اليوم سيكتمل عقد الفرق المتاهلة لكاس العالم بجنوب افريقيا
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اليوم سيكتمل عقد الفرق المتاهلة لكاس العالم بجنوب افريقيا
يستضيف اليوم استاد المريخ السوداني في العاصمة الوطنية ام درمان أقوي وأشرس تصفيات افريقية تشهدها بطولة كأس العالم حينما يلتقي منتخبا مصر والجزائر في مباراة فاصلة لتحديد آخر منتخب إفريقي متأهل لمونديال 2010 والمقرر لها أن تقام علي ملعب المريخ بأم درمان السودانية.
وكان لقاء الجولة الأخيرة قبل أربعة أيام قد انتهي بين المنتخبين بفوز بطل إفريقيا بهدفين دون رد لتتساوي مصر والجزائر في رصيد النقاط وفارق الأهداف ويحتكما لمباراة فاصلة تقام في السودان حسبما قرر الاتحاد الدولي لكر القدم (فيفا) في وقت لاحق.
وسيدخل الفائز من تلك المواجهة التاريخ من أوسع أبوابه، حيث سيضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، أولهم التواجد في المحفل العالمي لثالث مرة في تاريخه، حيث تأهل المصريون مرتين عامي 1934 و1990، والجزائر أيضا مرتين عامي 1982 و1986.
لذا ستكون العودة بالنسبة للفراعنة بعد 20 سنة هامة لهذا الجيل صاحب انجازات الكرة المصرية، ونفس الحال بالنسبة للخضر الذين غابوا عالميا لمدة 24 عاما، وترنحوا قاريا ولم يكن أي بصمة منذ عام 1990 حينما فازوا بأمم إفريقيا التي نظمتها الجزائر.
أما ثاني انجاز فسيكون حضور أول بطولة كأس عالم تقام في القارة السمراء علي ارض جنوب إفريقيا، فهي فرصة للعب داخل الأجواء الإفريقية المناسبة والمألوفة للاعبين الأفارقة ومنهم المصريين والجزائريين.
ثم يأتي أهم انجاز وهو شرف تمثيل العرب في هذا المونديال، حيث سيكون المتأهل من مصر أو الجزائر هو المنتخب العربي الوحيد الذي سيسافر للمشاركة في هذا العرس العالمي بعد توديع ممثلو العرب في قاراتي آسيا وإفريقيا الواحد تلو الآخر.
ومن هنا تأتي أهمية تلك المباراة بجانب التنافس الأبدي بين مصر والجزائر علي بطاقات التأهل لكأس العالم، وأخذت تلك المباراة اهتمام العديد من متابعي الكرة داخل وخارج حدود البلدين، بل إن الأمر اخذ علي انه حرب ضروس ستنتهي بمقتل احد المصارعين والرقص علي جثته وهي امور غير موجودة في كرة القدم.
ومساء الأربعاء ينتهي حلم ويتحقق حلم آخر، فلكل منتخب حقه المشروع في بذل الجهد والعرق وكل ما يملك من اجل تحقيق شعب بأكمله يتمني أن يري منتخب بلده يناطح الكبار ويشاهده العالم في اكبر بطولة في العالم .. فلمن ستضحك الكرة في النهاية؟.
وبالعودة لمشوار المنتخبين، نجد إن المنتخب المصري حقق ما لم يتوقعه الكثير من المتابعين لمشواره طوال التصفيات، فرجال مصر تمكنوا من حصد 12 نقطة كاملة من أربع انتصارات متوالية داخل وخارج الديار، وهو أمر بدا صعبا في البداية ولكنه تحقق.
أما الجزائر، فاغلب خبراء الكرة كانوا قد رشحوا هذا المنتخب للتأهل بسهولة للمونديال خاصة بعد تعثر المصريون في بداية المشوار وفقدهم لخمس نقاط كاملة في أول جولتين، ولكن سارت الأمور في ممر ضيق إلي انتهت لنقطة الصفر مجددا، فالآن الأمر أصبح مناصفة بين الخضر والفراعنة.
المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر تختلف كل الاختلاف عن لقاء الجولة الختامية للتصفيات التي أقيمت بالقاهرة يوم السبت، فمباراة السودان يمكن لهدف واحد أن يؤهل صاحبه، عكس ما كانت مباراة 14 نوفمبر التي كانت تدخل فيها حسابات الأهداف.
أما عن فنيات تلك المباراة، فمن الصعب الخوض بها نظرا لما تحمله لحسابات تكتيكية عديدة يختزنها الجهازين الفنيين لكل منتخب، فالأمر يحتمل كل شيء، ولكن الشيء الواقعي الوحيد هو عودة المدافع وائل جمعة لصفوف مصر، ويتوقع أن تشهد المباراة عودة حسني عبدربه الغائب عن اللقاء الماضي.
أما الجانب الجزائري، فسيعاني غياب ورقتين هامتين في صفوفه، أولها الحارس لوناس جواوي الذي لم يغب عن مباريات الخضر طوال التصفيات، والثانية تتمثل في غياب الخطير خالد لموشيه واللاعبان نالا البطاقة الصفراء الثانية في لقاء القاهرة.
وتواصلت الحرب النفسية والكلامية بين المعسكرين وخاصة من الجانب الجزائري الذي تابع إعلامه شحن "غير معنوي" ضد منتخب مصر ومناصروه، ورغم حالة الشحن غير الطبيعية والتي أخذت تزيد مع مرور الوقت، إلا إن الفراعنة كانوا بعيدين عن متابعة تلك الأنباء والأحاديث غير المسئولة.
ويأمل حسن شحاتة أن يعود مع أبناءه بنصر عزيز يقدمه هدية للشعب المصري مع حلول أيام عيد الأضحى المبارك، لتكون أفضل عيدية لهذا الجمهور الذي عشق كرة القدم أكثر من أي وقت بسبب هذا الجيل الذي يستحق أن يمثل العرب في المونديال.
اللعب في السودان
وكان شحاتة ولاعبو مصر سعداء لوجودهم في الأراضي السودانية التي تعتبر بمثابة بلدهم الثاني إن لم تكن نفس البلد التي عاشوا بها، حيث قال شحاتة إن المباراة ستقام في مصر وليس السودان، فيما أكد لاعب الفريق محمد زيدان إن التأهل إذا ما حدث فان اللاعبين سيهدونه للسودانيين.
فيما أكد رابح سعدان المدير الفني للجزائر أن التأهل سيأتي من الخرطوم بعد أن أضاعه لاعبوه في القاهرة، ووعد بالإطاحة بالفراعنة في السودان والعودة ببطاقة التأهل رغم الغيابات التي لن تؤثر علي صفوف فريقه حسب وصفه.
وتوالت علي الأراضي السودانية العديد من الأفواج والطائرات التي تحمل جمهور المنتخبين من اجل المساندة وتشجيع مصر والجزائر كل علي حسب ميوله، وارتفعت نبرة المطالبة بتوفير كل سبل الراحة لسفر الجماهير إلي السودان.
اما في قارة اوربا يستضيف الديك الفرنسي نظيره الايرلندي في استاد سان دوني الشهير في ضاحية باريس الذي له ذكريات جميلة مع الفرنسيين فهو مصدر تفاؤل للفرنسيين وسبق ان حمل فيه الديوك اغلي بطولة وهي كاس العالم ومن اعتي الفرق انذاك منتخب السامبا بقيادة دونقا وبيبيتو ورونالدو وريفالدو والمجرة الطويلة من النجوم فالفرنسيون رغم انهم يلعبون المباراة بارتياح كامل لان مباراة الذهاب انتهت بالفوز بهدف انيلكا الا انهم سيطالبون دومنيك بالفوز لانهم مازالو يتفخرون ببقاياارواح الجيل الذهبي (جيل ذيدان) منهم تيري اوري والبعيد عن مستواه فييرا ويملك دومنيك الورقة الرابحة لحسم الموقعة في صالحه امثال اوري وبنذيما المتألق اخيرا مع الريال في ظل غياب رونالدو وغوركوف وانيلكا مهاجم شيلسي اما المنتخب الايرلدني فليس مالديه ان يخسره فعليه بالهجوم منذ اللحظات الاولي وهو امر قد يكلفه الكثير
وفي مباراة اخري يلتقي المنتخب البرتقالي مع نظيره البوسني في مباراة تحمل مخاطر كتيرة لرفاق رونالدو نظراً للفوز الهذيل في لشبونة بهدف مقابل لاشي وكان بامكان منتخب البوسنة ان يتعادل في اللحظات الاخيرة من المباراة لولا سوء الحظ الذي لاذمهم فهي مباراة قد تذهب بابنا كيروش بعيداً عن مونديال مانديلا لان البوسنيين سيحاربون بكل مالديهم في ارضهم
وفي مباراة اخري يلتقي اليونان مع اوكرانيا ونتيجة الزهاب انتهت بالتعادل السلبي وفي مباراة اخري يلتقي المنتخب الروسي الفائذ في ارضه بهدفين لهدف علي المنتخب السلوفيني وهي مباراة قد تعصف بالدب الروسي من المونديال لان السلوفينين يكفيهم الفوذ بهدف نظيف حتي يلحق بركب المتاهلين للمونديال
كما يستضيف منتخب اورغواي نظيره منتخب كوستاريكافي مباراة الملحق الذي يجمع بين ملقي امريكا الجنوبية ومنطقة الكوناكاف وسيلعب منتخبالاورغواي بكل راحة لان مباراة الذهاب انتهت بالفوز بهدف نظيف خارج دياره ويكفيه التعادل او الفوز باي نتيجة وهذا مايكون وارد في حسابات الاورغواي نظرا للامكانيات العالية التي يتمتع بها لاعبيه
وكان لقاء الجولة الأخيرة قبل أربعة أيام قد انتهي بين المنتخبين بفوز بطل إفريقيا بهدفين دون رد لتتساوي مصر والجزائر في رصيد النقاط وفارق الأهداف ويحتكما لمباراة فاصلة تقام في السودان حسبما قرر الاتحاد الدولي لكر القدم (فيفا) في وقت لاحق.
وسيدخل الفائز من تلك المواجهة التاريخ من أوسع أبوابه، حيث سيضرب أكثر من عصفور بحجر واحد، أولهم التواجد في المحفل العالمي لثالث مرة في تاريخه، حيث تأهل المصريون مرتين عامي 1934 و1990، والجزائر أيضا مرتين عامي 1982 و1986.
لذا ستكون العودة بالنسبة للفراعنة بعد 20 سنة هامة لهذا الجيل صاحب انجازات الكرة المصرية، ونفس الحال بالنسبة للخضر الذين غابوا عالميا لمدة 24 عاما، وترنحوا قاريا ولم يكن أي بصمة منذ عام 1990 حينما فازوا بأمم إفريقيا التي نظمتها الجزائر.
أما ثاني انجاز فسيكون حضور أول بطولة كأس عالم تقام في القارة السمراء علي ارض جنوب إفريقيا، فهي فرصة للعب داخل الأجواء الإفريقية المناسبة والمألوفة للاعبين الأفارقة ومنهم المصريين والجزائريين.
ثم يأتي أهم انجاز وهو شرف تمثيل العرب في هذا المونديال، حيث سيكون المتأهل من مصر أو الجزائر هو المنتخب العربي الوحيد الذي سيسافر للمشاركة في هذا العرس العالمي بعد توديع ممثلو العرب في قاراتي آسيا وإفريقيا الواحد تلو الآخر.
ومن هنا تأتي أهمية تلك المباراة بجانب التنافس الأبدي بين مصر والجزائر علي بطاقات التأهل لكأس العالم، وأخذت تلك المباراة اهتمام العديد من متابعي الكرة داخل وخارج حدود البلدين، بل إن الأمر اخذ علي انه حرب ضروس ستنتهي بمقتل احد المصارعين والرقص علي جثته وهي امور غير موجودة في كرة القدم.
ومساء الأربعاء ينتهي حلم ويتحقق حلم آخر، فلكل منتخب حقه المشروع في بذل الجهد والعرق وكل ما يملك من اجل تحقيق شعب بأكمله يتمني أن يري منتخب بلده يناطح الكبار ويشاهده العالم في اكبر بطولة في العالم .. فلمن ستضحك الكرة في النهاية؟.
وبالعودة لمشوار المنتخبين، نجد إن المنتخب المصري حقق ما لم يتوقعه الكثير من المتابعين لمشواره طوال التصفيات، فرجال مصر تمكنوا من حصد 12 نقطة كاملة من أربع انتصارات متوالية داخل وخارج الديار، وهو أمر بدا صعبا في البداية ولكنه تحقق.
أما الجزائر، فاغلب خبراء الكرة كانوا قد رشحوا هذا المنتخب للتأهل بسهولة للمونديال خاصة بعد تعثر المصريون في بداية المشوار وفقدهم لخمس نقاط كاملة في أول جولتين، ولكن سارت الأمور في ممر ضيق إلي انتهت لنقطة الصفر مجددا، فالآن الأمر أصبح مناصفة بين الخضر والفراعنة.
المباراة الفاصلة بين مصر والجزائر تختلف كل الاختلاف عن لقاء الجولة الختامية للتصفيات التي أقيمت بالقاهرة يوم السبت، فمباراة السودان يمكن لهدف واحد أن يؤهل صاحبه، عكس ما كانت مباراة 14 نوفمبر التي كانت تدخل فيها حسابات الأهداف.
أما عن فنيات تلك المباراة، فمن الصعب الخوض بها نظرا لما تحمله لحسابات تكتيكية عديدة يختزنها الجهازين الفنيين لكل منتخب، فالأمر يحتمل كل شيء، ولكن الشيء الواقعي الوحيد هو عودة المدافع وائل جمعة لصفوف مصر، ويتوقع أن تشهد المباراة عودة حسني عبدربه الغائب عن اللقاء الماضي.
أما الجانب الجزائري، فسيعاني غياب ورقتين هامتين في صفوفه، أولها الحارس لوناس جواوي الذي لم يغب عن مباريات الخضر طوال التصفيات، والثانية تتمثل في غياب الخطير خالد لموشيه واللاعبان نالا البطاقة الصفراء الثانية في لقاء القاهرة.
وتواصلت الحرب النفسية والكلامية بين المعسكرين وخاصة من الجانب الجزائري الذي تابع إعلامه شحن "غير معنوي" ضد منتخب مصر ومناصروه، ورغم حالة الشحن غير الطبيعية والتي أخذت تزيد مع مرور الوقت، إلا إن الفراعنة كانوا بعيدين عن متابعة تلك الأنباء والأحاديث غير المسئولة.
ويأمل حسن شحاتة أن يعود مع أبناءه بنصر عزيز يقدمه هدية للشعب المصري مع حلول أيام عيد الأضحى المبارك، لتكون أفضل عيدية لهذا الجمهور الذي عشق كرة القدم أكثر من أي وقت بسبب هذا الجيل الذي يستحق أن يمثل العرب في المونديال.
اللعب في السودان
وكان شحاتة ولاعبو مصر سعداء لوجودهم في الأراضي السودانية التي تعتبر بمثابة بلدهم الثاني إن لم تكن نفس البلد التي عاشوا بها، حيث قال شحاتة إن المباراة ستقام في مصر وليس السودان، فيما أكد لاعب الفريق محمد زيدان إن التأهل إذا ما حدث فان اللاعبين سيهدونه للسودانيين.
فيما أكد رابح سعدان المدير الفني للجزائر أن التأهل سيأتي من الخرطوم بعد أن أضاعه لاعبوه في القاهرة، ووعد بالإطاحة بالفراعنة في السودان والعودة ببطاقة التأهل رغم الغيابات التي لن تؤثر علي صفوف فريقه حسب وصفه.
وتوالت علي الأراضي السودانية العديد من الأفواج والطائرات التي تحمل جمهور المنتخبين من اجل المساندة وتشجيع مصر والجزائر كل علي حسب ميوله، وارتفعت نبرة المطالبة بتوفير كل سبل الراحة لسفر الجماهير إلي السودان.
اما في قارة اوربا يستضيف الديك الفرنسي نظيره الايرلندي في استاد سان دوني الشهير في ضاحية باريس الذي له ذكريات جميلة مع الفرنسيين فهو مصدر تفاؤل للفرنسيين وسبق ان حمل فيه الديوك اغلي بطولة وهي كاس العالم ومن اعتي الفرق انذاك منتخب السامبا بقيادة دونقا وبيبيتو ورونالدو وريفالدو والمجرة الطويلة من النجوم فالفرنسيون رغم انهم يلعبون المباراة بارتياح كامل لان مباراة الذهاب انتهت بالفوز بهدف انيلكا الا انهم سيطالبون دومنيك بالفوز لانهم مازالو يتفخرون ببقاياارواح الجيل الذهبي (جيل ذيدان) منهم تيري اوري والبعيد عن مستواه فييرا ويملك دومنيك الورقة الرابحة لحسم الموقعة في صالحه امثال اوري وبنذيما المتألق اخيرا مع الريال في ظل غياب رونالدو وغوركوف وانيلكا مهاجم شيلسي اما المنتخب الايرلدني فليس مالديه ان يخسره فعليه بالهجوم منذ اللحظات الاولي وهو امر قد يكلفه الكثير
وفي مباراة اخري يلتقي المنتخب البرتقالي مع نظيره البوسني في مباراة تحمل مخاطر كتيرة لرفاق رونالدو نظراً للفوز الهذيل في لشبونة بهدف مقابل لاشي وكان بامكان منتخب البوسنة ان يتعادل في اللحظات الاخيرة من المباراة لولا سوء الحظ الذي لاذمهم فهي مباراة قد تذهب بابنا كيروش بعيداً عن مونديال مانديلا لان البوسنيين سيحاربون بكل مالديهم في ارضهم
وفي مباراة اخري يلتقي اليونان مع اوكرانيا ونتيجة الزهاب انتهت بالتعادل السلبي وفي مباراة اخري يلتقي المنتخب الروسي الفائذ في ارضه بهدفين لهدف علي المنتخب السلوفيني وهي مباراة قد تعصف بالدب الروسي من المونديال لان السلوفينين يكفيهم الفوذ بهدف نظيف حتي يلحق بركب المتاهلين للمونديال
كما يستضيف منتخب اورغواي نظيره منتخب كوستاريكافي مباراة الملحق الذي يجمع بين ملقي امريكا الجنوبية ومنطقة الكوناكاف وسيلعب منتخبالاورغواي بكل راحة لان مباراة الذهاب انتهت بالفوز بهدف نظيف خارج دياره ويكفيه التعادل او الفوز باي نتيجة وهذا مايكون وارد في حسابات الاورغواي نظرا للامكانيات العالية التي يتمتع بها لاعبيه
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
رد: اليوم سيكتمل عقد الفرق المتاهلة لكاس العالم بجنوب افريقيا
وفي العام 2300م تأهل المنتخب السوداني لاول مرة في تاريخه لنهائيات كاس العالم المقامة بالخرطوم حيث تزامن التأهل مع موافقة الفيفا بعد لايّ وجهد من الموافقة علي ذلك وقد ساعد افتتاح الاستادات العالمية بكل من الابيض نيالا زالنجي جوبا نمولي كادقلي وبورسودان ...دنقلا شندي ...الخ في امر الموافقة ..الجدير بالذكر ان هذه الاستادات لا تضاهيها اي استادات في العالم اجمع نسبة لحداثتها واستخدام اخر ما توصلت له التكنولوجيا ....
تسابقت الفضايات لنقل الحدث الا ان شداد الصغير ال1ي ورث ادارة الاتحاد العام لكرة القدم امر بالتأني في اختيار الشركات الراعية........
تسابقت الفضايات لنقل الحدث الا ان شداد الصغير ال1ي ورث ادارة الاتحاد العام لكرة القدم امر بالتأني في اختيار الشركات الراعية........
عدل سابقا من قبل nashi في 18th نوفمبر 2009, 10:18 عدل 1 مرات
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: اليوم سيكتمل عقد الفرق المتاهلة لكاس العالم بجنوب افريقيا
هم بس يا اختي فالحين في دي كويس
وشنو الايام دي مافي حاجة عن بنات وليامز وناس شاربوفا ونادال ماكنتي جايانا بكل جديد عنهم؛ بعد ان قاطعتي ناس التعاون من الخماسية الشهيرة
وشنو الايام دي مافي حاجة عن بنات وليامز وناس شاربوفا ونادال ماكنتي جايانا بكل جديد عنهم؛ بعد ان قاطعتي ناس التعاون من الخماسية الشهيرة
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
رد: اليوم سيكتمل عقد الفرق المتاهلة لكاس العالم بجنوب افريقيا
لانه لا توجد دورة تنس حالياً ولان اصحاب الخماسية الشهيرة قرروا تجاوز الاحزان والتفكير في قادم المواعيد ودعواتك لهم بالتوفيق
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
مواضيع مماثلة
» نتائج تصفيات افريقيا المزدوجة لكاس العالم وامم افريقيا
» حمى كأس العالم تجتاح جنوب افريقيا!!!
» برشلونة بطلاً لكاس السوبر الاوربي
» بالصورة: نشطاء علي موقع التواصل الإجتماعي يتوجون السودان بطلاً لكاس الخليج رغم فوز قطر به
» الفرق بين المرأة والموبايــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
» حمى كأس العالم تجتاح جنوب افريقيا!!!
» برشلونة بطلاً لكاس السوبر الاوربي
» بالصورة: نشطاء علي موقع التواصل الإجتماعي يتوجون السودان بطلاً لكاس الخليج رغم فوز قطر به
» الفرق بين المرأة والموبايــــــــــــــــــــــــــــــــــــل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى