أم برم برم .... عربية شاعيبو ....

أول العربات التي دخلت أبوجبيهة الكوامر ... زمن الإنجليز في ‏عهد ... الناظر راضي ... عليه رحمة الله وبعد الكوامر ... ومايلي ‏دون ترتيب ... الفورد ... ....التراكتور ... اب اربعة ... سبعة طن ‏‏..... الأوستن .... القاقرين .... والسفنجة .... التخشيبة ... ‏والصندوق ... إلي عهد البصات الجميل .... ومواقف عقرب ‏ودرجي ... وارجو أن تصححوا المعلومات ... وكان حينما يأتي ‏الكومر كل الصغار والكبار يلتفوا حوله للمشاهدة ... والصغار ‏يلمسون أحياناً ... واولاد الفلاته بلمسوا اللستك بأياديهم .. والواحد ‏بيقول جديـــد لنـــــــج ... والزمزمية على الجنب .. وبعدها القربة ‏‏... وكانت مهمة المساعد رشها بالماء ... والخصوصية في الشراب ‏للسائق .... ومن أبرز السائقين في الزمن الجميل عمنا الله يرحمه ‏إبراهيم برتاوي ...وخليل عثمان ... وعبدالكريم مصطفي الله يرحمه.... ومحمد يسن .. والطاهر ابو أويج ... ولوبمبا ..... ‏وشوعيبو ... وحماد حميدان ... وابودبورة ......وعثمان الفكي ... ‏وعمر منقة ....وإبراهيم هنجو هنجا .....وعثمان باشا60 شقاوة ... ‏وعبيدجبرالله...وعمنا منصور ... وعربات عمنا صديق التعايشي ‏لأجل .... إلي عمرتايوتا في العهد القريب وعربية الجيلي أبشر ... ‏وإدريس باسو ..... والمكي الأمين ، وعبدالمنعم مصطفي الشفيع ‏وطبعاً عربية شاعيبو كانت إسمها أم برم برم ... وواحد فلاتي كاتب ‏علي عربيته : كم سامي بالفلاته ، وحينما سألت قالوا لي معني ‏الكلام لاحــــــولة ..... وحتي الآن كنت أتذكر درجي يركب في ‏الأمام وهو متوجه مع صاحب العربة لمخزن البنزين ولتزويده ‏بالبنزين أو الجاز ...وهنالك طرائف عدة لعمنا سيد أبـــــو حينما ‏عمل عربية ..... وسوف نعود مع ذكرياتكم ... ولكم حبي . ‏

لك التحية يا جاويش و الحمدلله الذاكرة ( ميه ميه )

عمنا ابراهيم برتاوى ربنا يمد فى ايامه و يحفظه فهو حى يرزق و قد سجلت له زرياره فى احدى سفرياتى

الى نيالا و الله يا عثمان برتاوى لم يتقير على الاطلاق ------- ما شا الله.

كما ارجو ان اضيف من قدامى السواقين عمنا احمد ود الضابط و كوكو الضبابى رحمهم الله.

اما النقر فهو تيمس هاشم ابو زلازل و وليد اوستن المرحوم الجيلى على الرغم من انه مريخلبى و لكن ابنه محمد

كتب عليه وليد ( وليد طاشين مهاجم الهلال السابق )

لك التحية أخي فيصل .... ماشاء الله عليك إنت صاحي ومتابع ... وربنا يحفظك ويخليك لينا ... وصدقني أنتم أخوانا بالجد .... مره عابدين أبوزلازل لقاني ليك في ليبيا ... قبل مايسلم علي ...قال لي عثمان .. جابنك هنا شنو ؟ يالله ترجع طوالي .. قلت ليه كده سلم أول ... وبعد السلام ومعي واحد مرافق لي يدعي علي .. وبعد أن رحب بنا ... أخذنا معه للفندق اللي هو نازل فيه .. وقام بالواجب تماماً من ترحاب وكرم وضيافه ... وقال لي أسمع بكره تجيني هنا أنا بديك بتاع التذكرة وبديك فلوس تعمل بيها مشروع في السودان بس المهم ترجع على طول ... وبكره أنا مستنيك هنا في الفندق ... يعني كلام أخ عزيز وكبير وغالي ... وتصدق زغت ... ابيت امشي واكلف الراجل ... مع أنه أخي ولايتمني لي إلا الخير وهذا الموقف أنا أبداً لن انساه لأخي الغالي جداً عابدين .. حفظه الله ... محبتي .

فى الحقيقة تسائل ود الشاويش ( عثمان ) فى موضوع له عن فكى سحنون ، وطبعا عمنا سحنون أبو العبادلة - ما شاء الله فكى سحنون - أسمى معظم أبنائه بعبد ... فكى سحنون إن صنفت أهل أبوجبيهة القدامى بدءا بجدنا محمد عبدالرازق طيب الله ثراه وبقية الرواد فهو حديث عهد بالبلد ، ولكنه فتح دكانه متخصصا فى شراءو بيع الجلد مكان عمنا رحمه الله يوسف الوطنى سر تجار أبوجبيهة وكان لعمنا يوسف لافته نحاسية لا أظن إلا أنها جلبت من مصر وهى بيضاوية الشكل وبخط بديع نحت عليها يوسف عثمان الوطنى- سر تجار - سكن فى مواجهة دارنا الحالية والتى أشترى أرضها الوالد من عمنا آدم ود الحوار - من جلابة أبو كرشولا وأظنه من أهلنا أيضا ، وبمائة وأربعون قرشا عدا ونقدا هكذا حدثنى إبى - سكن عمنا يوسف تلك الدار المقابلة لدارنا - وله زوجتان (يوسف الوطني ) هما خالتنا عرفه وخالتنا آمنة بت فرح ، ولم يكن له أولاد حسب علمى . وآلت ملكية تلك الدار من عمنا يوسف وعمنا رحمة الله عليه جعفر أبشر من أهل بربر وله صلة بعمنا الراحل الشيخ يس منصور أبو سيدين ذلك التجانى الفاضل العالم صاحب الصوت الخافت ، رجل فاضل لا يتحدث كثيرا ويسمع أكثر من ما يقول - إلى صديقى الراحل العزيز عليه الرحمة أخى أبوعلى الكبير أبو الفاتح.
كالعادة بعد تلك التخريمة أعود لسِؤال عثمان الذى ذكرنى بعربة العم سحنون وهى ليست أفضل من أى أب بربعه عفى عليه الدهر وشرب ، وكان سائقها المفترض حمو .. هل تذكرونه رجل ودود ومستهبل ومجتهد فى إصلاحها ، وشاهدنا فى الموضوع أننا كل يوم وفى كل ساعة نجمتع أنا ويوسف منصور وسيد محمد عثمان ( جفون ) وعبد العظيم تنير ومامون عثمان حسين أغا - أغا ذلك الهرم -
أتصل عليه هاتفيا من حين لآخرفى الثورة أمدرمان عثرت عليه فقط عبر الهاتف بعد بحث تعدى الثلاثون عاما وهو سعيد بنا لدرجة الجنون ، قال لى أنتم أهلى وأحس بالعافية والقوة والعزة كلما ذكرتكم ، وذكرت أمامى أبوجبيهة ، متعنا الله بك أبا المامون فى الدنيا والآخرة ، وشيبة أب زلازل وقيس الجيلى حمدتو ونفر من أطفال تلك الناحيه عند حمو مناديا سيد ود الناظر كله مناظر ود الفريز زوق وأحاسيس ود الضابط .. تنير .. ما عارف أيه ثم نبدأ مشوار اللز ورا قدام أديها شمومة للعربية ، يتم تشميمها بقليل من البنزين كالمسطولة ورا قدام إلى أن ينتهى اليوم لنبدأ رحلة جديدة فى الغد ، عمنا سحنون فى الجوار ممسكا بمسبحته فى إنتظار تشغيل العربة وبإختصار فلقد شمت تلك العربة المسطولة كميات مهولة من البنزين دون أى فائدة إلى أن جاء يوما أصدرت فيه هذه العربة صوتا كصوت تيس أب دبورة لمدة لا تتعدى الثانية وأعقبت ذلك الصوت الأجش بزخة دخان سوداء ، فرح عمنا سحنون فرحا لا يوصف وسرت الفرحة بالتالى فى أوصالنا نحن بقدوم بشير الخير ذلك الصوت المصحوب بالدخان ، ولكن تبدد الدخان حاملا معه أحلام العم سحنون ، ظللنا على هذا الحال أياما طويلة إلى أن أتى الناظر أغا فى نهار يوم كسائر أيامنا لنا تحت تلك الشجرة مخاطبا العم سحنون إن مامون هو وحيده وما بيلعب بيهوويخشى علية من غدر هذا اللورى التعيس ، وما زال شيبة يذكر هذه الحادثة ميتا من الضحك ، وأنه لا مانع لدية من تأجير جماعة على حسابه للقيام بمهة اللز ، ضحكنا جميعنا وأنفض السامر وذهبنا صحبة مامون الذى يعمل الآن بالإمارات ورزق الله أغا من بعده بمجتبى والذى توفى قبل حوالى سنتين فى ميعة صباه عليه الرحمة ، ورزقه الله أيضا بالمهندس مرتجى وسارة التى تزوجت وأنجبت ويقيمون فى الثورة بأمدرمان ، وحجت هذا العام أختنا وأمنا الحاجة الأستاذة سعدية عبدالسلام مديرة مدرسة البنات ذلك الوقت وأم أولاده ... وأكاد أشرق بالدمع حسرةعلى تلك الأيام العذاب ، بكسر العين ويا زمن وّقف شوية.

إنت خطير وبالليل بطير .... شنو المعلومات الحلوة دي صدقني إنت كنز لأبوجبيهة ... ولا تسألني عن قواعد الكلمة ... اقصد أبوجبيهة ... والله فقعتني بالضحك لما قال يؤجر ناس للز على حسابو ... وبشويش علينا ... وصدقني ذكريات حلوه ثره ... أنعشتنا وأعادت لنا الحيوية ... سؤال وين علوبــــة ...لسع مابقي سواق ... أسأل الله له الصحة والعافية وطول العمر ... وفائي .

عجايز بالجد وبتتطلعو لينا في جنس حاجات كده ، لكين وين برقوت ياعثمان بقي سواق ولا لاحق علوبة كمان

( عبدالكريم دين )[/quote]

أخي عثمان محمد يعقوب :
أرجو أن تحذف هذه الجملة ..
مع تقديري و احترامي لك .. و متأكد انك ح تحذفا لأسباب كتيرة ..
و عارف انها جات عفوا من قيبل السرد ..
تحياتي ..

الاخ الاستاز عثمان شاويش لك التحيه على موضوع شخصيات من ابوجبيهة خاصة اول السواقين الذين دخلو الى هذه المدينه فقد ذكرتنا باناس كاد الزمن ان بمحوهم من الذاكرة وهذه من فوائد المنتدى وارجو ان لا ننسى الاعمام حسن برقو وعمر ابوسلوك ومحمد ابكر وسيد التور وخالد حنجاف واحمد المؤمن وغيرهم من الرجال الذين لم تسعفني الذاكرة الان لاستحضارهم ومرة اخرى شكرا يا استاذ عثمان وبلغ تحياتي لاسرتكم الفاضلة وخاصةالدكتور سعدالدين

أخي محمود مشتاق ليكم كتير كتير ...وغيبة طويلة وين النااااس !!!؟؟؟...أخي ما تصدق فرحتي حينما وجدت إسمك وأخي الكريم أستاذ / عوض منصور ...ولكما التحية ...وسؤالي عن أخي الصديق يوسف منصور ... وتحياتي لكل أفراد أسرتكم الطيبة الكريمة الودودة ...ومشكور على إضافتك الرائعة : [[الاعمام حسن برقو وعمر أبوسلوك ومحمد أبكر وسيد التور وخالد حنجاف وأحمد المؤمن وغيرهم من الرجال. ]] تسلم يا رائع ( ياراجل يا عجوز!!؟؟ )... ولو بحثت جيداً سوف تجد تقريباً أسماء كل سائقي العربات في الزمن الجميل ...بما فيهم والدكم الشامخ الطيب العفوي الكريم ...وننتظر ما تختزنه ذاكرة الأستاذ محمود ...والطفشات والحاجات والذكريات الجميلة المدسوسة .... محبتي

يا اهلنا عربية عم "شعايبو" دخاخينها منعت التاس من الجيه؟
عليكم الله دفره دفرتين
عم عثمان منتظرين باقي القصص...

نحن طبعا جيل ثانى ورغم حضورنا لاغلب ؤلاء السواقين كذلك نذكر حسن شريف وهو رجل فنان ويكشب العربات كشب صاح وكذلك عثمان مصطفى الجاك
وخم كانو افضل سائقين فى زمنهم

الدكتورة : Nashi والمحامي أبوهريرة ...تحياتي لكما بقدر تقدير وحبي لشخصيكما ...ومشكورين على المداخلة الحلوة ...الباهية ...عربية أمبرم برم ذاكرة تنخر في الوجدان ومحفورة في الأعماق ...والتؤم لها عربية الجيلي أبشر أب أربعة ...شحن تراب وطوب وكده ...بس شنو ماشاءالله صبر عليها صبر ما بعده صبر إلى أن أصبح عمنا وأخونا الكبير الجيلي من أثرياء الحباااك ..وقد ثابر وكد وإجتهد ...وله التحية ...وكل شئ في هذه الحياة عاوز ليه صبر وطولة بااال ...وسوف أعود لك بنيتي الدكتورة ...أبوهريرة الجيل الثاني لنا ...حسن شريف ( الألفا ) طبعاً من جيلنا بس كا بدرس بالجنوبية ...ومتخصص في أكل الطعمية ...وله تحياتي وحبي العامر ...وإذا كان يبكش عربيته هذا ليس غريباً عليه إذ نشأ في منزل كله ذووق وتربية ونظام ..ورقي وحضارة ..ومن دفعته مكي الأمين ...وود السهل ...وقد سافرنا مع ود السهل بالتايوتا خريف عبر أم روابة ...وكنا نركب خلف ومعنا جعفر سليمان السائق الخطير ..وكان يؤشر له في قيزان أم روابة أمشي من هنا ...لأ أمسك يمينك ...وطلعه جعفر كومة تراب عالية ...ووحلت التايوتا ...ونزل ود السهل زعلااان ...وقال : والله جأفر دي أقول ليه الدبي دي ما نطلأ يقول أطلأ ...الليلي دي تحفروا للصباح وتنوموا هني ...وصدقوني ذكريات بالجد جميلة وحلوة وراسخة في الوجدان .....محبتي

الظريف ... دوماً ول نوية ....والله العظيم أنت الذوووق ...وتسلم على مداخلتك الرائعة ...وربنا يحفظك ويخليك لينا ...قلت لي المكالمة كانت حلوة !!! تعرف لما يكون عندي رصيد تمسكني أم هلاهلا ...لو ما خلصت الرصيد ما برتاح ...وبقعد أقلب في الأسماءاللي في الجوال ..أقلب إلي أن أجد شخص أتونس معاهو ...ولما أخلص الرصيد برتاااح ...وبكون قاعد سااااي .... ولك محبتي ...

تسلم ول نوية ...كلك ذوووق ...ويكفيك فخراً تواصلك الحميم وحب كل أسرة المنتدي لشخصك الغالي النبيل ...ودمت لنا يا نااادر زمانه .... محبتي

يعنى يا عثمان ونويه فى داعى تتواصلوا بالتلفون وتتشاوروا فى موضوع الإستفتاء قبل يوم 9/1/2011.
تحياتى ليكم يا حلوين

إنت دايماً عسل ...ولك حبي أخي عوض السيد ....