الشكلة مدووووووووووورة
+8
nashi
د.الجنيد احمد سليمان
محمد قادم نوية
زهيرحسن السيد
حمدالفكهاني
Suhad Abduelgfaar
ابوحسن
امنة عبد الله سعد بحر
12 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشكلة مدووووووووووورة
للشكل عند الأزواج (نظام براهو) .. فالنساء يملن للتنفيس عن الكبت وضغوط الحياة الزوجية بسلاح التهديد وما أن يشتعل أوار الشكلة حتى تتهور الزوجة بالقول:
إنت كان راجل .. تطلقني هسي دي .. أنا تاني يوم واحد ما بقعدوا معاك!
تقولها وهم الإثنان على أتم يقين بأنو (ده كلام شكل ساي .. مابتقصدوا) فلو تابعها الزوج في تهورها وقال:
أمشي إنتي طلـ...
لسقطت من طولها غائبة عن الوعي ولسان حالها يقول:
إنت ما صدقتا يا سيد ؟!!
على العكس من (علوية) سريعة الغضب بطبعها الحامي ونفسها القصير، كان زوجها (كامل) هادي الطبع أميل ما يكون للبرود وعدم المبالاة، ولذلك كانت (علوية) ما أن تؤجج نار الشكلة بينهما حتى يصب عليها (كامل) الماء البارد بلا مبالاته المغيظة، مما يشعرها بالكبت فتندفع في محاولة تصعيد المشكلة، لعلها تفلح في جره معها للشكل والتنفيس عما بها ، لذلك عندما لاحقته بكترة الكلام في ذات شكلة، فكر في الخروج من البيت هربا من النقة فلاحقته حتى الباب وهي تصيح خلفه:
ما ترد علي .. مخليني أهوهو زي الكلبة مالك؟ .. طبعا ما معتبرني بني آدم زيك ....
وعندما فتح الباب وخرج دون أن يلتفت إليها صاحت فيه:
خليك عارف يا كامل .. لو طلعتا .. ما حا تجي تلقاني قاعدة ليك في البيت ده .. ترسل لي ورقتي في بيت أبوي.
ما إن أغلق الباب وراءه حتى إنفجرت في البكاء، ومع إنحسار نوبة البكاء كانت قد وصلت لقناعة بأنه لا يأخذ تهديداتها على محمل الجد، لأنها دائما ما تهدده بترك البيت ثم لا تفعل .. إنتصبت واقفة وجمعت ثيابها وحاجياتها في (هاند باك) بسرعة .. وتركت له رسالة لطختها بدموعها تخبره فيها عن إستحالة العيش بينهم وتطلب منه الطلاق ثم وضعتها في مكان بارز على التسريحة وخرجت من البيت.
ركبت الحافلة وهي تعاني من تنازع شديد طوال الطريق لبيت أهلها، فقد أحست بشئ من الندم على تهورها وخافت من تبعات تصعيد الشكلة بتدخل أسرتها في الموضوع .. سرحت مع أفكارها في محاولة لتصور ردة فعل (كامل) عندما يعود للبيت ويجدها قد نفذت تهديدها وتركته .. حدثها قلبها بأنه سوف يحزن ويكتئب لفراقها ولكن شيطانها صوّر لها سعادته الغامرة بتخلصه منها، وتراءى لها وهو يضحك سعيدا بحريته .. فرقت بأصابعها للكمساري - عندما وصلت بأفكارها لتلك المحصلة - لكي تنزل .. وعادت بالحافلة العائدة على نفس الخط وهي تجاهد في إقناع نفسها بعدم (نخّتها) عن الزعلة، فكل الحكاية أنها تريد أن ترى ردة فعله على مغادرتها البيت عند عودته .. جلست تنتظر على نار حتى سمعت صوت مفتاحه يفتح الباب فأسرعت بالنزول للأرض وحشرت نفسها تحت السرير وإنتظرت.
من مكمنها تحت السرير راقبته عندما دخل وقرأ الرسالة ثم تعالى صوته وهو يصفر ويدندن لحن أغنيته المفضلة .. قلب الرسالة بعد أن أتم قراءتها وكتب على ظهرها بضعة كلمات، ثم فتح الدولاب وأخرج ملابسه ودخل الحمام دون أن يتوقف عن الدندنة والصفارة .. ظلت في مكمنها تتقلب في نار الغيظ من لا مبالاته، وفضلت الإنتظار حتى خرج من الحمام حيث حمل الموبايل واضجع على السرير .. سمعته يضحك وهو يضرب موعدا مع أحدهم ويدعوه لقضاء الأمسية معا ويختم مكالمته بالقول:
أيوه .. الليلة مسجون وأنفكا .. السهرة صبّاحي .. أيوة غارت مشت بيت أهلا .. ربنا ريحني منها .. يلا خلاص نتقابل بعد نص ساعة !!
كادت تنفجر غيظا وسالت دمعاتها حتى بللت الأرضية بينما إنهمك – هو - في القشرة وكبكبة العطور وتأمل نفسه في المرآة بسعادة قبل أن يحمل مفاتيحه ويخرج.
أنتظرت حتى سمعت صوت إغلاقه للباب الخارجي واسرعت بالخروج من تحت السرير .. إندفعت لتحمل الرسالة وتقرأ ما كتبه على ظهرها .. فوجئت بأنه كتب ثلاث كلمات فقط:
عاآآآآرفِك تحت السرير!!!!
شكرا
إنت كان راجل .. تطلقني هسي دي .. أنا تاني يوم واحد ما بقعدوا معاك!
تقولها وهم الإثنان على أتم يقين بأنو (ده كلام شكل ساي .. مابتقصدوا) فلو تابعها الزوج في تهورها وقال:
أمشي إنتي طلـ...
لسقطت من طولها غائبة عن الوعي ولسان حالها يقول:
إنت ما صدقتا يا سيد ؟!!
على العكس من (علوية) سريعة الغضب بطبعها الحامي ونفسها القصير، كان زوجها (كامل) هادي الطبع أميل ما يكون للبرود وعدم المبالاة، ولذلك كانت (علوية) ما أن تؤجج نار الشكلة بينهما حتى يصب عليها (كامل) الماء البارد بلا مبالاته المغيظة، مما يشعرها بالكبت فتندفع في محاولة تصعيد المشكلة، لعلها تفلح في جره معها للشكل والتنفيس عما بها ، لذلك عندما لاحقته بكترة الكلام في ذات شكلة، فكر في الخروج من البيت هربا من النقة فلاحقته حتى الباب وهي تصيح خلفه:
ما ترد علي .. مخليني أهوهو زي الكلبة مالك؟ .. طبعا ما معتبرني بني آدم زيك ....
وعندما فتح الباب وخرج دون أن يلتفت إليها صاحت فيه:
خليك عارف يا كامل .. لو طلعتا .. ما حا تجي تلقاني قاعدة ليك في البيت ده .. ترسل لي ورقتي في بيت أبوي.
ما إن أغلق الباب وراءه حتى إنفجرت في البكاء، ومع إنحسار نوبة البكاء كانت قد وصلت لقناعة بأنه لا يأخذ تهديداتها على محمل الجد، لأنها دائما ما تهدده بترك البيت ثم لا تفعل .. إنتصبت واقفة وجمعت ثيابها وحاجياتها في (هاند باك) بسرعة .. وتركت له رسالة لطختها بدموعها تخبره فيها عن إستحالة العيش بينهم وتطلب منه الطلاق ثم وضعتها في مكان بارز على التسريحة وخرجت من البيت.
ركبت الحافلة وهي تعاني من تنازع شديد طوال الطريق لبيت أهلها، فقد أحست بشئ من الندم على تهورها وخافت من تبعات تصعيد الشكلة بتدخل أسرتها في الموضوع .. سرحت مع أفكارها في محاولة لتصور ردة فعل (كامل) عندما يعود للبيت ويجدها قد نفذت تهديدها وتركته .. حدثها قلبها بأنه سوف يحزن ويكتئب لفراقها ولكن شيطانها صوّر لها سعادته الغامرة بتخلصه منها، وتراءى لها وهو يضحك سعيدا بحريته .. فرقت بأصابعها للكمساري - عندما وصلت بأفكارها لتلك المحصلة - لكي تنزل .. وعادت بالحافلة العائدة على نفس الخط وهي تجاهد في إقناع نفسها بعدم (نخّتها) عن الزعلة، فكل الحكاية أنها تريد أن ترى ردة فعله على مغادرتها البيت عند عودته .. جلست تنتظر على نار حتى سمعت صوت مفتاحه يفتح الباب فأسرعت بالنزول للأرض وحشرت نفسها تحت السرير وإنتظرت.
من مكمنها تحت السرير راقبته عندما دخل وقرأ الرسالة ثم تعالى صوته وهو يصفر ويدندن لحن أغنيته المفضلة .. قلب الرسالة بعد أن أتم قراءتها وكتب على ظهرها بضعة كلمات، ثم فتح الدولاب وأخرج ملابسه ودخل الحمام دون أن يتوقف عن الدندنة والصفارة .. ظلت في مكمنها تتقلب في نار الغيظ من لا مبالاته، وفضلت الإنتظار حتى خرج من الحمام حيث حمل الموبايل واضجع على السرير .. سمعته يضحك وهو يضرب موعدا مع أحدهم ويدعوه لقضاء الأمسية معا ويختم مكالمته بالقول:
أيوه .. الليلة مسجون وأنفكا .. السهرة صبّاحي .. أيوة غارت مشت بيت أهلا .. ربنا ريحني منها .. يلا خلاص نتقابل بعد نص ساعة !!
كادت تنفجر غيظا وسالت دمعاتها حتى بللت الأرضية بينما إنهمك – هو - في القشرة وكبكبة العطور وتأمل نفسه في المرآة بسعادة قبل أن يحمل مفاتيحه ويخرج.
أنتظرت حتى سمعت صوت إغلاقه للباب الخارجي واسرعت بالخروج من تحت السرير .. إندفعت لتحمل الرسالة وتقرأ ما كتبه على ظهرها .. فوجئت بأنه كتب ثلاث كلمات فقط:
عاآآآآرفِك تحت السرير!!!!
شكرا
امنة عبد الله سعد بحر- عضو نشط
رد: الشكلة مدووووووووووورة
اختى امنه لك التحية/موضوع جميل جدا(وبينى وبينك الشكل بين الزوجين ده كلام ساى* لكن ملح الحياة الزوجية)
ابوحسن- نشط ثلاثة نجوم
رد: الشكلة مدووووووووووورة
شكرا
ابن عمى ابو حسن فعلا الشكل كلام ساكت وهسع كان قالو لينا ططططططططط نكمل البكاء
شكرا
ابن عمى ابو حسن فعلا الشكل كلام ساكت وهسع كان قالو لينا ططططططططط نكمل البكاء
شكرا
امنة عبد الله سعد بحر- عضو نشط
رد: الشكلة مدووووووووووورة
اختي امنة مشكورة ....عارفة لو في حب حقيقي وصادق او قبول وتوافق ما حتكون في مشاكل زوجية ...ممكن يكون في دلع وطلب المزيد من الحب والحنان والعاطفة وكلا بطريقتة ...اللة يحفظ كل بيوت المسلمين .....
Suhad Abduelgfaar- مشرف حكاوي المهجر
رد: الشكلة مدووووووووووورة
يابنت الناس هووي انالازول مشاكل ولاحجزحرقني الشماروجيت اشمشرساي لكن كامل ماراجل جدع والله عجبني صاح عرف ليها
حمدالفكهاني- ابوجبيهه يابلدى
رد: الشكلة مدووووووووووورة
سهاد الغالية وحمد العزيز
شكرا لكم على المرور لكن يا حمد شمارك حار شديد
شكرا لكم على المرور لكن يا حمد شمارك حار شديد
امنة عبد الله سعد بحر- عضو نشط
رد: الشكلة مدووووووووووورة
شكراً الاخت العزيزه /أمنة موضوع جميل ..وشيق ..حتي لو في حب صادق ..وحقيقي ...وتوافق ...وقبول ...برضوا مابخلي البيت من المشاكل ...وبيني ..وبينكم البيت لو مافية مشاكل مابكون لذيذ ...عشان اي واحد غلطان يجي ...يترجي التاني (نظام تحنيس وكده )
وناس عوض السيد ..وابوعلياء قالوا شايلين شعرة معاوية في جيوبهم
تحياتي...
وناس عوض السيد ..وابوعلياء قالوا شايلين شعرة معاوية في جيوبهم
تحياتي...
زهيرحسن السيد- مبدع مميز
رد: الشكلة مدووووووووووورة
ود خالى زهير
شكرا على المرور
والتحنيس لازم طبعا والا على نفسها جنت براقش
شكرا
شكرا على المرور
والتحنيس لازم طبعا والا على نفسها جنت براقش
شكرا
امنة عبد الله سعد بحر- عضو نشط
رد: الشكلة مدووووووووووورة
شكرا لكِ اختي امنة موضوع رائع
في اعتقادي لا يوجد زواج بلا مشاكل وخلافات بين الزوجين , مهما تقاربت الطباع
ولكن بالصبر والعمل وتلمس العذر , وتوفر الثقة , وحسن الظن بالشريك , يمكن أن تزول أغلب الخلافات ويتم التواؤم بين الزوجين
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
رد: الشكلة مدووووووووووورة
شكرا يا آمنه على الموضوع الشيق...وطبعا حكاية المشاكل فى البيوت موجوده بس على حد الجدران وبعيد عن الاولاد لانه لو ريحتا فاحت والعيال عرفت بتبقى كارثه والحياه بتصعب
(حلوه كان قالو لينا طططططططططططط بنكب البكيه)...بنات الذين بنات حواء تجيبن المشاكل وكان قالو ليكن ططططططططط دموعكن جب جب جب تسيل....لكن النصيحه ليك يا الله :الحياه غيركن ولا حلوه
(حلوه كان قالو لينا طططططططططططط بنكب البكيه)...بنات الذين بنات حواء تجيبن المشاكل وكان قالو ليكن ططططططططط دموعكن جب جب جب تسيل....لكن النصيحه ليك يا الله :الحياه غيركن ولا حلوه
د.الجنيد احمد سليمان- نشط مميز
رد: الشكلة مدووووووووووورة
غايتو يا امنه اختي ما عارفة اقول ليك شنو لكن بكتب ليك في الخاص
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: الشكلة مدووووووووووورة
واللييييييييييييييييله يا آمنه...فى الخاص يكون دواس عديل
شمتى الرجاله فى الستات....(لا احسن فى السبعات والراوات)
شمتى الرجاله فى الستات....(لا احسن فى السبعات والراوات)
د.الجنيد احمد سليمان- نشط مميز
رد: الشكلة مدووووووووووورة
الكلام لما يبقى مع وزارة الداخليه 00بكون دخل الحوش
غريق كمبال- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: الشكلة مدووووووووووورة
الخال الجنيد
الشكل ما زاتو انواع لو كان فى الخاص او العام الدكتورة احسان عارفة كدا كويس
شكرا اهلى على المرور
الشكل ما زاتو انواع لو كان فى الخاص او العام الدكتورة احسان عارفة كدا كويس
شكرا اهلى على المرور
امنة عبد الله سعد بحر- عضو نشط
رد : الشكلة مدووووووووورة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسرار عن المرأة والرجل ,,,,, وفهم العلاقة بينهم
بفلم الدكتور
نرفانا
مستشار اجتماعي
معرفة الاختلافات بين الرجل و المرأة.....و كيفية التعامل معها.
يقول جون غاري
لكل من الرجل و المراة ست احتياجات من الحب كل واحدة منها عند المراة يقابلها عند الرجل واحدة اخرى اذا استطاعت المراة الاخذ بالحسبان هذه الاولويات لدى الرجل و كذلك الرجل عرف اولويات المراة انا متاكدة أننا سنصل الى وضع رائع بين كلا الجنسين في العلاقة.
أما هذه الاحتياجات فهي بالترتيب حسب الاولويات و ساورد شرحا عنها فيما بعد:
1- المرأة تريد االرعاية و الاهتمام، بالمقابل الرجل يريد الثقة
2- المراة تريد من الرجل أن يفهمها، بالمقابل هو يريد ان تتقبله
3- المراة تريد الاحترام، بالمقابل الرجل يريد التقدير
4-المراة تريد الاخلاص، بالمقابل الرجل يريد الاعجاب
5- المراة تريد التأييد و المساندة، بالمقابل الرجل يريد المرافقة من المراة
6- المراة تريد الطمأنينة، بالمقابل الرجل يريد التشجيع
أذن هذا مفتاح الفرج، لقد عرفنا اولويات الرجل و المراة معا، مع الاخذ بعين الاعتبار ان كليهما يحتاج الى بقية الستة احتياجات الاخرى لدى الاخر و لكن ليست باولويات الاحتياجات الستة لديه.
كمثال الرجل يحب الاهتمام و لكن ليس بقدر محبته و حاجته للثقة الممنوحة له من المراة ‘ اذاً:فأن الثقة في المقام الاول بالنسبة للرجل و هذا صحيح.
كلا من الرجل و المرأة ياتي عليه يوم ليقول انها لا تفهمني و هي حالها يقول لا يفهمني، و المشكلة الاكثر و هي كل منهما يقول انا افعل كذا و كذا، مثل ان النراة تقول أنا اعتني به، و البي طلباته و هو يقول انا اعطيها الثقة و هكذا......انهم ليسوا مخطئين في العطاء و الاخذ و لكن اخطاوا في ما هو المهم و ما هو الاهم و كذلك كل منهما وقع في مطب ، و هو ، ان المراة عندما تعطي تفكر أن الرجل يريد ما هي تريد و هو بالمقابل يفكر ان ما تريده هو ما يريده، فهنا تقع الكارثة عندما ياتي الرجل ليقول انا اعطيتها ثقتي و هي تقول اني اعطيته اهتمامي ، باعتقادهما ان ما يريدانه في المقام الاول او لالاخير هو ما يريده الاخر كذلك و من هنا تبدأ المشاكل.........
عندما ننظر الى الاولويات السته التي اوردتها يجب التفكير فيها عميقا و اان متاكدة ان كل واحدة فينا و كل واحد فينا سيراجع نفسه و يقول نعم لقد اخطأت سابدا من جديد.............
انا متاكدة ان بعضكم الان سيقول لي ، طيب كيف سابدا، و من أين و كيفية التعامل؟؟؟؟
نعم ها هو الجواب، بسيط و ليس معقد:
1-عندما يظهر الرجل اهتماما بمشاعر المراة التي هي الجزء الحساس و المهم لديهاا و أن يبدي اهتماما بما تحمله معها من مشاعر انثوية، ستبدا بالشعور بالحب و الاهتمام و بالمقابل ستبادله الثقة التي هي في المقام الاول لديه ، فالمراة متى شعرت بالاهتمام و الاعتناء بها و الحب، هي ستصبح اكثر انفتاحا على نفسها و من حولها و بالتالي ستمنح الرجل الثقة التي يريدها و ستفكر به بالطريقة الايجابية و ستثق به و بكل ما يفعل، و سيبدأ الرجل بعد هذا ممنوح الثقة ليبدأ بالعطاؤء من جديد و الاهتمام بها من جديد.........
2- متى تشعر المراة ان الرجل يستمع اليها و لكن بدون احكام و انتقادات و لكن بكل عاطفية و تحمس لشعورها و لكلامها، سترى أنها مفهومة و مسموعة، و بهذا تتخذ مسارا في تقبل الرجل و كلما شعرت انها مسموعة اكثر تكون متقبلة للرجل اكثر، و بالتالي عندما يرى الرجل انه مقبول من قبل المراة تكون لديه القابلية للاستماع لها أكثر.
3- متى تشعر المراة انها محترمة من قبل الرجل؟؟؟ انها تشعر بذلك عندما يتخذ الرجل خطواته نحو الاعتراف بها و بحقوقها و باحتياجاتها و بهواياتها و رغباتها....... عندما يتصرف معها بطريقة ان لفكرها و لتصرفاتها معتبرة بالنسبة له ستشعر بالاحترام.....مثال: ممكن بعض الرجال يستسخفوا فكرة احضار ورود لها، ممكن أن يستسخفوا احضار هدية لها في عيد ميلادها او في عيد زواجهما، و لكن مثل هذه التصرفات هي بذلك الاهمية بالنسبة لها على اساس انها تملي لديها نوع من الاحترام لرغباتها و افكارها فتشعر بقيمة لا متناهية لديه و اانها محترمة من قبله بالتالي تبدا بتقديره على اكمل وجه و هذا هو الذي يريده ، ومتى بدأ يشعر بالتقدير هو لا شعوريا يبدأ باحترام المراة .
4- متى يرى الرجل نفسه انه البطل أمام المراة ، و انها معجبة به ؟؟؟ عندما يخلص لها .. و كيف؟؟؟
نعم متى بدأ الرجل باعطاء الاولوية لاحتياجات المراة و متى بدأ بدعمها و الوقوف بجانبها سيحقق اعجابها و هذا الاعجاب يتأتى متى شعرت المرأة انها مغرمة و انها امراة متميزة في عالم ذلك الرجل، و متى يشعر الرجل باعجاب المرأة له عندما يشعرها ان اهتماماتها و مشاعرها أهم لديه منه و من اهتماماته، ستعجب به أكثر و بالتالي عندما يشعر باعجابها سيحس بالامان للاخلاص لها و لمحبتها اكثر.
5- لا يمكن للرجل الذي يريد كسب موافقة المراة ان يدخل معها في نقاش حاد، او ان يبدا بمجادلتها هي تكره هذا بالفعل، هي تريد منه ان يؤيدها ، ممكن بعض الرجال يقولون الان في داخل انفسهم نؤيدها على كل شيء؟؟؟؟ لا فتأييد المراة ليس هكذا ، انت تريد فقط ايضاح كم أن بعض الافكار لديها قيمة جدا و كيف ان انت لديك أفكار اخرى ممكن حتى أن تكون متعارضة معها، فهي لا تبحث عن التشابه في الافكار بقدر ما تبحث على ان لديها اشياء في ذاتها و فكرها لها قيمة لديه، بالمقابل ستشعر كم هي قيمة و كم انت مساند لها بتأييدك، فتصبح هي تلعب دور المراة الموافقة لك ، و متى امتد هذا الشعور للرجل يرى نفسه من جديد أنه بطل رواياتها و انها راضية تماما عما هو عليه و ما فيه، و هذا الشعور سيجعل فيما بعد من السهل بمكان ان يقدر و يؤيد مشاعرها و فكرها.
6- أخيرا متى ستبدأ المراة بالشعور بالامان و الطمأنينة مع ذلك الرجل؟؟؟؟؟ تلقائيا المرأة تتخذ هذا الشعور عندما تجد الخمس احتياجات الواردة اعلاه بالاهتمام ، بفهمها، بالاخلاص، بالاحترام ، و بالتأييد قد تحققت، فبينها و بين ذاتها يصبح مدخلات الأمان و الطمأنينة و الاستقرار مع ذلك الرجل موجودة، و متى شعرت هي بالسعادة معه و بالامان ستشعر انها محبوبته و املراته، بالتالي ستبدأ بتحقيق الاحتياج السادس لديه و هو تشجيعه. فهي تشجعه و تعطيه امل و تعبر له عن مدى ايمانها بقدراته و طاقاته عن طريق منحه الثقة، التقبل، التقدير، الاعجاب، و الموافقة، هذا كله يعطي دفعات للرجل و يشجهه بان يعطي كل ما امكن و ان يعمل كل ما يقدر عليه.
و بالتالي أعزائي، يجب معرفة احتياجات الحب لكل من المراة و الرجل، و ان نعطي هذه الاولويات قدرها ، و أرجع الى الجملة الاولى أننا نخطيء فممكن ان تفكر الملراة ان اولى احتياجات الرجل هو الاهتمام به و بدل اعطاءه الثقة تعطيه الاهتمام، و كذلك في كل الحالات الاخرى فهم بصدد تدمير علاقتهما مع شعورهما الاليم أنهم أعطوا الكثير.....أذن لنصحح ما لدينا و لنبدأ من جديد...................
(منقوووووول)
تعريجة
يا دكتورة لا من تخشّن الخاص دا الشمار بيكتر والمشاكل بتدوّر من جديد بس فتّوهوه لينا هنا برة وعلي عيييينك يا تاجر
تحياتى
اسرار عن المرأة والرجل ,,,,, وفهم العلاقة بينهم
بفلم الدكتور
نرفانا
مستشار اجتماعي
معرفة الاختلافات بين الرجل و المرأة.....و كيفية التعامل معها.
يقول جون غاري
لكل من الرجل و المراة ست احتياجات من الحب كل واحدة منها عند المراة يقابلها عند الرجل واحدة اخرى اذا استطاعت المراة الاخذ بالحسبان هذه الاولويات لدى الرجل و كذلك الرجل عرف اولويات المراة انا متاكدة أننا سنصل الى وضع رائع بين كلا الجنسين في العلاقة.
أما هذه الاحتياجات فهي بالترتيب حسب الاولويات و ساورد شرحا عنها فيما بعد:
1- المرأة تريد االرعاية و الاهتمام، بالمقابل الرجل يريد الثقة
2- المراة تريد من الرجل أن يفهمها، بالمقابل هو يريد ان تتقبله
3- المراة تريد الاحترام، بالمقابل الرجل يريد التقدير
4-المراة تريد الاخلاص، بالمقابل الرجل يريد الاعجاب
5- المراة تريد التأييد و المساندة، بالمقابل الرجل يريد المرافقة من المراة
6- المراة تريد الطمأنينة، بالمقابل الرجل يريد التشجيع
أذن هذا مفتاح الفرج، لقد عرفنا اولويات الرجل و المراة معا، مع الاخذ بعين الاعتبار ان كليهما يحتاج الى بقية الستة احتياجات الاخرى لدى الاخر و لكن ليست باولويات الاحتياجات الستة لديه.
كمثال الرجل يحب الاهتمام و لكن ليس بقدر محبته و حاجته للثقة الممنوحة له من المراة ‘ اذاً:فأن الثقة في المقام الاول بالنسبة للرجل و هذا صحيح.
كلا من الرجل و المرأة ياتي عليه يوم ليقول انها لا تفهمني و هي حالها يقول لا يفهمني، و المشكلة الاكثر و هي كل منهما يقول انا افعل كذا و كذا، مثل ان النراة تقول أنا اعتني به، و البي طلباته و هو يقول انا اعطيها الثقة و هكذا......انهم ليسوا مخطئين في العطاء و الاخذ و لكن اخطاوا في ما هو المهم و ما هو الاهم و كذلك كل منهما وقع في مطب ، و هو ، ان المراة عندما تعطي تفكر أن الرجل يريد ما هي تريد و هو بالمقابل يفكر ان ما تريده هو ما يريده، فهنا تقع الكارثة عندما ياتي الرجل ليقول انا اعطيتها ثقتي و هي تقول اني اعطيته اهتمامي ، باعتقادهما ان ما يريدانه في المقام الاول او لالاخير هو ما يريده الاخر كذلك و من هنا تبدأ المشاكل.........
عندما ننظر الى الاولويات السته التي اوردتها يجب التفكير فيها عميقا و اان متاكدة ان كل واحدة فينا و كل واحد فينا سيراجع نفسه و يقول نعم لقد اخطأت سابدا من جديد.............
انا متاكدة ان بعضكم الان سيقول لي ، طيب كيف سابدا، و من أين و كيفية التعامل؟؟؟؟
نعم ها هو الجواب، بسيط و ليس معقد:
1-عندما يظهر الرجل اهتماما بمشاعر المراة التي هي الجزء الحساس و المهم لديهاا و أن يبدي اهتماما بما تحمله معها من مشاعر انثوية، ستبدا بالشعور بالحب و الاهتمام و بالمقابل ستبادله الثقة التي هي في المقام الاول لديه ، فالمراة متى شعرت بالاهتمام و الاعتناء بها و الحب، هي ستصبح اكثر انفتاحا على نفسها و من حولها و بالتالي ستمنح الرجل الثقة التي يريدها و ستفكر به بالطريقة الايجابية و ستثق به و بكل ما يفعل، و سيبدأ الرجل بعد هذا ممنوح الثقة ليبدأ بالعطاؤء من جديد و الاهتمام بها من جديد.........
2- متى تشعر المراة ان الرجل يستمع اليها و لكن بدون احكام و انتقادات و لكن بكل عاطفية و تحمس لشعورها و لكلامها، سترى أنها مفهومة و مسموعة، و بهذا تتخذ مسارا في تقبل الرجل و كلما شعرت انها مسموعة اكثر تكون متقبلة للرجل اكثر، و بالتالي عندما يرى الرجل انه مقبول من قبل المراة تكون لديه القابلية للاستماع لها أكثر.
3- متى تشعر المراة انها محترمة من قبل الرجل؟؟؟ انها تشعر بذلك عندما يتخذ الرجل خطواته نحو الاعتراف بها و بحقوقها و باحتياجاتها و بهواياتها و رغباتها....... عندما يتصرف معها بطريقة ان لفكرها و لتصرفاتها معتبرة بالنسبة له ستشعر بالاحترام.....مثال: ممكن بعض الرجال يستسخفوا فكرة احضار ورود لها، ممكن أن يستسخفوا احضار هدية لها في عيد ميلادها او في عيد زواجهما، و لكن مثل هذه التصرفات هي بذلك الاهمية بالنسبة لها على اساس انها تملي لديها نوع من الاحترام لرغباتها و افكارها فتشعر بقيمة لا متناهية لديه و اانها محترمة من قبله بالتالي تبدا بتقديره على اكمل وجه و هذا هو الذي يريده ، ومتى بدأ يشعر بالتقدير هو لا شعوريا يبدأ باحترام المراة .
4- متى يرى الرجل نفسه انه البطل أمام المراة ، و انها معجبة به ؟؟؟ عندما يخلص لها .. و كيف؟؟؟
نعم متى بدأ الرجل باعطاء الاولوية لاحتياجات المراة و متى بدأ بدعمها و الوقوف بجانبها سيحقق اعجابها و هذا الاعجاب يتأتى متى شعرت المرأة انها مغرمة و انها امراة متميزة في عالم ذلك الرجل، و متى يشعر الرجل باعجاب المرأة له عندما يشعرها ان اهتماماتها و مشاعرها أهم لديه منه و من اهتماماته، ستعجب به أكثر و بالتالي عندما يشعر باعجابها سيحس بالامان للاخلاص لها و لمحبتها اكثر.
5- لا يمكن للرجل الذي يريد كسب موافقة المراة ان يدخل معها في نقاش حاد، او ان يبدا بمجادلتها هي تكره هذا بالفعل، هي تريد منه ان يؤيدها ، ممكن بعض الرجال يقولون الان في داخل انفسهم نؤيدها على كل شيء؟؟؟؟ لا فتأييد المراة ليس هكذا ، انت تريد فقط ايضاح كم أن بعض الافكار لديها قيمة جدا و كيف ان انت لديك أفكار اخرى ممكن حتى أن تكون متعارضة معها، فهي لا تبحث عن التشابه في الافكار بقدر ما تبحث على ان لديها اشياء في ذاتها و فكرها لها قيمة لديه، بالمقابل ستشعر كم هي قيمة و كم انت مساند لها بتأييدك، فتصبح هي تلعب دور المراة الموافقة لك ، و متى امتد هذا الشعور للرجل يرى نفسه من جديد أنه بطل رواياتها و انها راضية تماما عما هو عليه و ما فيه، و هذا الشعور سيجعل فيما بعد من السهل بمكان ان يقدر و يؤيد مشاعرها و فكرها.
6- أخيرا متى ستبدأ المراة بالشعور بالامان و الطمأنينة مع ذلك الرجل؟؟؟؟؟ تلقائيا المرأة تتخذ هذا الشعور عندما تجد الخمس احتياجات الواردة اعلاه بالاهتمام ، بفهمها، بالاخلاص، بالاحترام ، و بالتأييد قد تحققت، فبينها و بين ذاتها يصبح مدخلات الأمان و الطمأنينة و الاستقرار مع ذلك الرجل موجودة، و متى شعرت هي بالسعادة معه و بالامان ستشعر انها محبوبته و املراته، بالتالي ستبدأ بتحقيق الاحتياج السادس لديه و هو تشجيعه. فهي تشجعه و تعطيه امل و تعبر له عن مدى ايمانها بقدراته و طاقاته عن طريق منحه الثقة، التقبل، التقدير، الاعجاب، و الموافقة، هذا كله يعطي دفعات للرجل و يشجهه بان يعطي كل ما امكن و ان يعمل كل ما يقدر عليه.
و بالتالي أعزائي، يجب معرفة احتياجات الحب لكل من المراة و الرجل، و ان نعطي هذه الاولويات قدرها ، و أرجع الى الجملة الاولى أننا نخطيء فممكن ان تفكر الملراة ان اولى احتياجات الرجل هو الاهتمام به و بدل اعطاءه الثقة تعطيه الاهتمام، و كذلك في كل الحالات الاخرى فهم بصدد تدمير علاقتهما مع شعورهما الاليم أنهم أعطوا الكثير.....أذن لنصحح ما لدينا و لنبدأ من جديد...................
(منقوووووول)
تعريجة
يا دكتورة لا من تخشّن الخاص دا الشمار بيكتر والمشاكل بتدوّر من جديد بس فتّوهوه لينا هنا برة وعلي عيييينك يا تاجر
تحياتى
amin_manga- نشط مميز
رد: الشكلة مدووووووووووورة
اخي امين منقة.. يديك العافية والصحة يا رب وتحياتي الي كل اهل الحوش..واللة كلنا الشمار حارقنا دايرين نعرف الحاصل شنو خلف الكواليس ..ومديدة حارة ... وبي كلامك دة قطعت قول كل خطيب ..ومنكم نستفيد .
Suhad Abduelgfaar- مشرف حكاوي المهجر
رد: الشكلة مدووووووووووورة
يا جماعه ما تدخلو بين البصله وقشرتها لأنو دا كلام نواعم زى ما قالو ناس الmbc .
احسان وأمونه (ويل لكل همزة لمزه.....الخ).
أمونه صراحه موضوعك ابداع
احسان وأمونه (ويل لكل همزة لمزه.....الخ).
أمونه صراحه موضوعك ابداع
عوض السيد ابراهيم- مشرف المنتدى العام
رد: الشكلة مدووووووووووورة
حمداً لله بالسلامة ياجنابو وكنت منتظرك تجي تسمع الكلام دا والحمد لله سمعتو وقلت كلامك ؛تعرف لو ما كنت جيت في الزمن المناسب كنا رفعنا الموضوع دا للامم المتحدة
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
رد: الشكلة مدووووووووووورة
جنابو أمين..حمدا لله على السلامة
يا بنات: جنابو قال ليكن (فتوه لينا بره هنا على عييينك ياتاجر) أصلو خايف الشكلة تدور فى الخاص وما تلقو حجاز....يلا بردوا المديده على سهاد
الود لكم
يا بنات: جنابو قال ليكن (فتوه لينا بره هنا على عييينك ياتاجر) أصلو خايف الشكلة تدور فى الخاص وما تلقو حجاز....يلا بردوا المديده على سهاد
الود لكم
د.الجنيد احمد سليمان- نشط مميز
رد: الشكلة مدووووووووووورة
تعريجة
يا دكتورة لا من تخشّن الخاص دا الشمار بيكتر والمشاكل بتدوّر من جديد بس فتّوهوه لينا هنا برة وعلي عيييينك يا تاجر
تحياتى
مافي اي شمارفي الموضزع ولا حاجة
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: الشكلة مدووووووووووورة
سلام يا ناس الشكله المدوره بتنا امونه عبد الله سعد الشئ المحيرنى كامل دا عرفها تحت السرير كيف ؟؟؟ ولا .. متعوده .. دايما
ماجد- نشط ثلاثة نجوم
رد: الشكلة مدووووووووووورة
سلامات يا ماجد
كيفك وكيف الاسرة انشاء الله كلكم بخير
كامل دا اصلو (فنى سراير)على وزن فنى سيارات
وعلوية من النوع الفرزيان بكون لاحظ السرير مترفع من النص فعرف انها تحت السرير
شكرا ماجد
كيفك وكيف الاسرة انشاء الله كلكم بخير
كامل دا اصلو (فنى سراير)على وزن فنى سيارات
وعلوية من النوع الفرزيان بكون لاحظ السرير مترفع من النص فعرف انها تحت السرير
شكرا ماجد
امنة عبد الله سعد بحر- عضو نشط
رد: الشكلة مدووووووووووورة
هههههه ..تسلمى ...كيفك يا امنه وكيف الاهل تحياتنا للكل بدون فرز
ماجد- نشط ثلاثة نجوم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى