ابوجبيهه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابوجبيهه
ابوجبيهه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

+3
غريق كمبال
nashi
Hassan Khalil
7 مشترك

اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف Hassan Khalil 19th نوفمبر 2009, 10:46

هذا الخبر منقول من العربيه نت.

مصر تحمل السودان مسؤولية حماية مواطنيها وتهدد بارسال قوات.


أعلن وزير الاعلام المصري أنس الفقي فجر اليوم الخميس 19-11-2009 أن اتصالات على أعلى مستوى سياسي جرت بين القاهرة والخرطوم للتدخل وانقاذ البعثة المصرية التي تعرضت لاعتداءات الجماهير الجزائرية عقب نهاية مباراة أم درمان الفاصلة التي انتهت بصعود الجزائر لنهائيات كأس العالم.

وقال الفقي في اتصال مع قناة النيل للرياضة إن الرئيس حسني مبارك يتابع شخصيا أحوال البعثة، وتم ابلاغ السلطات السودانية أنها إذا لم تستطع حماية الجماهير المصرية والقيام بواجبها نحو ذلك، "فإننا قادرون على التدخل لحمايتهم" في إشارة إلى إمكانية إرسال قوات مصرية.

وأضاف الفقي أن مصر حملت الخرطوم المسؤولية كاملة عن أمن البعثة، موضحا أنه بعد هذا الاتصال تم ارسال قوات أمن سودانية لانقاذ المصريين الذين كانوا قد بوغتوا باعتداءات من الجماهير الجزائرية، مما أدى لتفرقهم في الشوارع وانقطاعهم عن باقي أفراد البعثة ولجوء بعضهم إلى بيوت السودانيين، واخفائهم في مواقع سرية وعدم قدرة الكثيرين على الوصول إلى فنادقهم.

وأكد الفقي وصول أفراد المنتخب سالمين إلى المطار، فيما تواصل قوات الأمن السودانية تسهيل وصول الآخرين، مشيرا إلى أن الاعتداء حدث على الحافلات التي أقلت الجماهير المصرية بمجرد خروجها من استاد أم درمان الذي جرت عليه المباراة.

وناشد الجماهير المصرية التي اختبأت في أماكن سرية بأن يظلوا في أماكنهم لحين الوصول إليهم. وفي اتصال جديد في الساعة الرابعة والنصف صباح اليوم بتوقيت السعودية قال إنه تم السطرة على الوضع بعد الرسالة الحاسمة التي أبلغتها مصر للسلطات السودانية، مشيرا إلى أن الجماهير الجزائرية اشترت عددا كبيرا من الأسلحة البيضاء من متاجر الخرطوم.

واحتمى 130 فنانا مصريا مع آخرين من المشجعين المصريين في أحد المنازل السودانية بعد تعرضهم لهجمات شرسة بالأسلحة البيضاء والعصي من الجمهور الجزائري.

وحسب تصريحات المطرب هيثم شاكر أنه تعرض مع المطرب محمد فؤاد وابنه لاصابات في هذه الهجمات وأنهم ظلوا لفترة محاصرين داخل أحد المنازل وغير قادرين على مغادرته إلى الفندق.

واتصل المطرب فؤاد بالفنان تام عبدالمنعم وأبلغه باصابته وحصاره في تلك الهجمات التي تعرضوا. وأكدت بعض المصادر أن الفنانة هالة صدقي والفنانين أحمد بدير وطارق الدسوقي ظلوا محجوزين في أحد مطاعم أم درمان وكانت غير قادرة على الخروج حتى الساعات الأولى من الصباح خشية تعرضها لأي سوء وم

وقال محمد عبدالوهاب عضو مجلس إدارة الأهلي المصري السابق إن العديد من الجماهير التي نجت من رشق الحافلات انتقلت للمطار بسيارات خاصة أو سيرا على الأقدام.

وأضاف في تصريح لقناة "أوربت" إنه لا يوجد ضباط في مطار الخرطوم، البوابة 17 فقط مفتوحة، وهي أشبه بالجراج، ولا تؤمن أي معاملة آدمية.

وحاصرت الجماهير الجزائرية حافلات البعثة المصرية وحطمتها تماما حسب شهود عيان، ووقعت إصابات في الجانب المصري.

فيما اتصل الصحفي عصام شلتوت من أحد الفنادق في أم درمان مستغيثا ومؤكدا أن أفراد البعثة في خطر، وأن الكثيرين ضلوا في الشوارع بعد مطاردتهم من الجماهير الجزائرية، مؤكدا عدم قدرتهم على الوصول إلى إدارة البعثة.

من جهة ثانية قال المرافق السوداني للبعثة المصرية إن أعداد الجماهير الجزائرية كانت كبيرة مما صعب السيطرة عليهم، مؤكدا القاء القبض على بعضهم، فيما اعتبر الصحفي ابراهيم حجازي الوضع كأن الجزائريين احتلوا العاصمة السودانية، مشيرا إلى حصار 45 مصريا في فندق "دوحة الخرطوم" في السوق العربي.

وقال مزمل أبو القاسم رئيس تحرير جريدة الصدى السودانية إنه اتصل بادارة الأمن السوداني الذين أخبروه بسلامه أفراد البعثة المصرية، معبرا عن دهشته من أخبار تعرضهم لاعتداءات.

ومن جهته قال سكرتير الاتحاد السوداني لكرة القدم مجدي شمس الدين لـ "العربية.نت" إن ما حدث أن مجموعة من الجماهير الجزائرية قامت برشق حافلة البعثة المصرية المتوجهة إلى الفندق، ولم تحدث أي إصابات تذكر.

وطمأن الأسر المصرية على أبنائها، مؤكداً أن كل الجماهير إما وصلت للفنادق التي تقطنها، أو للمطار بأمان، وتحظى برعاية مباشرة من الأمن السوداني.

وقال مجد الدين عوض السيد، أحد المرافقين الرسميين للبعثة المصرية لقناة النيل للرياضة، أنه لم يصب سوى باص واحد من الباصات التي تقل البعثة المصرية، وأدى ذلك لإصابة طبيب المنتخب المصري بجراح طفيفة، مؤكداً أن حالته جيدة ولم تستدع أن يتم نقله للمستشفى، وهو الآن في فندق الهيلتون.

كما نفى مجدي ما تردد بأن المطرب محمد فؤاد محاصر من قبل الجماهير الجزائرية، وقال إنه موجود حالياً في فندق الدوحة الذي يسكن فيه. وعبر عدد من الصحافيين المصريين، من بينهم خالد صلاح، رئيس تحرير صحيفة اليوم السابع، عن استيائهم من استهداف الجماهير المصرية بهذا الشكل العلني،

وقال خالد صلاح إن الحكومة الجزائرية قامت بتدبير عمليات الاعتداء على الجماهير المصرية وفق عملية منظمة تم الترتيب لها مسبقاً.

ونقل مراسلو قناة النيل للرياضة من أم درمان تعرض الجماهير المصرية للاعتداء بالأسلحة البيضاء والرشق بالحجارة، مما أسفر عن إصابة العديد منهم دون أن يكون هناك تدخل واضح من قبل سلطات الأمن السودانية.

وأكد الفنان سامي العدل عن حزنه الشديد لما حدث، قائلا "ماذا يريدون منا بعد الهزيمة". وتساءل عن من يتحمل مسؤولية عدم وصول البعثة المصرية إلى المطار، ولماذا لم تتخذ السلطات المصرية اجراءاتها لحماية أبنائها رغم الأنباء التي كانت تؤكد أن هناك تخطيطا لمهاجمة المصريين، مشيرا إلى أن الجزائريين الذين قاموا بذلك في شوارع أم درمان أكثر من عشرة آلاف شخص.

ومن جهته عبر خالد صلاح رئيس تحرير صحيفة اليوم السابع المرافق للبعثة عن استيائه من استهداف الجماهير المصرية بهذا الشكل العلني، وقال صلاح إن الحكومة الجزائرية قامت بتدبير عمليات الاعتداء على الجماهير المصرية وفق عملية منظمة تم الترتيب لها مسبقاً.

ويرافق البعثة المصرية جمال وعلاء مبارك نجلا رئيس الجمهورية، فيما قررت الحكومة إرسال تسع طائرات إلى الخرطوم لنجدة المصريين، وشكل أحمد شفيق وزير الطيران غرفة عمليات في مطار القاهرة لمتابعة الوضع.

ده نموذج واحد من ردود القراء علي المقال اعلاه.

مشفق أنا جدا علي سجناء مصر والجزائر، فالذي يضيع في الرجلين هم مجموعات من الجماهير المصرية والجزائرية الغلبانة والتعبانة والفقرانة التي لا تملك شيئا سوي هذا الانتماء الساذج والمفرط في الهطل الوطني الذي يجعل من حب المنتخب حبا للوطن، ويعبر عن الإخلاص للبلد في صورة سب وقذف وضرب وحرق مشجعي البلد المنافس! هؤلاء مواطنون في غالبيتهم شباب مضحوك عليه متوسط الثقافة محبط وهائم بلا مشروع ولا قضية، أقنعتهم وسائل الإعلام المهووسة في مصر والجزائر بأن حب المنتخب هو أسمي معاني الحياة، وأن الآخرين حقدة وحسدة وظلمة فأطلقوا الغوغاء من عقالهم ولخصوا معني الوطنية في بذاءة اللسان ضد المنافسين ورمي الطوب علي الخصوم والتهليل والتهبيل في التشجيع كأننا في حرب ضروس! الفئة الباغية في مهزلة وعار أحداث العنف المتبادل بين جمهور مصر والجزائر هي رجال الحكم في الدولتين والإعلام منحط الكفاءة وسفيه العقل وضحل الوعي والثقافة في الدولتين، أما الشعبان فقد تحولا إلي جماهير شغب تم شحنهما بالغضب والحقد تجاه بعضهما واستغلال مشاعر ساذجة وعصبية متوقدة وتعصب أحمق في إشعال حريق نفسي وسياسي لن ينطفئ سريعا ولن تزول آثاره بسرعة! مواطنو مصر والجزائر يعانون نفس المشاكل: - قمع وقهرسياسي. - إرهاب وتطرف ديني. - احتكار للحكم وللحكومة، من خلال حزب متهم بالفساد ومشهور بالاستبداد. - توزيع غير عادل للثروة، وظلم اجتماعي رهيب. - اضطهاد خفي ومعلن للأقلية سواء بربر الجزائر أو أقباط مصر. - رئيس يغير في الدستور كما يحلو له ويعدل في مواده كي يبقي في الحكم مدي الحياة. - انتخابات هزلية وكذوبة ومزوَّرة. - حديث مطنب وطاووسي عن حكمة الرئيسين وروعة حكمهما. - إعلام حكومي وخاص يحصل علي حريته فقط في الحديث عن كرة القدم بينما يخرس وينافق ويبوس الأيادي في السياسة وفيما يخص الرئيس وسدنة الحكم وسدة العرش، -انتهاك حقوق إنسان وسجون تمتلئ بمعتقلين بلا محاكمات وتحت ظل قانون طوارئ لا ينتهي. ما الذي يفعله كل شعب إذن أمام وتحت كل هذا؟ أبدا.. يغرق في انتصارات الكرة الوهمية، ويغطس في وحل التعصب الأحمق، ويختصر الوطن في كرة منفوخة، ويصنع أبطاله من لاعبين علي نجيلة خضراء، ويسرق فرحته من قلب تعاسة محكمة ومتحكمة حين يحرز لاعب هدفاً أو حين يرفع مدرب كأسا. في كل الدنيا الانتصار الكروي مبرر لفرح وطني هائل ورائع ولكن الانتصارات الرياضية لا تتحول إلي بطولات وطنية ولا تُغني معها أغان وطنية وأناشيد قومية، ولا ننفخ في ذاتنا ونعتبر أنفسنا سادة العالم حين نفوز في بطولة أو مباراة، لكن النظم العسكرية والبوليسية يهمها أن تخدر الناس وتعميهم فتشغلهم بكرة القدم وتلهيهم بصراعاتها وتدمج الفوز في الكرة بالنصر في السياسة، فإذا بالشعوب العطشي للفرح والمنكسرة ثقافيا تركض نحو هذا الانتماء الكروي تعويضا لها عن خيبات في الرزق وأكل العيش والكرامة المبددة والكبرياء المهدر! لايوجد الآن إلا الدول العربية التي تقوم بتسييس كرة القدم، لأنها دول متخلفة سياسيا وديكتاتورية ولا تملك شيئا تعطيه للحضارة الإنسانية إلا التعصب الكروي والتطرف الديني! لقد تحولت الأحداث المحيطة بمباراة مصر والجزائر إلي عار حقيقي يلاحق الطرفين، وأي محاولة لتبرئة المصريين أو إظهار الجزائريين كضحايا هي محاولة تضليل وتدليس، فالطرفان، المصري والجزائري، متورطان حتي الأذقان من إعلام رخيص ومتبجح سواء في صحافة الجزائر التي لفقت وبالغت وفبركت، أو في برامج الفضائيات المصرية الفجة والتافهة التي نفخت الكير وأظهرت جهلا ثقافيا وسياسيا فاضحا، وكذلك مسئولو الدولتين في كرة القدم وقد ظهروا متوسطي الذكاء وغائبي الوعي ومحدودي التفكير وعاجزي الخيال فشاركوا في صناعة الفضيحة وجلب العار الذي لن يمحوه صعود أحدنا إلي كأس العالم، ثم رجال الدولة ومسئولو الحكم في البلدين الذين ضغطوا علي أعصاب الجماهير وزايدوا علي وطنيتهم واستغلوا مشاعر الناس وتاجروا بالكرة ولاعبيها وعبثوا في ضمائر شعبيهما فأوصلوا المصيبة إلي حد أن قذف شباب طائش ومريض أتوبيس المنتخب الجزائري بالحجارة وسط إنكار مثير للشفقة من مسئولي مصر وحكومتها، وأوصلوا لاعبي الجزائر إلي حد الهوس والخطرفة بضرب الأتوبيس من الداخل في محاولة لتحطيم النوافذ كي يطولوا الجمهور المصري العابث. والمؤسف أن مسئولي الجزائر كذلك شاركوا في لعبة الإنكار المقيت، ثم سقط جرحي من المصريين والجزائريين نتيجة ضرب أتوبيس جزائري آخر بالطوب، أنكر الإعلام المصري حدوث الواقعة كلية رغم تصريحات المتحدث الرسمي باسم وزارة الصحة المصرية بسقوط عشرين مصابا جزائريا واثني عشر مصابا مصريا، ومع إنكار إعلامنا جاء كذب إعلامهم فحول الجرحي المصابين إلي قتلي في نعوش وتفجرت الأوضاع وسط هزال أمني في البلدين، كأن هناك حالة رضا أو تواطؤاً ورغبة في إشعال الموقف؛ كسبا للارتماء الشعبي في أحضان النظم والحكومات واصطناع أزمة يتكسب منها الطرفان من خلال إلهاء مواطنيهما أو المزايدة علي مشاعرهم أو الاتجار بوطنية زائفة وقشرية! وأغلب الظن أن الطرفين جهزا مبكراً مبررات الهزيمة أو طقوس الفوز، وسيتم التلاعب بمشاعر المصريين والجزائريين سواء فاز منتخبهم أو انهزم، فإن فاز فقد فاز رغم كل المصاعب والمحن والإحن والتوترات والمؤامرات، وإن انهزم فقد انهزم لكل هذه المصاعب والمحن والإحن والتوترات والمؤامرات، والذي يدعوك فعلا للتعجب من الطرفين أن كلا من مصر والجزائر غير معروف لهما أي تفوق متوقع في نهائيات كأس العالم، كما أن الفريقين قد لا يصعدان للدور الثاني في البطولة أصلا، ومع ذلك فقد تحولنا وكأننا لو صعدنا سنحطم العالم وسنكتسح الدنيا، ثم الصعود نفسه لكأس العالم علي أهميته وتاريخيته مسألة بسيطة وموسمية وعادية عند تسعين في المائة من المنتخبات التي تشارك فيه سواء من أمريكا الجنوبية أو الشمالية أو أوروبا بل آسيا، فما بالنا نحن في مصر والجزائر نتعامل مع الصعود كأنه حلم، وربما يكون بالفعل حلما لكنه حلم كروي بينما هو في ذات الوقت مجرد وهم سياسي! ما أثبتته الأحداث أنه لا طرف بريء رغم أن كل طرف سيكذب
Hassan Khalil
Hassan Khalil
مشرف المنتدى الاقتصادى
مشرف المنتدى الاقتصادى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف nashi 19th نوفمبر 2009, 12:01

شكرا الاخ حسن وسبقتني في انزال المقال وحقيقة راي من راي صاحب النموذج الذي اوردته..وكان يكفيه هذه الجملة:
ما أثبتته الأحداث أنه لا طرف بريء رغم أن كل طرف سيكذب!!!!
nashi
nashi
مشرف المنتدى الرياضى
مشرف المنتدى الرياضى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف غريق كمبال 19th نوفمبر 2009, 12:27

شكرا الاخ حسن مصائبنا فى الحكام و الاعلام المدجن
غريق كمبال
غريق كمبال
مشرف المنتدى الاقتصادى
مشرف المنتدى الاقتصادى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty إخفاق الفريق المصري سيتحمل السودان وزره .... لا حول ولا قوة إلا بالله

مُساهمة من طرف أزهرى الحاج البشير 19th نوفمبر 2009, 12:51

أخطأت الحكومة السودنية خطأ فادحا بقبولها تنظيم هكذا مباراة ...
أزهرى الحاج البشير
أزهرى الحاج البشير
مشرف عام
مشرف عام


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف محمد قادم نوية 19th نوفمبر 2009, 13:12

نعم عم ازهري ها هي الجماهير المصرية تسمع بس حلاوة لسانهم ليس لديهم امان زي الدبيب كان احسنت ليهو شنو بعضيك وهذا بالطبع ماحصل لينا مع اولاد بمبة
محمد قادم نوية
محمد قادم نوية
مشرف منتدى الصوتيات
مشرف منتدى الصوتيات


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty كربلاء الخرطوم

مُساهمة من طرف amin_manga 20th نوفمبر 2009, 23:01

(رداحات القنوات المصرية).. وكربلاء الخرطوم!!

ضياء الدين بلال

diaabilal@hotmail.hotmail.com

أصدِّقكم القول، كنت من المتحمّسين جداً للفريق المصري، وهو يُواجه الجزائر باستاد المريخ بأم درمان - لا داعي لذكر الأسباب فهي كثيرة - وكنت أستاء جداً من سماع أو قراءة ما أشتم فيه مزاجاً معادياً للمصريين.. إن كان ذلك داخل السودان أو خارجه.. ولكن من الأمس إلى اليوم، عرفت كيف يسهم بعض الإعلاميين المصريين، من طالبي الشهرة عبر معابر الإثارة الرخيصة، والبطولات الزجاجية، في كسب وجر كثيرٍ من الكراهية والعداء لشعبٍ يستحق كل الود ووافر الاحترام.

الطريقة التي تعاملت بها (قناة النيل المصرية) ومقدم برنامج (تحت الضوء) إبراهيم حجازي مع مباراة الخرطوم التي جمعت الفريقين المصري والجزائري وانتهت بانتصار الأخير.. تُعد من أفضل النماذج المهنية في حقل الإعلام.. من حيث احتوائها على كل الأخطاء والخطايا التي يُمكن أن تقدّم لطلاب الإعلام، كدروسٍ وقائية، تحصن ممارستهم الإعلامية من بعض أمراض المهنة..!

هذا الممثل الفاشل (حجازي) ظل لمدة أكثر من أربع ساعات في تلفزيون رسمي يُروِّج لأكاذيب مختلة الحبك، ضعيفة المضمون.. ترد فيها معلومات مُتناقضة.. كل معلومة تفترس الأخرى.. والمقدم ثقيل الظل، ضعيف الإحساس يحاول أن يسند تلك الأكاذيب بشهادات ركيكة السرد من ممثلات (نصف كم)، وبعفوية مُتكلِّفة، في مرة يشاغل فريق البرنامج بعبارات طائشة، وفي أخرى يرسل إيحاءً بفدائيته في الصبر كل هذه الساعات، دون أكلٍ أو شربٍ.. فيقوم بحركة درامية أمام الكاميرا، حيث يتناول على الهواء مُباشرةً قطعاً من البسكويت، ويروي بطولاته الشخصية في حرب أكتوبر..!

كل ذلك لا يعنينا في شئٍ. ولكن أن يبلغ به (الابتذال) حد الاستخفاف بالشعب السوداني، فذلك ما يستحق عليه الزجر..!

الهزيمة التي لحقت بالفريق المصري - الذي كنا من المتعاطفين معه - هزيمة عادية، يسهل التعامل معها بمنطق الرياضة القائم في الأساس على جدلية الغالب والمغلوب.. ولكن لأن المباراة حملت حسابات خارج المستطيل الأخضر، ورحلت إليها فواتير لا علاقة لها بكرة قدم، لذا تم التعامل مع الخسارة فيها بدرجة عالية من الحساسية، جعلت أمثال حجازي (ومين أديب؟) يسرفوا في استخدام الألعاب النارية وصراخ الرداحات، لتمر هذه الهزيمة بكل ما تحمل من «أجندة مجهضة» دون أي فحص أو مراجعة.

لكل فرد أن يعتقد في نفسه وفي دولته ما يشاء من العظمة.. ولكن يجب ألاّ يتم ذلك باستصغار الآخرين.. لا أحد يجادل في عظمة مصر ولا في تاريخها.. ولكن في المقابل لا يوجد شخص سليم الوطنية والوجدان يرضي - لمثل حجازي هذا - أن يضع سُمعة شعب كالشعب السوداني في صناديق القمامة..!

الذي يستمع لبرنامج الرجل يظن أن ما حدث بعد نهاية المباراة كربلاء ثانية لم ينجو منها أحد.. وليس تعرض عربة أو اثنتين خرجتا من خط السير المحدد لهما دون إخطار الجهات المختصة وتعرضهما لقذف بالحجارة..!

السلوك مُدان بكل المقاييس، ويجب على (فيفا) أن تُحاسب عليه الفريق الجزائري، ولكن ذلك لا يبرر ما قيل في حق الجهات المنظمة، التي لم تدخر جهداً في حماية البعثتين اللتين كانت ترتيبات مأكلهما ومشربهما ومسكنهما وأمنهما تتم من داخل مجلس الوزراء..! بإمكانك ان تسيئ لفرد.. ومن حقه أن يصفح عنك.. لاعتبارات تخصه.. ومن حقك أن تهاجم حكومةً ما.. ومن حقها أن تهمل ذلك لمصالح ترتجيها.. ولكن أن تسيئ لشعبٍ فذلك لا يُغتفر. لأنّ للشعوب ذاكرة مضادة للنسيان..!
amin_manga
amin_manga
نشط مميز
نشط مميز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف محمد قادم نوية 20th نوفمبر 2009, 23:13

مساء الخير اخي العزيز ول منقة كنت عاوز اشاغلك لكن النت عندي بطئ جداً كأنو الواحد خايض ام جمادية خور البطحة ؛ واولاد بمبة نسو حسن الضيافة والكرم والاستقبال الذي وجدوه من السودانيين انشاء الله غداً سوف اتكلم كتيراً عن تداعياتهم هذه لو سمحة نزل لي جوالك
تحياتي
محمد قادم نوية
محمد قادم نوية
مشرف منتدى الصوتيات
مشرف منتدى الصوتيات


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف عوض السيد ابراهيم 21st نوفمبر 2009, 08:01

اعلام البلدين هو السبب........ تسيست المناسبه بالرغم من انها ينبغى ان تكون مجرد منافسه شريفه....... ولكن هنالك كراهيه كامنه بين الشعبين زادت الطين بله
عوض السيد ابراهيم
عوض السيد ابراهيم
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف nashi 21st نوفمبر 2009, 09:51

وانحنا ذنبنا ايه؟؟
nashi
nashi
مشرف المنتدى الرياضى
مشرف المنتدى الرياضى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف عوض السيد ابراهيم 21st نوفمبر 2009, 10:06

ونحن ذنبنا ايه
ما عندناش ذنب يا بيه
عوض السيد ابراهيم
عوض السيد ابراهيم
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف أزهرى الحاج البشير 21st نوفمبر 2009, 10:56

نحن الشمّاعة التي يعلق عليها بعضهم إخفاقاتهم وفشلهم وخجلتهم ....
أزهرى الحاج البشير
أزهرى الحاج البشير
مشرف عام
مشرف عام


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف محمد قادم نوية 21st نوفمبر 2009, 11:26

نعم صرنا شماعة لاولاد بمبة والله عجبوني ليهم الجزائرين خلوهم يبكو من صغيرهم لي كبيرهم تاني قول ليهم تعالو السودان!!!!!!!!!!!!!!!
محمد قادم نوية
محمد قادم نوية
مشرف منتدى الصوتيات
مشرف منتدى الصوتيات


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف nashi 21st نوفمبر 2009, 13:35

ما زالت تداعيات المباراة الشؤم تتري...متصل مصري علي احد البرامج قال وبالحرف الواحد..مطار ايه ده اوضه وحمام!!!!
nashi
nashi
مشرف المنتدى الرياضى
مشرف المنتدى الرياضى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين...... Empty رد: تاهل الجزائر لم يسلم من خزعبلات المصريين......

مُساهمة من طرف محمد قادم نوية 21st نوفمبر 2009, 15:24

الناس خلاص لقت موضوع الحلب والجزائرين ده موضوع ؛كفاية باء(بالمصري) شوفو ناس التعاون الراجيهم شنو مع القراقير
محمد قادم نوية
محمد قادم نوية
مشرف منتدى الصوتيات
مشرف منتدى الصوتيات


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى