ختان البنات 000غباء فى الفهم اللغه
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ختان البنات 000غباء فى الفهم اللغه
ختان البنات ... غباء في فهم اللغة
قلنا كثيراً بأن الخلط في المفردات، يعني تغييراً في المعاني، وخاصة عملية الترادف في اللغة، والمعروف في اللغة العربية بأنها ليست فيها أي ترادف، وهذا ما خلق الإشكالية في لفظة "الختان" والتي أعتبرها الكثيرون هي مرادفة للفظة "الخفاض" .
وكل القواميس العربية تشرح لفظة "الختان" بأنها تعني ختان الولد والعبارة لا تصلح إستخدامها للبنت، أما اللفظة التي تستخدم للبنت فهي الخفاض.
راجع معي لفظة "الختان" لتفهم بأن معناها وإستخدامها للولد فقط، وخطأ أن تقول "الختان" للبنت.
خَتَنَ(كتاب القاموس المحيط)
خَتَنَ الوَلَدَ يَخْتِنُه ويَخْتُنُه، فهو خَتينٌ ومَخْتونٌ: قَطَعَ غُرْلَتَه، والاسْمُ: ككِتابٍ وكِتابَةٍ.
والخِتانَةُ: صِناعَتُه. والخِتانُ: مَوْضِعُه من الذَّكَرِ.
(كتاب الصحيح في اللغة)
وخَتَنْتُ الصبي خَتْناً، والاسم الخِتانُ والخِتانَةُ. يقال: أُطْحِرَتْ خِتانَتُهُ، إذا استُقصيتْ في القطع.
والخِتانُ أيضاً: موضع القطع من الذكر.
ختن(كتاب الصّحّاح في اللغة)
وخَتَنْتُ الصبي خَتْناً، والاسم الخِتانُ والخِتانَةُ. يقال: أُطْحِرَتْ خِتانَتُهُ، إذا استُقصيتْ في القطع.
والخِتانُ أيضاً: موضع القطع من الذكر.
ختن(كتاب مقاييس اللغة)
الخاء والتاء والنون كلمتان: إحداهما خَتْن الغُلام الذي يُعْذَر.
والخِتان: موضع القَطْع من الذَّكَر.والكلمة الأُخرى الخَتَن، وهو الصِّهر، وهو الذي يتزوَّج في القوم.
خفض (كتاب لسان العرب)
وخَفَضَ الجارية يَخْفِضُها خَفْضاً: وهو كالخِتان للغلام، وأَخْفَضَتْ هي، وقيل: خَفَض الصبيِّ خَفْضاً خَتَنه فاستعمل في الرجل، والأَعْرَفُ أَن الخَفْضَ للمرأَة والخِتانَ للصبيّ، فيقال للجارية خُفِضَتْ، وللغلامِ خُتِنَ، وقد يقال للخاتن خافض، وليس بالكثير.
لا يوجد في القرآن الكريم أي لفظة تخص "ختن" أو "خفض" ولا يوجد دليلاً أو تعرَّض لقضية الختان تعرُّضا مباشرا في أي سورة من سوره المكية أو المدنية
إلا أية واحدة لوت عنقها لتكون دليلاً لختان الذكور في سورة النحل (الاية – 123): -
قال الله تعالى: ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين.
هل إتباع ملة إبراهيم للختان والطهور فقط !!!!!!!!!!!! أليس هناك شيء أخر لإتباعة في ملة سيدنا إبراهيم.
أما عن ختان الذكور فإن هناك حديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال: النبي صلى الله عليه وسلم: "الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط" ولم يذكر خفاض البنات.
أما الخفاض للبنات في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ومن بعده. ومما يستدل به: حديث: إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل.
وهو حديث لا علاقة له بالختان والخفاض أو غيره عندما ننكر الترادف في اللغة، لذا فإنه حديث مردود.
وهناك دليل آخر على أن النساء كن يخفضن، في عهد صلى الله عليه وسلم وهو حديث:
أشمي، ولا تنهكي؛ فإنه أنضر للوجه، وأحظى عند الزوج (رواه الطبراني) - عن الضحاك بن قيس مرفوعا، وفيه ضعف، ومعنى: أشمي ولا تنهكي أي: لا تأخذي الجلدة كلها.
وهذا الحديث مرة يقولون راويته أم عطية الانصارية ومرة يقولون أن الرسول (ص) كان يوجه أم عطيه الانصارية وهي ختانة "طهارة". وهذا إضطراب في رواية الحديث. ويقال بأن أحد سنده "محمد بن سعيد السوري، وقد أعدم بسبب الزندقة.
وحديث ثالث وهو ((والختان سنة للرجال ومكرمة للنساء)) وإن صح هذا الحديث فهو نعم الختان للرجال، والختان هو نوع من النظافة والطهارة للرجل، وفعلاً مكرمة للنساء التعامل مع شخص نظيف وطاهر وهذه هو معنى المكرمة.
" بل خطأ وقع فيه الكثيرون، كذلك نقول أن الخفاض الفرعوني في مصر والبلدان المجاورة له أكثر من خمسة آلاف سنة والناس تحافظ عليه، كعمل إجتماعي، وإن كانت هذه العادة أو الجريمة سنة نبوية لما تخلى عنها سكان المدينة المنورة (مدينة الرسول) هل أرتدوا عن الإسلام؟
وختاماً نبه الأطباء والمختصون بأمراض النساء والجنس بأن لهذا الخفاض أضراراً صحية ونفسية وإجتماعية خلافاً لما يحرم المرأة ويصيبها بالبرود ويكون سبباً في تفكك الأسر.
قلنا كثيراً بأن الخلط في المفردات، يعني تغييراً في المعاني، وخاصة عملية الترادف في اللغة، والمعروف في اللغة العربية بأنها ليست فيها أي ترادف، وهذا ما خلق الإشكالية في لفظة "الختان" والتي أعتبرها الكثيرون هي مرادفة للفظة "الخفاض" .
وكل القواميس العربية تشرح لفظة "الختان" بأنها تعني ختان الولد والعبارة لا تصلح إستخدامها للبنت، أما اللفظة التي تستخدم للبنت فهي الخفاض.
راجع معي لفظة "الختان" لتفهم بأن معناها وإستخدامها للولد فقط، وخطأ أن تقول "الختان" للبنت.
خَتَنَ(كتاب القاموس المحيط)
خَتَنَ الوَلَدَ يَخْتِنُه ويَخْتُنُه، فهو خَتينٌ ومَخْتونٌ: قَطَعَ غُرْلَتَه، والاسْمُ: ككِتابٍ وكِتابَةٍ.
والخِتانَةُ: صِناعَتُه. والخِتانُ: مَوْضِعُه من الذَّكَرِ.
(كتاب الصحيح في اللغة)
وخَتَنْتُ الصبي خَتْناً، والاسم الخِتانُ والخِتانَةُ. يقال: أُطْحِرَتْ خِتانَتُهُ، إذا استُقصيتْ في القطع.
والخِتانُ أيضاً: موضع القطع من الذكر.
ختن(كتاب الصّحّاح في اللغة)
وخَتَنْتُ الصبي خَتْناً، والاسم الخِتانُ والخِتانَةُ. يقال: أُطْحِرَتْ خِتانَتُهُ، إذا استُقصيتْ في القطع.
والخِتانُ أيضاً: موضع القطع من الذكر.
ختن(كتاب مقاييس اللغة)
الخاء والتاء والنون كلمتان: إحداهما خَتْن الغُلام الذي يُعْذَر.
والخِتان: موضع القَطْع من الذَّكَر.والكلمة الأُخرى الخَتَن، وهو الصِّهر، وهو الذي يتزوَّج في القوم.
خفض (كتاب لسان العرب)
وخَفَضَ الجارية يَخْفِضُها خَفْضاً: وهو كالخِتان للغلام، وأَخْفَضَتْ هي، وقيل: خَفَض الصبيِّ خَفْضاً خَتَنه فاستعمل في الرجل، والأَعْرَفُ أَن الخَفْضَ للمرأَة والخِتانَ للصبيّ، فيقال للجارية خُفِضَتْ، وللغلامِ خُتِنَ، وقد يقال للخاتن خافض، وليس بالكثير.
لا يوجد في القرآن الكريم أي لفظة تخص "ختن" أو "خفض" ولا يوجد دليلاً أو تعرَّض لقضية الختان تعرُّضا مباشرا في أي سورة من سوره المكية أو المدنية
إلا أية واحدة لوت عنقها لتكون دليلاً لختان الذكور في سورة النحل (الاية – 123): -
قال الله تعالى: ثم أوحينا إليك أن اتبع ملة إبراهيم حنيفا وما كان من المشركين.
هل إتباع ملة إبراهيم للختان والطهور فقط !!!!!!!!!!!! أليس هناك شيء أخر لإتباعة في ملة سيدنا إبراهيم.
أما عن ختان الذكور فإن هناك حديث عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال: النبي صلى الله عليه وسلم: "الفطرة خمس: الختان، والاستحداد، وقص الشارب، وتقليم الأظافر، ونتف الإبط" ولم يذكر خفاض البنات.
أما الخفاض للبنات في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، ومن بعده. ومما يستدل به: حديث: إذا التقى الختانان فقد وجب الغسل.
وهو حديث لا علاقة له بالختان والخفاض أو غيره عندما ننكر الترادف في اللغة، لذا فإنه حديث مردود.
وهناك دليل آخر على أن النساء كن يخفضن، في عهد صلى الله عليه وسلم وهو حديث:
أشمي، ولا تنهكي؛ فإنه أنضر للوجه، وأحظى عند الزوج (رواه الطبراني) - عن الضحاك بن قيس مرفوعا، وفيه ضعف، ومعنى: أشمي ولا تنهكي أي: لا تأخذي الجلدة كلها.
وهذا الحديث مرة يقولون راويته أم عطية الانصارية ومرة يقولون أن الرسول (ص) كان يوجه أم عطيه الانصارية وهي ختانة "طهارة". وهذا إضطراب في رواية الحديث. ويقال بأن أحد سنده "محمد بن سعيد السوري، وقد أعدم بسبب الزندقة.
وحديث ثالث وهو ((والختان سنة للرجال ومكرمة للنساء)) وإن صح هذا الحديث فهو نعم الختان للرجال، والختان هو نوع من النظافة والطهارة للرجل، وفعلاً مكرمة للنساء التعامل مع شخص نظيف وطاهر وهذه هو معنى المكرمة.
" بل خطأ وقع فيه الكثيرون، كذلك نقول أن الخفاض الفرعوني في مصر والبلدان المجاورة له أكثر من خمسة آلاف سنة والناس تحافظ عليه، كعمل إجتماعي، وإن كانت هذه العادة أو الجريمة سنة نبوية لما تخلى عنها سكان المدينة المنورة (مدينة الرسول) هل أرتدوا عن الإسلام؟
وختاماً نبه الأطباء والمختصون بأمراض النساء والجنس بأن لهذا الخفاض أضراراً صحية ونفسية وإجتماعية خلافاً لما يحرم المرأة ويصيبها بالبرود ويكون سبباً في تفكك الأسر.
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: ختان البنات 000غباء فى الفهم اللغه
هذا هو موضوع الساعة جزاك الله الف خير والله انا شخصيا لم افرق بين المفردات والحمدلله اليوم ياغريق افتنا من القموس
اتنمنى من الجميع محاربة العادات الضارة للبنات والمجتمع.
اتنمنى من الجميع محاربة العادات الضارة للبنات والمجتمع.
محمد النو- نشط مميز
مواضيع مماثلة
» تصحيح الفهم
» تعليم اللغه الانجليذيه
» موقع لتعليم اللغه الانجليزيه
» إساءة الفهم ......!!!!!!! : الكعكة السويدية مثالاً
» ما له أيقظ الشجون .... إلحاقا لما بدأه معتصم، النقر ود المحلج وموقظ الشجون أبوسارة
» تعليم اللغه الانجليذيه
» موقع لتعليم اللغه الانجليزيه
» إساءة الفهم ......!!!!!!! : الكعكة السويدية مثالاً
» ما له أيقظ الشجون .... إلحاقا لما بدأه معتصم، النقر ود المحلج وموقظ الشجون أبوسارة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى