الزبير أحمد الحسن أميناً للحركة الإسلامية ومهدي ابراهيم رئيساً للشورى

لماذا سميت بالحركة الاسلامية وهي خاصة بجماعة واحدة

الزبير يفوز بالأمانة العامة (بالتزكية)لأن غازي إنسحب.
إنسحب غازي لأن الدستور الجديد للحركة (استنسخ )جسم جديدأطلق عليه(الهيئة القيادية العليا)
الهيئة القيادية يرأسها (رئيس الجمهورية) وعضويتها قيادات تنفيذية وتشريعية (نافذة من المؤتمر الوطني)
الرئيس لن يكون (خائفاً) من (أمين الحركة الاسلامية) لأن الرئيس يرأس الأمين
خطوة (الهيئة القيادية ) واختيار الزبير بدلا عن غيرة، خطوة لتقليل نفوذ الأمين العام - إجراء إحترازي لعدم تكرار (شريط ) نفوذ الترابي.
رئيس الجمهورية القادم لن يكون البشير (لأن البشير رغب عن هذا الموقع)
والذين مرروا قرار (توليد) الهيئة القيادية (قيادات طموحة) ليس من بينها (غازي).
الرئيس القادم سيكون رئيسا للحكومة والحزب والحركة -(الحركة الاسلامية طبعا).
ذابت الحركة في الحزب وكذللك الحكومة.
البشير كان (بعيدا جدا) عند تكوين مجلس الشوري واختيار الأمين العام (الجديد)
سباق الرئاسة بدأ مبكرا

يعنى الزبير المسكين ما حيكون صاحب قرار ولن يجد ما ينفذ قراراته
والحاءات الثلاثه فى جيب واحد حكومه حزب حركه اسلاميه