((((ارهاصات النبوغ والابداع)))))
صفحة 1 من اصل 1
((((ارهاصات النبوغ والابداع)))))
طفلة 11 عام تنقذ أبيها من الموت بالسكتة القلبية
14.أكتوبر.2012 الأحد 08:06 ص GMT
كثيراً ما يبهرنا أفعالنا التى تتميز بالاوعى فهى مبنية تقريباً كليةً على أحاسيسنا وليس عقلنا.فقد نقوم فى لحظة ما بأفعال الأبطال ولا ندرى أننا منهم.ربما ما يجعلنا نفعل ذلك هو اننا ندرك اننا أمام لحظة حاسمة يتقرر فيها كيف تكون اللحظات التى تليها, فى الحوادث نوضع فى أصعب الإختبارات إما الآن أو لا للأبد.فعل الأبطال يرتبط بمدى خوفنا من الخسارة,من أن نفقد اهم ما فى حياتنا فى حوادث قدرية.قد يكون البطل طفلاً مرعوب من ان يفقد احد والديه و ليس بطلا سينمائياً مفتل العضلات سريع.كلنا أبطال لما نريد ان ننقذ ونحمى.تتحول الأم إلى ذئب إن حاول أحد المساس بأولادها و تتحول طفلة إلى طبيبة لتنقذ والدها.
فى بريطانيا قامت طفلة لم تتعدى احد عشر عاماً بإنقاذ والدها من موت محقق, حينما دخلت على والدها وجدت انه مغشى عليه حاولت إنقاذه و لم تفلح وحيث أن امها كانت تصرخ و تبكى هستيريا دون القدرة على استيعاب الموقف او القيام بأى فعل كان على طفلة الأحد عشر عاماً أن تتولى زمام الامور و ان تتحلى بالشجاعة فاتصلت بالطوارىء, و بينما كانت الطوارىء فى طريقها قامت طفلة أبيها الصغيرة بعمل تنفس الإصطناعى الذى تعلمته من المدرسة له, هذا التنفس أنقذ أبيها من السكتة القلبية و ساعده على استرجاع النفس حتى تأتى سيارة الإسعاف.
النادي
14.أكتوبر.2012 الأحد 08:06 ص GMT
كثيراً ما يبهرنا أفعالنا التى تتميز بالاوعى فهى مبنية تقريباً كليةً على أحاسيسنا وليس عقلنا.فقد نقوم فى لحظة ما بأفعال الأبطال ولا ندرى أننا منهم.ربما ما يجعلنا نفعل ذلك هو اننا ندرك اننا أمام لحظة حاسمة يتقرر فيها كيف تكون اللحظات التى تليها, فى الحوادث نوضع فى أصعب الإختبارات إما الآن أو لا للأبد.فعل الأبطال يرتبط بمدى خوفنا من الخسارة,من أن نفقد اهم ما فى حياتنا فى حوادث قدرية.قد يكون البطل طفلاً مرعوب من ان يفقد احد والديه و ليس بطلا سينمائياً مفتل العضلات سريع.كلنا أبطال لما نريد ان ننقذ ونحمى.تتحول الأم إلى ذئب إن حاول أحد المساس بأولادها و تتحول طفلة إلى طبيبة لتنقذ والدها.
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
فى بريطانيا قامت طفلة لم تتعدى احد عشر عاماً بإنقاذ والدها من موت محقق, حينما دخلت على والدها وجدت انه مغشى عليه حاولت إنقاذه و لم تفلح وحيث أن امها كانت تصرخ و تبكى هستيريا دون القدرة على استيعاب الموقف او القيام بأى فعل كان على طفلة الأحد عشر عاماً أن تتولى زمام الامور و ان تتحلى بالشجاعة فاتصلت بالطوارىء, و بينما كانت الطوارىء فى طريقها قامت طفلة أبيها الصغيرة بعمل تنفس الإصطناعى الذى تعلمته من المدرسة له, هذا التنفس أنقذ أبيها من السكتة القلبية و ساعده على استرجاع النفس حتى تأتى سيارة الإسعاف.
النادي
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى