ابو كلابيش يرد على سوار
+2
زهيرحسن السيد
غريق كمبال
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ابو كلابيش يرد على سوار
محمدأحمد الطاهر أبو كلابيش
لقد اطلعت على ما جاء على لسان حاج ماجد سوار، أمين التعبئة السياسية بالمؤتمر الوطني، في الحفل الذي نظمته دائرة شمال كردفان بالمؤتمر الوطني، على شرف عودة قيادات حركة العدل والمساوة، قطاع كردفان، وقد أوقفني ما جاء على لسان المدعو حاج سوار: «أوضح بأنهم ظلوا يرصدون كل التحركات والتفاعلات التي تعمل من أجل تهيئة كردفان للحرب، وقال للتاريخ إنه ذات السيناريو الذي اتبع في الضغط على أحمد وادي ومجموعته، ودفعهم للتمرد، هو ذات السيناريو الذي اتبع مع يوسف كوة وجعله يتمرد، وحمل سوار، والي شمال كردفان السابق محمد أحمد الطاهر أبو كلابيش مسؤولية الضغط على أحمد وادي حتى تمرد الخ».ما كنت أريد أن أدخل في هذه المسرحية السخيفة التي بطلها سوار، ولكن أجد نفسي أن المدعو سوار أراد أن يدفعني دفعاً أن أصدع بما أعلم.
أولاً : ليس بيني وبين المدعو أحمد وادي، قضية شخصية لسبب بسيط: ليس هنالك ما يجمع بيني وبينه، حتى تكبر الضغائن، وليس هو نداً لي، حتى أحاول أن أنتزعه من عليائه، وكل ما في الأمر عند تسليم السيدة وزيرة المالية السابقة بعد إعفائها، عرضت عليّ ملفاً يخص أحمد وادي، به اختلاس من مال الزكاة، تم تحريك القضية فيه في عام 2007م، وهنا يعرف سوار جيداً من الوالي في ذلك الوقت، وطلبت منها - الوزيرة - أن تسلم ذلك الملف إلى جهة الاختصاص، وهو النائب العام، الذي له علم سابق بهذه القضية، ولم أتابع الإجراءات التي تمت بعد ذلك، من رفع للحصانة، وما تبعها من إجراءات، بل علمت بخروج أحمد وادي، هارباً خارج السودان، حتى لا يمثل أمام العدالة، وبعد فترة وجيزة لم تتعدّ الأيام، حضر أحمد وادي بواسطة المدعو سوار هذا، وقام بترحيله بعربات المؤتمر الوطني إلى قريته، ثم عاد إلى الخرطوم، وظهر في المؤتمر العام للمؤتمر الوطني، وقد حاول سوار وأمثاله سحب القضية بواسطة وزير العدل عبد الباسط سبدرات، الذي رفض هذا الإجراء مما دفع وادي للهرب للمرة الثانية، فإذا به يعود بعد اتصالات من هذا السوار؛ ليعود بطلاً يتم استقباله في المطار، وتقام له الاحتفالات في المؤتمر الوطني فيا سبحان الله، وأعود - اما ما جاء عن سيناريو يوسف كوة، رحمه الله، فقد سأله ذات مرة، في بيروت، أحد السذج قائلاً: قد خرجت من كردفان نتيجة لخصومات مع الفاتح بشارة وأبو كلابيش، فرد المرحوم يوسف كوة بأن هذا تقزيم لقضيته، وهو يرفض ذلك تماماً، لأنه خرج من أجل قضية كبرى، هي قضية جبال النوبة (قد تم نشر هذا في مجلة النهار البيروتية) فليت يوسف كان حياً حتى يلقم سوار وأمثاله حجراً.
تحدث سوار عن المرونة التي يطالبني أن أتعامل بها في مثل حالة أحمد وادي، وهنا أخشى أن يكون سوار من الذين يشخصون أمراض الغير من خلال أمراضهم، فكم يكون لي الشرف أن أفتح البلاغات بنفسي، على كل من تمتد يده على المال العام، وكل من يتصرف تصرفاً غير مسؤول، وفي هذا الأمر لدي الكثير والخطر الذي يمنعني الحياء من ذكره، ولكنني أخشى على المؤتمر الوطني من أمثال الذين يسيئون إلى ولاتهم أمام الرأي العام، لأنهم وقفوا مع العدالة والحق، والذين يتسنمون مواقع تتقزم قاماتهم أمامها، وأخشى ما أخشى إن يأتي يوم يقول فيه سوار هذا: إن خروج مني أركو، ود. خليل، وقادة الشرق والعشرات من أمثالهم من دارفور، والشرق، سببه عدم مرونة البشير - أرجو أن يدرك سوار حجمه الحقيقي فنحن لم نمارس السلطة في الإنقاذ هرولة نحوها، وكذلك في مايو، فقد أتينا لمايو محمولين على أجنحة الإرادة الجماهيرية، ومن بيوت يعلمها القاصي والداني في السودان، وقد ظللنا أوفياء حتى لقبر رئيسها الآن، وما عاهدنا الإنقاذ إلا للطهر ونظافة اليد واللسان، فإن كان أمثال سوار يريدونني أن أكون غير ذلك، فليبحث عن الآخرين في ذاته. وإلى أن أعلم العلاقة التي ما بين سوار ووادي، هذه العلاقة التي افتقد فيها سوار وقاره الوظيفي سأظل أبحث إن شاء الله. وأخيراً يكفي حركة أحمد وادي ما قاله عنها خليل نافياً لها، وما ذكره ممثل الأمم المتحدة رافضاً لها، كما جاء على لسان أحمد وادي شخصياً، كما نرجو من سوار إخطارنا عن الجيش الذي كان يعده لغزو كردفان، وبالأسلحة الثقيلة، والعربات التي سلمها أحمد وادي سوار بعد كتابة هذا الاتفاق الخطير.
ولنا عودة إن شاء الله
والي شمال كردفان السابق
لقد اطلعت على ما جاء على لسان حاج ماجد سوار، أمين التعبئة السياسية بالمؤتمر الوطني، في الحفل الذي نظمته دائرة شمال كردفان بالمؤتمر الوطني، على شرف عودة قيادات حركة العدل والمساوة، قطاع كردفان، وقد أوقفني ما جاء على لسان المدعو حاج سوار: «أوضح بأنهم ظلوا يرصدون كل التحركات والتفاعلات التي تعمل من أجل تهيئة كردفان للحرب، وقال للتاريخ إنه ذات السيناريو الذي اتبع في الضغط على أحمد وادي ومجموعته، ودفعهم للتمرد، هو ذات السيناريو الذي اتبع مع يوسف كوة وجعله يتمرد، وحمل سوار، والي شمال كردفان السابق محمد أحمد الطاهر أبو كلابيش مسؤولية الضغط على أحمد وادي حتى تمرد الخ».ما كنت أريد أن أدخل في هذه المسرحية السخيفة التي بطلها سوار، ولكن أجد نفسي أن المدعو سوار أراد أن يدفعني دفعاً أن أصدع بما أعلم.
أولاً : ليس بيني وبين المدعو أحمد وادي، قضية شخصية لسبب بسيط: ليس هنالك ما يجمع بيني وبينه، حتى تكبر الضغائن، وليس هو نداً لي، حتى أحاول أن أنتزعه من عليائه، وكل ما في الأمر عند تسليم السيدة وزيرة المالية السابقة بعد إعفائها، عرضت عليّ ملفاً يخص أحمد وادي، به اختلاس من مال الزكاة، تم تحريك القضية فيه في عام 2007م، وهنا يعرف سوار جيداً من الوالي في ذلك الوقت، وطلبت منها - الوزيرة - أن تسلم ذلك الملف إلى جهة الاختصاص، وهو النائب العام، الذي له علم سابق بهذه القضية، ولم أتابع الإجراءات التي تمت بعد ذلك، من رفع للحصانة، وما تبعها من إجراءات، بل علمت بخروج أحمد وادي، هارباً خارج السودان، حتى لا يمثل أمام العدالة، وبعد فترة وجيزة لم تتعدّ الأيام، حضر أحمد وادي بواسطة المدعو سوار هذا، وقام بترحيله بعربات المؤتمر الوطني إلى قريته، ثم عاد إلى الخرطوم، وظهر في المؤتمر العام للمؤتمر الوطني، وقد حاول سوار وأمثاله سحب القضية بواسطة وزير العدل عبد الباسط سبدرات، الذي رفض هذا الإجراء مما دفع وادي للهرب للمرة الثانية، فإذا به يعود بعد اتصالات من هذا السوار؛ ليعود بطلاً يتم استقباله في المطار، وتقام له الاحتفالات في المؤتمر الوطني فيا سبحان الله، وأعود - اما ما جاء عن سيناريو يوسف كوة، رحمه الله، فقد سأله ذات مرة، في بيروت، أحد السذج قائلاً: قد خرجت من كردفان نتيجة لخصومات مع الفاتح بشارة وأبو كلابيش، فرد المرحوم يوسف كوة بأن هذا تقزيم لقضيته، وهو يرفض ذلك تماماً، لأنه خرج من أجل قضية كبرى، هي قضية جبال النوبة (قد تم نشر هذا في مجلة النهار البيروتية) فليت يوسف كان حياً حتى يلقم سوار وأمثاله حجراً.
تحدث سوار عن المرونة التي يطالبني أن أتعامل بها في مثل حالة أحمد وادي، وهنا أخشى أن يكون سوار من الذين يشخصون أمراض الغير من خلال أمراضهم، فكم يكون لي الشرف أن أفتح البلاغات بنفسي، على كل من تمتد يده على المال العام، وكل من يتصرف تصرفاً غير مسؤول، وفي هذا الأمر لدي الكثير والخطر الذي يمنعني الحياء من ذكره، ولكنني أخشى على المؤتمر الوطني من أمثال الذين يسيئون إلى ولاتهم أمام الرأي العام، لأنهم وقفوا مع العدالة والحق، والذين يتسنمون مواقع تتقزم قاماتهم أمامها، وأخشى ما أخشى إن يأتي يوم يقول فيه سوار هذا: إن خروج مني أركو، ود. خليل، وقادة الشرق والعشرات من أمثالهم من دارفور، والشرق، سببه عدم مرونة البشير - أرجو أن يدرك سوار حجمه الحقيقي فنحن لم نمارس السلطة في الإنقاذ هرولة نحوها، وكذلك في مايو، فقد أتينا لمايو محمولين على أجنحة الإرادة الجماهيرية، ومن بيوت يعلمها القاصي والداني في السودان، وقد ظللنا أوفياء حتى لقبر رئيسها الآن، وما عاهدنا الإنقاذ إلا للطهر ونظافة اليد واللسان، فإن كان أمثال سوار يريدونني أن أكون غير ذلك، فليبحث عن الآخرين في ذاته. وإلى أن أعلم العلاقة التي ما بين سوار ووادي، هذه العلاقة التي افتقد فيها سوار وقاره الوظيفي سأظل أبحث إن شاء الله. وأخيراً يكفي حركة أحمد وادي ما قاله عنها خليل نافياً لها، وما ذكره ممثل الأمم المتحدة رافضاً لها، كما جاء على لسان أحمد وادي شخصياً، كما نرجو من سوار إخطارنا عن الجيش الذي كان يعده لغزو كردفان، وبالأسلحة الثقيلة، والعربات التي سلمها أحمد وادي سوار بعد كتابة هذا الاتفاق الخطير.
ولنا عودة إن شاء الله
والي شمال كردفان السابق
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: ابو كلابيش يرد على سوار
اتهمه بدعم مرشح «الاتحادي الأصل»
أمين التعبئة بالمؤتمر الوطني يطالب بفصل أبو كلابيش من الحزب
الخرطوم: حمد احمد الطاهر: طالب امين التعبئة بالمؤتمر الوطني، حاج ماجد سوار، بمحاسبة رئيس الحزب بولاية شمال كردفان محمد احمد الطاهر ابو كلابيش وسحبه من قائمة التمثيل النسبي وفصله نهائيا من الحزب لمخالفته المؤسسية ومبادئ الحزب.
واتهم سوار في مؤتمر صحافي امس، ابو كلابيش بدعم مرشح الحزب الاتحادي الاصل ميرغني عبد الرحمن والدفع بمجموعة من المرشحين المستقلين من بينهم شقيقه لاضعاف الحزب وتقليل فرص فوزه بالولاية،واكد بأن لديه معلومات ووثائق من قيادات ومؤسسات الحزب بالولاية ، وتوعده بكشفها حال اصراره على المهاترات، معلناً عزمه على تحريك دعوى قضائية تجاه ابوكلابيش.
وفي هذا الاتجاه، وصف عضو المؤتمر الوطني عبد الله محمد علي بلال، ابو كلابيش «بمن اسلم ولم يحسن اسلامه»، وقال ان ابو كلابيش كبير في سنه ولكنه صغير في الحزب، وكان معارضا يسيء للانقاذ والاسلاميين «لكنه جاء للانقاذ بعد الفتح».
أمين التعبئة بالمؤتمر الوطني يطالب بفصل أبو كلابيش من الحزب
الخرطوم: حمد احمد الطاهر: طالب امين التعبئة بالمؤتمر الوطني، حاج ماجد سوار، بمحاسبة رئيس الحزب بولاية شمال كردفان محمد احمد الطاهر ابو كلابيش وسحبه من قائمة التمثيل النسبي وفصله نهائيا من الحزب لمخالفته المؤسسية ومبادئ الحزب.
واتهم سوار في مؤتمر صحافي امس، ابو كلابيش بدعم مرشح الحزب الاتحادي الاصل ميرغني عبد الرحمن والدفع بمجموعة من المرشحين المستقلين من بينهم شقيقه لاضعاف الحزب وتقليل فرص فوزه بالولاية،واكد بأن لديه معلومات ووثائق من قيادات ومؤسسات الحزب بالولاية ، وتوعده بكشفها حال اصراره على المهاترات، معلناً عزمه على تحريك دعوى قضائية تجاه ابوكلابيش.
وفي هذا الاتجاه، وصف عضو المؤتمر الوطني عبد الله محمد علي بلال، ابو كلابيش «بمن اسلم ولم يحسن اسلامه»، وقال ان ابو كلابيش كبير في سنه ولكنه صغير في الحزب، وكان معارضا يسيء للانقاذ والاسلاميين «لكنه جاء للانقاذ بعد الفتح».
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: ابو كلابيش يرد على سوار
بس رجعوا مال الزكاة...حتي لوبالقانون ...هذه واحده من مسرحيات حاج ماجد سوار...هذه الحركة علي فكره معهم واحد من ابناء الليري ...حتي شهر اكتوبر2009 كان معنا في كادقلي ..
كيدهم في نحرهم...
كيدهم في نحرهم...
زهيرحسن السيد- مبدع مميز
رد: ابو كلابيش يرد على سوار
المتوقع ترقية كل من ينتمي للمؤتمر الوطني ويمد يده للمال العام وربما يصبح سفيراً"في أجعص " سفارة سودانية!
----------------------------------------
ما حجم الاعتداء علي المال العام" الرقم الحقيقي"!
وهل ننتظر الخلافات بين اعضاء الحزب الحاكم حتي يظهر حجم المسروق!
وهل نحتاج بعد الآن الاجابة علي السؤال: كيف بالله تعارضون الإنغاز؟
اللهم سلمنا وآلنا جميعاً من الحرام!
----------------------------------------
ما حجم الاعتداء علي المال العام" الرقم الحقيقي"!
وهل ننتظر الخلافات بين اعضاء الحزب الحاكم حتي يظهر حجم المسروق!
وهل نحتاج بعد الآن الاجابة علي السؤال: كيف بالله تعارضون الإنغاز؟
اللهم سلمنا وآلنا جميعاً من الحرام!
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: ابو كلابيش يرد على سوار
أسلوب الرد جسّد لى الشخصيه القويه التى يتمتع بها محمد احمد الطاهر ابو كلابيش الذى تعرفت عليه عن قرب حينما كنت أعمل موظفا بالبنك الاسلامى السودانى فرع ابوجبيهه وكان مديرى وقتها شقيقه مكى الطاهر ابو كلابيش.... كنا نذهب كثير الى الابيض فى مأموريات cash sending وكنا نتردد على منزله بحى الدرجه بالابيض وما لاحظته انه رجل ذو شخصيه قويه وأخوانه يهابونه جدا.
عوض السيد ابراهيم- مشرف المنتدى العام
رد: ابو كلابيش يرد على سوار
أبوكلابيش يلوح بكشف الكثير..إذا سحب سوار القضية ما عافي منه..المؤتمر الوطني اذا كان يتحكم فيه سوار فأنا من الآن مفصول..«المايويون لن يتخلوا عن الانقاذ حتى لو تخلى عنها البشير ونافع وطه
نفى عضو المكتب القيادي، رئيس المؤتمر الوطني السابق لولاية شمال كردفان، محمد احمد الطاهر ابو كلابيش،اتهامه بدعم مرشح الحزب الاتحادي الاصل ميرغني عبد الرحمن لمنصب والي الولاية ، لكنه قال ان «هذا شرف لا ادعيه وتهمة لا انكرها».
واكد ابوكلابيش في مؤتمر صحفي عقده بداره بجبرة امس للرد على اتهامات امين التعبئة بالحزب حاج ماجد سوار، انه اذا اقدم على دعم مرشح الحزب الاتحادي بشمال كردفان «وانا في داخل الحزب فهذه خيانة»، وكشف عن مساع له في السابق لاقناع ميرغني عبد الرحمن بالانضمام للمؤتمر الوطني ،وقال ان ذلك تم بعلم قيادات الحزب عمر البشير، وعلي عثمان محمد طه ونافع علي نافع ، واضاف ان المرشح المستقل مكي الطاهر ابو كلابيش كان في صفوف الحزب ،»ولكن لاسباب لا اعلمها ترشح مستقلاً».
ومن جانبه، قال المرشح المستقل مكي الطاهر ابو كلابيش عبر الهاتف للمؤتمر الصحافي، انه تقدم للترشح مستقلاً في الدائرة (26)، نافياً بأن تكون لابو كلابيش يد في هذا الامر ،او حتى على علم به.
ورحب ابو كلابيش بالاجراءات القانونية التي عزم على تحريكها حاج ماجد سوار ضده، وقال (اذا سحب القضية ما عافي منه،) وطالب القيادة العليا بالحزب بأن «لا يكونوا مطية للحربائيين الذين يتلونون بكل موقف»، مشيراً الى ان سوار كان يصارع المؤتمر الوطني وهو في صفوف المؤتمر الشعبي ،»ويريد الآن ان يعمل هالة للموقع الذي فيه»، وزاد (المؤتمر الوطني اذا كان يتحكم فيه سوار فأنا من الآن مفصول). وتابع بالقول «المايويون لن يتخلوا عن الانقاذ حتى لو تخلى عنها البشير، ونافع وعلي عثمان)،وكشف عن وثيقة وهي عبارة عن رسالة تأييد «لانقلاب الانقاذ» بعث بها الرئيس الاسبق جعفر نميري الى مجلس قيادة الثورة في الثاني من يوليو 1989،بعد يومين من تسلمهم السلطة،وقال ابو كلابيش انه سلم الرسالة لعضو مجلس القيادة ابراهيم نايل ايدام، بعد ان فشل في الوصول الى البشير وعلي عثمان محمد طه آنذاك
وكشف ابو كلابيش عن تخطيطهم في ذلك الوقت لانقلاب بواسطة العميد احمد فضل الله، وقال لكن لم يتحقق وانشغلت الحكومة في القبض عليه وهذا هو السبب الذي ساهم في نجاح انقلاب الانقاذ.
نفى عضو المكتب القيادي، رئيس المؤتمر الوطني السابق لولاية شمال كردفان، محمد احمد الطاهر ابو كلابيش،اتهامه بدعم مرشح الحزب الاتحادي الاصل ميرغني عبد الرحمن لمنصب والي الولاية ، لكنه قال ان «هذا شرف لا ادعيه وتهمة لا انكرها».
واكد ابوكلابيش في مؤتمر صحفي عقده بداره بجبرة امس للرد على اتهامات امين التعبئة بالحزب حاج ماجد سوار، انه اذا اقدم على دعم مرشح الحزب الاتحادي بشمال كردفان «وانا في داخل الحزب فهذه خيانة»، وكشف عن مساع له في السابق لاقناع ميرغني عبد الرحمن بالانضمام للمؤتمر الوطني ،وقال ان ذلك تم بعلم قيادات الحزب عمر البشير، وعلي عثمان محمد طه ونافع علي نافع ، واضاف ان المرشح المستقل مكي الطاهر ابو كلابيش كان في صفوف الحزب ،»ولكن لاسباب لا اعلمها ترشح مستقلاً».
ومن جانبه، قال المرشح المستقل مكي الطاهر ابو كلابيش عبر الهاتف للمؤتمر الصحافي، انه تقدم للترشح مستقلاً في الدائرة (26)، نافياً بأن تكون لابو كلابيش يد في هذا الامر ،او حتى على علم به.
ورحب ابو كلابيش بالاجراءات القانونية التي عزم على تحريكها حاج ماجد سوار ضده، وقال (اذا سحب القضية ما عافي منه،) وطالب القيادة العليا بالحزب بأن «لا يكونوا مطية للحربائيين الذين يتلونون بكل موقف»، مشيراً الى ان سوار كان يصارع المؤتمر الوطني وهو في صفوف المؤتمر الشعبي ،»ويريد الآن ان يعمل هالة للموقع الذي فيه»، وزاد (المؤتمر الوطني اذا كان يتحكم فيه سوار فأنا من الآن مفصول). وتابع بالقول «المايويون لن يتخلوا عن الانقاذ حتى لو تخلى عنها البشير، ونافع وعلي عثمان)،وكشف عن وثيقة وهي عبارة عن رسالة تأييد «لانقلاب الانقاذ» بعث بها الرئيس الاسبق جعفر نميري الى مجلس قيادة الثورة في الثاني من يوليو 1989،بعد يومين من تسلمهم السلطة،وقال ابو كلابيش انه سلم الرسالة لعضو مجلس القيادة ابراهيم نايل ايدام، بعد ان فشل في الوصول الى البشير وعلي عثمان محمد طه آنذاك
وكشف ابو كلابيش عن تخطيطهم في ذلك الوقت لانقلاب بواسطة العميد احمد فضل الله، وقال لكن لم يتحقق وانشغلت الحكومة في القبض عليه وهذا هو السبب الذي ساهم في نجاح انقلاب الانقاذ.
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: ابو كلابيش يرد على سوار
حاج ماجد سوار
الحركة التي اتى بها حركة ميتة عرفت بحركة العدل والمساواة جناح المؤتمر الوطني
هذه الحركة قبض حاج سوار من خلالها مبلغ مليون جنيه مايعادل سبعمائة وخمسون الف دولار وجهة منها دعم لمشروع سماه التعرف على قضايا كردفان الكبرى
قامت هذه الحركة بتوجيه دعوة لنا والاخ محمد كمبال بان نصحب وفدها الطائف على محليات كردفان الكبرى في مسرحية هذلة بان نتولى راسة امانات
فكان ردنا عليهم اعتذار
ابو كلابيش عرفناه بحكم الجوار في جبرة فهو قامة معصمها اكبر من السوار
الحركة التي اتى بها حركة ميتة عرفت بحركة العدل والمساواة جناح المؤتمر الوطني
هذه الحركة قبض حاج سوار من خلالها مبلغ مليون جنيه مايعادل سبعمائة وخمسون الف دولار وجهة منها دعم لمشروع سماه التعرف على قضايا كردفان الكبرى
قامت هذه الحركة بتوجيه دعوة لنا والاخ محمد كمبال بان نصحب وفدها الطائف على محليات كردفان الكبرى في مسرحية هذلة بان نتولى راسة امانات
فكان ردنا عليهم اعتذار
ابو كلابيش عرفناه بحكم الجوار في جبرة فهو قامة معصمها اكبر من السوار
عدل سابقا من قبل طارق كمبال في 8th مارس 2010, 08:55 عدل 1 مرات
طارق كمبال- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
رد: ابو كلابيش يرد على سوار
صدق من قال " النار بتلدي الرماد " رحم الله فكي سوار..." و اسكنه الجنه"..
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى