يتيمة الدهر لدوقلة المنبجي ... رائعة أستمتعوا بها
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
يتيمة الدهر لدوقلة المنبجي ... رائعة أستمتعوا بها
هى من عيون الشعر العربى القديم ، وسميت باليتيمة لأنه لم يعرف لدوقلة قصيدة غيرها ، كما وأنة أختلف الرواة في من قالها إلا أن الراجح هى لدوقلة ، وتحوى هذه اليتيمة على صور فى غاية الدقة والجمال وعلى القارئ أن يدقق فى روعة التصوير ودقة الوصف والإستغراق فى المعانى:
النص
هـــل بالـطـلـول لـسـائــل ٍ ردّ أم هـــل لـهــا بتـكـلّـم ٍ عـهــدُ
دَرَس الجديدُ ، جديـدُ معهدهـا فكـأنـمـا هـــي ريـطــة جـــردُ
من طول ما تبكي الغيوم على عَرَصاتِـهـا ويقـهـقـه الـرعــدُ
وتــلُــثُّ ســاريـــةٌ وغــاديـــةٌ ويـكــرُّ نـحــسٌ خـلـفـه سـعــدُ
تـلــقــاءَ شــامــيــةٍ يـمـانــيــة لـهــا بـمــورِ تُـرابـهـا سَـــردُ
فكـسـت بواطـنـهـا ظـواهـرهـا نـــوراً كـــأن زهــــاءه بــــرد
فوقفـت أسألهـا ، وليـس بهـاإلا الـمـهــا ونـقــانــق رُبـــــد
فتبـادرت درر الشـؤون علـى خـــدّي كـمــا يتـنـاثـر الـعـقــد
لهفي على( دعد ) وما خلقت إلا لــفـــرط تـلـهـفــي دعـــــدُ
بيضـاء قـد لبـس الأديــم بـهـاء الحسُن ، فهو لجِلدهـا جِلـد
ويـزيـنُ فوديـهـا إذا حـسـرت ضـافـي الغـدائـر فـاحـمٌ جَـعـد
فالوجـه مثـل الصبـح مُبـيـضٌّ والشـعـر مـثـل اللـيـل مـسـودُّ
ضـدّانِ لـمـا استجمـعـا حسُـنـا والضـدُّ يظهـر حُسـنـه الـضـدُ
فكأنـهـا وسـنَــانُ إذا نـظــرَتْ أو مـدنــف لـمَّــا يُـفِــق بــعــد
بفتـور عـيـن ٍ مــا بـهـا رمَــدٌ وبهـا تُـداوى الأعـيـن الـرمـدُ
والـصـدر مـنـهـا قـــد يـزيـنـه نـهـدٌ كـحـق الـعــاج إذ يـبــدو
والمعصمان، فمـا يـرى لهمـا مــن نعـمـة وبـضـاضـة زنـــد
ولـهـا بـنــان لـــو أردت لـــه عـقــداً بـكـفـك أمـكــن الـعـقـد
وكـأنـمــا سـقـيــت تـرائـبـهــا والنحـر مـاء الـورد إذا تبـدوا
وبصـدرهـا حـقــان خللتـهـمـا كـافـورتـيـن عـلاهــمــا نـــــد
والبطـن مطـوي كـمـا طـويـت بيض الرياط يصونها الملـد
وبـخـصـرهـا هــيــف يـزيـنــه فــــإذا تــنــوء يــكــاد يـنــقــد
ولــهــا هــــن رابٍ مـجـسـتـه وعـر المسالـك، حشـوه وقــد
فـإذا طعنـت، طعنـت فـي لـبـدٍ وإذا نــزعــت يــكــاد يـنـســد
وألـتـف فـخـذاهـا، وفوقـهـمـا كفـل يجـاذب خصـرهـا نـهـد
فقيـامـهـا مـثـنـىً إذا نـهـضـت مــن ثقـلـه، وقعـودهـا فـــرد
والـكـعـب أدرم لا يـبـيـن لـــه حـجـم، ولـيـس لـرأســه حـــد
مــا عابـهـا طــول ولا قِـصَـر فـي خلقهـا ، فقوامـهـا قـصـد
إن لـم يكـن وصـل لـديـك لـنـا يشفي الصبابة ، فليكـن وعْـدُ
قـد كـان أورق وصلكـم زمـنـا فذوى الوصـال وأورق الصَّـدُ
لله أشـــواقـــي إذا نـــزحَــــتْ دارٌ لـكـم ، ونــأى بـكـم بُـعــدُ
إن تُتْهـمـي فتـهـامـةٌ وطـنــي أو تُنْجـدي ، إنَّ الهـوى نَـجْـدُ
وزعمـت أنــك تُضْمـريـن لـنـا وُدّاً ، فـهــلاّ يـنـفــع الــــودُّ !
وإذا المحب شكا الصدودَ ولـم يُعْـطَـف عـلـيـه فقـتـلُـه عَـمْــدُ
نختصُّهـا بالـود ، وهـي علـى مــا لا نـحـب ، فهـكـذا الـوجـد
أو مـا تــرى طـمـريَّ بينهـمـا رجـــل ألـــحّ بـهـزلــه الــجــد
فالسيف يقطع وهـو ذو صـدءٍ والنصـل يعلـو الهـام لا الغمـد
هــل تنفـعـن الـسـيـف حلـيـتـه يــوم الـجــلاد إذا نـبــا الـحــد
ولـقـد علـمـتُ بـأنـنـي رجـــلٌ في الصالحاتِ أروحُ أو أغدو
سلـمٌ علـى الأدنــى ومرحـمـةٌ وعلـى الحـوادث هــادن جَـلـدُ
متجلبـب ثــوب العـفـاف وقــد غفـل الرقيـب وأمـكـن الــوِردُ
ومجانـبٌ فعـل القبـيـح ، وقــد وصل الحبيب ، وساعد السعد
مـنــع المـطـامـع أن تثـلّـمـنـي أنــيّ لمِعـولِـهـا صـفــاً صـلــدُ
فــأروحُ حُـــراً مـــن مذلّـتـهـا والـحـرُّ حـيـن يطيعـهـا عَـبــدُ
آلـيــت أمـــدح مُـقـرِفـاً أبــــداً يبـقـى المـديـح وينـفـد الـرفــدُ
هيهات ، يأبى ذاك لـي سلـفٌ خمـدوا ولـم يخمـد لهـم مـجـد
فالـجَـدُّ كِـنـدة والبـنـون هـمـو فـزكـى البـنـون وأنـجـب الـجـدُّ
فلئـن قـفـوت جمـيـل فعلهـمـو بذمـيـم ِ فعـلـي ، إنـنـي وغــدُ
أجمـل إذا حاولـت فــي طـلـبٍ فالـجِـدُ يغـنـي عـنـك لا الـجَـدُّ
وإذا صـبــرت لـجـهـد نـازلــةٍ فـكـأنـه مـــا مــســك الـجـهــدُ
ليـكـن لـديـكِ لـسـائـل ٍ فـــرجٌ أو لـم يكـن.. فليحـسـن الــردُّ
إختارها فاروق شوشة ضمن أجمل عشرين قصيدة حب فى الشعر العربى قديمه وحديثه
النص
هـــل بالـطـلـول لـسـائــل ٍ ردّ أم هـــل لـهــا بتـكـلّـم ٍ عـهــدُ
دَرَس الجديدُ ، جديـدُ معهدهـا فكـأنـمـا هـــي ريـطــة جـــردُ
من طول ما تبكي الغيوم على عَرَصاتِـهـا ويقـهـقـه الـرعــدُ
وتــلُــثُّ ســاريـــةٌ وغــاديـــةٌ ويـكــرُّ نـحــسٌ خـلـفـه سـعــدُ
تـلــقــاءَ شــامــيــةٍ يـمـانــيــة لـهــا بـمــورِ تُـرابـهـا سَـــردُ
فكـسـت بواطـنـهـا ظـواهـرهـا نـــوراً كـــأن زهــــاءه بــــرد
فوقفـت أسألهـا ، وليـس بهـاإلا الـمـهــا ونـقــانــق رُبـــــد
فتبـادرت درر الشـؤون علـى خـــدّي كـمــا يتـنـاثـر الـعـقــد
لهفي على( دعد ) وما خلقت إلا لــفـــرط تـلـهـفــي دعـــــدُ
بيضـاء قـد لبـس الأديــم بـهـاء الحسُن ، فهو لجِلدهـا جِلـد
ويـزيـنُ فوديـهـا إذا حـسـرت ضـافـي الغـدائـر فـاحـمٌ جَـعـد
فالوجـه مثـل الصبـح مُبـيـضٌّ والشـعـر مـثـل اللـيـل مـسـودُّ
ضـدّانِ لـمـا استجمـعـا حسُـنـا والضـدُّ يظهـر حُسـنـه الـضـدُ
فكأنـهـا وسـنَــانُ إذا نـظــرَتْ أو مـدنــف لـمَّــا يُـفِــق بــعــد
بفتـور عـيـن ٍ مــا بـهـا رمَــدٌ وبهـا تُـداوى الأعـيـن الـرمـدُ
والـصـدر مـنـهـا قـــد يـزيـنـه نـهـدٌ كـحـق الـعــاج إذ يـبــدو
والمعصمان، فمـا يـرى لهمـا مــن نعـمـة وبـضـاضـة زنـــد
ولـهـا بـنــان لـــو أردت لـــه عـقــداً بـكـفـك أمـكــن الـعـقـد
وكـأنـمــا سـقـيــت تـرائـبـهــا والنحـر مـاء الـورد إذا تبـدوا
وبصـدرهـا حـقــان خللتـهـمـا كـافـورتـيـن عـلاهــمــا نـــــد
والبطـن مطـوي كـمـا طـويـت بيض الرياط يصونها الملـد
وبـخـصـرهـا هــيــف يـزيـنــه فــــإذا تــنــوء يــكــاد يـنــقــد
ولــهــا هــــن رابٍ مـجـسـتـه وعـر المسالـك، حشـوه وقــد
فـإذا طعنـت، طعنـت فـي لـبـدٍ وإذا نــزعــت يــكــاد يـنـســد
وألـتـف فـخـذاهـا، وفوقـهـمـا كفـل يجـاذب خصـرهـا نـهـد
فقيـامـهـا مـثـنـىً إذا نـهـضـت مــن ثقـلـه، وقعـودهـا فـــرد
والـكـعـب أدرم لا يـبـيـن لـــه حـجـم، ولـيـس لـرأســه حـــد
مــا عابـهـا طــول ولا قِـصَـر فـي خلقهـا ، فقوامـهـا قـصـد
إن لـم يكـن وصـل لـديـك لـنـا يشفي الصبابة ، فليكـن وعْـدُ
قـد كـان أورق وصلكـم زمـنـا فذوى الوصـال وأورق الصَّـدُ
لله أشـــواقـــي إذا نـــزحَــــتْ دارٌ لـكـم ، ونــأى بـكـم بُـعــدُ
إن تُتْهـمـي فتـهـامـةٌ وطـنــي أو تُنْجـدي ، إنَّ الهـوى نَـجْـدُ
وزعمـت أنــك تُضْمـريـن لـنـا وُدّاً ، فـهــلاّ يـنـفــع الــــودُّ !
وإذا المحب شكا الصدودَ ولـم يُعْـطَـف عـلـيـه فقـتـلُـه عَـمْــدُ
نختصُّهـا بالـود ، وهـي علـى مــا لا نـحـب ، فهـكـذا الـوجـد
أو مـا تــرى طـمـريَّ بينهـمـا رجـــل ألـــحّ بـهـزلــه الــجــد
فالسيف يقطع وهـو ذو صـدءٍ والنصـل يعلـو الهـام لا الغمـد
هــل تنفـعـن الـسـيـف حلـيـتـه يــوم الـجــلاد إذا نـبــا الـحــد
ولـقـد علـمـتُ بـأنـنـي رجـــلٌ في الصالحاتِ أروحُ أو أغدو
سلـمٌ علـى الأدنــى ومرحـمـةٌ وعلـى الحـوادث هــادن جَـلـدُ
متجلبـب ثــوب العـفـاف وقــد غفـل الرقيـب وأمـكـن الــوِردُ
ومجانـبٌ فعـل القبـيـح ، وقــد وصل الحبيب ، وساعد السعد
مـنــع المـطـامـع أن تثـلّـمـنـي أنــيّ لمِعـولِـهـا صـفــاً صـلــدُ
فــأروحُ حُـــراً مـــن مذلّـتـهـا والـحـرُّ حـيـن يطيعـهـا عَـبــدُ
آلـيــت أمـــدح مُـقـرِفـاً أبــــداً يبـقـى المـديـح وينـفـد الـرفــدُ
هيهات ، يأبى ذاك لـي سلـفٌ خمـدوا ولـم يخمـد لهـم مـجـد
فالـجَـدُّ كِـنـدة والبـنـون هـمـو فـزكـى البـنـون وأنـجـب الـجـدُّ
فلئـن قـفـوت جمـيـل فعلهـمـو بذمـيـم ِ فعـلـي ، إنـنـي وغــدُ
أجمـل إذا حاولـت فــي طـلـبٍ فالـجِـدُ يغـنـي عـنـك لا الـجَـدُّ
وإذا صـبــرت لـجـهـد نـازلــةٍ فـكـأنـه مـــا مــســك الـجـهــدُ
ليـكـن لـديـكِ لـسـائـل ٍ فـــرجٌ أو لـم يكـن.. فليحـسـن الــردُّ
إختارها فاروق شوشة ضمن أجمل عشرين قصيدة حب فى الشعر العربى قديمه وحديثه
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: يتيمة الدهر لدوقلة المنبجي ... رائعة أستمتعوا بها
استاذ ازهري ..................... يتيمه لأنّ جمــال الوصف ودقتــــــــه هنا وحــــيد UNIQUE
وأظن أن شوشة إختار ... أنت دير الهوى وشعري صلاة...... للشاعر محمود حسن اسماعيل ....
وسبب وقوفي في هذا البوست ,,,, كنت دايمــاً أقول للشباب .... ياجماعة ده ود اسماعيل حسن
أقبلي كالصلاة
أقبلي كالصلاة رقرقها النسك
بمحراب عابد متبتل
أقبلي أية من الله علينا
زفها للوجود وحيُ مُنزَل
أقبلي كالجراح ظمأي
وكأس الحب ثكلي
والشعر ناي معطل
أنت لحنُ علي فمي عبقري
وأنا في حدائق الله
بلبل
أقبلي قبل أن تميل بنا الريح
ويهوي بنا الفناء المعجل
زورقي في الوجود حيران
شاك ، مثقل باسي
شريد مضلل
أزعجته الرياح واغتاله الليل
بجنح من الدياجير مسبل
***
أقبلي يا غرام روحي فالشط
بعيد والروح باليأس مثقل
أنت نبعي وأيكتي وظلالي
وخميلي وجدولي المتسلسل
أنت لي واحة أفيء إليها
وهجير الأسي بجنبي مشعل
أنت ترنيمه الوجود بشعري
وأنا الشاعر الحزين المبلبل
أنت كأسي وكرمتي ومُدامي
والطلا من يديك سكر محلل
أنت فجري علي الحقول حياة
وصلاة ونشوة وتهلل
***
أنت طيف الغيوب
رفرف بالرحمة والطهر والهدي
والتبتل
أنت لي توبة
إذا زل عمري
وصحا الأثم في دمي وتململ
أنت لي رحمة
براها شعاع
هلي من أعين السما وتنزل
أنت صفو الظلال
تسبح في النهر
وتلهو علي ضفاف الجدول
أنت عيد الأطيار فوق الروابي
أقبلي، فالربيع للطير أقبل
أنت هولي وحيرتي
وجنوني
يوم للحسن زهوة وتدلل
أنت نبع من الحنان
عليه أطرق الفن ضارعا يتوسل
***
فتعالي نغيب عن ضجة الدنيا
ونمضي عن الوجود ونرحل
وإلي عشنا الجميل
ففيه هزج للهوي
وظل وسلسل
ووفاء يكاد يسطع الدنيا
بشرع إلي المحبين مرسل
عاد للعش كل طير
ولم يبق سوي طائر شريد مخبل
***
هو قلبي الذي تناسيت بلواه
فأضحي علي الجراح يولول
أقبلي .. قبل أن تميل به الريح
ويهوي به الغناء المعجل
أقبلي
فالجراح ظمأي
وكأس الحب ثكلي
والشعر ناي معطل
****....****
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: يتيمة الدهر لدوقلة المنبجي ... رائعة أستمتعوا بها
تشكر يادكتور ازهري على الاختيار الموفق
تشكر ياتوحة على الاضافة الرائعة
بعد كدة عاوزين ود عشمان يشرح لينا القصيدة
تحياتي
تشكر ياتوحة على الاضافة الرائعة
بعد كدة عاوزين ود عشمان يشرح لينا القصيدة
تحياتي
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: يتيمة الدهر لدوقلة المنبجي ... رائعة أستمتعوا بها
إنتا عارف يا محمود ياأخوي .......... ودعشمان ده نفتش ليهو درب تاني غير الإعراب والشرح ...يعني الصرف و الفكة دي مابتنفع معاهو ده اســـترليني صم .....
وعوداً للعشرين قصيدة دعني أدرج بعضاً من قصيدة أبو القاسم الشــابي....
عذبة أنت كالطفولة كالأحلام كاللحن كالصباح الجديد
كالسماء الضحوك كالليلة القمراء كالورد كابتسام الوليد
يالها من وداعة وجمال وشباب منعم أملود
ورغم جمال السرد الشعري في وصف حالة الحب هذي ياشيخ محمود,, فإن بقية الأبيات لها معنى لجوج ...يوردنا " الحيص بيص "..
حيث لايروقني تجسيد و تشبيه بعض الصفات والأفعال التي لا تتعلق بالبشر .......
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: يتيمة الدهر لدوقلة المنبجي ... رائعة أستمتعوا بها
أنت محق يا فاتح فيما ذهبت إليه .. فقط أن الشّابي كان صغيرا ورحل قبل أن يبلغ الخامسة والعشرين .. وكنت أرى من الظلم مقارنة شعر الشّابي بشعر العبقري التيجاني يوسف بشير والذي كان عقله وفكره أضعاف عمره والفرق في شعر الرجلين شاسع .. من وجهة نظري كمتلقي أنه كان لفاروق شوشة أن يورد قصائد أجمل من بعض القصائد التي أوردها ولكن يبقى الإختيار مرهون بالذائقة الشعرية للمختار ( أعني شوشة ) والموسيقى الشعرية والدعة في عذبة أنت عالية ولعل هذا يفسر إختيار شوشة لها الذي أعتذر مسبقا بأن الأمر شاق ولكنها محاولة لعرض رقيق الشعر وأعذبه .
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: يتيمة الدهر لدوقلة المنبجي ... رائعة أستمتعوا بها
وزعمـت أنــك تُضْمـريـن لـنـا وُدّاً ، فـهــلاّ يـنـفــع الــــودُّ !
وإذا المحب شكا الصدودَ ولـم يُعْـطَـف عـلـيـه فقـتـلُـه عَـمْــدُ
نختصُّهـا بالـود ، وهـي علـى مــا لا نـحـب ، فهـكـذا الـوجـد
لا دا شعر اطول من رقبتنا
تسلم ابونوال بالفعل يتيمية الدهر
تحايا
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
مواضيع مماثلة
» مطارحه شعريه
» قصة مؤلمة حدثت لفاة يتيمة الام---
» اليتيمه لدوقله المنبجي
» قصة رائعة
» حنين على مسرح المتنبي
» قصة مؤلمة حدثت لفاة يتيمة الام---
» اليتيمه لدوقله المنبجي
» قصة رائعة
» حنين على مسرح المتنبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى