في ذكرى وفاة الزعيم

ذكرى وفاته 7 رسائل من جمال عبد الناصر لـ مرسي
28.سبتمبر.2012 الجمعة 08:46 ص GMT | المصدر : -صحف - وكالات

تحل اليوم الجمعة 28 سبتمبر، الذكرى الـ 42 لوفاة الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، تزامنًا مع اشتعال عدة قضايا داخلية وخارجية تهم مصر والمصريين.
ونرصد فى كلمات قليلة، أشهر العبارات التى قالها الزعيم جمال عبد الناصر خلال رئاسته للبلاد، حول عدد من القضايا التى كانت ولازالت تمس أسس السياسة المصرية داخليا وخارجياً، نعيدها كرسائل قصيرة من رئيس سابق إلى الرئيس الحالى، لعلها تساعده فى مهمته الصعبة.



عن الدين يقول: إن الإيمان بالله والأديان السماوية لاينبغى أن يكون مجرد قشرة خارجية أو مظهرية لأن الدين فوق أنه عقيدة فهو سلوك فى الحياة ومبادئ للأخلاق والعلاقات مع الناس .



عن فلسطين والوحدة العربية: إن الوحدة العربية هى أملنا فى تحرير فلسطين وفى عودة حقوق شعب فلسطين إلى شعب فلسطين .



عن أسس الاسلام الحق: ان الحق بغير القوة ضائع والسلام بغير مقدرة الدفاع عنه استسلام .



الدولة القوية: إن الذين يقاتلون يحق لهم أن ياملوا في النصر.. أما الذين لايقاتلون، فلا ينتظرون شيئا سوي القتل .



وحول الازمات المتكررة للمعونة الأمريكية: الولايات المتحدة تعطينا معونة سنوية 50 مليون جنيه.. واذا دعى الأمر أننا نوفرها فهنوفرها على الجزمة.



وعن الاخوان المسلمين يحكي: كنا نريد أن نتعاون مع الاخوان المسلمين وقابلت المرشد العام للاخوان المسلمين، ولكنه طلب عدة مطالب أولها اقامة الحجاب فى مصر وتخلي كل واحدة تمشي فى الشارع تلبس طرحة.. فسألته أنت عندك بنت فى كلية الطب ومش لابسة طرحة.. فاذا كنت أنت مش قادر تلبس بنت واحدة الطرحة.. عايز أنى ألبس 10 مليون بنت طرح؟ .

الدين والفقراء: الدين والاسلام فى العدالة الاجتماعية.. واللى عايز يطبق الاسلام يوزع أموال المسلمين على المسلمين.. هو ده الدين.. وهي دي الاشتراكية التى حرمها البعض .

محمود منصور محمد علي كتب:ذكرى وفاته 7 رسائل من جمال عبد الناصر لـ مرسي
28.سبتمبر.2012 الجمعة 08:46 ص GMT | المصدر : -صحف - وكالات

تحل اليوم الجمعة 28 سبتمبر، الذكرى الـ 42 لوفاة الرئيس الأسبق جمال عبد الناصر، تزامنًا مع اشتعال عدة قضايا داخلية وخارجية تهم مصر والمصريين.
ونرصد فى كلمات قليلة، أشهر العبارات التى قالها الزعيم جمال عبد الناصر خلال رئاسته للبلاد، حول عدد من القضايا التى كانت ولازالت تمس أسس السياسة المصرية داخليا وخارجياً، نعيدها كرسائل قصيرة من رئيس سابق إلى الرئيس الحالى، لعلها تساعده فى مهمته الصعبة.



عن الدين يقول: إن الإيمان بالله والأديان السماوية لاينبغى أن يكون مجرد قشرة خارجية أو مظهرية لأن الدين فوق أنه عقيدة فهو سلوك فى الحياة ومبادئ للأخلاق والعلاقات مع الناس .



عن فلسطين والوحدة العربية: إن الوحدة العربية هى أملنا فى تحرير فلسطين وفى عودة حقوق شعب فلسطين إلى شعب فلسطين .



عن أسس الاسلام الحق: ان الحق بغير القوة ضائع والسلام بغير مقدرة الدفاع عنه استسلام .



الدولة القوية: إن الذين يقاتلون يحق لهم أن ياملوا في النصر.. أما الذين لايقاتلون، فلا ينتظرون شيئا سوي القتل .



وحول الازمات المتكررة للمعونة الأمريكية: الولايات المتحدة تعطينا معونة سنوية 50 مليون جنيه.. واذا دعى الأمر أننا نوفرها فهنوفرها على الجزمة.



وعن الاخوان المسلمين يحكي: كنا نريد أن نتعاون مع الاخوان المسلمين وقابلت المرشد العام للاخوان المسلمين، ولكنه طلب عدة مطالب أولها اقامة الحجاب فى مصر وتخلي كل واحدة تمشي فى الشارع تلبس طرحة.. فسألته أنت عندك بنت فى كلية الطب ومش لابسة طرحة.. فاذا كنت أنت مش قادر تلبس بنت واحدة الطرحة.. عايز أنى ألبس 10 مليون بنت طرح؟ .

الدين والفقراء: الدين والاسلام فى العدالة الاجتماعية.. واللى عايز يطبق الاسلام يوزع أموال المسلمين على المسلمين.. هو ده الدين.. وهي دي الاشتراكية التى حرمها البعض .

بسم الله الرحمن الرحيم
الاستاذ الفاضل \ محمود
السلام عليكم
=====
الشكر لك بعد الله ذكرتنا با لزعيم الراحل عبد الناصر الذي استطاع خلال حكمه من تغيير شامل في حياة المواطن المصري ويكفيه قوانين الاصلاح الزراعي والقضاء علي الاقطاع وسيطرتها علي قوت الانسان المصري
وفي السياسة الخارجية كان دوره فعال في استقلال العديد من الدول ‘ يرحمه الله ويغفر له
لك الشكر مع تحيا تي
==========

جمال عبد الناصر يا أخ محمود هو أعتي طغاة مصر بغض النظر عن مواقفه المسماة عروبية. و ما قام به جمال من إعدامات لمفكرين إسلامييين و من جماعة الإخوان تحديدا كأمثال الشهيد و الأديب سيد قطب رحمه الله و الشهيد عبد القادر عودة الفقيه القانوني الشهير و القائمة تطول ناهيك عن الفظائع التي إرتكبت بحق السجناء السياسيين من جماعة الأخوان و غيرهم من رجال و نساء و تنكيل بالأسر ممن لا ذنب لهم سوي أنهم أقرباء لمعارضين أي كانوا يعد ظلم ليس بعده ظلم و هو ليس بأفضل من القذافي و الأسد و إبنه بشار و غيرهم من الطغاة و الدكتاتوريين فلا أعاد الله ذكراهم أحياء أم أمواتا الحق لا يتجزأ و مثلما نستنكر إعدام محمود محمد طه في عهد النميري من أجل رأيه و مثلما نستنكر الآن ما يحدث في سوريا من قتل للأبرياء من أجل كرسي السلطة الطائفية هناك نقول أن جمال عبد الناصر ديكتاتورا و ليس زعيما أو بطلا يحتفل بذكري موته

و هو من الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا

وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا