ابوجبيهه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابوجبيهه
ابوجبيهه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول)

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

 كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول) Empty كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول)

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 17th ديسمبر 2011, 17:39

[
 كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول) Darfur-book

تثري معرفتنا بواحدة من القضايا الملتهبة التي شغلت الرأي
العام طوال السنوات الماضية، الدراسةُ العلميةُ الصادرة في كتاب جديد من منشورات “دار الحامد للنشر والتوزيع” في عمّان، وحملت عنواناً لها: “ دارفور. الواقع الجيوسياسي. الصراع والمستقبل” لمؤلفيها: الأستاذ الدكتور أمين المشاقبة، والأستاذ ميرغني أبكر الطيب.

ويزيد من أهميتها بالنسبة لنا، أنها تتعلق بوضع ومصير قطرعربي شقيق هو السودان. وأن تداعياتها، وآثارها، والقوى المنخرطة فيها، واستهدافاتها، وسبل التعامل معها ومعالجتها، تتجاوز حدود السودان لتمس الأمن القومي العربي برمته، وليس فقط في منطقة وادي النيل.

يضم الكتاب بين غلافيه: أربعمائة وأربعاً وثمانين(484) صفحة من القطع المتوسط وزع عليها المؤلفان مادة الدراسة التي اشتملت على:

المحتويات، التسلسل التاريخي للأحداث بدارفور، المقدمة، الفصل الأول، الفصل الثاني، الفصل الثالث، الفصل الرابع، الخاتمة، الاستنتاجات، التوصيات، الملاحق، وأخيرا: المصادر والمراجع.

تستعرض المقدمة، أبرز ما يميز اقليم دارفور، الذي ترى أن واقعه الجيوسياسي، بمساحته الكبيرة التي تبلغ 510 آلاف كيلو متر مربع، و المقدرة بحوالي خمس مساحة دولة السودان، فيما تتشارك حدوده مع ثلاث دول هي: ليبيا وتشاد وافريقيا الوسطى. “ويمثل اقليم دارفور نظراً لحدوده المفتوحة ولمساحته الشاسعة ولوجود قبائل عديدة لها امتدادات داخل دول افريقية اخرى منطقة صراع مستمر، وقد تأثرت المنطقة بالصراع التشادي-التشادي والصراع التشادي-الليبي حول شريط أوزو الحدودي وبالصراعات الداخلية لافريقيا الوسطى فراجت في اقليم دارفور تجارة السلاح، وتفاعلت قبائل الاقليم مع تلك الازمات.” وتتابع المقدمة:” عاشت دارفور لعشرات السنين في نزاعات قبلية مسلحة نشطة، او بالاحرى هي الأنشط في السودان بحكم طبيعة الموقع الجغرافي والنشاط الاقتصادي الرعوي والتي لم يتم تسييسها وام تصبح نزاعات وصراعات سياسية رغم استمرارها لعشرات السنوات، وعلى الأغلب كان يتم التعامل مع هذه النزاعات بمنطق الحلول القبلية.”” لكن هذه النزاعات وبشكل مباغت خلال مراحل المفاوضات بين الحكومة السودانية وتمرد الجنوب، انقلبت الى نزاع ذي طبيعة سياسية بدأ في العام 2000 وتصاعد في الفترة(2003-2007) حتى وصل ذروته.

والدراسة هي محاولة للإجابة على السؤال عما “أدى الى تفاقم الأحداث لهذه الدرجة؟ وما الذي دعا المجتمع المحلي والدولي لتصعيد الأوضاع بدرجة أصبحت عصية على الفهم والحل؟ وهل لذلك علاقة بواقع دارفور الجيوسياسي؟”

وكمدخل للاجابة، يبدأ المؤلفان بتحديد” الإطار النظري للدراسة” الذي يتشكل”من المفاهيم والمدارس المختلفة للجغرافية السياسية” حيث “تمكن الاستعانة او الاستدلال اواستخدام هذه النظرية او تلك او الاستهداء بهذه المدرسة او تلك لبحث المشكلة المطروحة ومعالجتها والخروج بفهم موضوعي لها ثم تطبيق ذلك الإطار لدراسة الواقع الجيوسياسي لدارفور.”. والصفحات التالية- ضمن” الإطار النظري للدراسة”- هي عرض ومناقشة لعدد من المفاهيم المدارس الجيوسياسية، مثل مفهوم”تضاريس الأرض” و”مفهوم المدرسة الإيكولوجية” و”مفهوم المدرسة المكانية” ومدارس الجغرافية السياسية كالمدرسة الألمانية، والمدرسة البريطانية.”. كذلك تستعرض الدراسة “بعض مفاهيم ونظريات الصراع( التقليدية والكبرى) التي ينتهجها علماء السياسة والاجتماع والانثروبولوجيا والجغرافيون والعلاقات الدولية الذين يبحثون الصراع على المستوى الجماعي والمؤسسات الاجتماعية والحركات السياسية والكيانات العرقية أو الدينية والدول والتحالفات والنظم الثقافية.”

الواقع الجيوسياسي لدارفور
............................
هذا هو عنوان الفصل الاول من الدراسة الذي جرى تقسيمه إلى أربعة مباحث يحتوي كل منها عدة مطالب. المبحث الاول هو: التعريف بالإقليم، ويحتوى على مطلبين، الاول: دارفور الجغرافيا والتاريخ، والمطلب الثاني: الحكم والإدارة في دارفور. ويضم المبحث الثاني: الواقع السياسي لدارفور، أربعة مطالب هي: الملامح المكانية (الموقع-الحجم-الشكل) والمظهر الخارجي الطبيعي (التضاريس والمناخ) والموارد الطبيعية ( المائية، والتربة، والمعدنية، والنبات، والثروة الحيوانية والبرية والسمكية) والمطلب الرابع هو: المقومات البشرية والاقتصادية بدارفور( قطاع الزراعة، والري، والمختلط، والصناعة، والتجارة، والخدمات: تعليم، صحة، طرق) والمبحث الثالث: التركيب الاثنوغرافي في دارفور، وفيه ثلاثة مطالب: الأجناس والقبائل، والمجموعات الاثنية وقبائل دارفور، والاختلاط القبلي والثقافي- الاستقطاب السياسي لقبائل دارفور. أما المبحث الرابع في الفصل الأول فهو: قضية وتطور الصراع بدارفور........ يتبع

صحيفة اخبار السودان
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول) Empty كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزءالثاني)

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 18th ديسمبر 2011, 22:17

الأطراف المحلية وأدوارها في الصراع

يتناول الفصل الثاني من الكتاب:”أثر الواقع الجيوسياسي على الأطراف المحلية ودورها في الصراع” الكيفية التي “تأثرت بها الأطراف المحلية المعنية بالصراع بذلك الواقع وكيف دفعها ذلك التأثر للعب الدور الذي لعبته.

وهي القبائل والحكومة والحركات المسلحة والاحزاب السياسية السودانية المختلفة.” وبدوره يشتمل هذا الفصل على ثلاثة مباحث يتضمن كل مبحث منها عدة مطالب. المبحث الاول وعنوانه: القبائل وصراعها، يضم المطالب التالية: الصراع الإثني، الصراع حول الموارد، الصراع السياسي والإداري، وانتشار السلاح.

أما المبحث الثاني: الحكومة ودورها في الصراع، فيحتوي على ثلاثة مطالب، هي: السياسات المركزية، ويتناول(نقص التنمية وسوء توزيع الموارد والقيم، تأزيم الوضع القبلي، السياسات التعليمية والبطالة) المطلب الثاني: عزلة الإقليم وصعوبة المواصلات. والمطلب الثالث: تجاهل الحكومة للازمة أول الأمر. والمبحث الثالث في الفصل الثاني هو: الحركات المسلحة طبيعة تكوينها ودورها في تأجيج الصراع، ويحتوي على مطلبين: الإحتجاج السياسي وإرهاصات التمرد، والحركات والميليشيات المسلحة(حركة تحرير السودان، حركة العدل والمساواة، التحالف الفيدرالي، خلافات الحركات المسلحة وانشقاقاتها، جماعات الجنجويد، القوى والاحزاب السياسية السودانية، موقف الحركة الشعبية لتحرير السودان، حزب المؤتمر الشعبي). يخلص هذا الفصل إلى “أن ما يحدث في دارفور تقوم به مجموعات متعددة، بعضها ذو طابع قبلي تنتهي أجندته في حدود جغرافية دارفور، والبعض الآخر يتمدد حتى يصل إلى الخرطوم وكل السودان.

الأطراف الخارجية وأدوارها

في الفصل الثالث:”أثر الواقع الجيوسياسي على الأطراف الخارجية ودورها في الصراع” يتحرى المؤلفان أدوار الأطراف في أزمة دارفور. يتحرى المبحث الأول:الأطراف الإقليمية، في مطلبه الأول: دول الجوار، أدوار كلٍ من(مصر وقضية دارفور، ليبيا، جمهورية التشاد، إريتريا، إفريقيا الوسطى، جمهورية نيجيريا). ويتحرى المطلب الثاني دور: الاتحاد الإفريقي وقضية دارفور. والمطلب الثاث: الدور العربي في قضية دارفور.

المبحث الثاني: الأطراف الدولية، يتضمن مطلبين، الأول هو: الأطماع الدولية في دارفور(الولايات المتحدة، موقف اللوبي المسيحي اليميني من قضية دارفور، إسرائيل واللوبي الصهيوني وقضية دارفور، بريطانيا، فرنسا، المانيا، ايطاليا، كندا، اليابان، الصين). والمطلب الثاني: المنظمات الاجنبية والسيطرة على معسكرات اللاجئين. والمبحث الثالث: مجلس الأمن وقضية دارفور. في ختام هذا الفصل يخلص المؤلفان إلى أن” السياسات الغربية المستهدفة للسودان ظلت توظف جيرانه من الأفارقة كأدوات لتأزيم وتفجير الاوضاع في السودان” و” بهذا الشكل تأسس التحالف المناهض للسودان والمعادي لوحدته وهويته وثقافته من الولايات المتحدة وإسرائيل والاتحاد الاوروبي والقطاع الأغلب من دول الاتحاد الافريقي”. وهذا عائد –كما يرى المؤلفان- إلى ان “دارفور تعد من أكثر المناطق التي تزخر بثروات تعدينية كالماس-الذهب-اليورانيوم-الحديد-الكوبالت-النحاس وبالرغم من ان تلك المعادن لم تستخرج إلا ان الدلائل تشير إلى توفرها بالإقليم بالإضافة للبترول ومساقط المياه”. وبالتالي فهما يصوغان الخلاصة التالية:”إذن فإن الأطماع الاجنبية في ثروات دارفور البترولية والمعدنية والمواد الاخرى كانت سبباً رئيسياً للصراع في دارفور وهذه الدول الاجنبية تسعى إلى توسيع نفوذها في افريقيا استراتيجياً والسيطرة على مناطق النفط الجديدة هناك”.

تصورات وفرص الحل ومستقبل الإقليم

هذا هو عنوان الفصل الرابع والاخير من فصول الكتاب، ويحتوي على مبحثين، المبحث الاول: تصورات وفرص الحل، وهو يتضمن مطلبين، الاول: التعامل مع قضايا الصراع المحلية: (أولاً:إيقاف الاقتتال والصراع القبلي،ثانياً: حل مشكلة الرعاة المتجولين من القبائل العربية،ثالثاً: حل مشكلة المزارعين،رابعاً: حل مشكلة الأراضي والملكية، خامساً: مراجعة قرارات وسياسات مركزية عمقت الأزمة:أ-التخلي عن تسييس القبائل. ب- تجريد رجال القبائل من السلاح. ج- الإقرار بمبدأ التعددية الثقافية. د- التخلي عن تسييس الإدارة الاهلية. سادساً: وقف إطلاق النار وتسهيل العمل الإنساني). ويتضمن المطلب الثاني: الحكومة المركزية وقضية التنمية والمشاركة في السلطة، البنود التاليةSad الحل السياسي لمشكلة دارفور، التنمية المستدامة أساس حل مشكلة دارفور، استراتيجية للاستغلال الأمثل لموارد المياه وتنميتها. المبحث الثاني من الفصل الرابع يخصصه المؤلفان لموضوع: مستقبل السلام في دارفور ومستقبل الإقليم، وفيه مطلبان: مساعي السلام، ومستقبل الإقليم. وفيما يتصل بهذا الجانب يعلن الباحثان بخصوص مستقبل الإقليم رأياً لا يبدو متفائلاً-إن لم يتسم بالتشاؤم- وذلك بالنظر إلى:” أنه أمام المصالح المتضاربة للأطراف المختلفة المتناقضة في دارفور، محلية وإقليمية ودولية فإن مستقبل الإقليم يبدو غامضا وغير محدد المعالم.” وهذا يعود برأيهما إلى أثر الواقع الجيوسياسي لإقليم دارفور الذي:” رأينا كيف أنه اثر على كافة أطراف الصراع، وإن بدرجات متفاوتة”. و”هو الذي سيحكم مستقبل دارفور. فالقبائل مدفوعة بحب السيطرة والاستحواذ على المواقع الجغرافية الأكثر تأثيرا وإستراتيجية والاكثر أهمية من حيث وفرة مواردها ومقوماتها الاقتصادية، ومدفوعة أيضاً بعصبيتها الاثنية والقومية، سوف لن تتنازل ببساطة دون شعورها بانها حققت قدراً معقولاً من المكاسب. وفي ظل تمسك كل طرف بحقوقه الافتراضية وعدم الاستعداد لتقديم التنازلات اللازمة من جميع الأطراف فإن الحل يبدو مستبعداً.”.”وبالنظر إلى الأطراف الإقليمية والدولية ولأهدافها الظاهرة والمستترة في إقليم دارفور وجدنا أن المعضلة اكثر تعقيداً وصعوبة في الحل. ولن تقبل تلك الجهات بحل يبعدها عن تحقيق أهدافها. وستصر على تضمين ما يبقيها حاضرة في اي حل مستقبلي لمشكلة دارفور، سواء من خلال تمثيل الفصائل التابعة لها أو من خلال تواجدها كجهة مراقبة او مشرفة أو مستثمرة أو غير ذلك من الوسائل التي تتيح لها التغلغل”.

الخاتمة والاستنتاجات والتوصيات

تقدم الخاتمة ايجازاً مكثفاً لمادة الدراسة في سعيها للإجابة على ما افترضته في البداية، فتقول:” افترضت الدراسة أولاً: ان الموقع الجيوسياسي لإقليم دارفور هو السبب الرئيس في إبراز وتفاقم المشكلة. وثانياً: ان القوى الداخلية (محلية وحكومة مركزية) والقوى الخارجية الإقليمية والدولية ساهمت في تعميق الأزمة وساهمت في تضييق فرص الحل”.

وبعد أن تستعيد الخاتمة بعجالة تبيان أثر موقع دارفور الجيوسياسي على مختلف الأطراف المحلية، كالقبائل والأحزاب والحكومة المركزية السودانية، وعلى الدول الإقليمية المجاورة مثل: ليبيا وتشاد وإريتريا، ودوافع وأدوار وتطلعات كل منها، فإنها أي -الخاتمة- تتوقف بشكل خاص عند دور اللوبي الصهيوني وإسرائيل في قضية دارفور، فتتساءل:” ولكن السؤال هو كيف يؤثر الواقع الجيوسياسي على اللوبي الصهيوني حتى يقف من قضية دارفور هذا الموقف المتشدد؟ إذ المعروف أن دولة الكيان الصهيوني لا تتدخل مباشرة وبصورة معلنة في اي موضوع من موضوعات الدول العربية والإسلامية الداخلية.

فهي قد تكون مهتمة بقضايا الأقليات في بعض الدول العربية مثل الأكراد في العراق أو الأقباط في مصر أو البربر في في المغرب أو المسيحيين الأفارقة في جنوب السودان.

وقد تقدم لهم الدعم بطريقة سرية. أما أن تتبنى قضية دارفور وتعتبرها إحدى قضاياها وتعلن ذلك على الملأ فهم الأمر المستغرب.

والجواب هو أن قضية دارفور تخدم التطلعات الإسرائيلية في عدة مناحٍ منها أهمية موقع دارفور الجيوسياسي.

فهي تقع ضمن الحزام الزنجي جنوب الصحراء المحاذي للمنطقة العربية.

وتسعى إسرائيل على الدوام لمحاصرة المد العربي الإسلامي جنوب الصحراء، فلو أنها استغلت قضية دارفور وأبرزتها على أنها تمثل ظلم العرب واضطهادهم للأفارقة لتمكنت من زرع الفتنة والغبن في نفوس المواطنين هناك وجعلتهم يمتنعون ويرفضون الانتماء للأمة العربية ويفضلون الابتعاد عنها والانتماء لإفريقيا الزنجية. و بذلك يكون الكيان الصهيوني قد أوجد بؤرة معادية للوجود العربي وليس بالضرورة موالية له في منطقة واسعة في قلب افريقيا.

وبالنسبة للاستنتاجات فقد قسمها المؤلفان إلى ثلاثة أقسام هي: أولاً- في المستوى المحلي، وثانياً- في المستويين الإقليمي والدولي، وثالثاً- على المستوى العام. وخلص المؤلفان إلى أن العوامل والمعطيات والقوى العديدة المحلية والإقليمية والدولية قد أسهمت في بلورة الصراع بأنماطه وأشكاله المختلفة.

بعد الخاتمة والاستنتاجات، يصل المؤلفان إلى التوصيات التي يتقدمان بها، وهي تغطي المستويات كافة: المستوى السياسي، المستوى الاقتصادي والتنموي، المستوى الاجتماعي، المستوى العسكري والأمني، وتوصيات عامة.

ويفرد الباحثان حيزاً مهماً من الكتاب(من الصفحة 347 إلى الصفحة 474) للملاحق المرفقة بالدراسة والتي تتضمن تقارير واتفاقات وبيانات وقرارات ومواقف الأطراف المختلفة المتصلة بقضية دارفور.

وفي نهاية الكتاب، يقدمان ثبتاً بالمصادر والمراجع العربية والاجنبية.

المصدر: الدستور الأردنية – قسم الدراسات
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول) Empty رد: كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول)

مُساهمة من طرف ادم عيسى ابراهيم 19th ديسمبر 2011, 09:42

العم الاخ محمود منصور لك الشكرى وانت تنبهنا لكاتب مهم للغاية

من خلال الفصول التى زكرتها اهتم الباحثان اهتمام كبير بالتشريح

واضافا وجهة نظرهما للحل علنا نجده ونجد الكتاب اولا

مع تقديرى
ادم عيسى ابراهيم
ادم عيسى ابراهيم
نشط مميز
نشط مميز


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول) Empty رد: كتاب دارفور : الواقع الجيوسياسي .. الصراع والمستقبل (الجزء الاول)

مُساهمة من طرف محمود منصور محمد علي 19th ديسمبر 2011, 10:01

الاستاذ المكافح المناضل ادم عيسى ابراهيم

اشكرك على المرور والتعليق وكما ذكرت في تعليقك كتاب مهم جدا ويجعل القارئ يقترب اكثر من الالمام بحقيقة الصراع الذي يدور في هذا الجزء الهام جدا من اجزاء السودان... ويجب عليك محاولة اقتناء هذا الكتاب حتى ولو تطلبه من الاردن...
تخريمة/ هل رجعت الى السودان ام مازلت في بلاد العم سام؟ مع تحياتي للاستناذ يعقوب النو..

في حفظ الله ورعايته
محمود منصور محمد علي
محمود منصور محمد علي
مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مشرف المنتدى العام و  مصحح لغوي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى