بيان من شباب اقليم كردفان

بيان من شباب اقليم كردفان
يدعو شباب اقليم كردفان البطل جميع شباب اقاليم السودان بالمشاركة في المسيرات والتظاهر السلمي الاحتجاجي بالمطالبة باسقاط النظام وتحقيق التغير الديمقراطي بالطرق السلمية.

ان المتابع للاحداث خلال العقدين الماضيين يجد ويلاحظ انهيار السودان والانقياد وراء مجموعة لا تعرف غير مصالح أنفسها واتباعها وحزبها والكل يعلم بان حزب المؤتمر الوطني حزب عنصر حزب شمولي دكتاتوري لكننا لقد وضعنا كل الترتيبات لازمة من اجل الاطاحة به ومحاسبتهم محاسبة عسيرة.

لقد وضعنا خطة متكاملة للتظاهر وفقا للاتي :
1- ان يخرج جميع الشعب السوداني في المدن والأحياء والقرى والريف في لحظة واحدة حتى لا تستطيع الأجهزة الأمنية مكافحة المتظاهرين.
2- ان يلوح المتظاهرون بعلم السودان.
3- رفع الشعارات والمطالب الخاصة بالمتظاهرين.
4- عدم ممارسة أي سلوكيات تغير معنى التظاهر.
5- الامتناع عن مظاهر التخريب.
6- منع المندسين والذين يسعون لإفشال التظاهرات.
7- عدم الانصياع لتهديدات الحكومة.

كما ندعوا جميع أبناء القوات المسلحة ان تمارس دورها المشهود والمعروف تاريخيا بانحيازها للشعب وحمايته من الارهابين والمجرمين القتلة وتحقيق النصر بين قوات الشعب المسلحة وشعبها الأعزل

كما نحذر الحكومة من قمع المتظاهرين والمحتجين ولا سوف تكون هناك عواقب وخيمة يتحمل تبعاتها النظام المجرم الملاحق دوليا .


عاش نضال الشعب السوداني
ولا نامت اعين الجبناء
شباب كردفان
الأمين الإعلامي

ابوحجول أسد كردفان

للتلاقي على الفيس بك

أى نظام دولى يلاحق المجرمين هذا النظام الدولى هذا هو اول منتهك حقوق الآخرين والشاهد والدليل موجود فى فلسطين والعراق وأفغنستان وبقية الشعوب الآخرى فالاحرى بهذا النظام الدولى معالجة مشاكله الداخلية من ثم التوجه لمعالجة مشاكل الأخرين والرسول الكريم يقول الخير فى وامتى ليوم القيامه فنظامك العالمى لايفيدونا

الشعب السودانى لم يجوع الرغيف واقف صف والخدمات طالت كل القرى والان ابوجبيهه بها التكاسى والركشات والظلط !!!!!وين الجوع والفقر ومنو الشباب البحركهم مثل هكذا نداءآت 00000ثوره قال 000ثوره على مين يا حبايب

لم يشهد الشعب السوداني ظلم ابدا مثل الذي يشهدة الان ولم يشهد مذابح مثل التي شهدها في عهد المشروع الحضاري باسم الدين والعنصرية القبلية وتخصيص موارد السودان لفئات تعرف باصحاب البلد منذ الاستغلال وكل من خرج من ملة الحاكمين فهو من المظلومين والمهمشين اذا يجب على المستفيدين ان يدافعوا عن النظام وعن مصالحهم ونظامهم .
في عهد المشروع الحضاري تقسم السودان الى اقسام منها من لا يخضع لسيطرة الحكومة ومنها من لا تتمكن الحكومة من فرض القانون فيه وهناك الكثير من المشاكل الداخلية الكامنة تحت الرماد.