الشاعر أحمد مطر ينتخب عمر البشير رئسا بقصيدة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشاعر أحمد مطر ينتخب عمر البشير رئسا بقصيدة
الشاعر أحمد مطر ينتخب عمر البشير رئسا بقصيدة
علي الكرار
alialkarar_33@yahoo.com
يُحكي أن نمرًا أطبق على رجل و لم يترك له مفرا للهرب فقال الرجل في يأس: (ما خلاص تعال آكلني تآكل السم!)
لا يبدو أن الشعب السوداني أوفر حظا من الرجل أعلاه أمام الإنتخابات القادمة محسومة النتيجة لصالح المؤتمر النفعي من اليوم الأول ليكون اليوم الثاني و الثالث نوافل على ذمة ما صرح به نافع على نافع الواثق من الفوز بنسبة أربعة تسعات. و بدلا من عبارة ( تعال آكلني تآكل السم )....سيقول الشعب السوداني تعال أحكمنا تحكم الخرابة.
إننا أمة فـُرضتْ عليها الديمقراطية فرضا دون أن يكون لدينا وعيا كافيا لا بالمفهوم و لا بالممارسة. و دليل ذلك كثرة الأحزاب رغم توافقها الطرح و ان الناخبين- إلا القليل جدا- يساقون جماعات و قطعانا بحسب ما يمليه شيخ القبيلة أو الطريقة أو تفضيلات أسعار شراء الأصوات و يبقى البرنامج الإنتخابي صبغة مغشوشة لتمرير شرعية عملية الإنتخابات ليس إلا.
تنطبق سياسة الجزرة و العصى التي مارستها الإدارة الأميركيه ضد الحكومات و المقولة المشهورة لبوش إبان الحادي عشر من سبتمبر( أنكم إما معنا أو ضدنا) ...تنطبقان بالكربون على ممارسات المؤتمر النفعي للوصول إلى كرسي السلطة مع فرق أن جزرة المؤتمر النفعي (خمٌ) حدّ التخمة من موارد الدولة و الجبايات المتحصلة من ستات الشاي أما العصا فالوعيد والإحالة إلى صالح كوادر المؤتمر النفعي.
إرتكز المؤتمر النفعي على خمس أسس تؤدي به إلى الفوز بالنتيجة الحتمية:
1. دغدغة العواطف بالشعار الدينى لمعرفة المؤتمر النفعي بالشعب السوداني أنه عاجز عن مقاومة هكذا شعار برغم البون الشاسع ما بين الشعار و الممارسة التي لم تتعدى سبابة تـُرفع و لسان يكبر و يهلل و لكن الإثراء الحرام و النهب غير المدسوس للمال العام مُبررٌ عندهم لفقه ضرورة المرحلة.
2. تفريق الخصوم لإضعاف شوكتها عملا بـ( فرق تسد) إذ لا يكاد حزب من الأحزاب على تراوح أوزانها نجا من الوقوع في فخ الإضعاف و هكذا سجلنا أكثر من ستين حزبا كلهم يدعي حرصه على مصلحة السودان.
3. توظيف جميع موارد الدولة ..مفوضية الإنتخابات .. الإعلام ..القضاء ..الإتصالات .. الزمن المستقطع من الدوام الرسمي و ميزانية سقفها حتى الفوز و ما بعده.
4. (إستنادا على فقه ضرورة المرحلة) إعتماد كل ما من شأنه أن يخدم الفوز بنسبة مؤكدة كالـتهديد و تجنيد الرموز و التزوير).
5. كسب تأييد الجانب الأميركي بفوز المؤتمر النفعي المؤكد في الإنتخابات مقابل إنفصال الجنوب.
قلنا إن تعاملنا مع الديمقراطية كتعاملنا مع كائن فضائي غريب ..لذلك لا تجدها تلد إلا حكومة غير شرعية (لقيطة) سرعان ما ينكرها الشعب.
قبل إعلان النتيجة المحسومة مسبقا للمؤتمر النفعي ..سأترك القارئ الفطن مع الشاعر أحمد مطر في قصيدنه الرائعة بعنوان ( نهاية المشروع ) التي يصور فيها العملية الإنتخابية و متطلبات قيام الدولة التي هي الحكومة:
أحضر سلة ..
ضع فيها ( أربع تسعات ) ..
ضع فيها صحفا منحلة ..
ضع مذياعا ..
ضع بوقا ..ضع طبلة ..
ضع شمعا أحمر ..
ضع حبلا ..
ضع سكينا ..
ضع قفلا ... وتذكر قفله ..
ضع كلبا يعقر بالجملة ...
يسبق ظله ..
يلمح حتى ألـّلا أشياء ..
ويسمع ضحك النملة ..!!
واخلط هذا كله ..
وتأكد من غلق السلة ..
ثم اسحب كرسيا واقعد ..
فلقد صار عندك دولة !!
علي الكرار
alialkarar_33@yahoo.com
يُحكي أن نمرًا أطبق على رجل و لم يترك له مفرا للهرب فقال الرجل في يأس: (ما خلاص تعال آكلني تآكل السم!)
لا يبدو أن الشعب السوداني أوفر حظا من الرجل أعلاه أمام الإنتخابات القادمة محسومة النتيجة لصالح المؤتمر النفعي من اليوم الأول ليكون اليوم الثاني و الثالث نوافل على ذمة ما صرح به نافع على نافع الواثق من الفوز بنسبة أربعة تسعات. و بدلا من عبارة ( تعال آكلني تآكل السم )....سيقول الشعب السوداني تعال أحكمنا تحكم الخرابة.
إننا أمة فـُرضتْ عليها الديمقراطية فرضا دون أن يكون لدينا وعيا كافيا لا بالمفهوم و لا بالممارسة. و دليل ذلك كثرة الأحزاب رغم توافقها الطرح و ان الناخبين- إلا القليل جدا- يساقون جماعات و قطعانا بحسب ما يمليه شيخ القبيلة أو الطريقة أو تفضيلات أسعار شراء الأصوات و يبقى البرنامج الإنتخابي صبغة مغشوشة لتمرير شرعية عملية الإنتخابات ليس إلا.
تنطبق سياسة الجزرة و العصى التي مارستها الإدارة الأميركيه ضد الحكومات و المقولة المشهورة لبوش إبان الحادي عشر من سبتمبر( أنكم إما معنا أو ضدنا) ...تنطبقان بالكربون على ممارسات المؤتمر النفعي للوصول إلى كرسي السلطة مع فرق أن جزرة المؤتمر النفعي (خمٌ) حدّ التخمة من موارد الدولة و الجبايات المتحصلة من ستات الشاي أما العصا فالوعيد والإحالة إلى صالح كوادر المؤتمر النفعي.
إرتكز المؤتمر النفعي على خمس أسس تؤدي به إلى الفوز بالنتيجة الحتمية:
1. دغدغة العواطف بالشعار الدينى لمعرفة المؤتمر النفعي بالشعب السوداني أنه عاجز عن مقاومة هكذا شعار برغم البون الشاسع ما بين الشعار و الممارسة التي لم تتعدى سبابة تـُرفع و لسان يكبر و يهلل و لكن الإثراء الحرام و النهب غير المدسوس للمال العام مُبررٌ عندهم لفقه ضرورة المرحلة.
2. تفريق الخصوم لإضعاف شوكتها عملا بـ( فرق تسد) إذ لا يكاد حزب من الأحزاب على تراوح أوزانها نجا من الوقوع في فخ الإضعاف و هكذا سجلنا أكثر من ستين حزبا كلهم يدعي حرصه على مصلحة السودان.
3. توظيف جميع موارد الدولة ..مفوضية الإنتخابات .. الإعلام ..القضاء ..الإتصالات .. الزمن المستقطع من الدوام الرسمي و ميزانية سقفها حتى الفوز و ما بعده.
4. (إستنادا على فقه ضرورة المرحلة) إعتماد كل ما من شأنه أن يخدم الفوز بنسبة مؤكدة كالـتهديد و تجنيد الرموز و التزوير).
5. كسب تأييد الجانب الأميركي بفوز المؤتمر النفعي المؤكد في الإنتخابات مقابل إنفصال الجنوب.
قلنا إن تعاملنا مع الديمقراطية كتعاملنا مع كائن فضائي غريب ..لذلك لا تجدها تلد إلا حكومة غير شرعية (لقيطة) سرعان ما ينكرها الشعب.
قبل إعلان النتيجة المحسومة مسبقا للمؤتمر النفعي ..سأترك القارئ الفطن مع الشاعر أحمد مطر في قصيدنه الرائعة بعنوان ( نهاية المشروع ) التي يصور فيها العملية الإنتخابية و متطلبات قيام الدولة التي هي الحكومة:
أحضر سلة ..
ضع فيها ( أربع تسعات ) ..
ضع فيها صحفا منحلة ..
ضع مذياعا ..
ضع بوقا ..ضع طبلة ..
ضع شمعا أحمر ..
ضع حبلا ..
ضع سكينا ..
ضع قفلا ... وتذكر قفله ..
ضع كلبا يعقر بالجملة ...
يسبق ظله ..
يلمح حتى ألـّلا أشياء ..
ويسمع ضحك النملة ..!!
واخلط هذا كله ..
وتأكد من غلق السلة ..
ثم اسحب كرسيا واقعد ..
فلقد صار عندك دولة !!
مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد- مشرف المنتدى العلمى
رد: الشاعر أحمد مطر ينتخب عمر البشير رئسا بقصيدة
دكتور مرتضى العزيز... لك تحياتي
نعم فى كثير من دول العالم الثالث يحكم الشموليين قبضتهم وتحسم الإنتخابات لصالحهم ،وليس دفاعا عن النظام الحاكم فى السودان ولكن لديّ بعض الأسئلة موجهه للذين يحكمون على الوقائع بتعميم النتائج إستنادا على التاريخ :
1) هل جنح بهم الخيال يوما لتصوّر حال السودان إن كان الصادق المهدي حاكما حتى اليوم ؟ بنفس منطق إفتراض تعميم النتائج إستنادا لحال وواقع البلد قبل 30 يونيو.
2) لماذا نفترض التزوير قبل وقوعه والغرب كله ينتظر نهايتها لإعلان التزوير نيابة عن المعارضة فلماذا العويل؟
3) ألم يعد المؤتمر الوطني حزبا قويا تصعب مقارعته وينبغي عمل ألف حساب له إن وجد نفسه يوما ضمن المعارضة أو في سباق مع الأحزاب التقليدية نحو سدة الحكم؟
4) أليس الأفضل خوض الإنتخابات والتغلغل داخل الحكم وبناء الجسور نحو المواطن السوداني للفوز في إنتخابات قادمة؟
5) من بربكم أحق برئاسة السودان فى مثل هذا الظرف الدقيق؟
6) هل الإجراءات والخطط التي يتبعها هؤلاء التقليديون كفيلة بتحقيق طموحاتهم وطموحات البلد؟
كنت أتمنى أن أجد من بين هؤلاء المتنافسين من هو أحق من البشير بالرئاسة !!!!!
تحياتي
نعم فى كثير من دول العالم الثالث يحكم الشموليين قبضتهم وتحسم الإنتخابات لصالحهم ،وليس دفاعا عن النظام الحاكم فى السودان ولكن لديّ بعض الأسئلة موجهه للذين يحكمون على الوقائع بتعميم النتائج إستنادا على التاريخ :
1) هل جنح بهم الخيال يوما لتصوّر حال السودان إن كان الصادق المهدي حاكما حتى اليوم ؟ بنفس منطق إفتراض تعميم النتائج إستنادا لحال وواقع البلد قبل 30 يونيو.
2) لماذا نفترض التزوير قبل وقوعه والغرب كله ينتظر نهايتها لإعلان التزوير نيابة عن المعارضة فلماذا العويل؟
3) ألم يعد المؤتمر الوطني حزبا قويا تصعب مقارعته وينبغي عمل ألف حساب له إن وجد نفسه يوما ضمن المعارضة أو في سباق مع الأحزاب التقليدية نحو سدة الحكم؟
4) أليس الأفضل خوض الإنتخابات والتغلغل داخل الحكم وبناء الجسور نحو المواطن السوداني للفوز في إنتخابات قادمة؟
5) من بربكم أحق برئاسة السودان فى مثل هذا الظرف الدقيق؟
6) هل الإجراءات والخطط التي يتبعها هؤلاء التقليديون كفيلة بتحقيق طموحاتهم وطموحات البلد؟
كنت أتمنى أن أجد من بين هؤلاء المتنافسين من هو أحق من البشير بالرئاسة !!!!!
تحياتي
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
لا يوجد سبب يجعلنا نرضى بالحكومة الحالية
أخي العزيزأزهري:-
عذرا و لكن قيكون بعدكم عن السودان قد شوش علي نظرتكم العامة عن الوضع الحالي.
كل هذه الاسئلة ناتجة عن حاة الحصار و الصورة البغيضة التي يرسمه لنا هذا النظام الفاسد الذي اقتلع السلطة كما قال رئيسهم.
تخيل معي هل كان الصادق المهدي سيظل حاكم لمدة عشرين سنة؟ لوكانت هناك ديمقراطية مستقرة؟ الحكام الشموليون هم من يعطي الحياة لمثل هذه الزعامات التقليدية التي تحدثت عنها و هم من يصنعون لهم الاعذار ليعودو من جديد. أنا أؤكد لك انه لو كانت الديمغراطية مستقرة لذاب هؤلاء العواجيزو جاء غيرهم.
اما فرضية التزوير فأي مواطن سوداني بسيط يعيها و المؤشرات كثيرة طباعة البطاقات في مطبعة حكومية, نقل الصناديق بواسطة مؤسسة حكومية و غيرها)
المؤتمر الوطني لم و لن يكون حزبا كبيرا انما هو مجموعة من الانتهازيين و جمهور مخدوع باكلمات الرنانة سؤال بسيط أين الأتحد الأشتراكي الأن ؟ ألم يكن حزب كبر؟ السودان رضينا م ابينا فقط فيه الحزبان الكبيران فهذه أشياء لا تبلي. و أن بقي المؤتمر الوطني يوم واحد خارج السلطة سيتفكك و لهذه قال نافع اذا تمونت حكومة قومية سنهلك.
الأن لا نتكلم عن من أحق بالرئاسة و انما من لا يستحق. لا يستحق هذا المرشح ان يحكمنا. و كون انه لا يوجد من يستحق لا يدفع للقبول بالسيء. هذذ كلام زرعه فينا الكيزان لأحباطنا و تشويههم لصورة الديموقراطية حتى لا نرى غيرهم.
المشكلة ان الرئيس هو أساس المشكلة فنحن لا نرضى ان يحكمنا رئيس تطارده العدالة و محاكم احروب بجريمة الأبادة الجماعية و هذه حقيقة نعم كانت في دارفور ابادة جماعية.
عذرا و لكن قيكون بعدكم عن السودان قد شوش علي نظرتكم العامة عن الوضع الحالي.
كل هذه الاسئلة ناتجة عن حاة الحصار و الصورة البغيضة التي يرسمه لنا هذا النظام الفاسد الذي اقتلع السلطة كما قال رئيسهم.
تخيل معي هل كان الصادق المهدي سيظل حاكم لمدة عشرين سنة؟ لوكانت هناك ديمقراطية مستقرة؟ الحكام الشموليون هم من يعطي الحياة لمثل هذه الزعامات التقليدية التي تحدثت عنها و هم من يصنعون لهم الاعذار ليعودو من جديد. أنا أؤكد لك انه لو كانت الديمغراطية مستقرة لذاب هؤلاء العواجيزو جاء غيرهم.
اما فرضية التزوير فأي مواطن سوداني بسيط يعيها و المؤشرات كثيرة طباعة البطاقات في مطبعة حكومية, نقل الصناديق بواسطة مؤسسة حكومية و غيرها)
المؤتمر الوطني لم و لن يكون حزبا كبيرا انما هو مجموعة من الانتهازيين و جمهور مخدوع باكلمات الرنانة سؤال بسيط أين الأتحد الأشتراكي الأن ؟ ألم يكن حزب كبر؟ السودان رضينا م ابينا فقط فيه الحزبان الكبيران فهذه أشياء لا تبلي. و أن بقي المؤتمر الوطني يوم واحد خارج السلطة سيتفكك و لهذه قال نافع اذا تمونت حكومة قومية سنهلك.
الأن لا نتكلم عن من أحق بالرئاسة و انما من لا يستحق. لا يستحق هذا المرشح ان يحكمنا. و كون انه لا يوجد من يستحق لا يدفع للقبول بالسيء. هذذ كلام زرعه فينا الكيزان لأحباطنا و تشويههم لصورة الديموقراطية حتى لا نرى غيرهم.
المشكلة ان الرئيس هو أساس المشكلة فنحن لا نرضى ان يحكمنا رئيس تطارده العدالة و محاكم احروب بجريمة الأبادة الجماعية و هذه حقيقة نعم كانت في دارفور ابادة جماعية.
مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد- مشرف المنتدى العلمى
رد: الشاعر أحمد مطر ينتخب عمر البشير رئسا بقصيدة
تقرفوا تانى 5سنوات جديده ومن بعدها 5أخرى لو فى العمر بقيه
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: الشاعر أحمد مطر ينتخب عمر البشير رئسا بقصيدة
لو كنت مكان البشير لما قبلت باي تلاعب او تزوير او استغلال اجهزة الدولة من اموال او اعلام او امن او باي نوع من الترقيب او الترهيب حتي اعرف حجمي الحقيقي .هذا من ناحية ومن ناحية اخري كما قال فيصل القاسم ماذا يريد هذا الشعب يستقبل جلاده بالورد وقد طردوه بشق الانفس ؟ الحقيقة العيب فينا لا في حكامنا اين الشعارات الدينيةاين دولت الخلافة اين المشروع الحضاري اين وصل التمرد الذي جاءوا لدحره اين تدربهم لامريكا واعوانهااين نهجهم اين فكرهم الم يتخبطوا طيلة العشرين عام خبط عشواء كلما خطوا خطوة وقعوا في قعر مظلمة دفعوا ثمن الخروج منها اما من دم الشعب اومن حق الشعب كل هذا ومازال الشعب ينخدع لهم قد اشتروا الذمم واستاجروا الابواق النفعية مع كل ريح هبت ثم سيطروا علي ادمغة الغوغاء بالوعود الكاذبة ثم جوعوا السواد الاعظم من الشعب ومارسوا معه كل انواع الاذلال علي قرار جوع كلب يتبعك . يخادعون الله والذين امنوا وما يخدعون الا انفسهم وما يشعرون
الطيب ادم علي- نشط ثلاثة نجوم
الله يطول في أعماركم
أخي غريق
كم نتمنى أن يطول عمركم و ترو نتيجة غرسكم و تقضو ليكم و لو سنة خارج السلطة
كم نتمنى أن يطول عمركم و ترو نتيجة غرسكم و تقضو ليكم و لو سنة خارج السلطة
مرتضى عبدالعظيم عبدالماجد- مشرف المنتدى العلمى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى