الأربعاء 21 أكتوبر 2009 م .. الذكرى 45.. عيد ميلاد جيل!!
+3
nashi
amin_manga
اشرف بشرى إدريس
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الأربعاء 21 أكتوبر 2009 م .. الذكرى 45.. عيد ميلاد جيل!!
** أكتوبر.. عيد ميلاد جيل!!
ترى كم منا سيتذكّر أن اليوم هو 21 أكتوبر؟ ليس كثيراً في اعتقادي، خاصة من جيل الشباب الذين ولدوا بعد هذا التاريخ وأخذتهم الأحداث التي تلت، وربما كتب بعض كتّاب الأعمدة والمقالات شذرات وبعضاً من الذكريات عن أكتوبر الأخضر.. وربما أيضاً حملت البعض أطيافاً وحنيناً إلى الماضي، وردد ودندن ولو لنفسه بعض من (الأكتوبريات)..
باسمك الاخضر يا اكتوبر الارض تغني
الحقول اشتعلت قمحاً ووعداً وتمني
والكنوز انفتحت في باطن الارض تنادي
باسمك الشعب انتصر
حائط السجن انكسر
والقيود انسدلت جدلة عرس في الايادي
كان اكتوبر في أمتنا منذ الأزل
كان خلف الصبر والأحزان يحيا
صامداً منتظراً حتى إذا الصبح أطل
اشعل التاريخ ناراً واشتعل
* هكذا تغنى محمد المكي ابراهيم .. بالأربعاء الحادي والعشرين من اكتوبر عام 1964.. كانت اربعاء علمت شعوب العالم معنى جديداً في دنيا النضال السياسي.. معنى الكفاح المدني.. معنى ان تثور الجماهير من اجل الحرية ولا شيء غير الحرية.
إذاً، هل هي مناسبة عاطفية، كعيد الميلاد، نحتفل بها في حبور وبشر ثم نطفئ لها شمعة وكفى، أم هل هي علامة بارزة على خط التاريخ الحديث الذي يسجّل تطوّر درجة حس ووعي الشعب السوداني وإدراكه السياسي؟
طوال فترة «الإنقاذ» تم تهميش ذكرى ثورتي أكتوبر وأبريل، واللتين مهما اختلفت الآراء حول تصنيفهما كثورتين أو انتفاضتين أو ما شابههما في القاموس السياسي الجماهيري فإنه مما لا شك فيه أن أكتوبر21 و6أبريل ستبقيان دائماً معلماً بارزاً وحجر زاوية في بناء الوجدان السوداني الشعبي الذي كان دائماً ينحاز للخيار الديمقراطي ضد كل الأنظمة الشمولية التي تجئ عقب انقلابات عسكرية تطيح بالدولة الشرعية الدستورية القائمة وقتئذ.
*** منقول
ترى كم منا سيتذكّر أن اليوم هو 21 أكتوبر؟ ليس كثيراً في اعتقادي، خاصة من جيل الشباب الذين ولدوا بعد هذا التاريخ وأخذتهم الأحداث التي تلت، وربما كتب بعض كتّاب الأعمدة والمقالات شذرات وبعضاً من الذكريات عن أكتوبر الأخضر.. وربما أيضاً حملت البعض أطيافاً وحنيناً إلى الماضي، وردد ودندن ولو لنفسه بعض من (الأكتوبريات)..
باسمك الاخضر يا اكتوبر الارض تغني
الحقول اشتعلت قمحاً ووعداً وتمني
والكنوز انفتحت في باطن الارض تنادي
باسمك الشعب انتصر
حائط السجن انكسر
والقيود انسدلت جدلة عرس في الايادي
كان اكتوبر في أمتنا منذ الأزل
كان خلف الصبر والأحزان يحيا
صامداً منتظراً حتى إذا الصبح أطل
اشعل التاريخ ناراً واشتعل
* هكذا تغنى محمد المكي ابراهيم .. بالأربعاء الحادي والعشرين من اكتوبر عام 1964.. كانت اربعاء علمت شعوب العالم معنى جديداً في دنيا النضال السياسي.. معنى الكفاح المدني.. معنى ان تثور الجماهير من اجل الحرية ولا شيء غير الحرية.
إذاً، هل هي مناسبة عاطفية، كعيد الميلاد، نحتفل بها في حبور وبشر ثم نطفئ لها شمعة وكفى، أم هل هي علامة بارزة على خط التاريخ الحديث الذي يسجّل تطوّر درجة حس ووعي الشعب السوداني وإدراكه السياسي؟
طوال فترة «الإنقاذ» تم تهميش ذكرى ثورتي أكتوبر وأبريل، واللتين مهما اختلفت الآراء حول تصنيفهما كثورتين أو انتفاضتين أو ما شابههما في القاموس السياسي الجماهيري فإنه مما لا شك فيه أن أكتوبر21 و6أبريل ستبقيان دائماً معلماً بارزاً وحجر زاوية في بناء الوجدان السوداني الشعبي الذي كان دائماً ينحاز للخيار الديمقراطي ضد كل الأنظمة الشمولية التي تجئ عقب انقلابات عسكرية تطيح بالدولة الشرعية الدستورية القائمة وقتئذ.
*** منقول
اشرف بشرى إدريس- مبدع مميز
رد: الأربعاء 21 أكتوبر 2009 م .. الذكرى 45.. عيد ميلاد جيل!!
تسلم يا ول منقة على المرور وتحياتي للجميع ...
اشرف بشرى إدريس- مبدع مميز
رد: الأربعاء 21 أكتوبر 2009 م .. الذكرى 45.. عيد ميلاد جيل!!
كل اكتوبر وامتنا بالف خير...بس يا اشرف اخوي وردي بقي تبع الجماعه!!!!!!!!!!!!11
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
أكتوبر الممهور بالدم.
شكرا يا اشرف على هذه التزكرة و شكرا مرة اخرى ( زكرتنا نهرو هول ) و كانت الاكتوبريات هى التى
تأخذ حيذا اكبر فى الاحتفال باعياد الاستقلال.
الحقول اشتعلت قمحاً ووعداً وتمني
والكنوز انفتحت في باطن الارض تنادي
تحياتى
تأخذ حيذا اكبر فى الاحتفال باعياد الاستقلال.
الحقول اشتعلت قمحاً ووعداً وتمني
والكنوز انفتحت في باطن الارض تنادي
تحياتى
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: الأربعاء 21 أكتوبر 2009 م .. الذكرى 45.. عيد ميلاد جيل!!
*** محمد المكي إبراهيم
النشيد الثاني : الأربعاء 21 أكتوبر
بالأربعاء طبولنا دقت وزوبعت الفضاء
صيحاتنا شقت جدار الليل واقتحمت فناءه
وتحدرت ناراً بآذان الطغاة العاكفين على الدناءه
الخائنين السارقين القاتلين..
الحاسبين الشعب أغناماً وشاء
بالأربعاء هتافنا شدخ السماء
حفت بموكبنا بطولات الجدود تزيد عزمتنا مضاء
وتقاطر الشهداء من أغوار تاريخ البلاد مهللين
مباركين نضالنا بالأربعاء الرائعة
نصبوا بروج الموت فوق الجامعة
وتفجر الغاز البذيء على العيون مدامعاً
وتوحش البارود ، لعلع في الجباه وفي الرئات وفي الصدور..
في لحظة الغدر الذميم ينبعث من خلفنا
زمر الزغاريد التي صدحت بها أخواتنا
فتسوخت قدم الكفاح على لهيب المعركة
ثبتت أقدام الكفاح على لهيب المعركة
الدم يرخص والرئات لتنشوي لن تنثني خطواتنا المتشابكة
الأربعاء على جبين الدهر لؤلؤة ومتكأ انتصار
زغرودة تحمي ظهور الثائرين وكأس أفراح تدار
يا غرسة المجد الطويل على مصاريع النهار
فلتسمقي جذعاً وتزدهري بأمجاد الثمار
ولتبق راية ثائرين وملتقى متسامرين ودوحة أفياؤها مجد وخضرتها فخار..
النشيد الثالث : للقرشي
وكان في قريته الذره
متقلة الأعواد بالثمار
والقطن في حقولها منور
ولوزه نضار
وكان في العشرين لم ير
ألفاً من الشموس مقبلة
ولم يعش هناءه الزفاف
ولم يكن في فمه أكثر من هتاف
ولم يكن في يده أكثر من حجر
وكان في المقدمة
على خطوط النار والخطر
فجندلوه بالرصاص دامياً منتفضاً
وفي أكف صحبه قضى
تعطر الثرى بدمه وأختلج التراب
أجفل صبح قادم وشاب
إنفلق الليل إلى ضفيرتين
وقف شعر النجم والأجنه
هبت عليه بالرضا رياح الجنة
تصاهلت خيول المركبه
واصطفت أجنحها المرحبه
وهكذا ...
على وسادة من الريش الوثير
تصاعدت إلى النعيم روحه الزكيه
إلى الخلود بطلاً وثائراً
وقائداً رعيل الشهدا
ورمز إيمان جديد بالفدا
وبالوطن ...
النشيد الرابع : للثورة
لفوه في علم البلد ودثروه بغضبها وعويلها
بتأجج الغضب المقدس فوق تربتها وعبر سهولها
بشموخ وثبتها إلى الحرية الحمراء تقطر بالنجيع
وتدفقوا متظاهرين محطمين العار
والذل الطويل وكل ألوية الخنوع
لا البطش يرهبهم ولا الموت المحدق بالجموع :
"لن تفلت الأفعى
وان حشدت أساطيل الجحيم وحصنت أوكارها"
الثورة الشعبية الكبرى تغذت بالدماء
واضرمت فوق المآذن نارها
النصر في أعقابها يسعي وسحق الخائنين شعارها
والمجد جف بها وباركت البلاد مسارها
ويل لهم من غضبة الحق الأنوف وثورة الشعب الجليلة ..
ستظل وقفتنا بخط النار رائعة طويلة
سنعلم التاريخ ما معنى الصمود
وما البطولة سنذيقهم جرحاً بجرح ..
ودماً بدم
والظلم ليلته قصيرة
النشيد الخامس : للانتصار
باسمك الأخضر يا أكتوبر نغني
الحقول اشتعلت قمحاً ووعداً وتمني
والكنوز انفتحت في باطن الأرض تنادي
باسمك الشعب انتصر
حائط السجن انكسر
والقيود إنسرلت جدلة عرسٍ في الأيادي
كان أكتوبر في أمتنا منذ الأزل
كان خلف الصبر والأحزان يحيا
صامداً منتظراً حتى إذا الصبح أطل
أشعل التاريخ ناراً واشتعل
كان أكتوبر في وقفتنا الأولى مع الملك النمر
كان أسياف العشر
ومع الماظ البطل
وبجنب القرشي حين دعاه القرشي
حتى انتصر
وتسلحنا باكتوبر لن نرجع شبراً
سندق الصخر حتى يخرج الصخر لنا ماء وخضرة
وندق الأرض حتى تنبت الأرض لنا مجداً ووفره
النشيد الثاني : الأربعاء 21 أكتوبر
بالأربعاء طبولنا دقت وزوبعت الفضاء
صيحاتنا شقت جدار الليل واقتحمت فناءه
وتحدرت ناراً بآذان الطغاة العاكفين على الدناءه
الخائنين السارقين القاتلين..
الحاسبين الشعب أغناماً وشاء
بالأربعاء هتافنا شدخ السماء
حفت بموكبنا بطولات الجدود تزيد عزمتنا مضاء
وتقاطر الشهداء من أغوار تاريخ البلاد مهللين
مباركين نضالنا بالأربعاء الرائعة
نصبوا بروج الموت فوق الجامعة
وتفجر الغاز البذيء على العيون مدامعاً
وتوحش البارود ، لعلع في الجباه وفي الرئات وفي الصدور..
في لحظة الغدر الذميم ينبعث من خلفنا
زمر الزغاريد التي صدحت بها أخواتنا
فتسوخت قدم الكفاح على لهيب المعركة
ثبتت أقدام الكفاح على لهيب المعركة
الدم يرخص والرئات لتنشوي لن تنثني خطواتنا المتشابكة
الأربعاء على جبين الدهر لؤلؤة ومتكأ انتصار
زغرودة تحمي ظهور الثائرين وكأس أفراح تدار
يا غرسة المجد الطويل على مصاريع النهار
فلتسمقي جذعاً وتزدهري بأمجاد الثمار
ولتبق راية ثائرين وملتقى متسامرين ودوحة أفياؤها مجد وخضرتها فخار..
النشيد الثالث : للقرشي
وكان في قريته الذره
متقلة الأعواد بالثمار
والقطن في حقولها منور
ولوزه نضار
وكان في العشرين لم ير
ألفاً من الشموس مقبلة
ولم يعش هناءه الزفاف
ولم يكن في فمه أكثر من هتاف
ولم يكن في يده أكثر من حجر
وكان في المقدمة
على خطوط النار والخطر
فجندلوه بالرصاص دامياً منتفضاً
وفي أكف صحبه قضى
تعطر الثرى بدمه وأختلج التراب
أجفل صبح قادم وشاب
إنفلق الليل إلى ضفيرتين
وقف شعر النجم والأجنه
هبت عليه بالرضا رياح الجنة
تصاهلت خيول المركبه
واصطفت أجنحها المرحبه
وهكذا ...
على وسادة من الريش الوثير
تصاعدت إلى النعيم روحه الزكيه
إلى الخلود بطلاً وثائراً
وقائداً رعيل الشهدا
ورمز إيمان جديد بالفدا
وبالوطن ...
النشيد الرابع : للثورة
لفوه في علم البلد ودثروه بغضبها وعويلها
بتأجج الغضب المقدس فوق تربتها وعبر سهولها
بشموخ وثبتها إلى الحرية الحمراء تقطر بالنجيع
وتدفقوا متظاهرين محطمين العار
والذل الطويل وكل ألوية الخنوع
لا البطش يرهبهم ولا الموت المحدق بالجموع :
"لن تفلت الأفعى
وان حشدت أساطيل الجحيم وحصنت أوكارها"
الثورة الشعبية الكبرى تغذت بالدماء
واضرمت فوق المآذن نارها
النصر في أعقابها يسعي وسحق الخائنين شعارها
والمجد جف بها وباركت البلاد مسارها
ويل لهم من غضبة الحق الأنوف وثورة الشعب الجليلة ..
ستظل وقفتنا بخط النار رائعة طويلة
سنعلم التاريخ ما معنى الصمود
وما البطولة سنذيقهم جرحاً بجرح ..
ودماً بدم
والظلم ليلته قصيرة
النشيد الخامس : للانتصار
باسمك الأخضر يا أكتوبر نغني
الحقول اشتعلت قمحاً ووعداً وتمني
والكنوز انفتحت في باطن الأرض تنادي
باسمك الشعب انتصر
حائط السجن انكسر
والقيود إنسرلت جدلة عرسٍ في الأيادي
كان أكتوبر في أمتنا منذ الأزل
كان خلف الصبر والأحزان يحيا
صامداً منتظراً حتى إذا الصبح أطل
أشعل التاريخ ناراً واشتعل
كان أكتوبر في وقفتنا الأولى مع الملك النمر
كان أسياف العشر
ومع الماظ البطل
وبجنب القرشي حين دعاه القرشي
حتى انتصر
وتسلحنا باكتوبر لن نرجع شبراً
سندق الصخر حتى يخرج الصخر لنا ماء وخضرة
وندق الأرض حتى تنبت الأرض لنا مجداً ووفره
اشرف بشرى إدريس- مبدع مميز
رد: الأربعاء 21 أكتوبر 2009 م .. الذكرى 45.. عيد ميلاد جيل!!
أين النشيد الأول .. جيلي أنا .. ولقد تغني به وردي في الأنتفاضة أكتوبر الثانية
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
النشيد الأول : للطلبة
النشيد الأول : للطلبة **محمد المكي إبراهيم
من غيرنا يعطي لهذا الشعب معنى أن يعيش وينتصر
من غيرنا ليقرر التاريخ والقيم الجديدة والسير
من غيرنا لصياغة الدنيا وتركيب الحياة القادمة
جيل العطاء المستجيش ضراوة ومصادمة
المستميت على المباديء مؤمنا
المشرئب إلى النجوم لينتقي صدر السماء لشعبنا
جيلي أنا..
هدم المحالات العتيقة وانتضى سيف الوثوق مطاعنا
ومشى لباحات الخلود عيونه مفتوحة وصدوره مكشوفة بجراحها متزينة
متخيراً وعر الدروب وسائراً فوق الرصاص منافحاً
جيل العطاء لك البطولات الكبيرة والجراح الصادحة
ولك الحضور هنا بقلب العصر فوق طلوله المتناوحة
ولك التفرد فوق صهوات الخيول روامحاً
جيل العطاء لعزمنا حتماً يذل المستحيل وننتصر
وسنبدع الدنيا الجديدة وفق ما نهوى ونحمل عبء أن نبني الحياة ونبتكر
.
من غيرنا يعطي لهذا الشعب معنى أن يعيش وينتصر
من غيرنا ليقرر التاريخ والقيم الجديدة والسير
من غيرنا لصياغة الدنيا وتركيب الحياة القادمة
جيل العطاء المستجيش ضراوة ومصادمة
المستميت على المباديء مؤمنا
المشرئب إلى النجوم لينتقي صدر السماء لشعبنا
جيلي أنا..
هدم المحالات العتيقة وانتضى سيف الوثوق مطاعنا
ومشى لباحات الخلود عيونه مفتوحة وصدوره مكشوفة بجراحها متزينة
متخيراً وعر الدروب وسائراً فوق الرصاص منافحاً
جيل العطاء لك البطولات الكبيرة والجراح الصادحة
ولك الحضور هنا بقلب العصر فوق طلوله المتناوحة
ولك التفرد فوق صهوات الخيول روامحاً
جيل العطاء لعزمنا حتماً يذل المستحيل وننتصر
وسنبدع الدنيا الجديدة وفق ما نهوى ونحمل عبء أن نبني الحياة ونبتكر
.
اشرف بشرى إدريس- مبدع مميز
شكرا شعبي
شكرا شعبي .... بدون أي مقدمات عندما رأيت إلصاقك للنشيد الأول قلت فى سرّي شكرا شعبي وهى مقولة نميري عندما عاد ثانيا وليته لم يعد فى ثورة يوليو ... وفى تلك الأيام كل من قيل عنه ولو بالخطأ أنه ذكر إسم الشيوعية على لسانه أدخل السجن .. تذكرت أخونا محمد عابدين فتّاح عندما شيّعه الغوغاء نحو نقطة شرطة أبوجبيهة وحينما وصل محمد للنقطة إلتف إليهم وقال لهم شكرا شعبي .. محمد عابدين شخص فى غاية الروعة والوفاء
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
تمها يا أبا محمد ياحسن
كان اكتوبر في غضبتنا الأولى مع المك النمر
كان أسيلف العشر
ومع الماظ البطل
وبجنب القرشي حين دعاه القرشي حتى انتصر
دارت يا حسن عقارب الزمن باليوم فقد كانت الندوة بجامعة الخرطوم يوم الأربعاء 21 أكتوبر
ومن قصائد محمد المكي إبراهيم إحداها تبدا : بالأربعاء الرائعة
كان أسيلف العشر
ومع الماظ البطل
وبجنب القرشي حين دعاه القرشي حتى انتصر
دارت يا حسن عقارب الزمن باليوم فقد كانت الندوة بجامعة الخرطوم يوم الأربعاء 21 أكتوبر
ومن قصائد محمد المكي إبراهيم إحداها تبدا : بالأربعاء الرائعة
الفضل الحاج البشير- مشرف منتدى الشعر
مواضيع مماثلة
» يوم مشهود الأربعاء 14 أكتوبر الأخضر .. طلفنا الذي جرّحه العدا بكسر العين
» ثورة أكتوبر .. اكذوبة أكتوبر
» عاصفة شمسية تمر بالأرض الأربعاء !!!
» شداد : عيد الفطر الأربعاء (31) أغسطس
» مرحباً أكتوبر الأخضر مرحى - زيدان ابراهيم
» ثورة أكتوبر .. اكذوبة أكتوبر
» عاصفة شمسية تمر بالأرض الأربعاء !!!
» شداد : عيد الفطر الأربعاء (31) أغسطس
» مرحباً أكتوبر الأخضر مرحى - زيدان ابراهيم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى