( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

قال الجندي لرئيسه : صديقي لم يعد من ساحه المعركه سيدي.. أطلب منك الإذن الذهاب للبحث عنه .. الرئيس: ' الاذن مرفوض ' و أضاف الرئيس قائلا : لا أريدك أن تخاطر بحياتك من أجل رجل من المحتمل أنه قد مات الجندي: دون أن يعطي أهمية لرفض رئيسه . ذهب وبعد ساعة عاد وهو مصاب بجرح مميت حاملاً جثة صديقة ... كان الرئيس معتزاً بنفسه : لقد قلت لك أنه قد مات .. قل لي أكان يستحق منك كل هذه المخاطره للعثور على جثته ؟؟؟ أجاب الجندي ' محتضراً ' بكل تأكيد سيدي .. عندما وجدته كان لا يزال حياً،، واستطاع أن يقول لي : ( كنت واثقاً بأنك ستأتي ) الصديق هو الذي يأتيك دائما حتى عندما يتخلى الجميع عنك

استاذنا الجليل ازهرى لك التحيه

قرأت البوست بعمق شديد استوعبت ولكنى للاسف لا استطيع التعليق عزرا
لا استطيع حتى ولو بعبارات احسبها اعمق مما اتصور ولكنى ما استطيع ان اقوله اهم حاجه معرفتك الحقه بالكلامات التى تقولها انت و لمن انت قائلها ويستحضرنى هنا ان يقال لك احد ان فلان قال كذا فتقول انت صدق فلان

السبب لانك خبير به تعرفه جيدا واثق فيه وفى نفسك

الله الله ( كنت واثق بانك ....)

شكرا خالى العزيز

اجمل شيئ في الحياة ان يكون لك صديق وليس اي صديق ..صديق يحترمك ويقدرك ويستوعب مافي داخلك حتى قبل ان تنطق به،،اقرب لك من اخيك الذي هو من لحمك ودمك..ربى اخ لك لم تلده امك..لدي صديقة تمتلك كل هذه الصفات واكثر ،،دامت صدقتنا حتى الان 13 سنة ومازلنا على العهد ادامه لنا الله عز وجل وابعد عنا الشيطان والحاسدين..(آمين) ..شكرآ ايها الاستاذ الجليل ودمت...

قصة تحمل عبارات الوفاء والاخاء والصفاء للصديق ...رغم قصرها إلا انها أكبر في المعاني..
والصديق الصدوق هو من ترتاح له نفسك وتأنس بقربه وتكون الثقة هي البساط الذي تفترشه معه

فعلاً هذا هو الصديق الحقيقي الذي تجده وقت الشدة ياله من وفاء وإخلاص وتضحية
شكرا عم ازهري علي القصة المعبرة

( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

رد: ( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

رد: ( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

رد: ( كنت واثقاً بأنك ستأتي )

رد: ( كنت واثقاً بأنك ستأتي )