***قصه وعظه***
+3
عوض السيد ابراهيم
nashi
Suhad Abduelgfaar
7 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
***قصه وعظه***
لما عزيزى ادم هزا التكبر
ان السعاده الزوجيه فى ايدك
لك ان ترسمها على جبين زوجتك
بان تعترف بغلطتك وتعتزر
لم ولن يقلل من قيمتك عندها
بل يسعدها ويفرحها
اعزائى تعالو نشوف
مازا صنع الاعتزار
فى هزا البيت
ورقة صغيرة وضعت تحت رغيف الخبز
====================
قام إلى إفطاره ليس على العادة ..
لقد ظلت غمامه في سماءه هو وزوجته عكّرت صفو الودْ والمحبه بينهما
...ليس غريباً أن يحدث هذا الجفاء وهذا الخلاف ..هذا أمرٌ طبيعي ..بين كل زوجين .. لقد كان من المفروض أن يقدم كلٌ منهما تنازلٌ للآخر..
لكن هيهات ..هو ربما يرى أن ذلك لايليق به كزوج ..بينما هي في الجانب الآخر تقول لايمكن أن أسمح لنفسي أن أتنزل له بينما هو المخطئ عليَّ ..!!
جلس صاحبنا على طاولة الإفطار يقشر بيضة بينما كوب الحليب
قد خفّت حرارته ومال إلى البرودة مما أفقد مذاقه ..
اخذ يأكل البيضة بينما يرمق باب المطبخ ويتساءل في نفسه ..
لمَ لم تأتي مثل كل يوم؟
وماذا تأكل في المطبخ ؟
في هذه الأثناء قدمت زوجته وبيدها رغيف خبز ..
كان يحاول أن ينظر لها .. هو يتمنى أن تتفوه بالسلام عليه ..
حتى يمكنه أن يعتذر لها رغم أنه يُحسُّ أنه أخطأ ليلة أمس عليها ..
رغم هذا لايريد أن يبدأ هو في الكلام أنفةً منه ..!!
وضعت الرغيف أمامه وكادت أن تفعل مثل كل يوم
أن تجلس أمامه وتتناول الإفطار معه
لكنها لم تستطع فعل ذلك فعادت من حيث أتت..!!
إلى المطبخ .. هناك حيث أكملت تنظيف بعض الأواني ..
وماهي إلا دقائق وسمعت صوت غلق الباب .. حتى تأكدت أن زوجها قد ذهب .. عادت سريعاً فوجدت أنه لم يشرب الحليب مثل كل يوم
والبيضه لم يأكل سوى ربعها .. !!
فقالت في نفسها ..طبعاً تريد مثل كل يوم أن أُقشِّر لك البيضة
وأقطعها لك .. لاتستاهل ماأفعله لك ..
أنت زوجٌ لاتقدر الحياة الزوجية
في هذه الأثناء جلست على الكنبه كالمنهك
وأخذت تسرح بخيالها بينما لازالت ثائرة الغضب
تجول وتصول في داخلها وبدأت تتوعد الزوج سأفعل كذا وكذا ..
لن أستقبله مثل كل يوم ..سأضع ملحاً زائداً عن كل يوم في طعامه ..
سأفعل وأفعل وأنك لا تستحق كل هذا الإهتمام منّي ..!!!!!
أسندت رأسها على الأريكه وكانت في حالة غضب لما حصل من زوجها
أخرجت من صدرها تنهيدة عظيمه كأنما هي من بواقي زلزال عاصف ..
ثم قامت إلى طاولة إفطار زوجها لتنظفها .. ثم فجأة !!!!
توقفت دقات قلبها لترى ورقة صغيرة قد وُضِعت تحت رغيف الخبز ..
تناولتها بإضطراب شديد فإذا مكتوبٌ فيها ...
بسم الله الرحمن الرحيم
زوجتي الغاليه ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كم كنت أتمنى أن لو لم أخرج إلا وأنا أرى تلك الإبتسامة الرائعه
التي ترسميها على ثغرك صباح كل يوم ...
إنها تمدني بالعطاء وتبقي لي الحياة سعيدة
بل إني أرى بها دنياً جميلة وهانئه ..
كم كنت أتمنى أن لو جلسنا سوياً كصباح كل يوم على طعام الإفطار
ومعها يهنأُ بالي وأسعد بحديثكِ العذب الجميل ..
زوجتي.. كلٌ يخطئ أعترف لكِ لقد أخطأتُ بحقكِ ليلةَ أمس
فإن لم تغفرلي لي الخطأ وتمسحي
لي الزلل فمن يكون إذاً أيتها السيدة الغاليه !!
لقد نالَ مني الشيطان مقصده ولا أراه إلا وقد وسوس لكِ لأنه عدوٌ لنا
كنت أتمنى لو قدمتُ لكِ الإعتذار ..لكن سامحيني لم أستطعْ ..
فلعل هذه الأحرف تعيد الأمل للحياة من جديد
ولعل هذه الورقه إيذاناً بفتح صفحةٍ جديدة معها عهود
ومواثيق لإبقاء الود والمحبة إلى مالا نهايه..
سأعود مبكراً هذا اليوم أتمنى أن أجد الطعام الذي أشتهيه كما تعلمين
التوقيع
زوجكِ المخلص
لم تتمالك الزوجة المسكينة إلا أن وقعت على الكرسي المجاور وقد ملأت عيونها بالدموع ..إنها دموع الحب وبصورة لا إرادية أخذت تُقَبِّل الورقة وتبكي وتقول سامحني أرجوك سامحني لم أجهز لك طعام إفطارك مثل كل يوم .. ومعها انقلبت 180ْ عن حالها قبل الورقة .. فانطلقت كالنحلة تزين في فضاءها الواسع الجميل في بيتها الصغير .. وما إن دقت الساعة الواحده والنصف إذ بالزوج يفتح الباب ويدخل ومعه هديه، لكنه يتفاجأ بأن البيت إنقلب وكأنه حديقةغنّاء وروائحٌ جميلة
قد جهزتها الزوجةُ المخلصه .. فأقبلت إلى الزوج ومعها طفلها الصغير وقد ألبسته أجمل ما عندها وتزينت هي بأجمل صورة مما جعل الزوج يشهق غير مصدق لما يرى فارتسمت على الجميع إبتسامات الرضى والمحبة والصفاء والود ..ولسان حال الزوج يقول سأغضبكِ كل يوم
وانطلقت الضحكات تملأُ العشُّ الصغير .....
وقفة رقيقة :
هكذا هو الحال حين يعتذر المخطئ ..
وحين يقبل الإعتذار الطرف الثاني ..
لنحاول أن نجعل حياتنا أبسط من أي خلاف ..
فحينها سنجد حياتنا أجمل و أطيب
و سنفتح باب للسعادة و الرضى على قلوبنا و حياتنا..
واقصد الجميع حواء وادم فى النقطه دى
عشان ما تقول انا متحايزه لحواء
وانا عارفه فى وحدين كده الليله
حيقولو حاجات كتيره
بتمنى السعاده لجميع....
جمعه مباركه يا ادم
ان السعاده الزوجيه فى ايدك
لك ان ترسمها على جبين زوجتك
بان تعترف بغلطتك وتعتزر
لم ولن يقلل من قيمتك عندها
بل يسعدها ويفرحها
اعزائى تعالو نشوف
مازا صنع الاعتزار
فى هزا البيت
ورقة صغيرة وضعت تحت رغيف الخبز
====================
قام إلى إفطاره ليس على العادة ..
لقد ظلت غمامه في سماءه هو وزوجته عكّرت صفو الودْ والمحبه بينهما
...ليس غريباً أن يحدث هذا الجفاء وهذا الخلاف ..هذا أمرٌ طبيعي ..بين كل زوجين .. لقد كان من المفروض أن يقدم كلٌ منهما تنازلٌ للآخر..
لكن هيهات ..هو ربما يرى أن ذلك لايليق به كزوج ..بينما هي في الجانب الآخر تقول لايمكن أن أسمح لنفسي أن أتنزل له بينما هو المخطئ عليَّ ..!!
جلس صاحبنا على طاولة الإفطار يقشر بيضة بينما كوب الحليب
قد خفّت حرارته ومال إلى البرودة مما أفقد مذاقه ..
اخذ يأكل البيضة بينما يرمق باب المطبخ ويتساءل في نفسه ..
لمَ لم تأتي مثل كل يوم؟
وماذا تأكل في المطبخ ؟
في هذه الأثناء قدمت زوجته وبيدها رغيف خبز ..
كان يحاول أن ينظر لها .. هو يتمنى أن تتفوه بالسلام عليه ..
حتى يمكنه أن يعتذر لها رغم أنه يُحسُّ أنه أخطأ ليلة أمس عليها ..
رغم هذا لايريد أن يبدأ هو في الكلام أنفةً منه ..!!
وضعت الرغيف أمامه وكادت أن تفعل مثل كل يوم
أن تجلس أمامه وتتناول الإفطار معه
لكنها لم تستطع فعل ذلك فعادت من حيث أتت..!!
إلى المطبخ .. هناك حيث أكملت تنظيف بعض الأواني ..
وماهي إلا دقائق وسمعت صوت غلق الباب .. حتى تأكدت أن زوجها قد ذهب .. عادت سريعاً فوجدت أنه لم يشرب الحليب مثل كل يوم
والبيضه لم يأكل سوى ربعها .. !!
فقالت في نفسها ..طبعاً تريد مثل كل يوم أن أُقشِّر لك البيضة
وأقطعها لك .. لاتستاهل ماأفعله لك ..
أنت زوجٌ لاتقدر الحياة الزوجية
في هذه الأثناء جلست على الكنبه كالمنهك
وأخذت تسرح بخيالها بينما لازالت ثائرة الغضب
تجول وتصول في داخلها وبدأت تتوعد الزوج سأفعل كذا وكذا ..
لن أستقبله مثل كل يوم ..سأضع ملحاً زائداً عن كل يوم في طعامه ..
سأفعل وأفعل وأنك لا تستحق كل هذا الإهتمام منّي ..!!!!!
أسندت رأسها على الأريكه وكانت في حالة غضب لما حصل من زوجها
أخرجت من صدرها تنهيدة عظيمه كأنما هي من بواقي زلزال عاصف ..
ثم قامت إلى طاولة إفطار زوجها لتنظفها .. ثم فجأة !!!!
توقفت دقات قلبها لترى ورقة صغيرة قد وُضِعت تحت رغيف الخبز ..
تناولتها بإضطراب شديد فإذا مكتوبٌ فيها ...
بسم الله الرحمن الرحيم
زوجتي الغاليه ..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
كم كنت أتمنى أن لو لم أخرج إلا وأنا أرى تلك الإبتسامة الرائعه
التي ترسميها على ثغرك صباح كل يوم ...
إنها تمدني بالعطاء وتبقي لي الحياة سعيدة
بل إني أرى بها دنياً جميلة وهانئه ..
كم كنت أتمنى أن لو جلسنا سوياً كصباح كل يوم على طعام الإفطار
ومعها يهنأُ بالي وأسعد بحديثكِ العذب الجميل ..
زوجتي.. كلٌ يخطئ أعترف لكِ لقد أخطأتُ بحقكِ ليلةَ أمس
فإن لم تغفرلي لي الخطأ وتمسحي
لي الزلل فمن يكون إذاً أيتها السيدة الغاليه !!
لقد نالَ مني الشيطان مقصده ولا أراه إلا وقد وسوس لكِ لأنه عدوٌ لنا
كنت أتمنى لو قدمتُ لكِ الإعتذار ..لكن سامحيني لم أستطعْ ..
فلعل هذه الأحرف تعيد الأمل للحياة من جديد
ولعل هذه الورقه إيذاناً بفتح صفحةٍ جديدة معها عهود
ومواثيق لإبقاء الود والمحبة إلى مالا نهايه..
سأعود مبكراً هذا اليوم أتمنى أن أجد الطعام الذي أشتهيه كما تعلمين
التوقيع
زوجكِ المخلص
لم تتمالك الزوجة المسكينة إلا أن وقعت على الكرسي المجاور وقد ملأت عيونها بالدموع ..إنها دموع الحب وبصورة لا إرادية أخذت تُقَبِّل الورقة وتبكي وتقول سامحني أرجوك سامحني لم أجهز لك طعام إفطارك مثل كل يوم .. ومعها انقلبت 180ْ عن حالها قبل الورقة .. فانطلقت كالنحلة تزين في فضاءها الواسع الجميل في بيتها الصغير .. وما إن دقت الساعة الواحده والنصف إذ بالزوج يفتح الباب ويدخل ومعه هديه، لكنه يتفاجأ بأن البيت إنقلب وكأنه حديقةغنّاء وروائحٌ جميلة
قد جهزتها الزوجةُ المخلصه .. فأقبلت إلى الزوج ومعها طفلها الصغير وقد ألبسته أجمل ما عندها وتزينت هي بأجمل صورة مما جعل الزوج يشهق غير مصدق لما يرى فارتسمت على الجميع إبتسامات الرضى والمحبة والصفاء والود ..ولسان حال الزوج يقول سأغضبكِ كل يوم
وانطلقت الضحكات تملأُ العشُّ الصغير .....
وقفة رقيقة :
هكذا هو الحال حين يعتذر المخطئ ..
وحين يقبل الإعتذار الطرف الثاني ..
لنحاول أن نجعل حياتنا أبسط من أي خلاف ..
فحينها سنجد حياتنا أجمل و أطيب
و سنفتح باب للسعادة و الرضى على قلوبنا و حياتنا..
واقصد الجميع حواء وادم فى النقطه دى
عشان ما تقول انا متحايزه لحواء
وانا عارفه فى وحدين كده الليله
حيقولو حاجات كتيره
بتمنى السعاده لجميع....
جمعه مباركه يا ادم
Suhad Abduelgfaar- مشرف حكاوي المهجر
رد: ***قصه وعظه***
يا سلام علي القصة الراقية يا راقية
بس نعزم منو اجي بي بنبره؟
ربنا يستر علي كل "الحواءات" و" الآدمات" ههههههههههه ده الظاهر جمع مذكر سالم
بس نعزم منو اجي بي بنبره؟
ربنا يستر علي كل "الحواءات" و" الآدمات" ههههههههههه ده الظاهر جمع مذكر سالم
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: ***قصه وعظه***
شكرا يا سهاد على القصه الرائعه.
*حبوباتنا قالو (المره) بتاكل من (أضانها)بمعنى أن أسلوب الرجل معها سمحا كان أم شينا فهو الذى يظل راسخا وعلى أساسه يكون شكل العلاقه.
*التنازل شئ مطلوب بين الزوجين لأنه لا شك يمنع تفاقم المشكلات ويؤسس لعلاقه طيبه بينهما.
*نحن السودانيون نفتقر لثقافة الاعتذار وهنا تكمن المشكله.
.تمنياتى بالسعاده للجميع
*حبوباتنا قالو (المره) بتاكل من (أضانها)بمعنى أن أسلوب الرجل معها سمحا كان أم شينا فهو الذى يظل راسخا وعلى أساسه يكون شكل العلاقه.
*التنازل شئ مطلوب بين الزوجين لأنه لا شك يمنع تفاقم المشكلات ويؤسس لعلاقه طيبه بينهما.
*نحن السودانيون نفتقر لثقافة الاعتذار وهنا تكمن المشكله.
.تمنياتى بالسعاده للجميع
عوض السيد ابراهيم- مشرف المنتدى العام
رد: ***قصه وعظه***
حقيقة قصة رائعة لها من الفوائد ... امسكو قوي دي شكلها نصيحة للعزابة أه أقصد المتزوجين
لكي جزيل الشكر على الإبداع الأخت سهاد
لكي جزيل الشكر على الإبداع الأخت سهاد
ابوكلام- نشط ثلاثة نجوم
رد: ***قصه وعظه***
مشكورة أختي ....((قصة معبرة)).
وفي ثقافتنا السودانوية عموماً نسمع كثيراً شعار "راجل الستره" وغالباً لا يتحقق لهذا الشعار مبتغاه ... لأن ثقافة الإعتذار .. غير متوفره ,,,حيث تم استبدالها بثقافة التبريرات..الإستثناء من تلك الغالبية هم المتصالحون فطرياً ,,, أولئك ذوو الحظ و الحظوة....
تخريمة ... وصدق د. كابوني في واحده من أشعاره المغناه....
" راجل الستره ما تفكّي *****لوكي القرضة و امسكي فيه "
وفي ثقافتنا السودانوية عموماً نسمع كثيراً شعار "راجل الستره" وغالباً لا يتحقق لهذا الشعار مبتغاه ... لأن ثقافة الإعتذار .. غير متوفره ,,,حيث تم استبدالها بثقافة التبريرات..الإستثناء من تلك الغالبية هم المتصالحون فطرياً ,,, أولئك ذوو الحظ و الحظوة....
تخريمة ... وصدق د. كابوني في واحده من أشعاره المغناه....
" راجل الستره ما تفكّي *****لوكي القرضة و امسكي فيه "
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
سهاد ...... الرائعة ...
بالله دي بكم سجارة !!!؟؟؟ والله بالجد قصتك حلوة ...ودرس عديييل كده ...والله يهدينا نحنا الرجال ...نغلط ونرجع نتمحرك ونعتذر ...وشكرا لك كتير أيتها الإنسانة اللي بالجد مخلصة ... إحترامي
عثمان محمد يعقوب شاويش- مشرف منتدى شخصيات من ابى جبيهه
رد: ***قصه وعظه***
تسلمى اخيتى الدكتوره
اعزمى (جنابو) واخوى الدكتور
وعزيزنا فيصل
اصلهم طولو الغيبه
والله يستر
اعزمى (جنابو) واخوى الدكتور
وعزيزنا فيصل
اصلهم طولو الغيبه
والله يستر
Suhad Abduelgfaar- مشرف حكاوي المهجر
رد: ***قصه وعظه***
تسلم اخى الاستاز
وبتمنى السعاده الزوجيه لجميع
وربنا يهدى سرنا..
عزيزى الفاتح
والله القرض ده مر خلاص ما
بتلاك
بس الله غالب
ربنا يجعل ايامك كلها سعاده
اخى ابو كلام مشكور على المرور
المبدع
علا والله يا اخوى
دى نصيحه لشطار
والعزابه الله يسهل عليهم
ويجهزو نفسهم كويس ويدخلو بعين قويه
وربنا يسعدكم
الرائع عتمان
انا بقول ليك دى بكم سجارايه
لما تقول لى الالف فوكا كم جنيه؟
ربنا يسعدنا
وانا سعيده جدا بمرورك
وبتمنى السعاده الزوجيه لجميع
وربنا يهدى سرنا..
عزيزى الفاتح
والله القرض ده مر خلاص ما
بتلاك
بس الله غالب
ربنا يجعل ايامك كلها سعاده
اخى ابو كلام مشكور على المرور
المبدع
علا والله يا اخوى
دى نصيحه لشطار
والعزابه الله يسهل عليهم
ويجهزو نفسهم كويس ويدخلو بعين قويه
وربنا يسعدكم
الرائع عتمان
انا بقول ليك دى بكم سجارايه
لما تقول لى الالف فوكا كم جنيه؟
ربنا يسعدنا
وانا سعيده جدا بمرورك
Suhad Abduelgfaar- مشرف حكاوي المهجر
الغالية دائماً ...سهاد ..
أنا خايف بقول الألف جنيه فوكن مية جنيح .... إحترامي يا خواجية ......
عثمان محمد يعقوب شاويش- مشرف منتدى شخصيات من ابى جبيهه
رد: ***قصه وعظه***
Suhad Abduelgfaar كتب: وبدأت تتوعد الزوج سأفعل كذا وكذا ..
لن أستقبله مثل كل يوم ..سأضع ملحاً زائداً عن كل يوم في طعامه ..
سأفعل وأفعل وأنك لا تستحق كل هذا الإهتمام منّي ..!!!!!
الرائعة سهاد
القصة بجد معبرة وبس بنااااات حواء ديل دايما يفهمننا غلط
هسع بس كان في للست دي تصل لي مرحلة الملح دي؟ واكييد المسكين دا عنده ارتفاع في الضغط وسببه الاساسي والحتمي ست الاسم زاااتها....
ابونا الشيخ البرعي قال :
بوريك طبك احسن لمن عاداك او من ........!
والمطرب اسماعيل حسب الدائم قال :
انا كان غلّطت مرّة عليك ماتزعل
وكل الناس بتتزاعل وترجع تنسى الفات ..مااااااااا تزعل
amin_manga- نشط مميز
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى