ميدان التحرير .. رائعة الإبنودي

ما أروع الأبنودي ..ذكر منها أبيات عقب بيان التنحي مباشرة في قناة الجزيرة

وهذه أخرى لشباب التحرير "لم اعرف شاعرها" قرأئتها في احد المنتديات بتوقيع "خطاب"
وأظنها غير مكتملة او ان تلك مقاطع منها:


الثورة غناء الشعوب

يا ايوب ما اصبرك

قال دجننى لثلاثون عام

ثم ايوب...
كان ان سبح بُغتتة .. بكامل الثياب *

والنهر هذه المره بالذات

لم يكن ذات الضفة

لم يكُن يجرى اساساً

كان النهر لحظتها قد جف ..

لاّن الشباب كانوا

يرابطون بميدان
التحرير

كان النهر حين أتم

الوقوف عمودياً..

لآلاف جاءوا من دمكرور ,
من المساكن الشعبيه

واخواتها , من شبه المساكن

كانوا قد لبوا النداء

وقوفاً

جلوساً

لا يهم..

انه ميدان التحرير

لذا من الواجب على المرابط

للفرد,,

كما قمة السُلطه

ان يظل

ميداناً

للتحرير

..
من لا يعشق العطر

لا يستنشق الثوره

!!

انها دورة الحيات

ان تفيق الشعوب

ان تصحى

بعد طول سبات

..

بعد طول نوم

. انا مُصابٌ يا طبيب

انا مُصابٌ بالوطن

آوى قدمى الشوكة ..

استضافت نافذتى الريح

وهى تحت الشمس ,

تنفض ثوبها المغسول بعنايةٍ فائقه

تبلسِم شوفى

او تحت جُنح الليل كان ان تسللت من شقوق
الغرفةَ الطينيه

التى اتدرب ليل الشتاء

وانا بعد طفل

اتدرب ان انام

انا مُصاب

وانت العالِم

انه مُصابٌ جلل ..
من لا يود ان يسير فى الطريق العام

هادى االبال وراضٍ عن نفسه

تمام الرُضى

من ذا

الذى

!!
!
! يحق لنا الغناء

والتحلى بما تزيينا الشعوب

من ملامح نديه
حينما خرج ذلكم الصباح

خروجه ذاك

لم يكُ يَدرِك ان لخروجه معنىً اّخر

وان وقع اقدامه على الطريق

سيدوى بالخطى كلها

فكانت له

وكان لها

فمااشبهها.. بها

مااشبهها

بها

ما ابهى

ما اروعها من مشيه ..

من غشيه

من مشوار

على لسان الابنودى

صديقى محمد طه القدال أشعر شعراء العاميه العرب

مسدار ابوالسره لليانكى قصيدة لا يمكن مجاراتها.

حليوه من اجمل مناطق افريقيا.

************

تحلب وتعجن فى سرية تفور فى القلب وتنغزل فتلة فتلة فى ضمير النول

متخافش على مصر يا با مصر محروسة حتى من التهمة دى اللى فينا مدسوسة

تسلم اناملك ابونوال