تشويش المونديال جاء من الأردن
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تشويش المونديال جاء من الأردن
أكد محرر الشؤون السياسية في صحيفة الغارديان البريطانية إيان بلاك أن الوثائق التي أوردتها صحيفته، بأن مصدر التشويش على بث الجزيرة الرياضية أثناء نقلها مباريات كأس العالم الأخيرة بجنوب أفريقيا جاء من الأردن، "موثقة ولا تقبل الدحض وباتت معروفة للجزيرة وإدارتها".
وفي مقابلة مع الجزيرة استبعد بلاك –الذي رفض الكشف عن مصدر معلوماته- أن يتم ذلك التشويش دون علم من السلطات الأردنية، مستندا في ذلك على رأي الخبراء.
وربطت الصحيفة بطريقة غير مباشرة بين التشويش وانهيار مفاوضات الأردن مع الجزيرة الرياضية لنقل مباريات كأس العالم للمشاهدين الأردنيين.
وحسب الصحيفة البريطانية فإن التشويش انطلق من مكان قريب من مدينة السلط الأردنية وتحديدا خارج الضواحي الشمالية للمدينة, وتمّ بمعدات متطورة جدا.
ولكن الكاتب والمحلل السياسي الأردني سلطان حطاب، نفى بشدة ما أوردته الصحيفة، وقال إن "الصواب جانبها كما جانب محللها السياسي".
وقال إن ثمة عملية تسييس للموضوع لا تتحملها الرياضة. وأضاف أن الأردن إذا كان بهذه المقدرات التقنية العالية، فكان "حريا به أن يشوش على القناة التي شوهت تاريخه وتحاملت عليه"، بحسب قوله.
وكان بث قناة الجزيرة الرياضية قد تعرض للتشويش أثناء المباراة الافتتاحية للمونديال الأخير بين المكسيك وجنوب أفريقيا، ومرات أخرى بعد ذلك.
وكان مدير قناة الجزيرة الرياضية ناصر الخليفي قد اعتبر أن ذلك التشويش "عملية مفتعلة ومخطط لها"، وتعهد بكشف الجهة التي كانت وراءه.
وأضاف الخليفي في تصريح سابق للجزيرة نت أن الجزيرة الرياضية كلفت عدة جهات لتتبع عملية التشويش التي حدثت على بث القناة لمباراة الافتتاح على القمر "نايل سات".
وأعرب عن استغرابه لحدوث ذلك الخلل "لأن كأس العالم ليس برنامجا سياسيا للتشويش عليه وإنما هو حدث رياضي، وقد خضنا مفاوضات استغرقت أشهرا عديدة مع الفيفا من أجل العمل على جعل المشاهد في الوطن العربي يستمتع بمشاهدة بعض المباريات مجانا، ولكن للأسف هناك بعض الجهات لها أهداف أخرى سياسية وسنلاحقها
وفي مقابلة مع الجزيرة استبعد بلاك –الذي رفض الكشف عن مصدر معلوماته- أن يتم ذلك التشويش دون علم من السلطات الأردنية، مستندا في ذلك على رأي الخبراء.
وربطت الصحيفة بطريقة غير مباشرة بين التشويش وانهيار مفاوضات الأردن مع الجزيرة الرياضية لنقل مباريات كأس العالم للمشاهدين الأردنيين.
وحسب الصحيفة البريطانية فإن التشويش انطلق من مكان قريب من مدينة السلط الأردنية وتحديدا خارج الضواحي الشمالية للمدينة, وتمّ بمعدات متطورة جدا.
ولكن الكاتب والمحلل السياسي الأردني سلطان حطاب، نفى بشدة ما أوردته الصحيفة، وقال إن "الصواب جانبها كما جانب محللها السياسي".
وقال إن ثمة عملية تسييس للموضوع لا تتحملها الرياضة. وأضاف أن الأردن إذا كان بهذه المقدرات التقنية العالية، فكان "حريا به أن يشوش على القناة التي شوهت تاريخه وتحاملت عليه"، بحسب قوله.
وكان بث قناة الجزيرة الرياضية قد تعرض للتشويش أثناء المباراة الافتتاحية للمونديال الأخير بين المكسيك وجنوب أفريقيا، ومرات أخرى بعد ذلك.
وكان مدير قناة الجزيرة الرياضية ناصر الخليفي قد اعتبر أن ذلك التشويش "عملية مفتعلة ومخطط لها"، وتعهد بكشف الجهة التي كانت وراءه.
وأضاف الخليفي في تصريح سابق للجزيرة نت أن الجزيرة الرياضية كلفت عدة جهات لتتبع عملية التشويش التي حدثت على بث القناة لمباراة الافتتاح على القمر "نايل سات".
وأعرب عن استغرابه لحدوث ذلك الخلل "لأن كأس العالم ليس برنامجا سياسيا للتشويش عليه وإنما هو حدث رياضي، وقد خضنا مفاوضات استغرقت أشهرا عديدة مع الفيفا من أجل العمل على جعل المشاهد في الوطن العربي يستمتع بمشاهدة بعض المباريات مجانا، ولكن للأسف هناك بعض الجهات لها أهداف أخرى سياسية وسنلاحقها
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
رد: تشويش المونديال جاء من الأردن
الصباح حضرت في نشرة الاخبار الرياضية في الجزيرة وكانت مستضيفة المحلل السياسي حطاب علي الهواء لكنه نفي ذلك والجزيرة الان باحثة للتعرف علي تلك الحقيقة ؛نامل ان تعثر الجزيرة علي الذين قامو بتلك التشويشات التي تضررنا منها في كاس العالم
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
متابعة
محمد النجار-عمان
دخلت وسائل الإعلام الأردنية السبت على خط "أزمة التشويش" التي أكدت شبكة الجزيرة بموجبها أن التشويش الذي تعرضت له قنواتها الرياضية أثناء نقلها مباريات كأس العالم في جنوب أفريقيا مصدره الأردن.
فقد اعتبر الكاتب والمحلل السياسي فهد الخيطان أن اتهامات الجزيرة للأردن بالمسؤولية عن التشويش "لم تكن مفاجئة لأوساط إعلامية وسياسية أردنية".
وقال في مقال نشرته صحيفة العرب اليوم "بعد أيام قليلة على نهاية البطولة (كأس العالم) تسربت معلومات تفيد بأن التحقيقات الفنية التي أجراها فريق من الخبراء الدوليين أظهر أن التشويش المتعمد على بث الجزيرة جاء من الأراضي الأردنية وتحديدا من منطقة قرب مدينة السلط، ولم يؤخر إعلان هذه النتيجة إلا رغبة إدارة المحطة إجراء مزيد من الاختبارات الفنية للتأكد من صحة النتائج، والتباحث مع الجهات المعنية بحقوق البث مثل الفيفا وإدارة عرب سات التي جرى التحقيق بتنسيق مباشر معها".
ودعا الخيطان لتشكيل لجنة تحقيق فنية محايدة تتولى الجامعة العربية اختيار أعضائها ويشارك فيها مندوبون عن الأردن وقناة الجزيرة تفحص الأدلة والتقارير التي أعدها خبراء أجانب، ويلتزم الطرفان بعدم القيام بأي إجراءات قانونية أحادية حتى تنهي اللجنة أعمالها.
وقال "إذا ثبتت صحة تقارير الجزيرة فعلى الحكومة أن تتحلى بالشجاعة وتتحمل المسؤولية سواء كان التشويش بقرار رسمي أم عملا فرديا، لأننا في الحالتين نكون قد اخترقنا القواعد القانونية والأخلاقية وأسأنا لنحو 167 مليون مشاهد عربي".
وبحسب الخيطان فإن "هذا هو الطريق الأمثل لملاحقة الأزمة، وبخلاف ذلك فإن المشكلة ستتفاقم خاصة إذا ما توجهت الجزيرة إلى مقاضاة الأردن دوليا وما يترتب على ذلك من إساءة لسمعتنا في العالم ومطالبتنا بتعويضات باهظة، وحينها قد تلجأ منظمات أممية مثل الفيفا إلى اتخاذ إجراءات عقابية بحقنا، في كل الأحوال سنكون في وضع محرج أمام العالم كله، والمؤكد أن لا أحد في الأردن يريد ذلك".
التشويش حرم ملايين المشاهدين من متابعة أجزاء من المباراة الافتتاحية (الجزيرة)
امتحان عسير
وتحدث الكاتب عن العلاقات الأردنية القطرية التي قال إنها "تواجه امتحانا عسيرا فقد سبق أن دخلت في أزمات لأسباب أقل أهمية من قضية التشويش تطلب حلها جهوداً دبلوماسية مضنية".
في سياق مقابل اتهم الكاتب باتر وردم (أردني شركسي) -في مقال نشرته صحيفة عمون الإلكترونية- التقرير الذي نشرته صحيفة ذي غارديان بأنه سعى لتسييس قضية التشويش.
وقال إن تقرير ذي غارديان "لم يذكر أية تفاصيل مرجعية ولا وثائق متاحة بل حاول إدخال البعد السياسي بشكل غريب وغير مهني بالقول بأنه (من غير المحتمل أن يحصل التشويش بدون علم السلطات الأردنية)، ومن ثم حاول الخوض في تفاصيل المباحثات التي أفشلتها قناة الجزيرة الرياضية لبث بعض المباريات في الأردن، محاولا استخدامها مبررا للقيام بهذا الإجراء الانتقامي".
وأضاف "في اليوم التالي بثت شبكة الجزيرة بيانا تبنت فيه رأي غارديان وقالت إن تحقيقا موسعا –في أقل من 24 ساعة- قام به مختصون مستقلون –غير مذكورين بطبيعة الحال- أكد أن التشويش أتى من الأردن وبأن القناة تطالب الحكومة الأردنية بالرد، وما إلى ذلك من الحديث عن حقوق البث والمحاسبة... إلخ".
وخلص وردم لاعتبار أن "مثل هذه القضايا الفنية تناقش بشكل مفتوح وبناء على المرجعيات العلمية والوثائق"، وقال "من حق قناة الجزيرة أن تحمي حقوق بثها ولكن من حق الأردن أيضا الحصول على الوثائق وأن لا يتعرض لحملة من التحريض بدون الكشف عن ملابسات الموضوع، كما يمتد هذا الحق أيضا إلى محاسبة المسؤولين عن هذا التحريض في حال تبين أن الادعاء كان غير صحيح، خاصة أن قناة الجزيرة وضعت السلطات الرسمية الأردنية في موقع الاتهام منذ اللحظة الأولى وبدون بيان التفاصيل".
في سياق التغطيات كان لافتا ابتعاد الصحف اليومية عن الخوض في تحليل أو نشر أي تقارير موسعة حول الأزمة، واكتفت جميعها -باستثناء صحيفة الدستور- بنشر النفي الرسمي الذي صدر عن الحكومة الأردنية، وهو ما يعكس بحسب إعلاميين رغبة رسمية في الابتعاد عن التصعيد مع الجزيرة ودولة قطر.
واللافت أن صحيفة الرأي التي تصنف على أنها ناطقة باسم الحكومة غابت تماما عن أي تغطيات، ولم ينشر على صفحاتها سوى مقال ناقش القضية، فيما غابت المناقشة عن الأعمدة الرئيسية لكتابها.
صحيفة الدستور الأردنية نشرت السبت تغطية موسعة تناولت الاتهامات للأردن بأنه مصدر التشويش على قنوات الجزيرة الرياضية.
وأوردت الصحيفة جملة طويلة من الأسئلة دافعت فيها عن وجهة النظر الأردنية، كان من بينها شرح عن أكبر محطة تجسس إسرائيلية موجودة في صحراء النقب، وتساؤل إن كانت الجزيرة "شوشت" على نفسها للانسحاب من قمر نايل سات دون شروط جزائية.
وبعيدا عن غياب الصحف الورقية فإن الصحف الإلكترونية أفردت مساحات واسعة للتغطيات المتعلقة بأزمة التشويش، وتركت هذه الصحف المجال مفتوحا للقراء للإدلاء بآرائهم في الأزمة والتي انقسمت بين من أيد وجهة النظر الرسمية ومن طالب بالتحقيق، فيما ذهب قلة من المعلقين للتعامل بشكل فكاهي مع الأزمة.
دخلت وسائل الإعلام الأردنية السبت على خط "أزمة التشويش" التي أكدت شبكة الجزيرة بموجبها أن التشويش الذي تعرضت له قنواتها الرياضية أثناء نقلها مباريات كأس العالم في جنوب أفريقيا مصدره الأردن.
فقد اعتبر الكاتب والمحلل السياسي فهد الخيطان أن اتهامات الجزيرة للأردن بالمسؤولية عن التشويش "لم تكن مفاجئة لأوساط إعلامية وسياسية أردنية".
وقال في مقال نشرته صحيفة العرب اليوم "بعد أيام قليلة على نهاية البطولة (كأس العالم) تسربت معلومات تفيد بأن التحقيقات الفنية التي أجراها فريق من الخبراء الدوليين أظهر أن التشويش المتعمد على بث الجزيرة جاء من الأراضي الأردنية وتحديدا من منطقة قرب مدينة السلط، ولم يؤخر إعلان هذه النتيجة إلا رغبة إدارة المحطة إجراء مزيد من الاختبارات الفنية للتأكد من صحة النتائج، والتباحث مع الجهات المعنية بحقوق البث مثل الفيفا وإدارة عرب سات التي جرى التحقيق بتنسيق مباشر معها".
ودعا الخيطان لتشكيل لجنة تحقيق فنية محايدة تتولى الجامعة العربية اختيار أعضائها ويشارك فيها مندوبون عن الأردن وقناة الجزيرة تفحص الأدلة والتقارير التي أعدها خبراء أجانب، ويلتزم الطرفان بعدم القيام بأي إجراءات قانونية أحادية حتى تنهي اللجنة أعمالها.
وقال "إذا ثبتت صحة تقارير الجزيرة فعلى الحكومة أن تتحلى بالشجاعة وتتحمل المسؤولية سواء كان التشويش بقرار رسمي أم عملا فرديا، لأننا في الحالتين نكون قد اخترقنا القواعد القانونية والأخلاقية وأسأنا لنحو 167 مليون مشاهد عربي".
وبحسب الخيطان فإن "هذا هو الطريق الأمثل لملاحقة الأزمة، وبخلاف ذلك فإن المشكلة ستتفاقم خاصة إذا ما توجهت الجزيرة إلى مقاضاة الأردن دوليا وما يترتب على ذلك من إساءة لسمعتنا في العالم ومطالبتنا بتعويضات باهظة، وحينها قد تلجأ منظمات أممية مثل الفيفا إلى اتخاذ إجراءات عقابية بحقنا، في كل الأحوال سنكون في وضع محرج أمام العالم كله، والمؤكد أن لا أحد في الأردن يريد ذلك".
التشويش حرم ملايين المشاهدين من متابعة أجزاء من المباراة الافتتاحية (الجزيرة)
امتحان عسير
وتحدث الكاتب عن العلاقات الأردنية القطرية التي قال إنها "تواجه امتحانا عسيرا فقد سبق أن دخلت في أزمات لأسباب أقل أهمية من قضية التشويش تطلب حلها جهوداً دبلوماسية مضنية".
في سياق مقابل اتهم الكاتب باتر وردم (أردني شركسي) -في مقال نشرته صحيفة عمون الإلكترونية- التقرير الذي نشرته صحيفة ذي غارديان بأنه سعى لتسييس قضية التشويش.
وقال إن تقرير ذي غارديان "لم يذكر أية تفاصيل مرجعية ولا وثائق متاحة بل حاول إدخال البعد السياسي بشكل غريب وغير مهني بالقول بأنه (من غير المحتمل أن يحصل التشويش بدون علم السلطات الأردنية)، ومن ثم حاول الخوض في تفاصيل المباحثات التي أفشلتها قناة الجزيرة الرياضية لبث بعض المباريات في الأردن، محاولا استخدامها مبررا للقيام بهذا الإجراء الانتقامي".
وأضاف "في اليوم التالي بثت شبكة الجزيرة بيانا تبنت فيه رأي غارديان وقالت إن تحقيقا موسعا –في أقل من 24 ساعة- قام به مختصون مستقلون –غير مذكورين بطبيعة الحال- أكد أن التشويش أتى من الأردن وبأن القناة تطالب الحكومة الأردنية بالرد، وما إلى ذلك من الحديث عن حقوق البث والمحاسبة... إلخ".
وخلص وردم لاعتبار أن "مثل هذه القضايا الفنية تناقش بشكل مفتوح وبناء على المرجعيات العلمية والوثائق"، وقال "من حق قناة الجزيرة أن تحمي حقوق بثها ولكن من حق الأردن أيضا الحصول على الوثائق وأن لا يتعرض لحملة من التحريض بدون الكشف عن ملابسات الموضوع، كما يمتد هذا الحق أيضا إلى محاسبة المسؤولين عن هذا التحريض في حال تبين أن الادعاء كان غير صحيح، خاصة أن قناة الجزيرة وضعت السلطات الرسمية الأردنية في موقع الاتهام منذ اللحظة الأولى وبدون بيان التفاصيل".
في سياق التغطيات كان لافتا ابتعاد الصحف اليومية عن الخوض في تحليل أو نشر أي تقارير موسعة حول الأزمة، واكتفت جميعها -باستثناء صحيفة الدستور- بنشر النفي الرسمي الذي صدر عن الحكومة الأردنية، وهو ما يعكس بحسب إعلاميين رغبة رسمية في الابتعاد عن التصعيد مع الجزيرة ودولة قطر.
واللافت أن صحيفة الرأي التي تصنف على أنها ناطقة باسم الحكومة غابت تماما عن أي تغطيات، ولم ينشر على صفحاتها سوى مقال ناقش القضية، فيما غابت المناقشة عن الأعمدة الرئيسية لكتابها.
صحيفة الدستور الأردنية نشرت السبت تغطية موسعة تناولت الاتهامات للأردن بأنه مصدر التشويش على قنوات الجزيرة الرياضية.
وأوردت الصحيفة جملة طويلة من الأسئلة دافعت فيها عن وجهة النظر الأردنية، كان من بينها شرح عن أكبر محطة تجسس إسرائيلية موجودة في صحراء النقب، وتساؤل إن كانت الجزيرة "شوشت" على نفسها للانسحاب من قمر نايل سات دون شروط جزائية.
وبعيدا عن غياب الصحف الورقية فإن الصحف الإلكترونية أفردت مساحات واسعة للتغطيات المتعلقة بأزمة التشويش، وتركت هذه الصحف المجال مفتوحا للقراء للإدلاء بآرائهم في الأزمة والتي انقسمت بين من أيد وجهة النظر الرسمية ومن طالب بالتحقيق، فيما ذهب قلة من المعلقين للتعامل بشكل فكاهي مع الأزمة.
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
مواضيع مماثلة
» قبل أيام من سحب القرعة...ملاعب المونديال شبه جاهزة!!!
» أوروجواي تحجز تذكرة التأهل لمونديال البرازيل من عمان بخماسية مُرة في شباك الأردن
» جدول ومواعيد مباريات كأس العالم عشرين عشرة
» اخبار المونديال..................... نشرة يومية
» المنتخب السوداني يتوجه إلى مالابو اليوم للمشاركة في المونديال الإفريقي
» أوروجواي تحجز تذكرة التأهل لمونديال البرازيل من عمان بخماسية مُرة في شباك الأردن
» جدول ومواعيد مباريات كأس العالم عشرين عشرة
» اخبار المونديال..................... نشرة يومية
» المنتخب السوداني يتوجه إلى مالابو اليوم للمشاركة في المونديال الإفريقي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى