قلَّ في شَطِّ نَهْرَوَانَ اغْتِمَاضِي.... وَدَعَانِي هَوَى العُيُونِ الْمِرَاضِ ...ضاديات العرب
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
قلَّ في شَطِّ نَهْرَوَانَ اغْتِمَاضِي.... وَدَعَانِي هَوَى العُيُونِ الْمِرَاضِ ...ضاديات العرب
الشاعر: الحكم بن حكيم الملقب بالطِّرْماح ( المعتد المزهو بنفسه)
قلَّ في شـطِّ نهـروانَ اغتماضـي ودَعَاني هَـوَى العُيُـونِ المِـراضِ
فَتَطَرَّبْـتُ لِلْهَـوَى ، ثُـمَّ أقْصَـرْتُ رِضاً بالتُّقَى ، وذُو البِرِّ راضـي
وأرَانِـي المَليـكُ رُشْـدِي، وقَــدْ كُنْـتُ أخَا عُنْجُهِيَّـة ٍ واعْتِـراضِ
غيرَ مَا ريبة ٍ سـوَى ريِّـقِ الغـرَّة ، ثـمَّ ارعويـتُ عنـدَ البيـاضِ
لاَتَ هَنَّا ذِكْـرَى بُلَهْنِيَـة ِ الـدَّهْـرِ، وأنَّى ذِكْرَى السِّنِينَ المَواضـي
فاذهبوا ما إليكُـمْ، خفـضَ الحـلـمُ عِنانـي، وعُـرِّيَـتْ أنْقـاضـي
وذَهَلْتُ الصِّبـا، وأرْشَدَنـي الـلَّـهُ بدهـرٍ ذي مــرَّة ٍ وانتـقـاضِ
وجرَى بالّذي أخـافُ مـنَ البـيـنِ لَعِيـنٌ يَنُـوضُ كُـلَّ مَـنَـاضِ
صَيْدَحِيُّ الضُّحَـى ، كَـأنَّ نَسَـاهُ حينَ يجتـثُّ رجلَـهُ، فـي إبـاضِ
فسوفَ تدنيكَ مـنْ لميـسَ سبنْتَـاة ُ أمَارَتْ بالبَـوْلِ مـاءَ الكِـرَاضِ
أضمرتْهُ عشريـنَ يومـاً، ونيلَـتْ حينَ نيلَتْ يعـارة ً فـي عـراضِ
فهْـيَ قـوداءُ، نفِّجـتْ عضُداهـاعنْ زحاليقِ صفصفٍ ذي دحـاضٍ
عَوْسَرَانِيَّـة ٌ إِذَا انْتَفَـضَ الخِـمْـسُ نطـافَ الفظيـظِ أيَّ انتفـاضِ
وأوَتْ بِلَّـة ُ الكَظُـومِ إلـى الـفَـظِّ، وجالَـتْ معاقـدُ الأربــاضِ
مِثْلُ عَيْـرِ الفَـلاة ِ، شَاخَـسَ فَـاهُ طُولُ كَدِمْ القَطَا وطُـولُ العِضَـاضِ
صنتُعُ الحاجبينِ، خرَّطـة ُ البـقـلُ بديَّـاً قبـلَ استكـاكِ الرِّيـاضِ
فهْوَ خلوُ الأعصـالِ إلاَّ مـنَ المـاءِ ومَلْهُـودِ بَـارِضٍ ذِي انْهيَـاضِ
ويَظَلُّ المَلـيَّ يُوفـي عَلَـى القَـرْنِ عَذُوباً كالحُرْضَـة ِ المُسْتَفـاضِ
يرعمُ الشَّمسَ أنْ تميـلَ بمثـلِ الـجبءِ، جـأبٌ مقـذَّفٌ بالنِّحـاضِ
وخَـوِيٍّ سَهْـلٍ، يُثِيـرُ بِـهِ القَـوْمُ رباضـاً للعيـنِ بعـدَ ربــاضِ
وقلاصـاً لـمْ يغـذُهُـنَّ غـبـوقٌ دَائِـمـاتِ النَّحِـيـمِ والإِنْـقَـاضِ
ومحاريـجَ مـنْ سعـارٍ وغـيـنٍ وغماليـلِ مدجـنـاتِ الغـيـاضِ
ملبسـاتِ القتـامِ، يمسـي عليهَـامِثْـلُ سَاجِـي دَوَاجِـنِ الحَـرَّاضِ
فَتَرَى الكُدْرَ فـي مَنَاكِبِهـا الغُـبْـرِ رَذَايَا مِـنْ طُـولِ انْقِضَـاضِ
كَبَقَايَا الثُّـوَى نُبِـذْنَ مِـنَ الصَّـيْـفِ جنوحاً بالجرِّ ذي الرِّضراضِ
أوْ كمحلـوجِ جعثـنِ بلَّـهُ الـقـطـر، فَأَضْحَى مُـوَدِّسَ الأعْـرَاضِ
قـدْ تجاوزتُهـا بهضَّـاءَ كالجـنَّـة ِ يُخْفُونَ بَعْضَ قَـرْعِ الوِفَـاضِ
إنَّنـا معشـرٌ، شمائلُنـا الـصَّـبـرُ إذا الخوفُ مـالَ بالأحفـاضِّ
نُصُرٌ لِلذَّلِيـلِ فـي نَـدْوَة ِ الحَـيْـيِ، مَرائِيـبُ لِلثَّـأَى الُمنْهـاضِ
لمْ يفتْنـا بالوتـرِ قـومٌ، وللضَّـيـمِ رجـالٌ يرضـونَ بالإغمـاضِ
فيهمُ سطـوة ٌ إذا الحلـمُ لـمْ يـقْـبـلْ، وفيهـمْ تجـاوزٌ وتغاضـي
منْ يرمْ جمعهـمْ يجدهُـمْ مراجـيـحَ حُمَـاة ً لِلْعُـزَّلِ الأحْــرَاضِ
طيِّبـي أنفـسٍ، إذا رهبُـوا الغـارة َ نمشي إلى الحتوفِ القواضـي
فسـلِ النَّـاسَ إنْ جهـلـتَ، وإنْشئْـتَ قضَى بيننا وبينَـكَ قاضـي
هَلْ عَدَتْنا ظَعِينَـة ٌ تَطْلُـبُ العِـزَّمِنَ النَّاسِ في الخُطوبِ المَوَاضـي
كـمْ عـدوٍّ لنَـا قراسيـة ِ العـزِّ تركنـا لحمـاً عـلـى أوفــاضِ
وجلبنْنـا إليهـمُ الخيـلَ فاقـتـيـضَ حِمَاهُمْ، والحَرْبُ ذَاتُ اقْتِيَاضِ
بِجِـلادٍ يَفْـرِي الشُّـؤُونَ وطَعْـنٍ مِثْـلِ إِيـزَاغِ شَامِـذَاتِ المَخـاضِ
ذِي فُرُوغٍ، يَظَلُّ مِـنْ زَبَـدِ الجَـوْفِ عَلَـيْـهِ كَثـامِـرِ الحُـمَّـاضِ
نَقَبَـتْ عَنْهُـمُ الحُـرُوبُ، فَذاقُـوا بَأْسَ مُسْتَأْصِـلِ العِـدَى مُبْتَـاضِ
كلُّ مستأنسٍ إلى الموتِ، قـدْ خـاضَ إليـهِ بالسَّيـفِ كـلَّ مخـاضِ
لاَ يَنـي يخـمـضُ الـعـدوًّ، وذوالخلَّـة ِ يُشْفَى صَـداهُ بالإحْمَـاضِ
حِيـنَ طَابَـتْ شَرائِـعُ الـمَـوْتِ،والمَوْ تُ مِرَاراً يَكُونُ عَذْبَ الحِيَاضِ
باللَّواتـي لـمْ يتَّـركـنَ عقـاقـاً، والمذاكـي ينهضـنَ أيَّ انتهـاضِ
تلكَ أحسابُنـا إذا احتتـنَ الخـصـلُ، ومُدَّ المَدَى مَـدَى الأَغْـرَاضِ
قلَّ في شـطِّ نهـروانَ اغتماضـي ودَعَاني هَـوَى العُيُـونِ المِـراضِ
فَتَطَرَّبْـتُ لِلْهَـوَى ، ثُـمَّ أقْصَـرْتُ رِضاً بالتُّقَى ، وذُو البِرِّ راضـي
وأرَانِـي المَليـكُ رُشْـدِي، وقَــدْ كُنْـتُ أخَا عُنْجُهِيَّـة ٍ واعْتِـراضِ
غيرَ مَا ريبة ٍ سـوَى ريِّـقِ الغـرَّة ، ثـمَّ ارعويـتُ عنـدَ البيـاضِ
لاَتَ هَنَّا ذِكْـرَى بُلَهْنِيَـة ِ الـدَّهْـرِ، وأنَّى ذِكْرَى السِّنِينَ المَواضـي
فاذهبوا ما إليكُـمْ، خفـضَ الحـلـمُ عِنانـي، وعُـرِّيَـتْ أنْقـاضـي
وذَهَلْتُ الصِّبـا، وأرْشَدَنـي الـلَّـهُ بدهـرٍ ذي مــرَّة ٍ وانتـقـاضِ
وجرَى بالّذي أخـافُ مـنَ البـيـنِ لَعِيـنٌ يَنُـوضُ كُـلَّ مَـنَـاضِ
صَيْدَحِيُّ الضُّحَـى ، كَـأنَّ نَسَـاهُ حينَ يجتـثُّ رجلَـهُ، فـي إبـاضِ
فسوفَ تدنيكَ مـنْ لميـسَ سبنْتَـاة ُ أمَارَتْ بالبَـوْلِ مـاءَ الكِـرَاضِ
أضمرتْهُ عشريـنَ يومـاً، ونيلَـتْ حينَ نيلَتْ يعـارة ً فـي عـراضِ
فهْـيَ قـوداءُ، نفِّجـتْ عضُداهـاعنْ زحاليقِ صفصفٍ ذي دحـاضٍ
عَوْسَرَانِيَّـة ٌ إِذَا انْتَفَـضَ الخِـمْـسُ نطـافَ الفظيـظِ أيَّ انتفـاضِ
وأوَتْ بِلَّـة ُ الكَظُـومِ إلـى الـفَـظِّ، وجالَـتْ معاقـدُ الأربــاضِ
مِثْلُ عَيْـرِ الفَـلاة ِ، شَاخَـسَ فَـاهُ طُولُ كَدِمْ القَطَا وطُـولُ العِضَـاضِ
صنتُعُ الحاجبينِ، خرَّطـة ُ البـقـلُ بديَّـاً قبـلَ استكـاكِ الرِّيـاضِ
فهْوَ خلوُ الأعصـالِ إلاَّ مـنَ المـاءِ ومَلْهُـودِ بَـارِضٍ ذِي انْهيَـاضِ
ويَظَلُّ المَلـيَّ يُوفـي عَلَـى القَـرْنِ عَذُوباً كالحُرْضَـة ِ المُسْتَفـاضِ
يرعمُ الشَّمسَ أنْ تميـلَ بمثـلِ الـجبءِ، جـأبٌ مقـذَّفٌ بالنِّحـاضِ
وخَـوِيٍّ سَهْـلٍ، يُثِيـرُ بِـهِ القَـوْمُ رباضـاً للعيـنِ بعـدَ ربــاضِ
وقلاصـاً لـمْ يغـذُهُـنَّ غـبـوقٌ دَائِـمـاتِ النَّحِـيـمِ والإِنْـقَـاضِ
ومحاريـجَ مـنْ سعـارٍ وغـيـنٍ وغماليـلِ مدجـنـاتِ الغـيـاضِ
ملبسـاتِ القتـامِ، يمسـي عليهَـامِثْـلُ سَاجِـي دَوَاجِـنِ الحَـرَّاضِ
فَتَرَى الكُدْرَ فـي مَنَاكِبِهـا الغُـبْـرِ رَذَايَا مِـنْ طُـولِ انْقِضَـاضِ
كَبَقَايَا الثُّـوَى نُبِـذْنَ مِـنَ الصَّـيْـفِ جنوحاً بالجرِّ ذي الرِّضراضِ
أوْ كمحلـوجِ جعثـنِ بلَّـهُ الـقـطـر، فَأَضْحَى مُـوَدِّسَ الأعْـرَاضِ
قـدْ تجاوزتُهـا بهضَّـاءَ كالجـنَّـة ِ يُخْفُونَ بَعْضَ قَـرْعِ الوِفَـاضِ
إنَّنـا معشـرٌ، شمائلُنـا الـصَّـبـرُ إذا الخوفُ مـالَ بالأحفـاضِّ
نُصُرٌ لِلذَّلِيـلِ فـي نَـدْوَة ِ الحَـيْـيِ، مَرائِيـبُ لِلثَّـأَى الُمنْهـاضِ
لمْ يفتْنـا بالوتـرِ قـومٌ، وللضَّـيـمِ رجـالٌ يرضـونَ بالإغمـاضِ
فيهمُ سطـوة ٌ إذا الحلـمُ لـمْ يـقْـبـلْ، وفيهـمْ تجـاوزٌ وتغاضـي
منْ يرمْ جمعهـمْ يجدهُـمْ مراجـيـحَ حُمَـاة ً لِلْعُـزَّلِ الأحْــرَاضِ
طيِّبـي أنفـسٍ، إذا رهبُـوا الغـارة َ نمشي إلى الحتوفِ القواضـي
فسـلِ النَّـاسَ إنْ جهـلـتَ، وإنْشئْـتَ قضَى بيننا وبينَـكَ قاضـي
هَلْ عَدَتْنا ظَعِينَـة ٌ تَطْلُـبُ العِـزَّمِنَ النَّاسِ في الخُطوبِ المَوَاضـي
كـمْ عـدوٍّ لنَـا قراسيـة ِ العـزِّ تركنـا لحمـاً عـلـى أوفــاضِ
وجلبنْنـا إليهـمُ الخيـلَ فاقـتـيـضَ حِمَاهُمْ، والحَرْبُ ذَاتُ اقْتِيَاضِ
بِجِـلادٍ يَفْـرِي الشُّـؤُونَ وطَعْـنٍ مِثْـلِ إِيـزَاغِ شَامِـذَاتِ المَخـاضِ
ذِي فُرُوغٍ، يَظَلُّ مِـنْ زَبَـدِ الجَـوْفِ عَلَـيْـهِ كَثـامِـرِ الحُـمَّـاضِ
نَقَبَـتْ عَنْهُـمُ الحُـرُوبُ، فَذاقُـوا بَأْسَ مُسْتَأْصِـلِ العِـدَى مُبْتَـاضِ
كلُّ مستأنسٍ إلى الموتِ، قـدْ خـاضَ إليـهِ بالسَّيـفِ كـلَّ مخـاضِ
لاَ يَنـي يخـمـضُ الـعـدوًّ، وذوالخلَّـة ِ يُشْفَى صَـداهُ بالإحْمَـاضِ
حِيـنَ طَابَـتْ شَرائِـعُ الـمَـوْتِ،والمَوْ تُ مِرَاراً يَكُونُ عَذْبَ الحِيَاضِ
باللَّواتـي لـمْ يتَّـركـنَ عقـاقـاً، والمذاكـي ينهضـنَ أيَّ انتهـاضِ
تلكَ أحسابُنـا إذا احتتـنَ الخـصـلُ، ومُدَّ المَدَى مَـدَى الأَغْـرَاضِ
الفضل الحاج البشير- مشرف منتدى الشعر
تستحق التأمل
قصيدة جميلة وتستحق أن تكون من ضاديات العرب ولا أظن هذه التسمية الا لندرة فى القافية وتميز فى القصيدة فأستحقت الاستثناء.
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
عندما أحتضر عمر بن أبي ربيعة
قلَّ في شـطِّ نهـروانَ اغتماضـي ودَعَاني هَـوَى العُيُـونِ المِـراضِ
فَتَطَرَّبْـتُ لِلْهَـوَى ، ثُـمَّ أقْصَـرْتُ رِضاً بالتُّقَى ، وذُو البِرِّ راضـي
وأرَانِـي المَليـكُ رُشْـدِي، وقَــدْ كُنْـتُ أخَا عُنْجُهِيَّـة ٍ واعْتِـراضِ
عندما أحتضر عمر بن أبي ربيعة، جزع عليه أخيه الحارث خوفا عليه لإسرافه فى حياته ، فعرف ذلك عمر وقال له : أظنك جزعت علىَ ، والله ما كشفت ثوبا عن حرام قط !!!!! ربى أجعلنى للمتقين إماما، رجعت مرة أخرى للقصيدة فهى بحق تستحق ألف قراءة ، ممارسة قراءة الشعر والإهتمام بالمعنى والتدقيق فيه وإستخلاص غرض القصيدة يجعل قراءتها أكثر سهوله ، ندرة القافية وصعوبة مراقيها ذلك هو تحدى الشعر الجميل .
فَتَطَرَّبْـتُ لِلْهَـوَى ، ثُـمَّ أقْصَـرْتُ رِضاً بالتُّقَى ، وذُو البِرِّ راضـي
وأرَانِـي المَليـكُ رُشْـدِي، وقَــدْ كُنْـتُ أخَا عُنْجُهِيَّـة ٍ واعْتِـراضِ
عندما أحتضر عمر بن أبي ربيعة، جزع عليه أخيه الحارث خوفا عليه لإسرافه فى حياته ، فعرف ذلك عمر وقال له : أظنك جزعت علىَ ، والله ما كشفت ثوبا عن حرام قط !!!!! ربى أجعلنى للمتقين إماما، رجعت مرة أخرى للقصيدة فهى بحق تستحق ألف قراءة ، ممارسة قراءة الشعر والإهتمام بالمعنى والتدقيق فيه وإستخلاص غرض القصيدة يجعل قراءتها أكثر سهوله ، ندرة القافية وصعوبة مراقيها ذلك هو تحدى الشعر الجميل .
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: قلَّ في شَطِّ نَهْرَوَانَ اغْتِمَاضِي.... وَدَعَانِي هَوَى العُيُونِ الْمِرَاضِ ...ضاديات العرب
عمو ابوالزهور كتب:ربى أجعلنى للمتقين إماما، رجعت مرة أخرى للقصيدة فهى بحق تستحق ألف قراءة ، ممارسة قراءة الشعر والإهتمام بالمعنى والتدقيق فيه وإستخلاص غرض القصيدة يجعل قراءتها أكثر سهوله ، ندرة القافية وصعوبة مراقيها ذلك هو تحدى الشعر الجميل ..
اللهم امين....
اين البقية من الضاديات ؟
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
مواضيع مماثلة
» خير الكلام ما قلَّ ودلَّ.... سئل عالم عباس محمد نور
» على خطى العرب ....
» ابدااااااع
» صورة برج العرب من الداخل
» من نوادر العرب
» على خطى العرب ....
» ابدااااااع
» صورة برج العرب من الداخل
» من نوادر العرب
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى