اسرائيل تضع يدها على منابع النيل
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اسرائيل تضع يدها على منابع النيل
إسرائيل تتهم مصر والسعودية بالتسلح نووي وتدعم كينيا للسيطرة على منابع النيل
صحف مصرية
زعم وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك أن كلا من مصر والملكة العربية السعودية تسعيان لامتلاك أسلحة نووية، محذرًا من أن حصول إيران على أسلحة نووية سيؤدى إلى سباق تسلح نووى فى الشرق الأوسط، مطالبًا بتشديد العقوبات على طهران.
وأضاف باراك "إذا تحولت إيران لنووية فليس من الممكن منع السعودية وتركيا ومصر أن تحذو حذوها وعليه فإن هذا الأمر سيفتح سباقًا للتسلح النووى فى المنطقة وسيكون تحت أيدى غير مسئولة"، على حد زعمه.
وبرر باراك ذلك قائلا: "إن حكومة جديدة فى مصر برئاسة الإخوان المسلمين لن تتردد فى الحصول على هذا النوع من السلاح النووى".
ونقلت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى عن باراك قوله، إنه لو كان إيرانيًا، لسعى هو أيضا إلى الحصول على أسلحة ذرية، مضيفة أن تصريحات باراك جاءت فى الوقت الذى تضرر فيه خلال الفترة الأخيرة من الثرثرة الزائدة فى وسائل الإعلام حول موضوع النووى الإيرانى.
وقالت القناة العبرية، إن باراك كرر لإحدى المحطات الفضائية الأمريكية حديثه حول الموضوع الإيرانى لمدة وصلت لحوالى 12 دقيقة، وأنه تفوه بأمر مفاجئ عندما تعرض لسؤال "لو كنت إيرانياً هل كنت ستسعى للحصول على قنبلة نووية؟".
فأجاب باراك قائلا: "إننى لا أريد أن أخدع نفسى بأنهم يقومون بذلك من أجل إسرائيل، فإنهم أصحاب تاريخ يمتد لـ4000 سنة، وهم ينظرون حولهم ويرون الهند والصين وباكستان يملكون قنابل نووية، فضلا عن روسيا، وينظرون إلى الجهة الغربية فيرون أن صدام حاول وبشار الأسد حاول ومعمر القذافى أيضا، وإسرائيل تملك ذلك بكل وضوح".
في حين أعلنت إسرائيل بصورة رسمية على لسان وزير الصناعة والتجارة الإسرائيلى شالوم سمحون، أن إسرائيل ستقدم لكينيا مساعدات كبيرة فى مجال إدارة مياه النيل وبناء السدود ومجال تكنولوجيا الرى والتقطير وتطهير مياه المجارى.
يأتى هذا فى الوقت الذى تكتسب فيه كينيا أهمية من ناحية موقعها الاستراتيجى، بحكم أنها من دول منابع النيل، حيث تقدم إسرائيل إغراءات لدول منابع النيل من أجل تقليص حصة مصر والسودان من مياه النيل، ودعم اتفاقيات تقسيم مياه النيل مقابل تقديم إغراءات كبيرة لكينيا ودول أفريقية أخرى.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن تصريحات سمحون جاءت خلال لقاء جمعه برئيس وزراء كينيا "ريلا أودينجا" على هامش معرض تكنولوجيا المياه الذى يقام حاليا بحدائق المعارض وسط تل أبيب.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن أودينجا وصل إلى إسرائيل منذ عدة أيام برفقة طاقم كبير شمل وزير المياه ونائب وزير الطاقة الكينى.
وأوضحت "معاريف" أن رئيس الوزراء الكينى، الذى تضررت مصادر المياه فى بلاده خلال السنوات الأخيرة بفعل الجفاف عبر عن إعجابه بالتكنولوجيا الإسرائيلية فى إدارة المياه واستصلاح الصحراء التى تدر على إسرائيل نحو 1,6 مليار دولار فى العام.
وطالب أودينجا إسرائيل بإرسال خبراء إسرائيليين إلى بلاده من أجل الاستفادة وتقديم استشارات مهنية فى مجال المياه.
في حين أعلنت إسرائيل بصورة رسمية على لسان وزير الصناعة والتجارة الإسرائيلى شالوم سمحون، أن إسرائيل ستقدم لكينيا مساعدات كبيرة فى مجال إدارة مياه النيل وبناء السدود ومجال تكنولوجيا الرى والتقطير وتطهير مياه المجارى.
يأتى هذا فى الوقت الذى تكتسب فيه كينيا أهمية من ناحية موقعها الاستراتيجى، بحكم أنها من دول منابع النيل، حيث تقدم إسرائيل إغراءات لدول منابع النيل من أجل تقليص حصة مصر والسودان من مياه النيل، ودعم اتفاقيات تقسيم مياه النيل مقابل تقديم إغراءات كبيرة لكينيا ودول أفريقية أخرى.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن تصريحات سمحون جاءت خلال لقاء جمعه برئيس وزراء كينيا "ريلا أودينجا" على هامش معرض تكنولوجيا المياه الذى يقام حاليا بحدائق المعارض وسط تل أبيب.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن أودينجا وصل إلى إسرائيل منذ عدة أيام برفقة طاقم كبير شمل وزير المياه ونائب وزير الطاقة الكينى.
وأوضحت "معاريف" أن رئيس الوزراء الكينى، الذى تضررت مصادر المياه فى بلاده خلال السنوات الأخيرة بفعل الجفاف عبر عن إعجابه بالتكنولوجيا الإسرائيلية فى إدارة المياه واستصلاح الصحراء التى تدر على إسرائيل نحو 1,6 مليار دولار فى العام.
وطالب أودينجا إسرائيل بإرسال خبراء إسرائيليين إلى بلاده من أجل الاستفادة وتقديم استشارات مهنية فى مجال المياه.
صحف مصرية
زعم وزير الدفاع الإسرائيلى إيهود باراك أن كلا من مصر والملكة العربية السعودية تسعيان لامتلاك أسلحة نووية، محذرًا من أن حصول إيران على أسلحة نووية سيؤدى إلى سباق تسلح نووى فى الشرق الأوسط، مطالبًا بتشديد العقوبات على طهران.
وأضاف باراك "إذا تحولت إيران لنووية فليس من الممكن منع السعودية وتركيا ومصر أن تحذو حذوها وعليه فإن هذا الأمر سيفتح سباقًا للتسلح النووى فى المنطقة وسيكون تحت أيدى غير مسئولة"، على حد زعمه.
وبرر باراك ذلك قائلا: "إن حكومة جديدة فى مصر برئاسة الإخوان المسلمين لن تتردد فى الحصول على هذا النوع من السلاح النووى".
ونقلت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى عن باراك قوله، إنه لو كان إيرانيًا، لسعى هو أيضا إلى الحصول على أسلحة ذرية، مضيفة أن تصريحات باراك جاءت فى الوقت الذى تضرر فيه خلال الفترة الأخيرة من الثرثرة الزائدة فى وسائل الإعلام حول موضوع النووى الإيرانى.
وقالت القناة العبرية، إن باراك كرر لإحدى المحطات الفضائية الأمريكية حديثه حول الموضوع الإيرانى لمدة وصلت لحوالى 12 دقيقة، وأنه تفوه بأمر مفاجئ عندما تعرض لسؤال "لو كنت إيرانياً هل كنت ستسعى للحصول على قنبلة نووية؟".
فأجاب باراك قائلا: "إننى لا أريد أن أخدع نفسى بأنهم يقومون بذلك من أجل إسرائيل، فإنهم أصحاب تاريخ يمتد لـ4000 سنة، وهم ينظرون حولهم ويرون الهند والصين وباكستان يملكون قنابل نووية، فضلا عن روسيا، وينظرون إلى الجهة الغربية فيرون أن صدام حاول وبشار الأسد حاول ومعمر القذافى أيضا، وإسرائيل تملك ذلك بكل وضوح".
في حين أعلنت إسرائيل بصورة رسمية على لسان وزير الصناعة والتجارة الإسرائيلى شالوم سمحون، أن إسرائيل ستقدم لكينيا مساعدات كبيرة فى مجال إدارة مياه النيل وبناء السدود ومجال تكنولوجيا الرى والتقطير وتطهير مياه المجارى.
يأتى هذا فى الوقت الذى تكتسب فيه كينيا أهمية من ناحية موقعها الاستراتيجى، بحكم أنها من دول منابع النيل، حيث تقدم إسرائيل إغراءات لدول منابع النيل من أجل تقليص حصة مصر والسودان من مياه النيل، ودعم اتفاقيات تقسيم مياه النيل مقابل تقديم إغراءات كبيرة لكينيا ودول أفريقية أخرى.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن تصريحات سمحون جاءت خلال لقاء جمعه برئيس وزراء كينيا "ريلا أودينجا" على هامش معرض تكنولوجيا المياه الذى يقام حاليا بحدائق المعارض وسط تل أبيب.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن أودينجا وصل إلى إسرائيل منذ عدة أيام برفقة طاقم كبير شمل وزير المياه ونائب وزير الطاقة الكينى.
وأوضحت "معاريف" أن رئيس الوزراء الكينى، الذى تضررت مصادر المياه فى بلاده خلال السنوات الأخيرة بفعل الجفاف عبر عن إعجابه بالتكنولوجيا الإسرائيلية فى إدارة المياه واستصلاح الصحراء التى تدر على إسرائيل نحو 1,6 مليار دولار فى العام.
وطالب أودينجا إسرائيل بإرسال خبراء إسرائيليين إلى بلاده من أجل الاستفادة وتقديم استشارات مهنية فى مجال المياه.
في حين أعلنت إسرائيل بصورة رسمية على لسان وزير الصناعة والتجارة الإسرائيلى شالوم سمحون، أن إسرائيل ستقدم لكينيا مساعدات كبيرة فى مجال إدارة مياه النيل وبناء السدود ومجال تكنولوجيا الرى والتقطير وتطهير مياه المجارى.
يأتى هذا فى الوقت الذى تكتسب فيه كينيا أهمية من ناحية موقعها الاستراتيجى، بحكم أنها من دول منابع النيل، حيث تقدم إسرائيل إغراءات لدول منابع النيل من أجل تقليص حصة مصر والسودان من مياه النيل، ودعم اتفاقيات تقسيم مياه النيل مقابل تقديم إغراءات كبيرة لكينيا ودول أفريقية أخرى.
وقالت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، إن تصريحات سمحون جاءت خلال لقاء جمعه برئيس وزراء كينيا "ريلا أودينجا" على هامش معرض تكنولوجيا المياه الذى يقام حاليا بحدائق المعارض وسط تل أبيب.
وأشارت الصحيفة العبرية إلى أن أودينجا وصل إلى إسرائيل منذ عدة أيام برفقة طاقم كبير شمل وزير المياه ونائب وزير الطاقة الكينى.
وأوضحت "معاريف" أن رئيس الوزراء الكينى، الذى تضررت مصادر المياه فى بلاده خلال السنوات الأخيرة بفعل الجفاف عبر عن إعجابه بالتكنولوجيا الإسرائيلية فى إدارة المياه واستصلاح الصحراء التى تدر على إسرائيل نحو 1,6 مليار دولار فى العام.
وطالب أودينجا إسرائيل بإرسال خبراء إسرائيليين إلى بلاده من أجل الاستفادة وتقديم استشارات مهنية فى مجال المياه.
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
اكبر طائرة تجسس اسرائيلية بدون طيار تراقب السودان
[
قالت مصادر عسكرية اسرائيلية، إن سلاح الجو الاسرائيلي صادق نهائياً على بدء العمل لتشغيل أضخم طائرة بدون طيار (إيتان) للقيام بمهام استخبارية فوق السودان وإيران، وأكدت المصادر أن سلاح الجو الصهيوني أنهى توصياته لتقديم المستوى المهني بجاهزية الطائرة للعمل، وأضافت أنه تم تسليم قاعدة (تل نوف) عدة طائرات منها وسيكون مجال عملها في ساحات (الدائرة الثالثة)، التي تضم إيران والسودان، وأوضحت المصادر أنه سيكون لهذه الطائرة دور في مهمات استخبارية معقدة ومركبة وفي ظروف قاسية، كونها قادرة على حمل شحنات مختلفة ومتنوعة، وتوفر صورة وضع شاملة للساحات القتالية الحساسة. وقالت صحيفة (يديعوت أحرونوت) الاسرائيلية أمس، إن الطائرة (إيتان) قادرة على التحليق بدون أن تتم معاينتها من الأرض رغم حجمها الكبير، ويصل طول أجنحتها بحسب الصحيفة إلى (26) متراً، في حين يصل طولها إلى (14) متراً، كما أن الطائرة قادرة على التحليق مدة (20) ساعة متواصلة بسرعة (143) عقدة - نحو (260) كيلو متراً في الساعة -، ويصل ارتفاعها الأقصى إلى (41) ألف قدم، وتزن (5) أطنان، في حين تصل حمولتها القصوى إلى ألف كيلوجرام.
منقول من الراي العام
قالت مصادر عسكرية اسرائيلية، إن سلاح الجو الاسرائيلي صادق نهائياً على بدء العمل لتشغيل أضخم طائرة بدون طيار (إيتان) للقيام بمهام استخبارية فوق السودان وإيران، وأكدت المصادر أن سلاح الجو الصهيوني أنهى توصياته لتقديم المستوى المهني بجاهزية الطائرة للعمل، وأضافت أنه تم تسليم قاعدة (تل نوف) عدة طائرات منها وسيكون مجال عملها في ساحات (الدائرة الثالثة)، التي تضم إيران والسودان، وأوضحت المصادر أنه سيكون لهذه الطائرة دور في مهمات استخبارية معقدة ومركبة وفي ظروف قاسية، كونها قادرة على حمل شحنات مختلفة ومتنوعة، وتوفر صورة وضع شاملة للساحات القتالية الحساسة. وقالت صحيفة (يديعوت أحرونوت) الاسرائيلية أمس، إن الطائرة (إيتان) قادرة على التحليق بدون أن تتم معاينتها من الأرض رغم حجمها الكبير، ويصل طول أجنحتها بحسب الصحيفة إلى (26) متراً، في حين يصل طولها إلى (14) متراً، كما أن الطائرة قادرة على التحليق مدة (20) ساعة متواصلة بسرعة (143) عقدة - نحو (260) كيلو متراً في الساعة -، ويصل ارتفاعها الأقصى إلى (41) ألف قدم، وتزن (5) أطنان، في حين تصل حمولتها القصوى إلى ألف كيلوجرام.
منقول من الراي العام
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اسرائيل تضع يدها على منابع النيل
{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ} [سورة الأنفال: آية 30
سلمت يداك يا خال
سلمت يداك يا خال
خالد عثمان- نشط مميز
مواضيع مماثلة
» هل هى محاوله لتطبيع العلاقات مع اسرائيل
» نالت علي يدها ليذيد بن معاوية
» ويكلكس السودان خطط لإقامة علاقة مع اسرائيل
» ماهو رايك في التطبيع للعلاقات مع اسرائيل؟؟؟
» امسحو علم اسرائيل من اجهزتكم
» نالت علي يدها ليذيد بن معاوية
» ويكلكس السودان خطط لإقامة علاقة مع اسرائيل
» ماهو رايك في التطبيع للعلاقات مع اسرائيل؟؟؟
» امسحو علم اسرائيل من اجهزتكم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى