حرب المياة
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حرب المياة
الحربة القادمة هي حرب المياة ولم يكن استعجال المجتمع الدولى لقيام الانتخابات في موعدها موافقة لرأي البشير سوى استعجال انفصال الجنوب والزي تطمع اسرائيل في وجود حصة لها من مياة النيل
اليوم نجد ان برميل الماء الصالح للشرب اغلى من برميل البنزين لو حسبناه ان لتر الماء من الشركات التي تعبيئ الماء النقي يساوي دولار ولاشك ان البرميل يسع 44جالون والجالون يسع 4 لتر وبالحساب 44*4=176 يعني برميل الماء الصالح للشرب بيساوي 176 دولار
الاخطر في انفصال الجنوب انه سيفتح باب لحركات دار فور بمطالبة تقرير مصير وليس هناك مايمنع سيكون هناك ترسيم حدود واستفتا بعد المدة التي ستكون في الاتفاق الجديد مع حركات دارفور وينفرد المؤتمر الوطمي بحكم السودان الشمالي وستكون الدولتان الوليدتان دولة الجنوب ودولة الغرب متصالحات مع المجتمع الدولي ويكون امام الدولة الشمالية خياران اما ان تنبطح وتسير وفق ما يراه الغرب والمجتمع الدولي واما ان الجنائية لاتسقط بالتقادم ويكون اجتياحها(الدولة الشمالية) بالبند السابع من مجلس الامن اسهل قف
لنا صديق محامي في نقاش ان حكومة السودان غير معترفة بالجنائية الدولية . كان رده هسع نحن مما معترفين بمحاكم النظام العام لماذا تفذ فينا حكمها؟
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
اليوم نجد ان برميل الماء الصالح للشرب اغلى من برميل البنزين لو حسبناه ان لتر الماء من الشركات التي تعبيئ الماء النقي يساوي دولار ولاشك ان البرميل يسع 44جالون والجالون يسع 4 لتر وبالحساب 44*4=176 يعني برميل الماء الصالح للشرب بيساوي 176 دولار
الاخطر في انفصال الجنوب انه سيفتح باب لحركات دار فور بمطالبة تقرير مصير وليس هناك مايمنع سيكون هناك ترسيم حدود واستفتا بعد المدة التي ستكون في الاتفاق الجديد مع حركات دارفور وينفرد المؤتمر الوطمي بحكم السودان الشمالي وستكون الدولتان الوليدتان دولة الجنوب ودولة الغرب متصالحات مع المجتمع الدولي ويكون امام الدولة الشمالية خياران اما ان تنبطح وتسير وفق ما يراه الغرب والمجتمع الدولي واما ان الجنائية لاتسقط بالتقادم ويكون اجتياحها(الدولة الشمالية) بالبند السابع من مجلس الامن اسهل قف
لنا صديق محامي في نقاش ان حكومة السودان غير معترفة بالجنائية الدولية . كان رده هسع نحن مما معترفين بمحاكم النظام العام لماذا تفذ فينا حكمها؟
والله من وراء القصد وهو يهدي السبيل
طارق كمبال- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
(من وجهة نظر أخرى )مصر والسودان سياسياً أمام مشكلة المياه.....
هناك تحريض واضح والدولة المحرضة هي إسرائيل، احتمال انفصال جنوب السودان هو تعقيد أكبر المشكلة، إذا تصبح دول المنابع تسع دول، وخاصة إذا أدى الانفصال إلى نزاعات من أي نوع بين الشمال والجنوب، "دولة جنوب السودان، في حال قيامها، "لا تحتاج إلى أي مياه على الإطلاق، لأنه تنتشر بها مساحات كبيرة من المستنقعات، وهي تعتمد على الأمطار، وتحتاج إلى تصريف المياه، وليس إلى حجز المياه، ولكن التعقيد قد ينشأ من الموقف السياسي للدولة الجديدة، والتي قد تنضم إلى دول المنابع وبالتالي بدلا من أن تكون جسرا للإصلاح، وتقريب وجهات النظر، قد تكون عاملا في تعقيد الموقف، إن قامت دولة جنوب يمكن اللجوء إلى متاهةالتحكيم الدولي، لكن هذا حق تاريخي، وهناك مبدأ للمعاهدات والالتزامات الدولية، فدول المنابع تقول أن من وقع الاتفاقية هو الاستعمار، ولكنه هو أيضا من أنشأ حدود هذه الدول، التي تحترمها بقرارات من منظمة الوحدة الإفريقية، فلا يجب تجزأت القانون الدولي، وفي نهاية المطاف فهذه الدول دول صغيرة ومأزومة، ودول لديها صراعات أثنية ومشاكل اقتصادية، ومشاكل على الحدود ....وعلى كل المياه ستكون مسألة أمن قومي إن انفصل الجنوب..للسودان ومصر.
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: حرب المياة
شكراً طارق ...
حلوه تنبطح ...هو في انبطاح اكتر من كده ...
فعلاً اخي الفاتح ..تكون المياه مسألة أمن قومي ...
حلوه تنبطح ...هو في انبطاح اكتر من كده ...
فعلاً اخي الفاتح ..تكون المياه مسألة أمن قومي ...
زهيرحسن السيد- مبدع مميز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى