تأملات رائعة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تأملات رائعة
يقول سيدنا عليّ رضي الله عنه: لو أٌحلت نساء العالم لرجل إلا امرأة واحدة، لاشتهى تلك الواحدة!!
تلك سمة الرجال.
عندما تتهم المرأة زوجها بأن "ذوقه رديء" تنسي أن اختياره لها وليد هذا "الذوق الرديء" !!
تلك هي سمة النساء
هي .. لا تنسي أبداً ذلك الرجل الذي تقدم ليتزوجها يوماً ما.
أما هو ... فلا ينسي أبداً تلك المرأة التي رفضته.
هذا هو التقدير.
عندما يتصل بك أحدهم "لأمر هام جداً" فالأرجح أن الأمر هام بالنسبة له.
تلك هي الأنا
يقول سيدنا عمر رضي الله عنه: نصف الناس أعداء لمن حكمهم.
تلك سمة الجماعة.
عندما ينبطح أحدهم على الرصيف مجاهراً بساقه المبتورة ويطلب الصدقة، فإنه في الحقيقة يشتكى خالقه لعبادة، ويطلب منهم تعويضه، بينما الخالق قد ابتلاه وعوضه برفع منزلته في الآخرة، فيجاهر بالبلاء ويحجب الجائزة.
ذلك هو الجحود.
تصر الزوجة على شراء الأسماك الطازجة، ولا تقبل أبداً شراء الأسماك المجمدة، وتنظفها وتحفظها بالفريزر، وتقدمها للعائلة بعد أسابيع، وتدعوهم في كل مرة للاستمتاع "بالسمك الطازج".
تلك هي الحكمة.
سأل أحدهم شيخاً وقوراً: لماذا لم تتزوج حتى الآن؟
قال: كنت أبحث عن المرأة المناسبة طوال أربعين عاماً .. وأخيراً وجدتها.
سأله: ولم لم تتزوجها؟
قال: اكتشفت أنها لا تزال هي الأخرى تبحث عن الرجل المناسب.
تلك هي النسبية.
طلبت ممثلة شابة جميلة من عالم حفريات افريقي أن يتزوجها لينجبا طفلاً في جمال أمه وذكاء أبيه فيكون أعجوبة الدهر، فرفض خوفاً من أن يرزقا بطفل في ذكاء أمه وجمال أبيه فيصير أضحوكة الدهر.
تلك هى الكارثة
تلك سمة الرجال.
عندما تتهم المرأة زوجها بأن "ذوقه رديء" تنسي أن اختياره لها وليد هذا "الذوق الرديء" !!
تلك هي سمة النساء
هي .. لا تنسي أبداً ذلك الرجل الذي تقدم ليتزوجها يوماً ما.
أما هو ... فلا ينسي أبداً تلك المرأة التي رفضته.
هذا هو التقدير.
عندما يتصل بك أحدهم "لأمر هام جداً" فالأرجح أن الأمر هام بالنسبة له.
تلك هي الأنا
يقول سيدنا عمر رضي الله عنه: نصف الناس أعداء لمن حكمهم.
تلك سمة الجماعة.
عندما ينبطح أحدهم على الرصيف مجاهراً بساقه المبتورة ويطلب الصدقة، فإنه في الحقيقة يشتكى خالقه لعبادة، ويطلب منهم تعويضه، بينما الخالق قد ابتلاه وعوضه برفع منزلته في الآخرة، فيجاهر بالبلاء ويحجب الجائزة.
ذلك هو الجحود.
تصر الزوجة على شراء الأسماك الطازجة، ولا تقبل أبداً شراء الأسماك المجمدة، وتنظفها وتحفظها بالفريزر، وتقدمها للعائلة بعد أسابيع، وتدعوهم في كل مرة للاستمتاع "بالسمك الطازج".
تلك هي الحكمة.
سأل أحدهم شيخاً وقوراً: لماذا لم تتزوج حتى الآن؟
قال: كنت أبحث عن المرأة المناسبة طوال أربعين عاماً .. وأخيراً وجدتها.
سأله: ولم لم تتزوجها؟
قال: اكتشفت أنها لا تزال هي الأخرى تبحث عن الرجل المناسب.
تلك هي النسبية.
طلبت ممثلة شابة جميلة من عالم حفريات افريقي أن يتزوجها لينجبا طفلاً في جمال أمه وذكاء أبيه فيكون أعجوبة الدهر، فرفض خوفاً من أن يرزقا بطفل في ذكاء أمه وجمال أبيه فيصير أضحوكة الدهر.
تلك هى الكارثة
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
هكذا حواء دائماَ ..........
أنت اخي ابوالزهور لم تقل إلا الحقيقة ودائماً تذكرنا بالمبادئ والقيم والرضاء بماقدره الله عز وجل للإنسان ، والواقعية دائماً شئ جميل ، أما عن النساء مع إحترامي لهن ، واما لبعضهن فحدث ولاحرج ، وأعتقد ينقص المرأه السودانية بصفة خاصة التدبير والتركيز على التبذير ، ومع ذلك نحن معشر الرجال نجل ونحترم حواء ولأنها هي الأم والأخت والجدة ، أتمني أن تكونوا فهمتم شئ ... ولاأنــــــا ... محبتي ...
عثمان محمد يعقوب شاويش- مشرف منتدى شخصيات من ابى جبيهه
مواضيع مماثلة
» تأملات
» تأملات ومواعظ وعبر
» تأملات قرآنية وسنن نبوية في فصل الشتاء ونزول الغيث
» قصة رائعة
» حنين على مسرح المتنبي
» تأملات ومواعظ وعبر
» تأملات قرآنية وسنن نبوية في فصل الشتاء ونزول الغيث
» قصة رائعة
» حنين على مسرح المتنبي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى