ابوجبيهه


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ابوجبيهه
ابوجبيهه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس

4 مشترك

اذهب الى الأسفل

وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس Empty وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس

مُساهمة من طرف فيصل خليل حتيلة 31st ديسمبر 2011, 10:09


وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً


كانت تنامُ على وسائدِ شَوْكِهَا
والقهْرُ يوخِزُها
فتوقِظُها الهواجسُ
والكوابيسُ التي تطفُو كمثلِ الطفحِ في وجهٍ جميلْ
و مضَتْ تُكَتِّمُ في مَشِيمَةِ حُزْنِها الدَّامِي
جنيِنَاً أرّقَتْهُ الفاجعاتُ وأجْهضَتْهُ
وفي تصبُّرِهَا العنيدِ أتَتْ بهِ تَحْمِله
وانتبذَتْ به ركْنَاً قصيّا
مرّةً أخرَى، وثالثةً
وكان الخوفُ أنْ يصلوا
ولمّا ينقضي الليلُ الطويلْ
كدأْبِهَا انتظرَتْ فأثمرَتِ الْمَخاوفُ عن رجال (الأمن)
دسّوا في المشيمةِ
(ميكرفونا) هامِسَاً
وبَقَوْا هنالك راصدين وحاقدين يسجِّلون
حياتَهُ
حركاتِه
سكناتِهِ
والحزنَ والنبضَ الضَّئِيلْ
في حبْله السُرِيِّ أجْهِزةُ التنَصُّتِ
كالشرايين التي انتَشَرتْ
فَأضْحَتْ كالنَّواشِرِ فوق
ظهر المِعْصَمِ المَعْروقِ
في الجسد الهزيلْ
حتّى إذا مدَّتْ ذِراعاً أبيض للنيلِ
كان النيلُ في الرمقِ الأخيرِ
يُصَارعُ المَجْرَى
الذي
قد صار قَبْراً بالذي يجري
وليس الماءُ ما يجرِي
لهذا صار هذا النيلُ
قبراً أزْرق يتوسَّطُ المجرى فينتحبُ النّخيلْ
وتسلّلوا كالنّمْلِ فوق الرَّمْلِ
صار النيلُ يبصقُ ضفَّتَيْهِ تِقَيُّأً
في المقرن المجدور
والخرطومُ ترفلُ في تهتُّكِها الرخيصِ دعارة
وبَدَتْ لها سوْآتُها الكُبْرَى
وليس ثمّةَ
مِنْ حياءٍ ما يوارِي سَوْأَةَ الوطنِ القتيلْ
وتجسَّمتْ في الليل أشْبَاحٌ بدتْ فيهم ملامِحُنَا
فهم أشْباهُنَا
وحصادُ ما اكتسَبَتْ أيادينا
وهُمْ أوْزارُنا
فاحتْ نتانَتُهَا
فأغْرَتْ مِن ضواري الليل والآفات
من كل
النفايات التي يأتي بها ليلاً غُثَاءُ السَّيْلْ
ألا
مِنْ أيّ أْركانِ الظَّلام أَتَوْا
وكانوا أوّل الفجرِ الّذي لم نَنْسَ مقدِمَهُمْ
بدَوْا
مُتَجَمِّلين
على الوجوه براءةٌ
حتى ظنّنّاهم ملائكةً
وقدّيسين أطْهاراً
وما كَلّوا عن التسْبيحِ والترتيلْ
وأنْشدْنَا جميعاً خلفَهُم قُدّاسَ عيدِ المجدِ والبُشْرى
تُرَى ما بالُنا حَلّتْ عليهم
أو علينا لعنةٌ
صاروا وحوشاً واسْتبَاحوا لحْمَها
شربوُا دِماها قَبْلَ قُرْصِ الشمسِ تنْزِعُ
للأفولْ!
من أين جاءت هذه الديدانُ ناهشةً
لناخرِ عظْمِها أو ما تَبَقّى مِنْه
ما اكْتَنزَتْهُ يوم
اليُسر للعُسْر الذي يمتدُّ جيلاً بعد جيلْ
إرْثَاً من الأخلاقِ
والنُّبْلِ المُضَاعَفِ نسْجُهُ
وحلاوةِ الإيثارِ
نَجْدةَِ مُسْتَغيثِ الليل
والمُسْتصْرِخِ الملهوفِ
سِتْرِ نسائنا
وحمايةِ الجار البعيدْ
تبّاً لهُمْ
تبّاً لنا
من أيّ لعناتِ السماءِ وسخْطِها حَلّتْ بنا ؟
صار الفخارَ العارُ
صار العارُ غاراً
ثم أُبْدِلَتِ المَكارِمُ خِّسةً
أضحى التّنافسُ جُرْأةً
في هتكِ عِرْضِ الجارِ أقْربُ ما يكونُ
وأكْلُ مالَ السُحْتِ
مِن أفواهِ أطفالٍ تَهَاوَوْا في
المجاعات التي تمّتْ مُتاجَرَةٌ بها
مُتَسَوِّلٌ يَفْتَنُّ في إبرازِ عاهَتِهِ ليَسْتَجْدِي الفضولْ
أَ ذَا هُوَ الوطَنُ ؟
أم ذا هو الكَفَنُ ؟؟
جعلوك قبراً للنفايات التي يوماً
ستقْبُرُنا
وتُهْلِكُ نَسْلَنا وتنالُ مِنَّا
يا أيُّهَا الوطنُ الذي اغتالوكَ سِرّاً
يا أيها الوطنُ المُبَاعُ المُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّأً
من أيّ أصقاعِ الجحيم تلوحُ صاعقةُ العذابِ الهُونِ عاصفةً حُسُوما ؟
ليس فينا قومُ عادٍ
لا
وما كُنّا ثموداً
نحنُ لم نعْقِر النّاقةَ يا قومُ
ولا الوادي إرَمْ
لكنّما هيهاتَ أنْ يجدِي الندمْ!
أ ذا هو الوطنُ الذي في ساعةٍ
(كرري) يُقدِّمُ مَهْرَهُ الدّمويّ في رأْدِ الضُّحى
عشرةَ آلافٍ من الفرسان
يَنْشَقّون في ساحاتِ عُرْسِ المجد
نِيلاً أحمر في موْجِه
يَتَأَصّلُ الوطن الأصيلْ
أ ذا هو الوطنُ؟
أودتْ بهِ الإِحَنُ!
وهُوَ الذي كان (الخليفةُ) في المُصَلّى رابِضَا كالّليثِ
مُؤْتَزِراً وِشاحَ الصّبْرِ
والإيمانِ يَفْنَى صامِدَاً في الذَّوْدِ عنهُ
يمينُهُ ألقُ الفداءِ
وفي شمائِلِهِ الجَّسارةُ والشهادةْ!
إنْ كان ذا الوطنُ
فما هو الثمنُ ؟
أَ هُوَ الذي (دينارُ) وَطّنَ نفْسَهُ في الجانبِ الغربيِّ مِنْهُ
ليستعيدَ بمؤمنينَ تَدَرّعُوا
عزْماً وصبراً في البلاءِ
وأقْسَمُوا يردُوا المنونَ حياضَها
أو يدْرِكونَ الثّأْرَ لليومِ
الجليلْ
أم ذلك الوطنُ الذي (عثمانُ) في شَرْقِيِّهِ أسداً يُزَمْجِرُ فاتِكَاً فيَدُكّ صرحَ البَغْيِ
حِصْناً بعد حصنٍ، خلْفُهُ
" الله أكْبَرُ "
صرخةٌ تَعْلُو فيرْتدُّ الصّدَى حِمَمَاً تُدَمّرُ سطوةَ
البَاغي الدخيلْ
كأنْ لمْ يأْتِ للوطنِ المُبَاعِ سبيّةً
زمنٌ مِنَ التاريخِ كانتْ رايةٌ زرقاءُ خافقةً على
(سنّار)
خيلُ العِزِّ تركضُ في مرابعها
ومنْ فرسانها (بادي) بكلِّ شموخِهِ
و(شلوخِهِ)
وجسارةُ (الزاكي)
ونصرُ (عمارة الفونجِ) العريقِ
ومَكْرُماتِ الموتِ
في شرَفِ القَبيلْ
عجباً
ولكِنْ كيف هانَ وكيف هُنّا!
والأمسُ ذاك
فكيف كُنّا؟
إذاً هو الكفنُ؟
أم ذا هو الوطنُ ؟
في جوفه تتلاقحُ المِحَنُ!
وما هو الثمنُ؟
من قبلُ يا وطنَ الشّموخِ المُشْرَئِبِّ سماحةً
تنداحُ من كفّيك معجزةٌ
فتعتشبُ
الروابي معجزاتْ
هلاّ ابتكَرْتَ لنا كدأبِك عند بأْسِ اليأْسِ
معجزةً تطهّرُنا بها
وبها تُخَلِّصُ أرضَنا
من رجْسِها
حتى تصالحَنا السماءُ
وتزدَهِي الأرضُ المواتْ ؟
علّمتنا يا أيها الوطنُ الصباحْ
فنّ النّهوضِ من الجراحْ
تقشّعتْ ظلماتُ هذا اللّيلِ
اخْرِجْ كفَّكَ البيضاءَ يا وطني
وأسْكِرنَا بمعجزةٍ تعيدُ لنا
الحياةَ ويستفيقُ الروحُ في الجسد العليلْ
كانت تئنُ على وسائدِ شوكها والقهرُ يوخزُها
ويُقْعِدُها التوجُّسُ
هلْ ستُوْقِظُها طبولُ العِزّ بعدَ سُبَاتِها زمَناً
وما نامَتْ
وهاهِيَ ذِي تُجَددُ معجزاتٍ
طالَمَا عُرِفَتْ بِهَا دوماً
لِتَنْهَضَ من جديدْ
فيصل خليل حتيلة
فيصل خليل حتيلة
مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
مشرف إجتماعيات أبوجبيهة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس Empty رد: وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس

مُساهمة من طرف فيصل خليل حتيلة 31st ديسمبر 2011, 13:42

1



تَرْنِيمَةٌ لِلذَّاهِبِينْ!……….

هَا هُوَ النِّيلُ القَدِيمُ يَسرِي،

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الآنَ،

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مِنْ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ خَلْفِ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الأَضَالِعِ،

ــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــ واهِنَا،

هَا هُوَ النِّيلُ القَدِيمُ اليَسْتَجيشُ،

ــــــــــــــــــــــــــــــ كَانَ،

ــــــــــــــــــــــــــــــ نُضْرَةً،

ــــــــــــــــــــــــــــــ عَلَى ضِفَافِ القَلْبِ،

ــــــــــــــــــــــــــــــ دَانِياً ومُمْكِنا،

هَا هُوَ ذَا يَفِيضُ، الآنَ، بِالوَهْمِ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الفَصِيْحِ،

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ قَبْضِ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الرِّيحِ،

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والسَّرَابْ،

يَغْمُرُ جِذْعَهُ الشَّبَحِيَّ تَحْتَ ..

ـــــــــــــــــــــــــــ الوَهجِ الحَارِق،

ـــــــــــــــــــــــــــ والسَّمكِ النَّافِق،

ـــــــــــــــــــــــــــ والدِّيدَانِ،

ـــــــــــــــــــــــــــ والتَّمَاسِيحِ الكسَالَى،

وفِي الزَّوَارِق الحُطاَمِ،

ـــــــــــــــــــــــــــ والكُهُوفِ الكَابِيَاتِ،

ـــــــــــــــــــــــــــ طِوَالَ النَّهَارِ،

ثُمَّ يَعُودُ،

ـــــــــــــــــــــــــــ فِي المَسَاءِ،

يَنْفُثُ الدُّخَانَ،

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والقِطْعَانَ،

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والزَّبَدَ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ النَّدِيْفَ،

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ والعُبَابْ،

فَيَا أيُّهَا الذَّاهِبُونَ،

ــــــــــــــــــــــــــــ خَبَباً،

ــــــــــــــــــــــــــــ فِي ..

ــــــــــــــــــــــــــــ طَريق الذِّهَابْ،

أيُّهَا المُوغِلُونَ فِي ..

ــــــــــــــــــــــــــــ الرَّحِيلِ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ المُرِّ ..

ــــــــــــــــــــــــــــ والغَيَابْ،

لَرُبَّمَا لَمْ تعُدْ ..

ــــــــــــــــــــــــــــ فِي دِنَانِ صَبْرِكُمْ

ــــــــــــــــــــــــــــ قَطْرَةٌ،

لَرُبَّمَا لَمْ يَعُدْ ثَمَّةَ مَا يُغْوِي فِي ..

ــــــــــــــــــــــــــــ سِلالِنَا العِجَافِ

ــــــــــــــــــــــــــــ بِالإِيَابْ،

لَكِنَّنَا

ــــــــــــــــــــــــــــ نُقْسِمُ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أبِاللهِ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ العَظِيْمِ،

“نَلْحَسُ سِنَّةَ القَلَمِ،

نَلْعَقُ ذَرَّةَ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ التُّرَابْ”،

سَوْفَ تَبْقَى فُصُودُكُمْ مَنْقُوشَةً،

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ أَبَدَ الدَّهْرِ،

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عَلَى

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ جِبَاهِنَا،

وأَهَازِيجُكُمْ نَدِيَّةً،

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ عَلَى الدَّوَامِ،

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ فِي

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ شِفَاهِنَا،

فَذَرُونَا ومَا حَفَرَتْ أَيَادِينا،

ذَرُونَا ومَا حَفَرَتْ أَيَادِينا،

ذَرُونَا ومَا حَفَرَتْ ..

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ذَرُونَا،

واعْذُرُونَا،

واذْكُرُونَا،

(مِثْلَ ذِكْرَانَا لَكُمْ)،

مِثْلَ ذِكْرَانَا لَكُمْ .. يَا أَيُّهَا الأَحْبَابْ!





فيصل خليل حتيلة
فيصل خليل حتيلة
مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
مشرف إجتماعيات أبوجبيهة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس Empty رد: وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس

مُساهمة من طرف محمد قادم نوية 31st ديسمبر 2011, 16:10

شكراً ياحبيب علي النص رغم تقليبك المواجع .ونأسف علي إختراق حدودكم الجغرافية والقيام ببعض التعديلات علي النصوص
صرنا اليوم نبكي وطنا المسلوب ..الذي لم يعد وطن كما كان ..تناثرت أشلاؤه في كيمان تقاسمها ابناءه في إتفاقيات تحت ضغوطات غربية
محمد قادم نوية
محمد قادم نوية
مشرف منتدى الصوتيات
مشرف منتدى الصوتيات


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس Empty رد: وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس

مُساهمة من طرف فيصل خليل حتيلة 5th يناير 2012, 15:00


شكرا نويه على المرور

لم الحظ التعديل و ارجو ان لا يحدث خللا بالنص

يا سلام


فيصل خليل حتيلة
فيصل خليل حتيلة
مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
مشرف إجتماعيات أبوجبيهة


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس Empty رد: وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس

مُساهمة من طرف الفاتح محمد التوم 26th يناير 2012, 15:54

من قبلُ يا وطنَ الشّموخِ المُشْرَئِبِّ سماحةً
تنداحُ من كفّيك معجزةٌ
فتعتشبُ
الروابي معجزاتْ
هلاّ ابتكَرْتَ لنا كدأبِك عند بأْسِ اليأْسِ
معجزةً تطهّرُنا بها
وبها تُخَلِّصُ أرضَنا
من رجْسِها
حتى تصالحَنا السماءُ
وتزدَهِي الأرضُ المواتْ ؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الفاتح محمد التوم
مشرف المنتدى السياسى
مشرف المنتدى السياسى


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس Empty رد: وطنٌ يُبَاعُ ويُشْتَرَى وهَلُمَّ جَرَّاً - عالم عباس

مُساهمة من طرف خدورة أم بشق 26th يناير 2012, 16:20

طبعاً عالم هو حفيد محمد نور أحد الذين قاوموا الإنجليز بعد استشهاد علي دينار ... سوف أعرفك به يا فيصل سبحان الله يافيصل هو زميلي وابنته زاهية زميلة سماح بنتي في كلية الأسنان .. وساكنين في نفس الشارع بالطايف جنوب

خدورة أم بشق
مشرف منتدى الشعر
مشرف منتدى الشعر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى