مازا قال الكابلى عن كأس العالم؟؟؟
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مازا قال الكابلى عن كأس العالم؟؟؟
Abdel Karim Al-Kabli بسم الله الرحمن الرحيم
كنت من ممارسي لعبة كرة القدم عن حب أكيد وهو ما جعلني أقوم بتكوين فريق من هواة اللعبة أينما ذهبت. وربما يذكر البعض من الآحباب ممن عاصروني فترة عملي بمروي التي تغنيت بها ولها، ذلك الفريق الذي كنا ننازل به المجموعات الطلابية التي كانت تزور مروي من وقت لآخر. وليرحم الله الآخ الكريم الدكتور عمر نور الدائم الذي كان كلما التقاني يذكر لي زيارة مجموعتهم بكلية الزراعة إلى مروي ومباراتهم معنا. أما بالنسبة للخرطوم بحري، ما التقيت الآخ العزيز جعفر بله إلا وأعاد إلى الذاكرة تلك المنافسة الحبيبة المتواصلة بين فريق أخي كمال البيه وفريقي. والذي لا يعرفه الكثيرون أن فريق ( السن داي ) ( يوم الآحد ) الذي اشتهرت به جامعة الخرطوم - فيما بعد - كان مواصلة لفريقين قمت والآخ الحبيب الآستاذ/ علي المك رحمه الله بتأسيسهما وكنا نمارس اللعب صباح أيام الجمعة بحديقة المقرن وكان لكل منا مجموعة من المشجعين المتحمسين كألآخ الحبيب مختار عباس قائد مشجعي فريق البروفسور علي المك والأخ الحبيب علي عثمان مدني الشهير ب(شهفوفه) قائد مشجعي فريقي – رحمهما الله، ثم انتقلت الفكرة إلى جامعة الخرطوم مساء كل يوم أحد . . ويالها من ذكريات. وعلى الرغم من تقلص حماستي لمشاهدة مباريات كرة القدم في السنوات الآخيرة بعد أن أصبحت منافسا قويا للمصارعة وضروب العنف إلا أنني مازلت أسعد بمشاهدة فريق البرازيل وقلة من الفرق الأخرى وكم تمنيت لو أن القائمين على أمر الإتحاد الدولي لكرة القدم يبنون قوانين اللعبة على أسلوب البرازيل في اللعب لما به من فنيات تسمو باللعبة عن هذا العراك والجذب والركل الذي يسمح به قانون اللعبة هذه الأيام ويضع الحكام في دائرة النقد في كثير من ألأحيان.
والمتتبع لآخبار مباريات كأس العالم هذه الآيام يحس بتذمر كثرة من الناس في دول متعددة لهذا التشفير الذي صاحب مباريات هذه الدورة الأمر الذي نجم عنه الحرمان. وفي لقاءآت استطلاعية للرأي انقسم الناس إلى فريقين، فريق وهو الآقلية حسب اطلاعي يرى جواز هذا التشفير أما الآكثرية فقد أبدت الإمتعاض من هذه التجارة الصارخة التي بدأت تتغول حتى على الفنون ليفيد منها الوسطاء. ويرى الفريق المناصر للتشفير أنه على السلطة الحاكمة تشجيع بيوتات المال في دول العالم الفقيرة لشراء حقوق البث لينعم الناس بالمشاهدة محليا لأن (صناعة) كرة القدم قد أصبحت تكلف عاليا. بينما يتساءل البعض الآخر عن ماذا إذا لم تقم بيوتات المال بإتخاذ هذه الخطوات كما يحدث هذه الآيام في العديد من الدول؟
حملتني هذه الرؤى إلى قيام منظمة اليونيسكو التي تأسست في أعقاب الحرب العالمية الثانية التي حصدت أرواح الملايين من البشروإلى مناداة الحادبين على أمر الحياة في كوكبنا الآرضي بأن الحروب والنزاعات تنشأ في عقول ومشاعر الناس ولو أن منظمة تعنى بالآمور السياسية وفض النزاعات بين البشر كمنظمة الأمم المتحدة تجدي وحدها لأجدت عصبة الآمم التي قامت في أعقاب الحرب العالمية الآولى. وهكذا قامت منظمة اليونيسكو لنشر الإبداع والآداب والفنون بين الناس من أجل تهذيب النفوس وإضفاء الرقة عليها وهو الدور المتسامي للفنون الخيرة في هذه الحياة. وبالنسبة للرياضة التنافسية فإنها – حسب رؤية الكثيرين من علماء النفس - تقوم بامتصاص الغريزة العدوانية لدى البشر ومن هنا نشأت فكرة الخلق الرياضي أو ربما الروح الرياضي . ولكن وفي فترة وجيزة تعرضت تجربة نشر الآداب والفنون والإبداع بقدر المستطاع إلى الآجهاض بفعل قراصنة وسراق الإبداع الذين استمرؤا الإعتداء بالسرقة السافرة على حقوق المبدعين فأورثوهم الغبن والحسرة والقنوط والزهد في تطويرابداعاتهم وتقديم فنونهم ومخترعاتهم فحانت الفرصة لسيادة الغث وأدعياء الإبداع فأصبح هؤلاء السراق مصدا وعائقا أمام تدفق الإبداع الأمر الذي استدعى تنشيط قوانين محاربة السطو على الإبداع وحقوق التأليف والإختراع. والمؤسف حقا أن دولنا العربية وغير العربية بسبب الجهل المخجل بالفنون كقيمة فاعلة في حياة الناس مازالت بعيدة كل البعد عن هذه الرؤى وعن منطق المواقف الخيرة المؤثرة في مسارات الحياة والدليل على ذلك أن الناس في دول العالم المتقدم تسعد الآن برؤية مباريات كأس العالم كان ذلك عن طريق اسهام بيوتات المال والشركات الكبرى أم غير ذلك. المهم أن الناس يشاهدون المباريات دون تذمر أو عناء.
فإذا نظرنا إلى هذه القضية من خلال منظار أكبر رب قائل بأنه النظام الرأسمالي الذي جعل من كرة القدم تجارة باهظة التكاليف والآرباح عندما رفع المستثمرون سقف شراء اللاعبين بهذه الصورة المخيفة حتى يرتفع سقف الآرباح اعتمادا على حب الناس لهذه الرياضة الشعبية. ولاعب الكرة مبدع يحق له أن ينال المقابل المعقول من الوسيط ومن المعجب الذي يبذل ماله طواعية نظير ما يعود عليه من استمتاع. ولكن يبقى السؤال وهو: كم يتقاضى الوسيط بين اللاعب المرموق والمتلقي المشوق؟ والواقع أنهم وسطاء وليسوا بوسيط واحد. فأتحاد الكرة الذي يقوم بدور مقدر في سبيل الإرتقاء باللعبة من الوسطاء، وبالطبع سوف لن يرفض إغراءا ماليا باهظا قد يعينه في إنفاذ سياساته وغير سياساته، ومالك النادي الرياضي وهو صاحب رأس المال والمستثمر من الوسطاء إلى آخر هذه المنظومة حتى نصل إلى المشفر وهو كذلك من الوسطاء. وهنا ينبغي علينا تأمل الأحجام المختلفة لأدوار الوسطاء حتى نقف على ما يشفع لهذه الربحية. ولبلوغ هذه الغاية يمكن المقارنة بين ما يقوم به الإتحاد العالمي لكرة القدم وهو من الوسطاء وبين ما يقوم به مالك حق التشفير؟.
وهنا تبرز ألأهمية الكبرى لمنطق المعقولية التي ينبغي أن يقوم القياس فيها دوما علي مصلحة المتلقي أو المستهلك البسيط وهو الأكثرية في كل بقاع العالم. إنها المعقولية التي جاءت بالتأمين الصحي وحماية المسنين ورعاية العجزة وتقديم يد العون للمتضررين من الكوارث والأوبئة كمواقف إنسانية تقوم بها بعض الدول. كما نجد مجانية التعليم في بعض الدول الفقيرة على سبيل المثال. إنها المعقولية المراعية لحقوق الناس على اختلاف مستوياتهم الحياتية. إنها المعقولية الموازنة التي يدرك النظام الرأسمالي أهمية مراعاتها من أجل سلامة استمراريته. فالمستثمر صاحب حق في الربحية المعقولة التي تدفع به تشجيعا لمواصلة الإستثمار كما ان المواطن العادي صاحب حق في الحياة الكريمة والإستمتاع بمباهج الحياة والفنون ومنها كرة القدم العالمية وكل كأس عالم والجميع بخير.
عبد الكريم عبد العزيز الكابلي
6 hours ago · Report
كنت من ممارسي لعبة كرة القدم عن حب أكيد وهو ما جعلني أقوم بتكوين فريق من هواة اللعبة أينما ذهبت. وربما يذكر البعض من الآحباب ممن عاصروني فترة عملي بمروي التي تغنيت بها ولها، ذلك الفريق الذي كنا ننازل به المجموعات الطلابية التي كانت تزور مروي من وقت لآخر. وليرحم الله الآخ الكريم الدكتور عمر نور الدائم الذي كان كلما التقاني يذكر لي زيارة مجموعتهم بكلية الزراعة إلى مروي ومباراتهم معنا. أما بالنسبة للخرطوم بحري، ما التقيت الآخ العزيز جعفر بله إلا وأعاد إلى الذاكرة تلك المنافسة الحبيبة المتواصلة بين فريق أخي كمال البيه وفريقي. والذي لا يعرفه الكثيرون أن فريق ( السن داي ) ( يوم الآحد ) الذي اشتهرت به جامعة الخرطوم - فيما بعد - كان مواصلة لفريقين قمت والآخ الحبيب الآستاذ/ علي المك رحمه الله بتأسيسهما وكنا نمارس اللعب صباح أيام الجمعة بحديقة المقرن وكان لكل منا مجموعة من المشجعين المتحمسين كألآخ الحبيب مختار عباس قائد مشجعي فريق البروفسور علي المك والأخ الحبيب علي عثمان مدني الشهير ب(شهفوفه) قائد مشجعي فريقي – رحمهما الله، ثم انتقلت الفكرة إلى جامعة الخرطوم مساء كل يوم أحد . . ويالها من ذكريات. وعلى الرغم من تقلص حماستي لمشاهدة مباريات كرة القدم في السنوات الآخيرة بعد أن أصبحت منافسا قويا للمصارعة وضروب العنف إلا أنني مازلت أسعد بمشاهدة فريق البرازيل وقلة من الفرق الأخرى وكم تمنيت لو أن القائمين على أمر الإتحاد الدولي لكرة القدم يبنون قوانين اللعبة على أسلوب البرازيل في اللعب لما به من فنيات تسمو باللعبة عن هذا العراك والجذب والركل الذي يسمح به قانون اللعبة هذه الأيام ويضع الحكام في دائرة النقد في كثير من ألأحيان.
والمتتبع لآخبار مباريات كأس العالم هذه الآيام يحس بتذمر كثرة من الناس في دول متعددة لهذا التشفير الذي صاحب مباريات هذه الدورة الأمر الذي نجم عنه الحرمان. وفي لقاءآت استطلاعية للرأي انقسم الناس إلى فريقين، فريق وهو الآقلية حسب اطلاعي يرى جواز هذا التشفير أما الآكثرية فقد أبدت الإمتعاض من هذه التجارة الصارخة التي بدأت تتغول حتى على الفنون ليفيد منها الوسطاء. ويرى الفريق المناصر للتشفير أنه على السلطة الحاكمة تشجيع بيوتات المال في دول العالم الفقيرة لشراء حقوق البث لينعم الناس بالمشاهدة محليا لأن (صناعة) كرة القدم قد أصبحت تكلف عاليا. بينما يتساءل البعض الآخر عن ماذا إذا لم تقم بيوتات المال بإتخاذ هذه الخطوات كما يحدث هذه الآيام في العديد من الدول؟
حملتني هذه الرؤى إلى قيام منظمة اليونيسكو التي تأسست في أعقاب الحرب العالمية الثانية التي حصدت أرواح الملايين من البشروإلى مناداة الحادبين على أمر الحياة في كوكبنا الآرضي بأن الحروب والنزاعات تنشأ في عقول ومشاعر الناس ولو أن منظمة تعنى بالآمور السياسية وفض النزاعات بين البشر كمنظمة الأمم المتحدة تجدي وحدها لأجدت عصبة الآمم التي قامت في أعقاب الحرب العالمية الآولى. وهكذا قامت منظمة اليونيسكو لنشر الإبداع والآداب والفنون بين الناس من أجل تهذيب النفوس وإضفاء الرقة عليها وهو الدور المتسامي للفنون الخيرة في هذه الحياة. وبالنسبة للرياضة التنافسية فإنها – حسب رؤية الكثيرين من علماء النفس - تقوم بامتصاص الغريزة العدوانية لدى البشر ومن هنا نشأت فكرة الخلق الرياضي أو ربما الروح الرياضي . ولكن وفي فترة وجيزة تعرضت تجربة نشر الآداب والفنون والإبداع بقدر المستطاع إلى الآجهاض بفعل قراصنة وسراق الإبداع الذين استمرؤا الإعتداء بالسرقة السافرة على حقوق المبدعين فأورثوهم الغبن والحسرة والقنوط والزهد في تطويرابداعاتهم وتقديم فنونهم ومخترعاتهم فحانت الفرصة لسيادة الغث وأدعياء الإبداع فأصبح هؤلاء السراق مصدا وعائقا أمام تدفق الإبداع الأمر الذي استدعى تنشيط قوانين محاربة السطو على الإبداع وحقوق التأليف والإختراع. والمؤسف حقا أن دولنا العربية وغير العربية بسبب الجهل المخجل بالفنون كقيمة فاعلة في حياة الناس مازالت بعيدة كل البعد عن هذه الرؤى وعن منطق المواقف الخيرة المؤثرة في مسارات الحياة والدليل على ذلك أن الناس في دول العالم المتقدم تسعد الآن برؤية مباريات كأس العالم كان ذلك عن طريق اسهام بيوتات المال والشركات الكبرى أم غير ذلك. المهم أن الناس يشاهدون المباريات دون تذمر أو عناء.
فإذا نظرنا إلى هذه القضية من خلال منظار أكبر رب قائل بأنه النظام الرأسمالي الذي جعل من كرة القدم تجارة باهظة التكاليف والآرباح عندما رفع المستثمرون سقف شراء اللاعبين بهذه الصورة المخيفة حتى يرتفع سقف الآرباح اعتمادا على حب الناس لهذه الرياضة الشعبية. ولاعب الكرة مبدع يحق له أن ينال المقابل المعقول من الوسيط ومن المعجب الذي يبذل ماله طواعية نظير ما يعود عليه من استمتاع. ولكن يبقى السؤال وهو: كم يتقاضى الوسيط بين اللاعب المرموق والمتلقي المشوق؟ والواقع أنهم وسطاء وليسوا بوسيط واحد. فأتحاد الكرة الذي يقوم بدور مقدر في سبيل الإرتقاء باللعبة من الوسطاء، وبالطبع سوف لن يرفض إغراءا ماليا باهظا قد يعينه في إنفاذ سياساته وغير سياساته، ومالك النادي الرياضي وهو صاحب رأس المال والمستثمر من الوسطاء إلى آخر هذه المنظومة حتى نصل إلى المشفر وهو كذلك من الوسطاء. وهنا ينبغي علينا تأمل الأحجام المختلفة لأدوار الوسطاء حتى نقف على ما يشفع لهذه الربحية. ولبلوغ هذه الغاية يمكن المقارنة بين ما يقوم به الإتحاد العالمي لكرة القدم وهو من الوسطاء وبين ما يقوم به مالك حق التشفير؟.
وهنا تبرز ألأهمية الكبرى لمنطق المعقولية التي ينبغي أن يقوم القياس فيها دوما علي مصلحة المتلقي أو المستهلك البسيط وهو الأكثرية في كل بقاع العالم. إنها المعقولية التي جاءت بالتأمين الصحي وحماية المسنين ورعاية العجزة وتقديم يد العون للمتضررين من الكوارث والأوبئة كمواقف إنسانية تقوم بها بعض الدول. كما نجد مجانية التعليم في بعض الدول الفقيرة على سبيل المثال. إنها المعقولية المراعية لحقوق الناس على اختلاف مستوياتهم الحياتية. إنها المعقولية الموازنة التي يدرك النظام الرأسمالي أهمية مراعاتها من أجل سلامة استمراريته. فالمستثمر صاحب حق في الربحية المعقولة التي تدفع به تشجيعا لمواصلة الإستثمار كما ان المواطن العادي صاحب حق في الحياة الكريمة والإستمتاع بمباهج الحياة والفنون ومنها كرة القدم العالمية وكل كأس عالم والجميع بخير.
عبد الكريم عبد العزيز الكابلي
6 hours ago · Report
Suhad Abduelgfaar- مشرف حكاوي المهجر
رد: مازا قال الكابلى عن كأس العالم؟؟؟
شكراً على إضاءة هذا الجانب للقامة عبد الكريم الكابلى:
هنا تبرز ألأهمية الكبرى لمنطق المعقولية التي ينبغي أن يقوم القياس فيها دوما علي مصلحة المتلقي أو المستهلك البسيط وهو الأكثرية في كل بقاع العالم. إنها المعقولية التي جاءت بالتأمين الصحي وحماية المسنين ورعاية العجزة وتقديم يد العون للمتضررين من الكوارث والأوبئة كمواقف إنسانية تقوم بها بعض الدول. كما نجد مجانية التعليم في بعض الدول الفقيرة على سبيل المثال. إنها المعقولية المراعية لحقوق الناس على اختلاف مستوياتهم الحياتية. إنها المعقولية الموازنة التي يدرك النظام الرأسمالي أهمية مراعاتها من أجل سلامة استمراريته. فالمستثمر صاحب حق في الربحية المعقولة التي تدفع به تشجيعا لمواصلة الإستثمار كما ان المواطن العادي صاحب حق في الحياة الكريمة والإستمتاع بمباهج الحياة والفنون ومنها كرة القدم العالمية وكل كأس عالم والجميع بخير.
هنا تبرز ألأهمية الكبرى لمنطق المعقولية التي ينبغي أن يقوم القياس فيها دوما علي مصلحة المتلقي أو المستهلك البسيط وهو الأكثرية في كل بقاع العالم. إنها المعقولية التي جاءت بالتأمين الصحي وحماية المسنين ورعاية العجزة وتقديم يد العون للمتضررين من الكوارث والأوبئة كمواقف إنسانية تقوم بها بعض الدول. كما نجد مجانية التعليم في بعض الدول الفقيرة على سبيل المثال. إنها المعقولية المراعية لحقوق الناس على اختلاف مستوياتهم الحياتية. إنها المعقولية الموازنة التي يدرك النظام الرأسمالي أهمية مراعاتها من أجل سلامة استمراريته. فالمستثمر صاحب حق في الربحية المعقولة التي تدفع به تشجيعا لمواصلة الإستثمار كما ان المواطن العادي صاحب حق في الحياة الكريمة والإستمتاع بمباهج الحياة والفنون ومنها كرة القدم العالمية وكل كأس عالم والجميع بخير.
اشرف بشرى إدريس- مبدع مميز
رد: مازا قال الكابلى عن كأس العالم؟؟؟
فالمستثمر صاحب حق في الربحية المعقولة التي تدفع به تشجيعا لمواصلة الإستثمار كما ان المواطن العادي صاحب حق في الحياة الكريمة والإستمتاع بمباهج الحياة والفنون ومنها كرة القدم العالمية وكل كأس عالم والجميع بخير.....مشكور اخى ودالبشرى...وبتمنى لجميع الاستمتاع بكأس العالم ...واللة يسترنامع ناس رونى ديل ... اخى لم اتم كلامى واشلى سجل هدفة الاول
Suhad Abduelgfaar- مشرف حكاوي المهجر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى