البنسلين ياسمكرجي (آسف ياتمرجي)
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
البنسلين ياسمكرجي (آسف ياتمرجي)
امرت نيابة حماية المستهلك بالخرطوم باغلاق "14" مستشفى ومزكر علاجى خاص تعمل بلا ترخيص وبعضها يستخدم العمال كاطباء ويستخدم ادوية ومحاليل منتهية الصلاحية. واشارت النيابة الى انه تم ضبط فنى تكييف وتبريد يعمل فحيصا فى معمل باحدى المستوصفات الخاصة كما تم ضبط مستشفى يديره اجانب يعمل بطواقم بلا ترخيص وبكوادر ليست طبية وليست مسجلة لدى وزارة الصحة، بينهم "سمكرجى".
واكد رئيس نيابة حماية المستهلك والبيئة المستشار محمد المصطفى موسى ان النيابة استخدمت سلطاتها فى اغلاق "14" مستشفى ومزكر علاجى خاص، بموجب المادة " 130" من قانون الاجراءات الجنائية وقال مصطفى ان حملات وزارة الصحة من النيابة كشفت الكثير من جوانب الخلل فى المستوصفات والمراكز العلاجية الخاصة واضاف ان المستشفى الذى يديره اجانب بعد اغلاقة قدم العاملين فيه للمحكمة وصدرت ضدهم احكاما بالغرامة والابعاد خارج البلاد وان التحريات كشفت ان كوادره لا يحملون مؤهلات علمية واحدهم فنى تكييف واخر سمكرجى واكد مصطفى ان النيابة ضبطت ايضا صيدليات تبيع ادوية غير مسجلة لدى وزارة الصحة.
واكد رئيس نيابة حماية المستهلك والبيئة المستشار محمد المصطفى موسى ان النيابة استخدمت سلطاتها فى اغلاق "14" مستشفى ومزكر علاجى خاص، بموجب المادة " 130" من قانون الاجراءات الجنائية وقال مصطفى ان حملات وزارة الصحة من النيابة كشفت الكثير من جوانب الخلل فى المستوصفات والمراكز العلاجية الخاصة واضاف ان المستشفى الذى يديره اجانب بعد اغلاقة قدم العاملين فيه للمحكمة وصدرت ضدهم احكاما بالغرامة والابعاد خارج البلاد وان التحريات كشفت ان كوادره لا يحملون مؤهلات علمية واحدهم فنى تكييف واخر سمكرجى واكد مصطفى ان النيابة ضبطت ايضا صيدليات تبيع ادوية غير مسجلة لدى وزارة الصحة.
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: البنسلين ياسمكرجي (آسف ياتمرجي)
هههههههههههههههههههههههههههه
شكراً أخي الفاتح على هذه المعلومة الجميلة .... وما خفي أعظم ...
لو خيروني إغلاق جميع المستشفيات والمستوصفات الخاصة وإغلاق جميع المدارس الخاصة ....
لأن الشعب السوداني اصبح مهذلة تحت إدارة ناس لايخافون الله ويدعون الإسلام ...والإسلام منهم براء ...
أين الضمير ؟؟؟أين المسئولية ؟؟؟
وزراء صحة تجاااار وبالإسم فقط ... حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ...
تسلم توحه الظريف ...
شكراً أخي الفاتح على هذه المعلومة الجميلة .... وما خفي أعظم ...
لو خيروني إغلاق جميع المستشفيات والمستوصفات الخاصة وإغلاق جميع المدارس الخاصة ....
لأن الشعب السوداني اصبح مهذلة تحت إدارة ناس لايخافون الله ويدعون الإسلام ...والإسلام منهم براء ...
أين الضمير ؟؟؟أين المسئولية ؟؟؟
وزراء صحة تجاااار وبالإسم فقط ... حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ...
تسلم توحه الظريف ...
عثمان محمد يعقوب شاويش- مشرف منتدى شخصيات من ابى جبيهه
رد: البنسلين ياسمكرجي (آسف ياتمرجي)
يعني الواحد لو إنجرح جرح كبير بدل ما يخاط الجرح .. يلحم بلحام وقلوفونية وموية نار .. إلا السمكرجية ديل أولاد الكار بتاعي
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: البنسلين ياسمكرجي (آسف ياتمرجي)
حسبنا الله ونعم الوكيل
محمد المكي إبراهيم يزور السودان في هذه الأيام وكان من قبل قال هذه القصيدة
على طًللِ السودان للشاعر السوداني : محمد المكي إبراهيم
خليليَّ هذا ربْعُ عزِّةَ هــــــــــــذه رســـــومُ مغانيها وهذي طلولها
هنا كانتِ الأنسامُ تسري رخِيّةً تقرِّبُ أغصـــــانَ المُني إذْ تميلها
وكانت عشيَّاتُ الحِمى ذاتُ بهجةٍ يُدِلُّ بكاساتِ الســـــرورِ مُديلها
لقد نفذَ المقدورُ فيها فصوَّحــــــتْ بســـــاتينُها وانفضَّ عنها قبِيلُـها
فيا لكَ فيها من قبابٍ كواســــفٍ جرى بينها كالجدولِ الضحلٍ نيلُها
ويا لكَ فيها من حبيبٍ دفنتُه برابيةٍ لا يســــتطَاعُ وصولُها
فأصبحَ رســماً دارساً وأضـْـــــــعتُهُ بيهماءَ قَفْرٍ لا يبينُ ســـبيلُها
خليلي هذا ربعُ عَزَّةَ أنزِلا نُخفِفُّ عن هذي القلوبِ حمولها
دعاني أُسرِّي الهمَّ عني بعبرةٍ تبرِّدُ أضلاعي وتشفي غليلـها
بلطمٍ ولثمٍ للترابِ وحثْوِهِ على الرأسِ والاعضــــاءِ ( فُلُّتْ فلولها)
فكيف اصطباري إذ أراها صريعةً ولا قولَ لي في أرْشِها وُذحولها*
وكيف هلاكي دونَها حيثُ لم يكـن قتالٌ ولم ينهضْ لحربٍ فحـــولها
لقد أسلموها هاربين وهرولوا وما همَّهم من عُلْوِها أو سُفولها
سلامٌ عليها شدَّما كنتُ أرتجي لأدوائـــــها طِباً رؤوماً يزيلها
فتصبحُ روضاً للإخاءِ وبيعةَ يطيبُ لأيفاعِ اليمـــــامِ نزولها
لحى اللهُ قوماً مزقوها وأبعـــــــــــــدوا شقيقين كانا خُلُّةً وخليلها
على طللِ السودانِ حِلًّ لك البكا وحِلّ لأنهارِ الدموعِ مسيلها
وما الدمعُ والحزنُ العقيمُ بنافعٍ إذا لم تُعبّى للطّراد خيولها
محمد المكي إبراهيم يزور السودان في هذه الأيام وكان من قبل قال هذه القصيدة
على طًللِ السودان للشاعر السوداني : محمد المكي إبراهيم
خليليَّ هذا ربْعُ عزِّةَ هــــــــــــذه رســـــومُ مغانيها وهذي طلولها
هنا كانتِ الأنسامُ تسري رخِيّةً تقرِّبُ أغصـــــانَ المُني إذْ تميلها
وكانت عشيَّاتُ الحِمى ذاتُ بهجةٍ يُدِلُّ بكاساتِ الســـــرورِ مُديلها
لقد نفذَ المقدورُ فيها فصوَّحــــــتْ بســـــاتينُها وانفضَّ عنها قبِيلُـها
فيا لكَ فيها من قبابٍ كواســــفٍ جرى بينها كالجدولِ الضحلٍ نيلُها
ويا لكَ فيها من حبيبٍ دفنتُه برابيةٍ لا يســــتطَاعُ وصولُها
فأصبحَ رســماً دارساً وأضـْـــــــعتُهُ بيهماءَ قَفْرٍ لا يبينُ ســـبيلُها
خليلي هذا ربعُ عَزَّةَ أنزِلا نُخفِفُّ عن هذي القلوبِ حمولها
دعاني أُسرِّي الهمَّ عني بعبرةٍ تبرِّدُ أضلاعي وتشفي غليلـها
بلطمٍ ولثمٍ للترابِ وحثْوِهِ على الرأسِ والاعضــــاءِ ( فُلُّتْ فلولها)
فكيف اصطباري إذ أراها صريعةً ولا قولَ لي في أرْشِها وُذحولها*
وكيف هلاكي دونَها حيثُ لم يكـن قتالٌ ولم ينهضْ لحربٍ فحـــولها
لقد أسلموها هاربين وهرولوا وما همَّهم من عُلْوِها أو سُفولها
سلامٌ عليها شدَّما كنتُ أرتجي لأدوائـــــها طِباً رؤوماً يزيلها
فتصبحُ روضاً للإخاءِ وبيعةَ يطيبُ لأيفاعِ اليمـــــامِ نزولها
لحى اللهُ قوماً مزقوها وأبعـــــــــــــدوا شقيقين كانا خُلُّةً وخليلها
على طللِ السودانِ حِلًّ لك البكا وحِلّ لأنهارِ الدموعِ مسيلها
وما الدمعُ والحزنُ العقيمُ بنافعٍ إذا لم تُعبّى للطّراد خيولها
خدورة أم بشق- مشرف منتدى الشعر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى