ياروعه
+4
الفاتح حسن ابوساره
فيصل خليل حتيلة
محمد نوبة
Hassan Khalil
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ياروعه
ياروعه
ياروعه لو عزاللقاء فرقنا ياحلوه القدر
في الروعه قاسم مشترك ما بين وجيهك والقمر
مطلع من اجمل ما تغني به الفنان الرائع عصام محمد نوراغنيه للشاعر الدكتورعبد العظيم اكول.
الدكتور الشاعر اكول تغني له الكثيرون منهم,حنان النيل,محمد ميرغني,نادر خضر,اللحو,صديق متولي وحسين شندي.كما كتب اغاني للاطفال تغنت بها عصافير توتي,اكول تحدث عنه الكثيرون فهو شاعر صحفي فني.له اربعه دواوين شعريه مطبوعه هي شراع الغربه,الزمن الصعب,ياروعه وشعراء الغناء في السودان.
لك التحيه يا شاعر يا رائع.
ياروعه لو عزاللقاء فرقنا ياحلوه القدر
في الروعه قاسم مشترك ما بين وجيهك والقمر
مطلع من اجمل ما تغني به الفنان الرائع عصام محمد نوراغنيه للشاعر الدكتورعبد العظيم اكول.
الدكتور الشاعر اكول تغني له الكثيرون منهم,حنان النيل,محمد ميرغني,نادر خضر,اللحو,صديق متولي وحسين شندي.كما كتب اغاني للاطفال تغنت بها عصافير توتي,اكول تحدث عنه الكثيرون فهو شاعر صحفي فني.له اربعه دواوين شعريه مطبوعه هي شراع الغربه,الزمن الصعب,ياروعه وشعراء الغناء في السودان.
لك التحيه يا شاعر يا رائع.
Hassan Khalil- مشرف المنتدى الاقتصادى
رد: ياروعه
شكرا الاخ محمد نوبه,ابوجبيهه مليئه بالاسماء (العجيبه النطق),الدنقلاوي,حتيله وما الي اخره لكن انا حسن خليل حتيله واتمني توسيع المشاركه ومشاركة جميع ابناء ابوجبيهه في هذا المنتدي الثر
Hassan Khalil- مشرف المنتدى الاقتصادى
نعم انه شاعر مرهف
اصلى من دنياك مهاجر لموانى بعاد ضفافه
ايضا تغنى بها الفنان عصام محمد نور
سوف افتح معه خط على المنتدى قريبا
ايضا تغنى بها الفنان عصام محمد نور
سوف افتح معه خط على المنتدى قريبا
فيصل خليل حتيلة- مشرف إجتماعيات أبوجبيهة
نعم انه شاعر مرهف ومن ابناء ابوجبيهة
اخي فيصل هل يعلم الاخوان وخصوصا الشباب ان عبد العظيم اكول هو احد ابناء ابوجبيهة وهنا انقل لكم هذا الرثاء الذي كتبه في والدته المرحومة الحاجة عزيزة ضيف الله نسال الله ان يتغمدها بواسع رحمته وهي كذلك قد كانت شاعرة مجبولة
د. عبد العظيم أكول
* عندما هاتفني شقيقي «الأمير» وهو الذي اسمته والدتنا الراحلة «عزيزة ضيف الله» تيمناً بالشيخ الراحل «الأمير أبو شملة» شيخ الطريقة «السمانية» وحفيد آل الشيخ الطيب.. بل أن والدتنا من أنصار الطريقة «السمانية» منذ أكثر من ثلاثين عاماً وهي دائمة التواجد في «المسيد» الخاص بالشيخ هاشم عبد الجبار» العارف بالله وشيخ السمانية بمدينة أبوجبيهة بولاية جنوب كردفان وهي المدينة التي درست بها المرحلة الإبتدائية في المدرسة الشمالية في منتصف الستينيات من القرن الماضي.. لم أتردد في الذهاب إلى ابو جبيهة عن طريق «أم روابة» ومن ثم العباسية «تقلي» عن طريق وعر جبلي يسمى «المِقرح» إلى رشاد ومنها إلى أبو جبيهة في فصل الخريف حيث ظلت الأمطار تهطل منذ وصولنا صباح الثلاثاء وحتى وفاة الوالدة بمستشفى المدينة بعد إصابتها «بجلطة» مفاجئة لم تملها إلا أياماً قليلة وراحت في غيبوبة لم تفق منها حتى رحيلها إلى الملأ الأعلى وظللت أتجول ببصري في «مناظر» المدينة الرائعة البهية حيث الخضرة على مد البصر وحتى «جبل العمدة» كسته الخضرة رونقاً بهياً أحالت صخوره إلى واحة خضراء تسر الناظرين وفي المستشفى تجد الأهل والجيران والمعارف يتواجدون إلى وقت متأخر من الليل وكأنهم يتألمون مع المريض.. وعندما كانت الوالدة تعاني سكرات الموت كنت اتذكر أنها دائماً ما تقول إن البيئة و«الضهاري» هي المكان الذي لا تستطيع مفارقته لأن أهلها من «اخوالي» هم العزاء لها في هذه الدنيا وعندما انتقلت إلى الرفيق الأعلى جاء إلينا الأستاذ «كمال عبد الكريم» الذي كان يدرسنا «الدين» في المدرسة الشمالية حينها وكانت حصته هي الحصة الثالثة غالباً وفيما كانت والدتي الراحلة تأتي وهي تحمل «الفطور» لشخصي في «كُوْرَة» صغيرة وتطلب من أستاذ كمال السماح لي بالإفطار لأن الجميع كانوا يذهبون إلى منازلهم ولا استطيع لبعد المنزل عن المدرسة فأبقى بالمدرسة ولا أكلم أحداً فتحس الوالدة بذلك وتأتي.. فذكرني أستاذ كمال هذا الأمر.. أيها القاريء الكريم ان فراق الوالدين «حار جداً» وخاصة «الوالدة» فهي كل شيء.. وعفوها من أسباب دخول الجنة فالنحرص على طلب العفو منها في حياتها.. أمر آخر قابلني خالي «علي ضيف الله» وكان يعمل بالمستشفى ذكر لي بأني عندما كنت طالباً في الثانوي العالي.. أصبت بملاريا حادة ورحت في غيبوبة ولم تجد والدتي وسيلة لنقلي للمستشفى الذي يبعد 4 كيلو متراً من المنزل ، فقال لي لقد حملتك في ظهرها حتى أوصلتك للمستشفى وسقطت بعد ذلك مغشياً عليها.. رحم الله والدتنا الأم الرؤوم التي ما كانت ترجو من هذه الدنيا شيء.. كان كل همها ان ترانا في أتم الصحة والعافية وكانت تتمنى أن «تدفن» بالمدينة والبيئة البدوية التي نشأت فيها فهيأ الله تعالى لنا أن نحضر مرضها ونشرف على دفنها في «مقابر المشتل» حيث تحيطها أشجار «المنقة» و«القشطة» و «الجوافة» إحاطة السوار بالمعصم.. رحمها الله وإنا لفراقك لمحزونون يا والدة ولكنا لا نقول إلا ما يرضي الله ولا حول ولا قوة إلاّ بالله
د. عبد العظيم أكول
* عندما هاتفني شقيقي «الأمير» وهو الذي اسمته والدتنا الراحلة «عزيزة ضيف الله» تيمناً بالشيخ الراحل «الأمير أبو شملة» شيخ الطريقة «السمانية» وحفيد آل الشيخ الطيب.. بل أن والدتنا من أنصار الطريقة «السمانية» منذ أكثر من ثلاثين عاماً وهي دائمة التواجد في «المسيد» الخاص بالشيخ هاشم عبد الجبار» العارف بالله وشيخ السمانية بمدينة أبوجبيهة بولاية جنوب كردفان وهي المدينة التي درست بها المرحلة الإبتدائية في المدرسة الشمالية في منتصف الستينيات من القرن الماضي.. لم أتردد في الذهاب إلى ابو جبيهة عن طريق «أم روابة» ومن ثم العباسية «تقلي» عن طريق وعر جبلي يسمى «المِقرح» إلى رشاد ومنها إلى أبو جبيهة في فصل الخريف حيث ظلت الأمطار تهطل منذ وصولنا صباح الثلاثاء وحتى وفاة الوالدة بمستشفى المدينة بعد إصابتها «بجلطة» مفاجئة لم تملها إلا أياماً قليلة وراحت في غيبوبة لم تفق منها حتى رحيلها إلى الملأ الأعلى وظللت أتجول ببصري في «مناظر» المدينة الرائعة البهية حيث الخضرة على مد البصر وحتى «جبل العمدة» كسته الخضرة رونقاً بهياً أحالت صخوره إلى واحة خضراء تسر الناظرين وفي المستشفى تجد الأهل والجيران والمعارف يتواجدون إلى وقت متأخر من الليل وكأنهم يتألمون مع المريض.. وعندما كانت الوالدة تعاني سكرات الموت كنت اتذكر أنها دائماً ما تقول إن البيئة و«الضهاري» هي المكان الذي لا تستطيع مفارقته لأن أهلها من «اخوالي» هم العزاء لها في هذه الدنيا وعندما انتقلت إلى الرفيق الأعلى جاء إلينا الأستاذ «كمال عبد الكريم» الذي كان يدرسنا «الدين» في المدرسة الشمالية حينها وكانت حصته هي الحصة الثالثة غالباً وفيما كانت والدتي الراحلة تأتي وهي تحمل «الفطور» لشخصي في «كُوْرَة» صغيرة وتطلب من أستاذ كمال السماح لي بالإفطار لأن الجميع كانوا يذهبون إلى منازلهم ولا استطيع لبعد المنزل عن المدرسة فأبقى بالمدرسة ولا أكلم أحداً فتحس الوالدة بذلك وتأتي.. فذكرني أستاذ كمال هذا الأمر.. أيها القاريء الكريم ان فراق الوالدين «حار جداً» وخاصة «الوالدة» فهي كل شيء.. وعفوها من أسباب دخول الجنة فالنحرص على طلب العفو منها في حياتها.. أمر آخر قابلني خالي «علي ضيف الله» وكان يعمل بالمستشفى ذكر لي بأني عندما كنت طالباً في الثانوي العالي.. أصبت بملاريا حادة ورحت في غيبوبة ولم تجد والدتي وسيلة لنقلي للمستشفى الذي يبعد 4 كيلو متراً من المنزل ، فقال لي لقد حملتك في ظهرها حتى أوصلتك للمستشفى وسقطت بعد ذلك مغشياً عليها.. رحم الله والدتنا الأم الرؤوم التي ما كانت ترجو من هذه الدنيا شيء.. كان كل همها ان ترانا في أتم الصحة والعافية وكانت تتمنى أن «تدفن» بالمدينة والبيئة البدوية التي نشأت فيها فهيأ الله تعالى لنا أن نحضر مرضها ونشرف على دفنها في «مقابر المشتل» حيث تحيطها أشجار «المنقة» و«القشطة» و «الجوافة» إحاطة السوار بالمعصم.. رحمها الله وإنا لفراقك لمحزونون يا والدة ولكنا لا نقول إلا ما يرضي الله ولا حول ولا قوة إلاّ بالله
الفاتح حسن ابوساره- مشرف تاريخ ابوجبيهه
رد: ياروعه
تعازينا الحارة لاسرة محمد عثمان اكول وللاخوان عبدالعظيم وامير وربنا يرحم الفقيدة وينزلها مع الصديقين والشهداء وانا لله ولنا اليه راجعون
حيدر خليل حتيلة- نشط ثلاثة نجوم
الطريق إلى كرش الفيل
الأخ العزيز حسن خليل ، تحياتي وسلامي ، وحقا كما يقولون أن للحديث شجون ، وانا ابحث في الـ google عن ما يتعلق بالشاعر إبن أبوجبيهة الدكتور/عبدالعظيم أكول ،وجدت سلسلة من المقالات له بجريدة الوطن بعنوان الطريق إلى كرش الفيل(الخرطوم) ، شدني هذا المقال وبالذات في نهاية المقال عندما يتطرق لعلاقته بـ (طه سحنون )،قصة مؤثرة جدا وتظهر كم هم نبلاء أهل ابوجبيهة ، أترككم مع نص المقال الشيق:
الطريق إلى كرش الفيل (67)
عبد العظيم أكول:
عندما فكرت في الجلوس لإمتحان الشهادة السودانية في العام 1985م بعد أن انتقلت للعمل في حسابات وزارة الزراعة كنت اكتب في صحيفة (الصحافة) باسمي الكامل (عبد العظيم محمد عثمان أكول) وحدث ان تقدمت بقصيدة لإجازتها من لجنة النصوص الشعرية التي كانت تعقد جلساتها اسبوعياً في مبنى جوار (إتحاد الفنانين) الحالي وتضم عمالقة وأفذاذ الشعراء الراحل محمد البشير عتيق ود. عبد القادر أبو هالة ود. عبد المطلب الفحل وأستاذنا محمد يوسف موسى والشاعر سيف الدين الدسوقي وكان سكرتير اللجنة (عابدين عبد المطلب) من الإذاعة السودانية وتقدمت بقصيدتي (عواطف) فطلبت اللجنة مقابلتي وكانت احدى ثلاث قصائد أجازتها اللجنة من بين اكثر من خمسين نصاً قدمت لها وعندما قابلت اللجنة أشار لي الأُستاذان محمد يوسف موسي وعبد المطلب الفحل بإختصار الإسم إلى (عبد العظيم أكول) فحملت قصيدتي وذهبت بها لنادي الفنانين واخبرت المطرب الراحل خليل اسماعيل بشأن إجازة القصيدة فقال لي انها تشبه المطرب محمد ميرغني فذهبت اليه وقرأها وطلب ان يقدمها وبالفعل سلمها للملحن حسن بابكر ولم تمض ايام حتى فرغ من تلحينها وقدمها محمد ميرغني في حلقة من برنامج علم الدين حامد (صالة العرض) في حلقة ضمتني بمحمد ميرغني والشاعر الراحل عتيق. عندما قررت الجلوس للإمتحان وكنت اسكن في منزلي بأطراف (أُمبدة) فكرت في مدرسة ثانوية في أُم درمان واخترت (أُم درمان الأهلية) وكان القبول لها صعباً في مقاعد (المعلمين) بالمساء فذهبت للأُستاذ (ياقوت جمال الدين) وكان يسكن في حي (المسالمة) وهو متزوج من عمتي (أمينة) وكان في فترة من الفترات وكيلاً للأهلية فرحب بدراستي بها وكتب لي رسالة لمديرها بقبولي وبحمد الله تم قبولي ضمن طلاب الإعادة وتشاء الأقدار ان التقى في اول يوم لبدء دراستي بالأهلية أُم درمان بزميل الدراسة ورفيق الطفولة (طه سحنون) وكُنت قد زاملته في المرحلة الإبتدائية في مدرسة ابو جبيهة ولم التق به لسنوات طويلة قضيتها طالباً في كوستي الأهلية المتوسطة وكوستي القوز ثم حضوري للخرطوم وأخبرني انه يدرس بكلية التربية ـ قسم الكيمياء بجامعة الخرطوم؛ والتربية كانت تحتضن ام درمان الأهلية بجوارها وما ميّز (طه) وعلاقتي معه أننا كنا نتقاسم في المدرسة الأولية إحراز المركز الأول والثاني حتى افترقنا وعندما علم بدراستي في الأهلية طلب مني ان اسكن معه في داخلية كلية التربية ووجدتها فرصة للإختلاط بمجتمع طلاب جامعة الخرطوم الراقي والمتميز فقد كان الدخول لجامعة الخرطوم حلم يراود كافة ابناء السودان وكان الداخل إليها متميزاً عن اقرانه ومصدر فخر لمدينته أو قريته او حتى في اوساط طلاب جامعة (الفرع) والإسلامية والسودان التي كانت تسمى (معهد الدراسات التكنلوجية) مدة الدراسة فيها ثلاث سنوات وفي الغرفة الخاصة بزميلي (طه) وجدت رفيقه من ابناء دارفور اسمه (عصام بناني) من أُسرة (آل بناني) الشهيرة وهو اخ كريم إلى أبعد الحدود وكانت الغرفة فقط تحتوي على سريرين فقال لي طه لقد تركت لك سريري ومكان مذاكرتي حتى (تنجح) واتخذت لي موقعاً آخر مع زميل آخر فصدقت الأمر وصرت أجتهد كل الإجتهاد حتى موعد الإمتحانات وعند الفراغ منها جئتها مودعاً.. فقال لي عصام هامساً وكان طه قد ذهب إلى داخل الكلية قال لي هل تعلم ان طه ترك لك (سريره) وكان يفترش نجيلة الداخلية منذ بداية العام حتى نهايته فذهلت وعندما حضر اخبرته لماذا فعلت هذا فقال لي انت صديقي وكنت اتوقع أن تكون معي في جامعة الخرطوم لذلك رأيت ان افسح لك المجال حتى تلحق بنا لأني اعلم بظروفك التي حالت دون دخولنا الجامعة فبكيت واهتز كياني وليعلم القارىء الكريم ان صديقي (طه) كان قد هاجر إلى أُستراليا وحصل على الماجستير والدكتوراة هناك.. وعندما اعلنت النتيجة كان طه وعصام اول من هنأني بها خاصة وان نسبتي كانت تؤهلني لدخول كلية التربية جامعة الخرطوم او كلية الإدارة أو الشريعة والعلوم الإجتماعية بجامعة أُم درمان الإسلامية وتشاء الأقدار مرة اخرى أن أقرأ اعلاناً في صحيفة (الصحافة) عن حاجة جامعة ام درمان الإسلامية لموظفين مؤهلين للإنتقال للعمل بها فذهبت لمباني الجامعة (الإدارة) في شارع الموردة وهناك قابلت الأُستاذ بكري الشيخ الكامل من ابناء الموردة ود. يوسف سليمان وتقدمت لشؤون العاملين وكان مدير الجامعة آنذاك هو البروفيسور الراحل حسن الفاتح قريب الله وجلست للمعاينة من لجنة مكونة من ابراهيم غندور والطيب الزبير وعلي احمد البشير وابو القاسم الصديق ضمن مجموعة من موظفي الدولة كل ذلك نهاية العام 1985م .
نواصل
أخبار مرتبطة:
الطريق الى كرش الفيل! -
الطريق الى كرش الفيل!؟«3» -
الطريق الى كرش الفيل (6) -
الطريق إلى كرش الفيل.. «7» -
الطريق الى كرش الفيل «8» -
الطريق إلى كرش الفيل (9) -
الطريق إلى كرش الفيل (10) -
الطريق إلى كرش الفيل «13» -
الطريق إلى كرش الفيل (14) -
الطريق إلى كرش الفيل (52) -
الطريق إلى كرش الفيل (53) -
الطريق إلى كرش الفيل (53) -
الطريق إلى كرش الفيل (54) -
الطريق إلى كرش الفيل 59 -
الطريق إلى كرش الفيل (64) -
الطريق إلى كرش الفيل (69) -
الطريق إلى كرش الفيل (70) -
الطريق الى كرش الفيل«71» -
الطريق إلى كرش الفيل (72) -
الطريق إلى كرش الفيل (73) -
الطريق إلى كرش الفيل (74) -
الطريق إلى كرش الفيل (75) -
الطريق إلى كرش الفيل (77) -
الطريق الى كرش الفيل (78) -
الطريق إلى كرش الفيل (79) -
الطريق إلى كرش الفيل (82) -
الطريق الى كرش الفيل (83) -
الطريق إلى كرش الفيل (84) -
الطريق إلى كرش الفيل (86) -
الطريق إلى كرش الفيل (87) -
الطريق إلى كرش الفيل (88) -
الطريق إلى كرش الفيل (89) -
الطريق إلى كرش الفيل (90) -
الطريق إلى كرش الفيل (91) -
الطريق إلى كرش الفيل (92) -
الطريق إلى كرش الفيل (93) -
الطريق إلى كرش الفيل (94) -
الطريق إلى كرش الفيل «97» -
الطريق إلى كرش الفيل «98» -
الطريق إلى كرش الفيل (99) -
الطريق إلى كرش الفيل «100» -
الطريق إلى كرش الفيل (67)
عبد العظيم أكول:
عندما فكرت في الجلوس لإمتحان الشهادة السودانية في العام 1985م بعد أن انتقلت للعمل في حسابات وزارة الزراعة كنت اكتب في صحيفة (الصحافة) باسمي الكامل (عبد العظيم محمد عثمان أكول) وحدث ان تقدمت بقصيدة لإجازتها من لجنة النصوص الشعرية التي كانت تعقد جلساتها اسبوعياً في مبنى جوار (إتحاد الفنانين) الحالي وتضم عمالقة وأفذاذ الشعراء الراحل محمد البشير عتيق ود. عبد القادر أبو هالة ود. عبد المطلب الفحل وأستاذنا محمد يوسف موسى والشاعر سيف الدين الدسوقي وكان سكرتير اللجنة (عابدين عبد المطلب) من الإذاعة السودانية وتقدمت بقصيدتي (عواطف) فطلبت اللجنة مقابلتي وكانت احدى ثلاث قصائد أجازتها اللجنة من بين اكثر من خمسين نصاً قدمت لها وعندما قابلت اللجنة أشار لي الأُستاذان محمد يوسف موسي وعبد المطلب الفحل بإختصار الإسم إلى (عبد العظيم أكول) فحملت قصيدتي وذهبت بها لنادي الفنانين واخبرت المطرب الراحل خليل اسماعيل بشأن إجازة القصيدة فقال لي انها تشبه المطرب محمد ميرغني فذهبت اليه وقرأها وطلب ان يقدمها وبالفعل سلمها للملحن حسن بابكر ولم تمض ايام حتى فرغ من تلحينها وقدمها محمد ميرغني في حلقة من برنامج علم الدين حامد (صالة العرض) في حلقة ضمتني بمحمد ميرغني والشاعر الراحل عتيق. عندما قررت الجلوس للإمتحان وكنت اسكن في منزلي بأطراف (أُمبدة) فكرت في مدرسة ثانوية في أُم درمان واخترت (أُم درمان الأهلية) وكان القبول لها صعباً في مقاعد (المعلمين) بالمساء فذهبت للأُستاذ (ياقوت جمال الدين) وكان يسكن في حي (المسالمة) وهو متزوج من عمتي (أمينة) وكان في فترة من الفترات وكيلاً للأهلية فرحب بدراستي بها وكتب لي رسالة لمديرها بقبولي وبحمد الله تم قبولي ضمن طلاب الإعادة وتشاء الأقدار ان التقى في اول يوم لبدء دراستي بالأهلية أُم درمان بزميل الدراسة ورفيق الطفولة (طه سحنون) وكُنت قد زاملته في المرحلة الإبتدائية في مدرسة ابو جبيهة ولم التق به لسنوات طويلة قضيتها طالباً في كوستي الأهلية المتوسطة وكوستي القوز ثم حضوري للخرطوم وأخبرني انه يدرس بكلية التربية ـ قسم الكيمياء بجامعة الخرطوم؛ والتربية كانت تحتضن ام درمان الأهلية بجوارها وما ميّز (طه) وعلاقتي معه أننا كنا نتقاسم في المدرسة الأولية إحراز المركز الأول والثاني حتى افترقنا وعندما علم بدراستي في الأهلية طلب مني ان اسكن معه في داخلية كلية التربية ووجدتها فرصة للإختلاط بمجتمع طلاب جامعة الخرطوم الراقي والمتميز فقد كان الدخول لجامعة الخرطوم حلم يراود كافة ابناء السودان وكان الداخل إليها متميزاً عن اقرانه ومصدر فخر لمدينته أو قريته او حتى في اوساط طلاب جامعة (الفرع) والإسلامية والسودان التي كانت تسمى (معهد الدراسات التكنلوجية) مدة الدراسة فيها ثلاث سنوات وفي الغرفة الخاصة بزميلي (طه) وجدت رفيقه من ابناء دارفور اسمه (عصام بناني) من أُسرة (آل بناني) الشهيرة وهو اخ كريم إلى أبعد الحدود وكانت الغرفة فقط تحتوي على سريرين فقال لي طه لقد تركت لك سريري ومكان مذاكرتي حتى (تنجح) واتخذت لي موقعاً آخر مع زميل آخر فصدقت الأمر وصرت أجتهد كل الإجتهاد حتى موعد الإمتحانات وعند الفراغ منها جئتها مودعاً.. فقال لي عصام هامساً وكان طه قد ذهب إلى داخل الكلية قال لي هل تعلم ان طه ترك لك (سريره) وكان يفترش نجيلة الداخلية منذ بداية العام حتى نهايته فذهلت وعندما حضر اخبرته لماذا فعلت هذا فقال لي انت صديقي وكنت اتوقع أن تكون معي في جامعة الخرطوم لذلك رأيت ان افسح لك المجال حتى تلحق بنا لأني اعلم بظروفك التي حالت دون دخولنا الجامعة فبكيت واهتز كياني وليعلم القارىء الكريم ان صديقي (طه) كان قد هاجر إلى أُستراليا وحصل على الماجستير والدكتوراة هناك.. وعندما اعلنت النتيجة كان طه وعصام اول من هنأني بها خاصة وان نسبتي كانت تؤهلني لدخول كلية التربية جامعة الخرطوم او كلية الإدارة أو الشريعة والعلوم الإجتماعية بجامعة أُم درمان الإسلامية وتشاء الأقدار مرة اخرى أن أقرأ اعلاناً في صحيفة (الصحافة) عن حاجة جامعة ام درمان الإسلامية لموظفين مؤهلين للإنتقال للعمل بها فذهبت لمباني الجامعة (الإدارة) في شارع الموردة وهناك قابلت الأُستاذ بكري الشيخ الكامل من ابناء الموردة ود. يوسف سليمان وتقدمت لشؤون العاملين وكان مدير الجامعة آنذاك هو البروفيسور الراحل حسن الفاتح قريب الله وجلست للمعاينة من لجنة مكونة من ابراهيم غندور والطيب الزبير وعلي احمد البشير وابو القاسم الصديق ضمن مجموعة من موظفي الدولة كل ذلك نهاية العام 1985م .
نواصل
أخبار مرتبطة:
الطريق الى كرش الفيل! -
الطريق الى كرش الفيل!؟«3» -
الطريق الى كرش الفيل (6) -
الطريق إلى كرش الفيل.. «7» -
الطريق الى كرش الفيل «8» -
الطريق إلى كرش الفيل (9) -
الطريق إلى كرش الفيل (10) -
الطريق إلى كرش الفيل «13» -
الطريق إلى كرش الفيل (14) -
الطريق إلى كرش الفيل (52) -
الطريق إلى كرش الفيل (53) -
الطريق إلى كرش الفيل (53) -
الطريق إلى كرش الفيل (54) -
الطريق إلى كرش الفيل 59 -
الطريق إلى كرش الفيل (64) -
الطريق إلى كرش الفيل (69) -
الطريق إلى كرش الفيل (70) -
الطريق الى كرش الفيل«71» -
الطريق إلى كرش الفيل (72) -
الطريق إلى كرش الفيل (73) -
الطريق إلى كرش الفيل (74) -
الطريق إلى كرش الفيل (75) -
الطريق إلى كرش الفيل (77) -
الطريق الى كرش الفيل (78) -
الطريق إلى كرش الفيل (79) -
الطريق إلى كرش الفيل (82) -
الطريق الى كرش الفيل (83) -
الطريق إلى كرش الفيل (84) -
الطريق إلى كرش الفيل (86) -
الطريق إلى كرش الفيل (87) -
الطريق إلى كرش الفيل (88) -
الطريق إلى كرش الفيل (89) -
الطريق إلى كرش الفيل (90) -
الطريق إلى كرش الفيل (91) -
الطريق إلى كرش الفيل (92) -
الطريق إلى كرش الفيل (93) -
الطريق إلى كرش الفيل (94) -
الطريق إلى كرش الفيل «97» -
الطريق إلى كرش الفيل «98» -
الطريق إلى كرش الفيل (99) -
الطريق إلى كرش الفيل «100» -
اشرف بشرى إدريس- مبدع مميز
رد: ياروعه
الشكر والتحايا لكم ,فيصل الفاتح ابوساره,حيدر وابو الشوش.هذه هي ابوجبيهه المعطاة هنالك الكثيرون من المبدعين و النوابغ من ابناء ابوجبيهه في داخل وخارج السودان يجب علينا ان لا ننساهم
Hassan Khalil- مشرف المنتدى الاقتصادى
الشاعر عبد العظيم أكول:انحاز إلى الشباب وكبار الفنانين أصابهم الخمول الفني
أخي حسن ... تحية وود عميقين بحثت عنك كثيراً فوجدتك في هذا البوست عن د. أكول ... فخر الحباك " مدينتا الحالمة التي تنتظر الوعود تلو الوعود".....(((وحشتنا كتييييير ..أظهر وبان)))
----------------------------------------------------------------- منقول من التيـــار........
أما د. عبد العظيم أكول واحد من أشهر الشعراء الذين كتبوا الشعر الغنائي هو صاحب تجربة ثرة تميز بأسلوبه السهل الممتنع وجدت أغنياته قبولاً كبيراً في الساحة حتى صار شاعر الجماهير بلا منافس عبد العظيم أكول ناقد لا تنقصه الحصافة جريء في طرحه (التيّار) التقت بالشاعر أكول فكانت هذه الإفادات. أنت كشاعر تعاملت مع كبار الفنانين ولم تحقق أغنياتك النجاح تعاملت مع الشباب فصرت من أشهر الشعراء؟ هذا صحيح والسبب يعود إلى أن المنبر الوحيد الذي كانت تخرج منه الأغنيات هو الإذاعة وكانت هذه الأعمال تخرج إلى المتلقي بعد مرورها بلجان معقدة أضف إلى ذلك أن كبار الفنانين في ذلك الوقت كانوا يتنافسون وفي ترجمة هذا التنافس تستقطع أعمال جميلة ومميزة أما بالنسبة للشباب فاتجهوا إلى الكاسيت بعد قرار إيقاف التسجيلات الرسمية وحل لجنتي الألحان والنصوص في العام 1990م وكان هذا القرار أكبر جريمة ارتكبت في حق الغناء السوداني وبطبيعة تعاقب الأجيال تحتم أن يأتي هؤلاء الشباب بأعمال متميزة وبالتالي أصبح هنالك خمول فني بالنسبة للكيان وأصبحت الأعمال التي قدمناها لهم في بداياتنا من الأعمال الساكنة لأن شركات الكاسيت ترغب في الأعمال المعروضة لهؤلاء الكبار بغرض الكسب المادي دون التفكير في تقديم الجديد لدرجة أننا نرى بعض الكبار قد تنازلوا في أحايين كثيرة عن أعمال اشتهروا بها لفنانين شباب مقابل أجر مادي لا يغني ولا يُثمن من جوع. ما ذكرت عن كبار الفنانين هل يعني أنهم فقدوا مُبرر استمراريتهم؟ في اعتقادي أن كبار الفنانين ما عدا القلة منهم لا يثقون في شعر الشباب في الوقت الراهن ونحن نعلم أن لكل مرحلة رجالها فهم قد تعودوا على نمط مُعين ومدارس شعرية بعينها وبالتالي أصبح من العسير عليهم الفكاك من هذه المدرسة فإذا أراد الواحد منهم أن يجدد في مسيرته الفنية فإنه يقدم إحدى أغنيات الحقيبة التي تمثل في اعتقادهم أنها كالذهب كلما تعاقبت عليه الأباح وكلما ازداد بريقاً وهم يخافون من المقارنة بين أعمالهم القديمة التي يعتقدون أن لا مثيل لها إلا أغنية الحقيبة. تدني مستوى الغناء هل تعود أسبابه للفنان أم الشاعر أم الملحن؟ السبب يعود إلى الفنان وثقافة الفنان تلعب دوراً في هذا الجانب وأعتقد أن المطرب الجيد والمثقف هو الذي يبحث عن الأغنية الجديدة والرؤى الخلاقة التي تلحق بنا في عوالم الدهشة واقعنا الغنائي اليوم تلعب ثقافة الفنان المحدودة دورا في اختياره لنصوصه الغنائية أبرز من مستوى إدراكه فيرفض تقديمها ويلجأ إلى الأعمال الضعيفة. ماذا عن لجان النصوص ؟ بصريح العبارة إن هذه اللجان مفروضة على الوسط الفني أو تمثل عندي محكمة العمد والمشايخ وهذه اللجنة لا يمكن أن نطلق عليها لجنة نصوص لأن لجنة النصوص في السابق كان يتم تكوينها بالتشاور مع اتحاد شعراء الأغنية. أين هو اتحاد شعراء الأغنية؟ الاتحاد موجود ولكن اليد الواحدة لا تصفق والشعراء تفرقوا إلى شعب واحزاب بسبب الظروف الصعبة وعدم اهتمام وزارات الثقافة المتعاقبة منذ الاستقلال بأمر الشعراء وحتى عندما جاءت فعاليات الخرطوم عاصمة للثقافة لم يقدم الدعم لإكمال الدار وبالتالي صار الاتحاد كالمريض الذي يحتاج إلى المصل الذي يجدد في أوصاله العافية.
----------------------------------------------------------------- منقول من التيـــار........
أما د. عبد العظيم أكول واحد من أشهر الشعراء الذين كتبوا الشعر الغنائي هو صاحب تجربة ثرة تميز بأسلوبه السهل الممتنع وجدت أغنياته قبولاً كبيراً في الساحة حتى صار شاعر الجماهير بلا منافس عبد العظيم أكول ناقد لا تنقصه الحصافة جريء في طرحه (التيّار) التقت بالشاعر أكول فكانت هذه الإفادات. أنت كشاعر تعاملت مع كبار الفنانين ولم تحقق أغنياتك النجاح تعاملت مع الشباب فصرت من أشهر الشعراء؟ هذا صحيح والسبب يعود إلى أن المنبر الوحيد الذي كانت تخرج منه الأغنيات هو الإذاعة وكانت هذه الأعمال تخرج إلى المتلقي بعد مرورها بلجان معقدة أضف إلى ذلك أن كبار الفنانين في ذلك الوقت كانوا يتنافسون وفي ترجمة هذا التنافس تستقطع أعمال جميلة ومميزة أما بالنسبة للشباب فاتجهوا إلى الكاسيت بعد قرار إيقاف التسجيلات الرسمية وحل لجنتي الألحان والنصوص في العام 1990م وكان هذا القرار أكبر جريمة ارتكبت في حق الغناء السوداني وبطبيعة تعاقب الأجيال تحتم أن يأتي هؤلاء الشباب بأعمال متميزة وبالتالي أصبح هنالك خمول فني بالنسبة للكيان وأصبحت الأعمال التي قدمناها لهم في بداياتنا من الأعمال الساكنة لأن شركات الكاسيت ترغب في الأعمال المعروضة لهؤلاء الكبار بغرض الكسب المادي دون التفكير في تقديم الجديد لدرجة أننا نرى بعض الكبار قد تنازلوا في أحايين كثيرة عن أعمال اشتهروا بها لفنانين شباب مقابل أجر مادي لا يغني ولا يُثمن من جوع. ما ذكرت عن كبار الفنانين هل يعني أنهم فقدوا مُبرر استمراريتهم؟ في اعتقادي أن كبار الفنانين ما عدا القلة منهم لا يثقون في شعر الشباب في الوقت الراهن ونحن نعلم أن لكل مرحلة رجالها فهم قد تعودوا على نمط مُعين ومدارس شعرية بعينها وبالتالي أصبح من العسير عليهم الفكاك من هذه المدرسة فإذا أراد الواحد منهم أن يجدد في مسيرته الفنية فإنه يقدم إحدى أغنيات الحقيبة التي تمثل في اعتقادهم أنها كالذهب كلما تعاقبت عليه الأباح وكلما ازداد بريقاً وهم يخافون من المقارنة بين أعمالهم القديمة التي يعتقدون أن لا مثيل لها إلا أغنية الحقيبة. تدني مستوى الغناء هل تعود أسبابه للفنان أم الشاعر أم الملحن؟ السبب يعود إلى الفنان وثقافة الفنان تلعب دوراً في هذا الجانب وأعتقد أن المطرب الجيد والمثقف هو الذي يبحث عن الأغنية الجديدة والرؤى الخلاقة التي تلحق بنا في عوالم الدهشة واقعنا الغنائي اليوم تلعب ثقافة الفنان المحدودة دورا في اختياره لنصوصه الغنائية أبرز من مستوى إدراكه فيرفض تقديمها ويلجأ إلى الأعمال الضعيفة. ماذا عن لجان النصوص ؟ بصريح العبارة إن هذه اللجان مفروضة على الوسط الفني أو تمثل عندي محكمة العمد والمشايخ وهذه اللجنة لا يمكن أن نطلق عليها لجنة نصوص لأن لجنة النصوص في السابق كان يتم تكوينها بالتشاور مع اتحاد شعراء الأغنية. أين هو اتحاد شعراء الأغنية؟ الاتحاد موجود ولكن اليد الواحدة لا تصفق والشعراء تفرقوا إلى شعب واحزاب بسبب الظروف الصعبة وعدم اهتمام وزارات الثقافة المتعاقبة منذ الاستقلال بأمر الشعراء وحتى عندما جاءت فعاليات الخرطوم عاصمة للثقافة لم يقدم الدعم لإكمال الدار وبالتالي صار الاتحاد كالمريض الذي يحتاج إلى المصل الذي يجدد في أوصاله العافية.
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى