هل أصبحت أبسط الطموحات من سابع المستحيلات؟؟؟؟؟

هو تساؤل طالت وقفتي معه حد التعجب والنكران ...!؟

وتنّقلت في تعجبي ذلك ما بين ماهية الطموحات وأصحابها وبين قساوة ما نعايشه اليوم من تحدٍ وصراع مع الحياة ...!؟

لأجد بأن الطموحات التي تشمل العمل والزواج والإستقرار ، أصبحت شيئاً من الأحلام ...!!!

ناهيك عن تلك التي تُعنى بالنجاح الباهر ، والتفوق الشامل في جميع مناحى الحياة إجتماعية كانت أم علمية أم أي منحى آخر ، هو ضرب من ضروب المستحيلات ..!؟

لأرجع مره آخرى لنفس دائرة السؤال ...!؟ هل أصبحت أبسط الطموحات متعبة ومجهدة حد الإستحالة ....!!!!؟

وليس ذلك بالتشاؤم ...!؟ بل واقع الحال ..!!؟

حفظك الله ابو ابراهيم
سؤال جميل وكلنا واقفين في الاجابه عليه
يقال ان الانسان الافريقي لم يكن اقل زاكاءا من الانسان الاوربي ولم يكن اقل نشاطا من الرانسا الصيني
لكن السيادة القمية هي التي تسبط نموء الفروع الجانبية في الاشجار
نحن بنو اليوم نعاني هذه الظاهرة كلنا اكفاء لكن السيطرة القمية ترفدما وتزيحنا بكيعانها لنفتح للمحسوبية بابا ويكن خسما على حساب السواد الاعظم منا
اشكرك جدا ايها الاستاذ الجليل

ليست هناك بالمستحيل
اخى الاستاز
ليس الفخر ان لاتسقط ولكن الفخر ان تنهض كلما سقطت
يجب الصمود مهما حصل الى الوصول الى الطموح
كما قال على كلاى
كرهت كل لحظة من التدريب و لكني كنت اقول: لا تستسلم، اتعب الان ثم عش
بطلا بقية حياتك
عزيزى عوض السيد احيانا الواقع
يؤدى بنا الى الشاؤم والاحباط والى الدمار فى بعض زوى
النفوس الضعفيه
فلزا يجب ان لا نستسلم
ونقول هو الواقع
مشكور على اختيار مواضيعك التى
نستفيد منها الكثير

هى ابو ابراهيم:Dont Give Up,Take on the fight,you will reach the Glorious Destination

التحيه لمن حيّانى (بالانقليزى)ولمن حيّانى من بلد(الانقليزى).
شكرنا حبيبى/الجنيد وشكرا اخيتى/الخواجيه