الجيش السوداني يكتشف علاج لمرض الايدز، والبدء في برنامج ضخم لعلاج مرضى الأيدز من داخل وخارج السودان
صفحة 1 من اصل 1
الجيش السوداني يكتشف علاج لمرض الايدز، والبدء في برنامج ضخم لعلاج مرضى الأيدز من داخل وخارج السودان
بالفيديو:
09-17-2014 11:49 PM
اعلن الجيش السوداني عن تمكنه من علاج مريض بالأيدز وبعد إعادة فحوصات للمريض إتضح خلو المريض من فيروس الأيدز بنوعيه بنسبة 100% ، لتكون بذلك أول حالة شفاء من مرض الأيدز على مستوى العالم وأبدى الجيش السوداني إستعداده لعلاج مرضى الأيدز من داخل وخارج السودان.
جاء ذلك على لسان الرائد محمد مصطفى عبد الدائم الإختصاصي الإجتماعي بمستشفى عطبرة العسكري بولاية نهر النيل السودانية شمالي العاصمة الخرطوم.الذي يعمل في برنامج الفحص الطوعي والإرشاد النفسي لمرضى الأيدز بولاية نهر النيل وكمنسق للبرنامج العالمي للأمراض المستعصية وأمراض المناعة والسرطان.
ويحكي الرائد محمد عبر فيديو تحصل عليه موقع “سوداناس”: (حضر إلينا مريض يحمل فيروس الأيدز وبعد إجراء الفحوصات التأكيدية إتضح أنه يحمل فيروس الأيدز بنوعيه الإثنين، وقد قام المربض بمقابلة الدكتور راشد والذي أعطاه علاج للأيدز مكون من الأعشاب الأمنة والفعالة إكلينكياً في علاج مرض الأيدز وبعد مرور 21 يوم تم إعادة فحوصات للمريض حيث إتضح خلو المريض من فيروس الأيدز بنوعيه بنسبة 100% ،
وبذلك نعلن شفاء المريض التام من مرض الأيدز، لتكون بذلك أول حالة شفاء من مرض الأيدز على مستوى العالم، وحالياً بدأنا في برنامج ضخم لعلاج مرضى الأيدز من داخل وخارج السودان،
كما بدأنا في إجراءات الحصول على براءة الإختراع العالمية في علاج مرضى الايدز بإسم دكتور راشد خضر المبارك الباحث في الصيدلة الإكلينكية وعلاج الأمراض المستعصية وأمراض المناعة والسرطان).
وأضاف الرائد بالجيش السوداني محمد مصطفى بحسب متابعة موقع”سوداناس” أنه سوف يتم نشر إختراع علاج الايدز في المجلات والدوريات العلمية والعالمية مع البحوث والأوراق العلمية المصاحبة له ،إضافة لنشره بالتنسيق مع المنظمات الأممية المهتمة بمرض الأيدز على مستوى العالم بإذن الله.
سوداناس
لمشاهدة الفيديو
الجيش السوداني يكتشف علاج لمرض الايدز، والبدء في برنامج ضخم لعلاج مرضى الأيدز من داخل وخارج السودان
09-17-2014 11:49 PM
اعلن الجيش السوداني عن تمكنه من علاج مريض بالأيدز وبعد إعادة فحوصات للمريض إتضح خلو المريض من فيروس الأيدز بنوعيه بنسبة 100% ، لتكون بذلك أول حالة شفاء من مرض الأيدز على مستوى العالم وأبدى الجيش السوداني إستعداده لعلاج مرضى الأيدز من داخل وخارج السودان.
جاء ذلك على لسان الرائد محمد مصطفى عبد الدائم الإختصاصي الإجتماعي بمستشفى عطبرة العسكري بولاية نهر النيل السودانية شمالي العاصمة الخرطوم.الذي يعمل في برنامج الفحص الطوعي والإرشاد النفسي لمرضى الأيدز بولاية نهر النيل وكمنسق للبرنامج العالمي للأمراض المستعصية وأمراض المناعة والسرطان.
ويحكي الرائد محمد عبر فيديو تحصل عليه موقع “سوداناس”: (حضر إلينا مريض يحمل فيروس الأيدز وبعد إجراء الفحوصات التأكيدية إتضح أنه يحمل فيروس الأيدز بنوعيه الإثنين، وقد قام المربض بمقابلة الدكتور راشد والذي أعطاه علاج للأيدز مكون من الأعشاب الأمنة والفعالة إكلينكياً في علاج مرض الأيدز وبعد مرور 21 يوم تم إعادة فحوصات للمريض حيث إتضح خلو المريض من فيروس الأيدز بنوعيه بنسبة 100% ،
وبذلك نعلن شفاء المريض التام من مرض الأيدز، لتكون بذلك أول حالة شفاء من مرض الأيدز على مستوى العالم، وحالياً بدأنا في برنامج ضخم لعلاج مرضى الأيدز من داخل وخارج السودان،
كما بدأنا في إجراءات الحصول على براءة الإختراع العالمية في علاج مرضى الايدز بإسم دكتور راشد خضر المبارك الباحث في الصيدلة الإكلينكية وعلاج الأمراض المستعصية وأمراض المناعة والسرطان).
وأضاف الرائد بالجيش السوداني محمد مصطفى بحسب متابعة موقع”سوداناس” أنه سوف يتم نشر إختراع علاج الايدز في المجلات والدوريات العلمية والعالمية مع البحوث والأوراق العلمية المصاحبة له ،إضافة لنشره بالتنسيق مع المنظمات الأممية المهتمة بمرض الأيدز على مستوى العالم بإذن الله.
سوداناس
لمشاهدة الفيديو
الجيش السوداني يكتشف علاج لمرض الايدز، والبدء في برنامج ضخم لعلاج مرضى الأيدز من داخل وخارج السودان
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
جاسر الجاسر: (مبروك ... الجيش السوداني يعالج الأيدز)
09-20-2014 02:59 AM
ما حكاية الجيوش العربية والاختراعات؟ هل أصبحت تحتضن كل مخترع وعبقري أم أنها تظن أن كل شيء تفعله اختراعاً وعبقرية؟ وما سبب نشاطها الطبي المفاجئ الذي طغى على كل نشاط آخر؟
اكتشف الجيش السوداني علاجاً للآيدز، مؤكداً أنه فعّال بالكامل، وأنه سيوفر العلاج لكل المرضى. قبل ذلك استيقظ العالم على إعلان اللواء طاهر عبدالله من الجيش المصري عن علاج نهائي لفيروس الكبد «سي»، ثم تطور لكل الأمراض، بما فيها السكري، إضافة إلى جهاز لاقط يكتشف المريض من دون وخزة إبرة.
هذا التطور اللافت وغير المسبوق للجيوش العربية ونوعية اهتمامها يبشر بتسابقها مستقبلاً في القضاء على كل الأمراض المستعصية، خصوصاً أن مهمة الجيش أصلاً القضاء على كل خصم وحين تصل قدرته إلى القضاء على الفيروسات، فهذا يعني أن البشر أولى وأدنى.
الملاحظ أن الاختراعات مقتصرة حتى الآن على الدول المحاذية للبحر الأحمر، بما في ذلك اكتشاف عبدالمجيد الزنداني من اليمن علاج الآيدز، ما يجعله الرائد في هذا المجال وإن كان الأمر يقتضي نوعاً من الوحدة العربية عبر اجتماع ثلاثي لهؤلاء الخبراء الطارئين، ودمج خبراتهم الفريدة في سلة واحدة، وبناء معامل أبحاث مشتركة لهم، شرط ألا يكون بينهم نوع من التواطؤ وتبادل المعلومات، فيكون الحق الأصيل للزنداني، فهو الأقدم في ذلك.
يشير الترابط الجغرافي إلى وجود غمامة إبداعية تنشر رذاذها عبر المناخ فيلتقطها المبدع ويحيلها علاجاً لمرض نادر، ولعل ارتداد هذه الغمامة إلى السودان يجعل الصومال المرشح الأقرب لإعلان اختراع جديد.
الملاحظة الأخرى أن السباق اقتصر على الطب والآيدز تحديداً، فما السر في الولع به مع أن علاج السكري أكثر نفعاً وفائدة؟ وهل تخصص الجيوش موازنات ضخمة لهذه الأبحاث؟ وكيف نجحت في ما فشلت فيه مراكز الأبحاث الكبرى على رغم أن هؤلاء المبتكرين العرب ليسوا على أي قائمة علمية مهما كان مستواها؟ وهل يعتبر هذا التوجه رسالة إنسانية تغير صورة الجيوش القاتمة، أم أنه ثورة عسكرية على احتكار شركات الأدوية وسطوتها الكبرى؟
المواطنون العرب محظوظون فالخيرات تتوالى عليهم، فإن قصّرت الجامعات ومراكز البحث في علاجهم أنجدهم الجيش، مبرهناً أن مهمته حمل كل سلاح يقضي على أي خصم. المأمول أن يستثمر العرب هذه الطفرة العلمية العسكرية المفاجئة فيوزعوا الأمراض المزمنة والقاتلة بينهم حتى لا تتداخل جهودهم، ولا يبقى تركيزهم على فيروس الآيدز الذي انهالوا عليه من كل جانب بينما يتمتع إخوانه بالأمن والاستقرار.
يمكن الآن فهم الرغبة الأوروبية في التدخل في الشرق الأوسط بعد أن فاجأهم هذا التطور، الذي سيقضي على امتيازاتهم، ولا شك في أن خوفهم الأكبر هو من ابتكار أسلحة متطورة استناداً إلى أن أطباء عابرين حلّوا مشكلة الآيدز، فالأولى أن ينجح العسكريون في صلب اهتمامهم. من المحتمل أن إعلان هذه الابتكارات رسالة مشفرة للغرب مضمونها: انظروا إلى نجاحنا المعلن، فما ظنكم بما لم نعلن؟
يمكن القول إن هذه الابتكارات من ثمار الربيع العربي، لأن الأحداث المتسارعة ألغت البيروقراطية وفتحت باباً من المرونة، ويبدو أن التوجهات الحالية يطغى عليها نهم علمي فائض، فلا ثمة خوف على المبدعين وعلى كل صاحب فكرة أن يتقدم بها، فالعالم العربي يشهد مناخاً علمياً يغار منه الغرب ويخشى على وجوده بسبب ذلك، ولعل سبب عدوان إسرائيل على غزة هو منع الفصائل الفلسطينية من مثل هذه الابتكارات وإنهاكها بحرب طويلة.
يستطيع أي عربي أن يطمئن على مستقبله وأن يخرج لسانه للأميركيين، فماذا بعد علاج الأيدز؟ ومهما كانت الصورة قاتمة فإن الشمس ستشرق عاجلاً وتطرد كل الظلمة الخانقة.
مبروك يا عرب.
جاسر الجاسر-- الحياة
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
مواضيع مماثلة
» علاج نهائي لمرض السكر
» حكومة جنوب كردفان تقر بتوتر الاوضاع بمنطقةابو جبيهة
» مذكرة القوات المسلحة تبّكي نافع على نافع.....
» افضل شركه لنقل الاثاث داخل وخارج بالرياض0557411816مع الفك والتركيب والتغليف
» مرضى الفشل الكلوي في السودان يستغيثون – شاهد صور مؤلمة
» حكومة جنوب كردفان تقر بتوتر الاوضاع بمنطقةابو جبيهة
» مذكرة القوات المسلحة تبّكي نافع على نافع.....
» افضل شركه لنقل الاثاث داخل وخارج بالرياض0557411816مع الفك والتركيب والتغليف
» مرضى الفشل الكلوي في السودان يستغيثون – شاهد صور مؤلمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى