ابوجبيهه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابوجبيهه
ابوجبيهه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

5 مشترك

اذهب الى الأسفل

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!  Empty في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

مُساهمة من طرف محمد كمبال 21st أكتوبر 2010, 17:45

الاعزاء احباب ابوجبيهه التحيه والتقدير ادناه هو المقال الذي ورد فيه ذكر مدرسة ابوجبيهه كاحد محطات حياة الشهيد احمد القرشي مع أكيد ثقتي بان من له معرفه بايام القرشي في ابوجبيهه سيدلي بها
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

القراصة: خالد أحمد

Kalo1555@yahoo.ca

تصوير: معتز أبوشيبة

الحلقة الأولى

مرت 46 عاماً على انطلاقة ثورة الحادي والعشرين من اكتوبر 1964م والتي انهت حكم الفريق ابراهيم عبود واعادت الحكم المدني الديمقراطي في ما عرف في التاريخ السياسي السوداني باسم (الديمقراطية الثانية) ولعل تلك الثورة استمدت رمزيتها من الطالب احمد القرشي الذي يعتبر اول شهداء الثورة عقب اصابته بطلق ناري في الندوة التي نظمت بداخلية جامعة الخرطوم.

ولعل هذا ما جعل الثورة مرتبطة برمزية القرشي والتي وردت في عدد من الاعمال الادبية التي خلدت انتصار ثورة اكتوبر ولعل اشهرها (الملحمة) للاستاذ هاشم صديق والتي جاء فيها:

وكان القرشي شهيدنا الاول

وما اتراجعنا

حلفنا نقاوم ليلنا وسرنا

نذرنا الروح ومسكنا دربنا

للشمس النايرة قطعنا بحور

حلفنا نموت او نلقى النور

وكان في الخطوة بنلقي شهيد

بي دمه يرسم فرحة العيد

ورغم مرور (46) عاماً على بداية انطلاقة ثورة اكتوبر المجيدة تبدو منطقة القراصة –أو الغراسة- مسقط رأس الشهيد القرشي لم تتأثر بتعاقب السنوات ولا تزال ذكرى ابنها متقدة داخلها كأنما رحل قبل 46 يوماً، اما المشهد في المكان الذي استشهد فيه القرشي ممثل في جامعة الخرطوم فيبدو الامر مختلفاً، حيث سألت احدى طالبات جامعة الخرطوم عن الشهيد القرشي فأجابت بانه صاحب القاعة التي تدرس فيها..!! وحينما قررت ان تنشط ذاكرتها اجابت "لقد تذكرت انه صاحب الحديقة الموجودة بالخرطوم"...!!! ولعل هذا الأمر الذي دفعني وحفزني لتنظيم زيارة لمسقط رأس شهيد الشعب المنسي على الاقل لاتاحة فرصة للاجيال الحالية لمعرفة النذر اليسير لسودانيين اختاروا انارة صفحات تاريخ بلادهم بدمائهم

لعل تعاقب اجيال عديدة على حكومات ديمقراطية وشمولية طيلة السنوات الـ(46) عاماً الماضية والتي كان جلها تحت حكم الانظمة التي مثلت لها اكتوبر بعبعاً تخشى تكراره فعملت على تجاهل الاحتفال به، وباتت المناسبة التي كانت سانحة لاستلهام قيم الثورة والتحرر نسياً منسياً على المستوى الرسمي مما جعل الاحتفال بها محصورا وسط قطاعات صغيرة كالتنظيمات الطلابية للقوى السياسية بعدد من الجامعات وبعض التحليلات والكتابات الصحفية مما ادى لجهل الاجيال الجديدة بمعلومات اساسية عن ثورة اكتوبر عموماً واول شهدائها الشهيد احمد القرشي.

الطريق للقراصة

ساعتان ونصف كان زمن المشوار الذي قطعته العربة التي كان يقودها السائق بصحيفة (السوداني) عبد الجبار مصطفي التي اقلتني انا وزميلي المصور بالصحيفة معتز ابوشيبة في رحلتنا من مقر الصحيفة بقلب الخرطوم صوب قرية (القراصة) مسقط رأس اول شهداء ثورة اكتوبر الشهيد احمد القرشي وتحولت تلك القرية الواقعة جنوب مدينة القطينة بولاية النيل الابيض لمزار عقب استشهاد ابنها وباتت معلماً بارزاً.

استقبلنا في مشارف البلدة أخ الشهيد احمد القرشي ويدعي (عبد المتعال) والتقينا قرب ضريح الشهيد القرشي الذي شيد على منطقة مرتفعة نوعاً ما، كأنما يريد أن يذكر الموجودين بالمنطقة بالثورة التي استشهد من اجل انتصار قيمها والمتمثلة في العدالة والحرية.

منذ الوهلة الاولى وانت في داخل منزل الشهيد احمد القرشي ينتابك شعور غريب ممزوج بالرهبة، لكن الترحاب والبشاشة والبساطة المستوحاة من السلوك السوداني والممزوجة بالكرم الفياض الذي تقابلك به اسرته يجعلك تفقد أي احساس بالغربة. ونسبة لقصر الوقت المخصص للرحلة فقد اوضحت لشقيق الشهيد (عبد المتعال) دوافع زيارتي والمتمثلة في تبصير الاجيال وتعريفها بأول شهداء ثورة اكتوبر حتي لا يكون مصيرها النسيان ولذلك قررنا الاستنجاد به حتي نعيد ترميم هذه الذاكرة ونحميها من النسيان.

شخص اسمه (احمد) بن القرشي

بكاء يقطع سكون الصمت تنطلق بعدها زغاريد من داخل منزل قرشي محمد صالح بقرية القراصة وتخرج الداية بعدها تبشره برزقه غلاماً قرر أن يطلق عليه اسم (احمد).

ويقول عبدالمتعال شقيق الشهيد (القرشي) لـ (السوداني) "لا اعرف في اي يوم وشهر ولد لاننا في ذلك الوقت لا نعد بالايام ولكني اذكر انه ولد عندما كان البحر طالعاً في عام 1944م" ولم يكن وقتها ما يخفيه القدر بأن ذلك الطفل سيكون في مقبل أول شهداء ثورة الحادي والعشرين من اكتوبر وكان استشهاده الهاماً للشعب السوداني لاكمال ثورته وانهاء الحكم العسكري الاول الذي استمر لمدة ست سنوات وإعادة الحياة الديمقراطية للبلاد مجدداً.

كان (احمد) كغيره من اقرانه بالحي يلعب البلي ويصنع العربات من بقايا العلب الفارغة وكان طفلا ككل ابناء البلدة يوصف بانه هادئ الطباع ويشير شقيقه عبدالمتعال بأنه درس الخلوة على يد الشيخ ميرغني في اول الامر ثم تحول لخلوة جده الشيخ الصديق وانتقل بعدها لمدرسة نعيمة الاولية وبعد انتقال والده لمدينة الدلنج لاغراض التجارة اكمل دراسته الاولية بمدرسة الدلنج الاولية ثم انتقل بعدها لمدرسة ابوجبيهة ودرس الثانوي بمدرسة الفاشر الثانوية.

ويسرد عبد المتعال واقعة تاريخية خلال دراسة شقيقه (احمد) بمدرسة الفاشر الثانوية والمتمثلة في قيادته لأول اعتصام طلابي فيها بسبب نقص الكتب والمعلمين مما ادى لفصله لبعض الوقت من المدرسة ولكن تمت إعادته لاكمال دراسته بعد كتابته لتعهد لمدير المدرسة وانتقل بعدها لجامعة الخرطوم في السنة الاولي لدراسة الاحياء –وفي ذلك الوقت كانت الدراسة في السنين الاولي عامة على أن يتم التخصص لاحقاً- ويشير هنا عبد المتعال بأن المعدل الذي دخل به شقيقه الجامعة كان عالياً ويؤهله لدخول أي من الكليات وعلى رأسها كلية الطب.

مرقد (القرشي)

في مدخل قرية القراصة يوجد (ضريح) للشهيد احمد القرشي ويرقد على مقربة من قبره كل من والده ووالدته واعمامه ويحيطون بقبره في شكل دائرة كأنما يحرسون ابنهم ويجاورونه.

سرت في جسمي قشعريرة ورهبة وانا ادلف لداخل قبر الشهيد المحاط بسياج وشيد فوقه (بَنية) –وهو مبني يقام فوق القبر- ورسم على الجدار الخارجي للقبر علم السودان في ما كتب على الشاهد (هذا قبر شهيد ثورة اكتوبر) وكتب بجانبه تاريخ الاستشهاد.

بعد أن فرغنا من قراءة الفاتحة على روح الشهيد والترحم عليه وجميع الاموات، حدثني العم عبد الرحيم –ابن خال الشهيد احمد القرشي- والذي كان احد الحاضرين يوم تشييع ودفن جثمانه بأن الاديب الكبير الراحل د.محمد عبد الحي الذي كان طالباً يومها وقف فوق القبر وانشد قصيدة ارتجلها في حينها، واجتهد العم عبد الرحيم ايما اجتهاد لتذكرها إلا أن الذاكرة لم تسعفه بعد مرور (46) عاماً ولكنه استطاع في خاتمة المطاف أن يتذكر مطلعها والذي يقول:

هذا عريس المجد جاءك يا ردى ** فافتح ذراعيك واحضنه مزغردا

شجرة تظلل القبر

ما من امر اثار انتباهي ومرافقي اكثر من شجرة اللالوب الكبيرة التي نبتت من داخل القبر تظلل القبر من هجير الشمس واعتبرها شقيق الشهيد (عبد المتعال) بأنها "بركة من الله سبحانه وتعالى".

ويقول هنا بأن هذه الشجرة نبتت من داخل القبر لمرتين وانهم قاموا بقطعها خوفاً من تهديمها للقبر وتأثيرها على المبني المشيد حوله ولكنها في كل مرة تعاود الانبات مجدداً في ذات المكان. ويذكر أن الشيخ الراحل عبد الرحيم البرعى زار قبر الشهيد وحينما عرف بأمر الشجرة طلب منهم عدم إزالتها واخبرهم بأنها بركة ويشير إلي أن الشيخ البرعى اخبرهم بأن "قيام شجرة فوق قبر شخص دلالة على صلاح المتوفي".

ويضيف عبد المتعال بأنهم امتثلوا لرأي الشيخ البرعي وتركوا الشجرة تنمو وتظلل القبر وينوه لأمر لفت انتباهه:"لقد تركناها تنمو وكانت مع كل يوم تزداد كبراً دونما أن تحدث أي أضرار بالقبر أو المبني المشيد وباتت تلك الشجرة كأنها مظلة تحمي القبر من اشعة الشمس وتظلله من الاجواء الساخنة، ولعل هذه كرامة ورسالة من السماء" وحينما تأملت المشهد قلت في دواخلي:"يا لها من رسالة بليغة وعظيمة، إن الشهداء ترحل ارواحهم وتبقي مواقفهم منارة".

غياب الذكرى

حينما قرأت الفاتحة مودعاً القرشي ومن معه من الموتى بالمقابر اعتصر قلبي بعض الحزن والاسى لنسيان ذكرى هذا الشاب اليافع وغيره من الشهداء الذين اضاءوا بدمائهم لشعبهم طريق الحرية واسهموا في تفجير ونجاح ثورة شعبية باتت معلماً مهماً في تاريخ شعوب عديدة بل أن بعضها يدرسها في المدارس والجامعات حتى تستلهم الاجيال الجديدة معاني وقيم التضحية من اجل اوطانها، ولكن ربما ينطبق القول:"بأن لا كرامة لنبي في اهله" حينما جاءت اجيال تجهل من هو الشهيد (احمد القرشي) أو حتى ثورة الحادي والعشرين من اكتوبر.

في السنوات الاولى التي اعقبت استشهاد القرشي كانت الحكومة تهتم بالاحتفال بشكل سنوي بذكرى انتصار ثورة اكتوبر واستشهاد القرشي وحينما استولى الضباط على السلطة في الخامس والعشرين من مايو 1969م استمرت الحكومة المايوية في الاحتفال بذكرى الشهيد، إلا أن الاحتفالات بدأت تنحسر رويداً رويداً حتى باتت محصورة ومقتصرة على اسرة القرشي وقرية القراصة بإقامة احتفال سنوي يبدأ بمسيرة يشارك فيها كل ابناء البلدة والمواطنين ويتوجهون في البدء لضريح الشهيد حيث يقرأون الفاتحة على روحه ومن بعد تعريف الاجيال بمكانة الشهيد ودوره في ثورة اكتوبر.

ورغم مرور (46) عاماً على استشهاد القرشي إلا أن اهالي القراصة لا زالوا مصرين على الاحتفاء بتلك الذكرى السنوية واكتملت استعادتهم للاحتفاء بهذه الذكرى اليوم بايقاد الشموع على قبر الشهيد حتي يظل شاهداً ومذكراً لشعب يتخوف البعض من فقدانه لذاكرته ونسيان تاريخه.

شيوعي ام اسلامي..؟!

استشهد (القرشي) ونجحت الثورة وبات رمزاً لها وهو ما دفع الاحزاب السياسية لتبنيه فالحزب الشيوعي اكد انتماءه له باعتباره كان عضواً في الجبهة الديمقراطية –وهو التنظيم الطلابي الذي يعمل من خلاله الحزب بالمدارس الثانوية والجامعات وهو تحالف بين الطلاب الشيوعيين والديمقراطيين- في ما ادعى الاتجاه الإسلامي انتماء القرشي له على خلفية التزامه الديني ورفعه للاذان لاداء الصلوات.

ولكن شقيقه عبد المتعال وابن خالته عبد الرحيم الامين –والذي هو زميله بالجامعة وكان يسكن معه في ذات الغرفة- نفيا بأن يكون (القرشي) منتمياً لأي من التنظيمين (الشيوعي أو الإسلامي) ولكنهما اقرا بانتمائه لتنظيم الجبهة الديمقراطية ولكنهما استدركا بالقول:"هو لم يكن شيوعياً وانما ديمقراطي يسعى لاعادة الديمقراطية والحريات ومقاومة الشمولية والديكتاتورية" ولعل هذا التنافس الحزبي بين الشيوعيين والاسلاميين لتأكيد انتماء القرشي لهما دفع شقيقه عبد المتعال للقول متحسراً:"بدلاً من الخلاف حول انتماء القرشي السياسي لماذا لم يسعى الاسلاميون والشيوعيون على حد سواء لتحقيق الاهداف التي استشهد من اجلها القرشي بالمحافظة على الحرية والديمقراطية ؟!".

ولعل هذه الجزئية حفزتني لاطرح تساؤلاً على اسرة الشهيد القرشي بكيفية تقييمهم للمشهد الحالي للسودان بعد 46 عاماً من استشهاد ابنهم في ندوة سياسية اقيمت للاحتجاج على سياسات حكومة ضباط نوفمبر 1958م في استخدام القوة العسكرية لحسم الحرب الاهلية بجنوب السودان، سيما في ظل التحديات العصيبة التي تجابه الوطن حتى بات على بعد اشهر بسيطة قبل تدشين انفصال جنوب السودان، واطرق رفيق دربه وابن خالته برهة ثم نظر للسماء كأنما يسترجع شريطا مدته 46 عاماً ثم قال:"بكل أسف لا يوجد شيء استحق أن يضحي من اجله القرشي فالديمقراطية والحريات التي استشهد من اجلها هدمت وقوضت بسبب الممارسة السياسية للاحزاب وعاد الحكم العسكري مرتين وحصيلة كل ذلك أن ثورة اكتوبر فشلت ولم تحقق شيئا من اهدافها".


محمد كمبال
نشط ثلاثة نجوم
نشط ثلاثة نجوم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!  Empty رد: في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

مُساهمة من طرف الفاتح محمد التوم 21st أكتوبر 2010, 19:17

أخي محمد لم ينسى الشعب السوداني نضال شيبه وشبابه منذ الإستقلال وتلك الدماء التي روت الأرض البكر...... آمنوا بالشهادة كلً وفق مبادئه عملوا لها ونالوها سراً أوجهراً أوغدرا...... (لهم وللوطن الله)....نشاط الجامعات والإتحادات و الروابط الطلابية كان يعج ويسج وينضح بالوطنية الحقة نقيةَ صافيةً متعافيه ... أما الوطنيات الطيبات من الأغنيات وفي كل مراحل نضال الشعب السوداني كانت تعانق هذا الصدق الوطني المتدفق من جميع الأطياف السياسية و الإجتماعية تحف الجميع بالإلهام والمساندة...وعند الملحمــة دوماً يكون الإلتقاء...
لما الليل الظالم طول

وفجر النور عن عينا اتحول
قلنا نعيد الماضى الاول
ماضى جدودنا الهزموا الباغى
وهدوا قلاع الظلم الطاغى


وف ليلة وكنا حشود بتصارع
عهد الظلم الشب حواجز شب موانع
جانا هتاف من عند الشارع
قسما قسما لن ننهار
طريق الثورة هدى الاحرار
والشارع ثار
غضب الامة اتمدد نار
والكل ياوطنى حشود ثوار


وهزمنا الليل


النور فى الاخر ..طل الدار
وهزمنا الليل والعزة
والعزة اخضرت بالاحرار


وكان القرشى شهيدنا الاول
وما تراجعنا
حلفنا نقاوم ليلنا وسرنا
وما اتراجعنا
نزرنا الروح
مسكنا دربنا
وما تراجعنا
للشمس النايرة قطعنا بحوور
حلفنا نموت او نلقى النور
وما تراجعنا
وهزمنا الليل



ياساحة القصر
ياحقل النار
ياساحة بتحضر روح نصار
سقينا ورودك دم ثوار
شتلنا فضاكى هتاف احرار
خطينا ترابك احرف نايرة
بتحكى سطور ايامنا الثايرة


الرصاص لن يفنينا

ازلنا موانع
كسرنا حواجز
وصفنا واحد
عامل وطالب
وصانع وزارع
الرصاص لن يفنينا



يا اكتوبر نحنا العشنا ثوانى زمان
فى قيود ومظالم وليل وهوان
كان فى نفوسنا غضب بركان
وكنا بنقسم بالأوطان
نسطر اسمك ياسودان



لما يطل فى فجرنا ظالم
نحمى شعار الثورة نقاوم
نحمى شعار الثورة الاكبر
ورسمو النادر وزاهى واخضر
نحمى شعار الثورة نقاوم
ولسة بنقسم يا اكتوبر
ونبقى صفوف صفوف
تمتد وتهدر
لما يعود الفجر الحالم
أما مدينتي الحالمة أبوجبيهه فقد مرّ عليها كثيرون ... الى جنات النعيم ( بشير الطيّب )

الفاتح محمد التوم
مشرف المنتدى السياسى
مشرف المنتدى السياسى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!  Empty رد: في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

مُساهمة من طرف محمد النو 23rd أكتوبر 2010, 09:33

الله يرحم القرشي لكن اليوم الرئيس قتل 300000 الف من طفل وشيخ والنساء واعداد كبيرة من الحيوانات والطيور والشجر
كم قتل الفريق ابراهيم عبود من السودانين
كم قتل الفريق البشير من اهل السودان
طيب دي تسموها ثورة شنو لما يسقط البشير
ربنا يستر انا خايف يسقط بالسودان كامل
محمد النو
محمد النو
نشط مميز
نشط مميز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!  Empty رد: في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

مُساهمة من طرف غريق كمبال 23rd أكتوبر 2010, 10:19

كان (احمد) كغيره من اقرانه بالحي يلعب البلي ويصنع العربات من بقايا العلب الفارغة وكان طفلا ككل ابناء البلدة يوصف بانه هادئ الطباع ويشير شقيقه عبدالمتعال بأنه درس الخلوة على يد الشيخ ميرغني في اول الامر ثم تحول لخلوة جده الشيخ الصديق وانتقل بعدها لمدرسة نعيمة الاولية وبعد انتقال والده لمدينة الدلنج لاغراض التجارة اكمل دراسته الاولية بمدرسة الدلنج الاولية ثم انتقل بعدها لمدرسة ابوجبيهة ودرس الثانوي بمدرسة الفاشر الثانوية.



الجماعه العجايز العاصروا القرشى كده اتزكروا لينا ايام القرشى فى الحباك واكيد هنالك من زامله فى المدرسه الجنوبيه من ابناء الحباك
غريق كمبال
غريق كمبال
مشرف المنتدى الاقتصادى
مشرف المنتدى الاقتصادى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!  Empty رد: في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

مُساهمة من طرف محمد كمبال 25th أكتوبر 2010, 22:21

شكراً الفاتح .محمدالنو .غريق علي المرور الجميل وشكر خاص للعزيز الاستاذ الفضل علي افاداته الثره عن ايام القرشي وفيما يلي الجزء الثاني من الموضوع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب ....الحلقة الاخيرة

القراصة: خالد أحمد

Kalo1555@yahoo.

يقول عبد الرحيم الأمين بأنه نصح القرشي بخلع قميصه وتبليله بالماء لتقليل آثار البمبان، مبيناً انه سمع طلقات نارية وحينما نزل من الغرفة التقى به عبد الباسط سبدرات وأخبره بأن أحمد أصيب.

باستثناء الصادق المهدي غاب كل الزعماء السياسيين عن أداء واجب العزاء في الشهيد القرشي وهو ما دفع الأسرة لتحويل انتمائها السياسي من "الوطني الاتحادي" لحزب الأمة.

أغمض القرشي إغماضته الأخيرة بمستشفى الخرطوم بعد فشل المحاولات التي قام بها الأطباء لإيقاف نزيفه والذين لم يجدوا في خاتمة المطاف خياراً سوى إبلاغ الحشود النبأ الحزين "لقد استشهد القرشي".

مظاهرة ومطاردة

في امسية الحادي والعشرين من اكتوبر من العام 1964م وبداخلية البركس بجامعة الخرطوم –التي تحولت حالياً لداخلية الطالبات- انتشر 80 شرطياً خمسة منهم يحملون بنادق ابوعشرة بجانب الغاز المسيل للدموع وحمل الآخرون العصي وتحركت تلك القوة بهدف فض الندوة التي قرر اتحاد الطلاب تنظيمها حول قضية جنوب السودان وتحدي قرار منعها الذي اصدرته السلطات.

التعليمات الصادرة من رئاسة الشرطة كانت واضحة من القمندان عبد الله عبد السخي والتي تقول "يجب تفريق الندوة بالقوة وبأقصى سرعة ممكنة" ووردت لتعليمات في حوار صحفي نشر بالصفحة الدورية لاتحاد متقاعدي ضباط الشرطة مع قائد قوات الطوارئ العقيد (م) محمد علي محمد حيث تولت تلك القوات فض الندوة والذي اضاف ايضاً بأنه حينما اشتد قذفهم بالطوب من قبل الطلاب فقد امر الجنود الخمسة الذين يحملون البنادق ابوعشرة بإطلاق الرصاص في الهواء وليس إطلاقها على الطلاب، مبيناً أن هذا الأمر يقود لاحتمال واحد وهو أن احد الجنود لم يرفع بندقيته للمستوى المطلوب مما ادى لإصابة احد الطلاب بطلقة، مؤكداً عدم التنشين المباشر تجاه القرشي أو استهدافه. وذكر بأنه حسب علمه فقد اصيب القرشي بطلقة طائشة داخل غرفته.

إلا أن شقيق الشهيد القرشي عبد المتعال الذي وجدته يحتفظ بنسخة من ذلك الحوار استنكر الافادات الواردة فيه واعتبرها "غير منطقية" واستدل بإصابة (6) طلاب آخرين بطلقات نارية ومنهم الطالب "عثمان الأمين البلك، عز الدين الفاتح بركات وخالد نجم الدين" مضيفاً أن القرشي اصيب في مقدمة رأسه بطلقة نارية.

الغرفة 50

وهنا تدخل في الحديث ابن خالة الشهيد وهو زميله ايضا في الجامعة عبد الرحيم الامين اللذان كانا يسكنان في ذات الغرفة ولم يتوقع حينما التقى بالقرشي قبل لحظات من اصابته بالرصاص أن قدره سيجعله يسرد وقائع استشهاد رفيق دربه منذ الطفولة حتى وصلا مرحلة الجامعة وسكنا في الغرفة رقم (50) بداخلية الدندر ويستهل حديثه بالقول إن القرشي كان رجلاً هادئ الطبع ورياضيا وسياسيا ورافضا للحكم العسكري للبلاد وكان مواظباً على الكتابة في الجرائد الحائطية".

ويسرح الامين بنظره بعيداً ويراجع في اوراق من العمر مر عليها 46 عاماً ويتذكر امسية يوم الاربعاء 21 اكتوبر 1964م التي منع فيها المتحدثون من خارج الجامعة المشاركة فيها وفي حوالى الساعة الثامنة مساء اقتحمت قوة من شرطة السفارات التي كانت ترابط بالقرب من فناء داخلية البركس وبدأت تلك القوة في إطلاق الغاز المسيل للدموع ومن بعد الرصاص على الطلاب. ويضيف بأنه اثناء حالة الهرج والمرج التي انتظمت المكان التقى بالشهيد القرشي الذي بدا عليه التأثر بسبب استخدام الغاز المسيل للدموع وهو ما دفعه للقول له:"اخلع قميصك في الماء حتى تتمكن من تخفيف آثار البمبان" مشيراً لتوجهه لغرفته لاستبدال حذائه الذي كان قد امتلأ بالماء ووقتها سمع اصوات طلقات نارية، وحينما هم بالنزول من الغرفة التقى به وزير العدل السابق والطالب وقتها بكلية القانون عبد الباسط سبدرات والذي قال له:"لقد ضرب أحمد وأصيب" وكان وقتها قد حمل للمستشفى.

ويتذكر واقعة حدثت بالمستشفى عندما حمل مع عدد من زملائه الطلاب زميلا لهم أصيب بطلق ناري في فخذه تم استخراجه له بواسطة الدكتور أحمد عبد الحليم ووقتها حضر نائب مدير الشرطة أحمد ابارو – الذي كان احد ابنائه وقتها يدرس بالجامعة- وامر الطبيب بعدم الإشارة في التقرير لإصابة الطلاب بطلقات نارية.

إحساس الأم

يقال إن قلب الأم يحس في احيان عديدة إذا كان الابن بعيداً عنها في حالة اصابته بمكروه، واصرت والدة القرشي الحاجة عائشة على عدم السماح له بالذهاب للخرطوم قبل يومين من تلك الاحداث التي وقعت في الحادي والعشرين من اكتوبر، سيما أنها علمت اعتزامه مشاركة زملائه في تحدي السلطات واقامة الندوات في وقت كانت فيه الاجواء السياسية بالبلاد متوترة خاصة في العاصمة، لكن القرشي اصر إصراراً غريباً على الذهاب للخرطوم كأنما لا يريد أن يخالف موعده مع القدر.

وقبل ان تسرد لنا خالته الحاجة نفيسة وقائع تلك الايام انسكبت من مقلتيها دمعات حارة وساخنة مما جعلني اشعر كأن القرشي توفي قبل ايام معدودات وليس قبل ما يقارب النصف قرن من الزمان، فهي تعتبر نفسها حاملة لهذا الحزن بعد وفاة شقيقتها ووالدة القرشي الحاجة عائشة.

واستهلت الحاجة نفيسة حديثها بالقول بأنها اول من تلقت الخبر عندما استمعت له من المذياع بمقتل طالب في جامعة الخرطوم واضافت:"انقبض قلبي لدى سماع الخبر وخفت أن يكون أحمد قد اصيب بمكروه، ومع ازدياد صوت المذياع ذكر الاسم كاملاً "أحمد القرشي" ووقتها أظلمت الدنيا في عيني وذهبت اجرر اقدامي ونقلت الخبر المحزن للأسرة". اما الحاج القرشي والد الشهيد فقد خرج ليستوثق من الامر وعاد قافلاً وأكد الخبر الأليم حينما امر بتجهيز المنزل لاستقبال المعزين.

موكب مهيب

أما في الخرطوم فقد ازداد التوتر في اوساط الطلاب والجماهير التي ملأت الشوارع هاتفة ومطالبة بالثأر للشهيد القرشي الذي كان وقتها مسجىً في مستشفى الخرطوم وأغمض اغماضته الاخيرة بعد فشل المحاولات التي قام بها الاطباء لإيقاف نزيفه والذين لم يجدوا في خاتمة المطاف خياراً سوى إبلاغ الحشود النبأ الحزين "لقد استشهد القرشي".

وفور خروج نعش الشهيد تكالب طلاب الجامعة في حمل النعش وقرروا التوجه به صوب الجامعة للصلاة عليه إلا أن القوات الأمنية منعتهم من الوصول إليه وبشكل سريع كبر الموكب حينما انضمت للجموع عشرات الآلاف من العمال والأطباء والمهندسين والقضاة.

وحمل الشهيد على الأكتاف وبأعين دامعة حتى وصلوا لميدان عبد المنعم بالخرطوم 3 وأم المصلين القيادي بحزب الأمة- ورئيس الحزب وإمام الإنصار لاحقاً- وقبل التشييع خطب رئيس اتحاد جامعة الخرطوم حافظ الشيخ في الجموع قائلا "دم الشهيد لن يذهب هدرا سنثأر له ولن يبقي نظام عبود بعد هذا اليوم ليقتل الأبرياء، سنواصل النضال الذي ضحى من أجله القرشي" وتخيلت وقتها حجم المشاعر التي انتابت الجموع التي تودع شهيدها، وبعد الانتهاء من أداء صلاة الجنازة توجه النعش صوب قرية القراصة التي عاد إليها أحمد القرشي ليس كما اعتاد كل مرة هاشاً باشاً وعلى قدميه وإنما شهيداً محمولاً على نعش في آخر رحلة له لقريته.

الوداع الأخير

فشل الـ(20) بصاً التي خصصت لحمل جثمان الشهيد لمرقده الأخير في حمل كل رفاق الشهيد الراغبين في المشاركة في التشييع وكان الطريق طويلاً على موكب التشييع. أما القراصة فقد اكملت استعدادها لاستقبال المعزين وطلب والد الشهيد من أولاده توزيع العصائر على الضيوف وإعداد الطعام لهم.

واخيراً عاد (أحمد) لقريته ولبيته الذي خرج منه أول مرة وكان هذه المرة في صندوق من الخشب مضرجاً بدمائه الطاهرة، وانهى أحلام والدته في أن تراه قادما إليها وفي يده شهادة التخرج وتزفه في مقبل الأيام عريساً، ولكن القدر جعله يوقظ أحلام شعب من أجل الحرية والديمقراطية ويأخذ شهادة خلدته بقية الدهر وبات عريس كل البيوت السودانية.

العديدون تيقنوا من صبر الحاج القرشي حينما طلب فتح النعش حتى يلقي النظرة الأخيرة على ابنه وأمر أهل بيته أن لا يلبسوا ثياب الحداد خاصة النساء وبل أصر على التعطر ولبس اجمل الملابس فهو يقول إن:"الميت شهيد ولا يصح الحزن على من وعده ربه بالجنة وحسن الخاتمة".

غياب الزعماء

وبدا شقيق الشهيد القرشي غاضباً وحزيناً من قيادات الأحزاب السياسية وهو يسترجع وقائع ذلك اليوم حينما قال:"لم يحضر أي احد منهم مع الجثمان فقط الذين حضروا كانوا طلاب واساتذة جامعة الخرطوم". وبكل صراحة اصبت بمفاجأة كبرى حينما علمت أن القيادات السياسية التي تغنت بأكتوبر لم تحضر تشييع الجثمان أو حتى تؤدي واجب العزاء لأسرة أول شهداء ثورة اكتوبر ويستثني من ذلك الإمام الصادق المهدي الذي قدم العزاء بعد عدة أيام.

وضمت قائمة القادة السياسيين الذين لم يؤدوا واجب العزاء في الشهيد القرشي كلا من راعي الطريقة الختمية وقتها علي الميرغني ونجله الذي خلفه محمد عثمان الميرغني، زعيم الحزب الوطني الاتحادي –رئيس الحزب الاتحادي الديمقراطي لاحقا- وأول رئيس وزراء سوداني اسماعيل الازهري، السكرتير العام للحزب الشيوعي عبد الخالق محجوب وخلفه محمد إبراهيم نقد وزعيم الحركة الإسلامية بالسودان دكتور حسن الترابي وجميع هؤلاء القادة لم يؤد منهم، الذين انتقلوا لرحاب الله أو لا زالوا على قيد الحياة، حتى الآن واجب العزاء لاسرة الشهيد القرشي، وادى هذا الامر حسب قول عبد المتعال لانسلاخ اسرة الشهيد القرشي من الحزب الوطني الاتحادي وانضمامها لحزب الأمة.

مدرسة القرشي

الوطن الذي استشهد من اجله القرشي لم يكرمه الا بحديقة في الخرطوم ومدرسة بقريته وسعت اسرته لجعل الثانية تخليداً له وتم افتتاحها في عام 1967م واطلق عليها اسم مدرسة الشهيد أحمد القرشي، ولكن مع تراجع تخليد ذكرى الثورة تم تغيير اسم المدرسة في عهد الانقاذ لتصبح باسم احد ابناء المنطقة وهو مولانا إبراهيم عمر والد اللواء إسحاق إبرهيم.

لقد كان مشهداً حزيناً أن يحرم احد شهداء الوطن من الاشارة إليه في المناهج الدراسية أو يحتفى بثورة الشعب رسمياً وحتى المدرسة التي شيدت واطلق عليها اسمه نزعت اللافتة التي تحمل اسمه ووضعت في مكانها اخرى جديدة ولم يتبق سوى قبر وشاهد يذكران المارين بقبره.

ويضيف عبد المتعال بأنهم لم يقفوا مكتوفي الايدي بل استنكروا الامر واحتجوا عليه، مبيناً أن السلطات ارضتهم بتسمية احد مدارس الاساس التى كانت تسمي بـ"خالد بن الوليد" وتغيير اسمها ليصبح مدرسة "الشهيد القرشي" أما المدرسة الاصيلة فباتت الآن بمسماها الجديد.

وبداخل المدرسة التي تقول لافتتها أنها مدرسة الشهيد القرشي استقبلني مديرها ووجدت في مكتبه صورة للشهيد القرشي وحينما سألت احد الطلاب حول معرفته بالقرشي رد علي بالايجاب ثم طرحت عليه تساؤلاً ثانيا عن تاريخ استشهاده إلا أنه خيب ظني حينما قال لي:"لقد مات سنة 1932م" ثم ركض مبتعداً في مشهد تطابق مع وطن يركض بعيداً عن ثورة شعبية وشهدائها.




محمد كمبال
نشط ثلاثة نجوم
نشط ثلاثة نجوم


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!  Empty رد: في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

مُساهمة من طرف ابوهريرة عثمان عبدالسلام 26th أكتوبر 2010, 00:42

ياود النو 300000 دة كلام جرايد ساى هو قال 9000 بس
ابوهريرة عثمان عبدالسلام
ابوهريرة عثمان عبدالسلام
مشرف المنتدى الاسلامى
مشرف المنتدى الاسلامى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!  Empty رد: في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

مُساهمة من طرف محمد النو 26th أكتوبر 2010, 10:06

كيف خالك اخي ابوهريرة شرفت المنتدى طيب 9000 الف ديل نمل ولا ناس يعني 9000 بكون كتلهم موسى هلال فقط
محمد النو
محمد النو
نشط مميز
نشط مميز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!  Empty رد: في حضرة "القرشي".. الشهيد "المنسي" لثورة الشعب!!

مُساهمة من طرف ابوهريرة عثمان عبدالسلام 28th أكتوبر 2010, 01:03

سلامات اخى محمد ودالنو لعلك بخير

والله مداخلاتك ومواضيعك منوره المنتدى

التسعة الف ديل ناس وده الثابت بالاقرار وهو سيد الادلة اما الباقين محتاجين شوية اجتهاد من السيد اوكامبو لياتى بالبينة شهود مستندات او غيره .

بعدين ما فارقة تقتل واحد او مليون فى قانون اوكامبو والشريعة واحد من قتل نفسا كان ما قتل الناس جميعا .

وربك يستر......
ابوهريرة عثمان عبدالسلام
ابوهريرة عثمان عبدالسلام
مشرف المنتدى الاسلامى
مشرف المنتدى الاسلامى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى