شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
من طرف أزهرى الحاج البشير اليوم في 7:19 am
شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
مجهود مقدر ومازال أمام الجميع الكثير للإرتقاء بالموقع ، سأهديكم قصيدة للشاعر المهندس محمد عبد اللة شمو
زنزبار الجزيرة الجسد
خذينى اليكِ..
لأكتبَ شعراً بحجمِ حنينى الى مقلتيكِ
خذينى الى ما وراءِ الطبيعةِ..
لحناً حزيناً يفكُّ اسارى
فإنىِ المحيطُ الذى يتشكّلُ حول رمالكِ..
يحمى القَرنَفَلَ يا ((زنزبارى)
إنتِ إطارى وشكلُ انبهارى
وأنتِ المرايا التى تستطيلُ وتفضحُ عارى
وقد أفهمونى بأنكِ سر’’ يثيرُ الغضبْ
ولكننى .بغير سبب تناثرتُ فيكِ
فصرتِ البحارَ التى أغرقتنى..
وما فتأتْ تستفزُ جذورى
وصرِت الفقيه الذى يتعمدُّ أن يزدرينى
ويأخذُ قسراً جميعَ نزورى
وصرتِ المواويلَ والذكريات
صؤتِ الشوارعَ والحافلات
وصرتِ التبغَ الذى قد تناثرَ فى الرئتينِ كما الأوكسجين
صرتِ الفتنةَ فى كربلاء...
وصرتِ الخوارج والخارجين
وصرتِ الطريقَ التى أرهقتنى وما أرهقتنى
وصرت المياه التى أغرقتنى وما أغرقتنى
فأيقنتُ أن الذى قيلَ عنك لعمرى صحيحْ
فقد صرتِ ضدى وضدّ القبيله
صرِت فيتنام قلبى الجريح...
تناثرتُ فيكِ..كحِال الزهورِ على المزهريه
وما أن أودُّ الهروبَ بعيداً..
أحسُ بشىءٍ كما الجاذبيه
فأنسى الحديثَ الذى قيلَ عنك
أنسى الحياةَ.. وربَ المبادىءَ المذهبيه
وأرجعُ وحدى اليكِ أجىءُ..رغمِ الرياح ورغمِ الدوار
خذينى اليكِِ
فأنتِ اطارى ِ
وشكلُ انبهارى
وأنت المرايا التى تستطيلُ وتفضحُ عارى
تغنى لشمو مصطفى سيد أحمد برائعتة مريم الأخرى وأوعدكم بالنص الكامل لها قريبا
مع خالص مودتى
أزهرى
من طرف أزهرى الحاج البشير اليوم في 7:19 am
شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
مجهود مقدر ومازال أمام الجميع الكثير للإرتقاء بالموقع ، سأهديكم قصيدة للشاعر المهندس محمد عبد اللة شمو
زنزبار الجزيرة الجسد
خذينى اليكِ..
لأكتبَ شعراً بحجمِ حنينى الى مقلتيكِ
خذينى الى ما وراءِ الطبيعةِ..
لحناً حزيناً يفكُّ اسارى
فإنىِ المحيطُ الذى يتشكّلُ حول رمالكِ..
يحمى القَرنَفَلَ يا ((زنزبارى)
إنتِ إطارى وشكلُ انبهارى
وأنتِ المرايا التى تستطيلُ وتفضحُ عارى
وقد أفهمونى بأنكِ سر’’ يثيرُ الغضبْ
ولكننى .بغير سبب تناثرتُ فيكِ
فصرتِ البحارَ التى أغرقتنى..
وما فتأتْ تستفزُ جذورى
وصرِت الفقيه الذى يتعمدُّ أن يزدرينى
ويأخذُ قسراً جميعَ نزورى
وصرتِ المواويلَ والذكريات
صؤتِ الشوارعَ والحافلات
وصرتِ التبغَ الذى قد تناثرَ فى الرئتينِ كما الأوكسجين
صرتِ الفتنةَ فى كربلاء...
وصرتِ الخوارج والخارجين
وصرتِ الطريقَ التى أرهقتنى وما أرهقتنى
وصرت المياه التى أغرقتنى وما أغرقتنى
فأيقنتُ أن الذى قيلَ عنك لعمرى صحيحْ
فقد صرتِ ضدى وضدّ القبيله
صرِت فيتنام قلبى الجريح...
تناثرتُ فيكِ..كحِال الزهورِ على المزهريه
وما أن أودُّ الهروبَ بعيداً..
أحسُ بشىءٍ كما الجاذبيه
فأنسى الحديثَ الذى قيلَ عنك
أنسى الحياةَ.. وربَ المبادىءَ المذهبيه
وأرجعُ وحدى اليكِ أجىءُ..رغمِ الرياح ورغمِ الدوار
خذينى اليكِِ
فأنتِ اطارى ِ
وشكلُ انبهارى
وأنت المرايا التى تستطيلُ وتفضحُ عارى
تغنى لشمو مصطفى سيد أحمد برائعتة مريم الأخرى وأوعدكم بالنص الكامل لها قريبا
مع خالص مودتى
أزهرى
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
لك التحية وانت تمدنا بهذه الروائع
تقبل فائق احترامى
ياسر
تقبل فائق احترامى
ياسر
yasir- Admin
رد: شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
وأرجعُ وحدى اليكِ أجىءُ..رغمِ الرياح ورغمِ الدوار
خذينى اليكِِ
فأنتِ اطارى ِ
وشكلُ انبهارى
وأنت المرايا التى تستطيلُ وتفضحُ عارى
تغنى لشمو مصطفى سيد أحمد برائعتة مريم الأخرى وأوعدكم بالنص الكامل لها قريبا
*************
منتظريييييييييييييييين مريم الاخري و اخريات من روائع الراحل المقيم مصطفي سيد احمد
خذينى اليكِِ
فأنتِ اطارى ِ
وشكلُ انبهارى
وأنت المرايا التى تستطيلُ وتفضحُ عارى
تغنى لشمو مصطفى سيد أحمد برائعتة مريم الأخرى وأوعدكم بالنص الكامل لها قريبا
*************
منتظريييييييييييييييين مريم الاخري و اخريات من روائع الراحل المقيم مصطفي سيد احمد
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
صباح الخيرات دكتورة إحسان
أعيد نشرها مرة أخرى وكنت قد ألصقتها فى ذاك الأوان
مريـم الآخــــرى : محمد عبد الله شمو
هاهى الأرض تغطت بالتعب
البحار إتخذت شكل الفراغ
وأنا مقياس رسم للتواصل .. والرحيل
وأنا الآن الترقب .. وإنتظار المستحيل
أنجبتنى مريم الأخرى قطاراً وحقيبة
أرضعتنى مريم الأخرى قوافى
ثم أهدتنى المنافى
هكذا قد خبرونى .. ثم قالوا لى ترجـّل
***********
ثم أنتِ .. أنت ياكل المحاور .. والدوائر
يا حكايات الصبا
تحفظين السر .. والمجد الذى مابين نهديك .. إختبا
ليس يعنيك الذى قد ضاع من عمرى هباء
وأنا .. يا صغيرتى .. لست أدرى ما الذى يدفعنى دفعاً .. إليك
ما الذى يجعلنى أبدو حزيناً
حين أرتاد التسكع .. فى مرايا وجنتيك
لا عليك
فعلي هذه السفوح .. المطمئنة
نحن قاتلنا سنيناً .. وأقتتلنا
نحن سجلنا التآلف .. فى إنفعالات الأجنة
وأحتوانا البحر .. والمد اليقاوم .. والشراع
يا هذه البنت التى
تمتد فى دنيايا سهلاً .. وربوعاً .. وبقاع
ما الذى قد صبّ فى عينيك شيئاً من تراجيديا الصراع
******
والمدى يمتد وجداً عابراً هذى المدينة
خبرينى هل أنا أبدو حزينا
هل أنا القاتل .. والمقتول حيناً .. والرهينة
هل أنا البحر الذى لا يأمن الآن السفينة ؟
خبئينى بين جدران المسام
قبلينى مرةً فى كل عام
فأنا أحتاج أن ألقاكِ فى كل عام
أنا أحتاج أن ألقاكِ فى ذرات جسمى
فى الشرايين المليئة بإنقلابات المزاج
فى إنعكاس الضوء
فى النافذة الأولى .. وبلـّور الزجاج
.. هكذا قد خبرونى .. ثم قالوا لى ترجل
***********
وعلى أطروحة الحلم المسافر .. ألتقيك
على حمى الرحيل المستمر .. الآن .. فى كل المواطن ألتقيك
فى مساحات التوهج .. فى جبينى .. ألتقيك
فى إنشطار الوقت .. فى كل الذرى
وفى حكايات الطفولة .. إذ يعود بنا الزمان .. القهقرى
آه لو تأتين يا سيدتى .. من كل فجٍ .. وأتجاه
من عميق الموج من صلب المياه
تستطيعين التنقل بين أرجائى وظلى
تستطيعين التوهج .. عند لحظات التجلى
ولعينيك إمتلاك وثائقى .. حتماً .. وقلبى
ولعينيك التنصل .. عن مواثيقى ودربى
هكذا قد خبرونى .. ثم قالوا لى ترجل
**********
وأنا أبحث عن صيغة هذا البعد .. هذا اللاّ نهائى
عن قرار الشعر .. عن لون التـّغرُّب
بين جدران المقاهى
آه لو تأتين ... آهِ
تجدين الإِلف الممتد سهولاً .. بإنتظارك
وأنا .. كالحذر المنساب .. خوفاً
بين صالات الجمارك
كالرحيل .. كالترقب .. وإنتظار المستحيل
هكذا قد خبرونى
ثم قالوا لى ترجل
أعيد نشرها مرة أخرى وكنت قد ألصقتها فى ذاك الأوان
مريـم الآخــــرى : محمد عبد الله شمو
هاهى الأرض تغطت بالتعب
البحار إتخذت شكل الفراغ
وأنا مقياس رسم للتواصل .. والرحيل
وأنا الآن الترقب .. وإنتظار المستحيل
أنجبتنى مريم الأخرى قطاراً وحقيبة
أرضعتنى مريم الأخرى قوافى
ثم أهدتنى المنافى
هكذا قد خبرونى .. ثم قالوا لى ترجـّل
***********
ثم أنتِ .. أنت ياكل المحاور .. والدوائر
يا حكايات الصبا
تحفظين السر .. والمجد الذى مابين نهديك .. إختبا
ليس يعنيك الذى قد ضاع من عمرى هباء
وأنا .. يا صغيرتى .. لست أدرى ما الذى يدفعنى دفعاً .. إليك
ما الذى يجعلنى أبدو حزيناً
حين أرتاد التسكع .. فى مرايا وجنتيك
لا عليك
فعلي هذه السفوح .. المطمئنة
نحن قاتلنا سنيناً .. وأقتتلنا
نحن سجلنا التآلف .. فى إنفعالات الأجنة
وأحتوانا البحر .. والمد اليقاوم .. والشراع
يا هذه البنت التى
تمتد فى دنيايا سهلاً .. وربوعاً .. وبقاع
ما الذى قد صبّ فى عينيك شيئاً من تراجيديا الصراع
******
والمدى يمتد وجداً عابراً هذى المدينة
خبرينى هل أنا أبدو حزينا
هل أنا القاتل .. والمقتول حيناً .. والرهينة
هل أنا البحر الذى لا يأمن الآن السفينة ؟
خبئينى بين جدران المسام
قبلينى مرةً فى كل عام
فأنا أحتاج أن ألقاكِ فى كل عام
أنا أحتاج أن ألقاكِ فى ذرات جسمى
فى الشرايين المليئة بإنقلابات المزاج
فى إنعكاس الضوء
فى النافذة الأولى .. وبلـّور الزجاج
.. هكذا قد خبرونى .. ثم قالوا لى ترجل
***********
وعلى أطروحة الحلم المسافر .. ألتقيك
على حمى الرحيل المستمر .. الآن .. فى كل المواطن ألتقيك
فى مساحات التوهج .. فى جبينى .. ألتقيك
فى إنشطار الوقت .. فى كل الذرى
وفى حكايات الطفولة .. إذ يعود بنا الزمان .. القهقرى
آه لو تأتين يا سيدتى .. من كل فجٍ .. وأتجاه
من عميق الموج من صلب المياه
تستطيعين التنقل بين أرجائى وظلى
تستطيعين التوهج .. عند لحظات التجلى
ولعينيك إمتلاك وثائقى .. حتماً .. وقلبى
ولعينيك التنصل .. عن مواثيقى ودربى
هكذا قد خبرونى .. ثم قالوا لى ترجل
**********
وأنا أبحث عن صيغة هذا البعد .. هذا اللاّ نهائى
عن قرار الشعر .. عن لون التـّغرُّب
بين جدران المقاهى
آه لو تأتين ... آهِ
تجدين الإِلف الممتد سهولاً .. بإنتظارك
وأنا .. كالحذر المنساب .. خوفاً
بين صالات الجمارك
كالرحيل .. كالترقب .. وإنتظار المستحيل
هكذا قد خبرونى
ثم قالوا لى ترجل
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: شكرا لكل الذين أسهموا فى هذا الفعل الجميل
فعلي هذه السفوح .. المطمئنة
نحن قاتلنا سنيناً .. وأقتتلنا
نحن سجلنا التآلف .. فى إنفعالات الأجنة
وأحتوانا البحر .. والمد اليقاوم .. والشراع
يا هذه البنت التى
تمتد فى دنيايا سهلاً .. وربوعاً .. وبقاع
ما الذى قد صبّ فى عينيك شيئاً من تراجيديا الصراع
شكرا ابونوال و دكتورة احسان على البحت المفيد
تحياتى
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى