شخصية اليوم ....

إنسان شهم .... كريم ... سخي يجود بماله لكل من يستحق ....
أقام منزله عالياً ... وحتي يكون أعلى منزل بأبوجبيهة ...
فتح أبواب منزله لطلاب المدرسة الثانوية ... واصبح داخلية للطلاب ...
لم يستأجره للحكومة ...بل تبرع به لوجه الله ....
وقد لقب بإسم قبيلة مشهورة بغرب السودان ....
ويحب دائماً أن يشجع الشباب ...ويدعم معظم إحتفالات الشباب ....
كان له دكان ...أو نسمية متجر بسوق ابوجبيهة الكبير ...
أتمني أن نكون قد عرفناه ...
ماذا تعرف من معلومات عن هذا الشخص ؟؟؟ ,اين هو الآن ؟؟؟

إحترامي ،،،،

المحترم شاويش صباح الخيرات
هل هوالتعيشي ؟

ما زالت الدنيا بخير

شكرا الرائع شاويش

زكرت قامه من قامات الحباك السامقات

عمنا الصديق محمد ابراهيم التعايشى واحد من رموز هذه المنطقه وهو لازال يعافر فى الدنيا ويحب الزراعه وفلاحت الارض ولازال التعايشى مهتم بالشان العام وهو من موسسى مسجد الحباك العتيق
نسال الله ان يمد فى عمره وينفع اهل الحباك بخدماته وهو الان رئيس اتحاد الخضر والفاكهه بابوجبيهه

إقبال ، أزهري ، غريق ، سهاد .
نعم هو العم : صديق محمد إبراهيم التعايشي ....
وأشكركم على المرور ...
أخي أزهري قطعت قلبي ...يشهد الله بكيت ... لهذه الروعة والشهامة والكرم ...
شكراً لمروركم الجميل .....

ولكم الود ،،،،

مرورك دائماً جميل يا جميل .... إحترامي ،،،

الواحد بس لمن يدخل المنتدي والله كثير من الأحيان يبكي لهذه الذكريات والأشخاص وذاك الزمن الجميل يا ليته يعود

كنا عندما نسافر في الخريف الى الخرطوم كان الوالد(( بيقرش)) لوري الراحل مصطفى الشفيع في مدينة الرهد وننزل في بيت الشيخ صديق التعايشي لمدة يومين اوثلاثة لنركب القطار الى الخرطوم...وكنا نلاحظ ان صديق دائما مبتسم وهاش وباش.. منتهى الكرم والجود والسخاء.
فقد كان منزله في الرهد عامرا بل وقبله لكثير من الناس

صديق من ناس الزمن الجميل الذي لن يتكرر.. مرغني حتيلة.. خليل حتيلة... حاج كوكو.. فكي الحاج البشير...سحنون طه .. مصطفى الشفيع...الزين عبد السلام..عبد المجيد الامير ....سرالختم اورتشي ... وغيرهم المئات الذين لم تحضرني الذاكرة لاذكرهم...

شكرااستاذ عثمان على هذه الخبطة الصحفية وهذا السبق الصحفي ولا ننسى ان نشكرايضا اخونا الحباكي صاحب ومبتدع الفكرة ونرجو ان تواصلا في سبر اغوار هؤلاء العمالقة من رحل منهم عن هذه الفانية ومن لايزال باقيا وبين ظهرانينا حتى يكون هناك تواصل للاجيال من خلال هذا الصرح