكب الحالي في البلدية ...لأنه كسول وقاتل للإقتصاد والشعب .
(5) تعيين وزير جديد للإعلام أو الإستعانة بوزير مصري ...وحتي يعرف العالم السودان وشعب السودان الطيب الكريم .
وإنعاش السياحة بالسودان .
(6) تغييير السلم التعليمي ...لمنهج بناء للأخذ بيد الجيل الجديد وحتي لا يضيع ...والتكثيف من منهج اللغة الإنجليزية ...وكب المقرر الحالي في البحر الأحمر ...لأنه فاشل ...
(7) تعبيد الطرق لربط القري والمدن والتمكن من نقل الإنتاج الزراعي ليصل لمناطق الإستهلاك وفي زمن وجيز ...
وهذا قليل من كثير ...... وا قهري ......
عثمان محمد يعقوب شاويش- مشرف منتدى شخصيات من ابى جبيهه
رد: وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
اسمعت لو ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي
بالجد شئ مؤسف
بالجد شئ مؤسف
yousra.s.sirelkhatim- نشط ثلاثة نجوم
رد: وزير المالية يؤكّد عزمه رفع الدعم عن البنزين وتخفيض رواتب الوزراء وعدد سيّاراتهم
مشكور استاذ عثمان شاويش على المرور والاضافة
شكرا استاذة يسرا سر الختم على التعليق
وجميعنا متفقون ومجمعون على ان ندعو الله العلي القدير ان يكون
في عون الشعب المسكين ويرفع الظلم والضيم والغلاء والوباء والفتن
ماظهر منها وما بطن انه سميع مجيب...
تحياتي
شكرا استاذة يسرا سر الختم على التعليق
وجميعنا متفقون ومجمعون على ان ندعو الله العلي القدير ان يكون
في عون الشعب المسكين ويرفع الظلم والضيم والغلاء والوباء والفتن
ماظهر منها وما بطن انه سميع مجيب...
تحياتي
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
مواضيع مماثلة
» وزير المالية: رفع الدعم عن المحروقات تقوم به البلدان «المفلسة»
» مزحة العام الجديد..وزير المالية والاعلام يتنازلان عن سيارتيهما الحكومتين
» وزير المالية رخص السكر
» وزير المالية يصف الزيادات بالضرورية
» إنشاء آلية لمكافحة الفساد بأجهزة الدولة
» مزحة العام الجديد..وزير المالية والاعلام يتنازلان عن سيارتيهما الحكومتين
» وزير المالية رخص السكر
» وزير المالية يصف الزيادات بالضرورية
» إنشاء آلية لمكافحة الفساد بأجهزة الدولة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى