سير....... سير يا البشير
صفحة 1 من اصل 1
سير....... سير يا البشير
سير سير يا بشير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
البشير: قلوبنا مفتوحة للحوار ونريد (توسيع الماعون) ماضون في تقليل الصرف الحكومي و(ما خايفين) والأرزاق بيد الله
البشير: قلوبنا مفتوحة للحوار ونريد (توسيع الماعون) ماضون في تقليل الصرف الحكومي و(ما خايفين) والأرزاق بيد الله
وبعدين الناس البهتفو ديل مجانيين ولاّ شنو؟؟؟؟
قال الرئيس عمر البشير، إن مسألة الهوية أصبحت محسومة في السودان بعد أن تحقق إنفصال الجنوب، لأن (98%) في الشمال مسلمون، وأضاف: أصبح الدين الإسلامي هو الدين الرسمي للدولة، وقال: (البقول لا إله إلا الله هو زولنا ورفيقنا في الله)، وأضاف: القاعدة الجديدة التي نبني عليها الدولة الجديدة هي الجمهورية الثانية والإنقاذ في مرحلتها الجديدة.
ونفى البشير لدى مخاطبته لقاء النصرة وتلقي البيعة من رجالات الطرق الصوفية بمنطقة الكباشي شمالي مدينة بحري أمس، أن تكون الشريعة الإسلامية وراء إنفصال الجنوب، وإتهم جهات بأنها تريد أن (تضرب عصفورين بحجر)، على أن تكون العصفورة الكبيرة إلغاء الشريعة، والأخرى هزيمة المؤتمر الوطني. وتحدى البشير أن تكون هنالك قوى سياسية قدمت بمثل ما قدمه الوطني من أجل الوحدة. وأشار البشير إلى أن حكومته ستفتح الباب واسعاً للحريات، وقال: (أي زول عايز يعمل فوضى نحن له، والقانون والدستور هما الفيصل بيننا)، وأضاف: أبوابنا وقلوبنا وأيدينا مفتوحة للحوار مع الجميع، وقال: (نريد أن نوسع الماعون). إلاّ من أبى ؟؟
وأوضح البشير، أن البلاد تمر بمرحلة جديدة وثورة جديدة لبناء السودان، وأكد أن البترول في الشمال أكثر من الذي يوجد في الجنوب، وأضاف: (نحن ما خايفين، والأرزاق بيد الله، وسنبني المصانع، ونوفر الفائض للتصدير خاصةً في سلعتي الأسمنت والسكر)، وقال: (الجاز إسم على مسمى، وهو جوكر الإنقاذ البتسد بيهو الفرقة). وأشار إلى أن الحكومة كانت تدعم جالون البنزين بجنيهين كدعم غير مباشر، وقررت رفع الدعم غير المباشر لكونه يخص المقتدرين، وأشار إلى أن رفع الدعم دفع بـ (1. مليار جنيه لخزينة الدولة، ليتم تحويلها إلى الموظفين والعمال ليصبح دعماً مباشراً. وقال إن إستهلاك البلاد من السكر يتجاوز الـ (500) ألف طن، بسبب أن المقتدرين (بشربوا حاجة باردة أكتر من مرة في اليوم، وتحلية بعد الوجبة)، إضافةً إلى أن السلعة يتم تهريبها إلى الخارج، وتعهد البشير بدعم قطاعي التعليم والصحة، وأكد أهمية قيام السدود على النيل، خاصة سد الشريك وتعهد للطلاب الشماليين بالجامعات الجنوبية بإكمال الدراسة، وقال: (الطلاب الشماليون في الجامعات الجنوبية نقول ليهم حقكم محفوظ وح نوفر ليكم التعليم).
وكشف البشير لدى لقَائه قَادة العمل الشرطي بقاعة الصداقة أمس، عن جُملة معالجات لمجابهة التغييرات الإقتصادية العالمية، وأكد المضي في تقليل الصرف الحكومي ومراجعة الهياكل الوظيفية للقطاع العام لتحقيق العدالة ومُحاربة المحاباة والوساطة، ودعا السلطات المختصة لمتابعة تهريب السلع التموينية إلى دول الجوار ما يحدث ندرتها وارتفاع أسعارها في السوق. ووجّه البشير الحكومة بأن تسحب مفاوضيها من الدوحة، وأشار إلى حزمة معالجات للقضية الدارفوية تتمحور حول (الأمن والتنمية ومُعالجة قضايا النازحين والمصالحات) في ظل مفاوضات دارفورية - دارفورية لحل نهائي للقضية، وقال إن د. غازي صلاح الدين مسؤول ملف دارفور سيتجه لدارفور غضون الأيام المقبلة لتنزيل البرنامج على أرض الواقع تمهيداً لإنضمام الحركات الدارفورية للمفاوضات التي ستفضي لتوقيع وثيقة والمناقشة في توزيع الولايات الدارفوية إلى خمس أو المفاوضة حول الإقليم الواحد.وثمّن البشير دور الشرطة في حماية المواطنين وإسهاماتها في بَسط الأمن بولايات دارفور، وقال إن الشرطة قَدّمت نموذجاً عملياً مُشرفاً لتأمين الإستفتاء بصورة أدهشت المتابعين من العالم ودول الجوار، وأوضح أن إنفصال الجنوب أصبح واقعاً ما دعا الدولة لإتخاذ العديد من التدابير الإقتصادية لمقابلة إستحقاق الميزانية العامة. وَأَكّدَ المهندس إبراهيم محمود وزير الداخلية، أن العاصمة صُنفت اخيراً ضمن المدن الأكثر أمناً عالمياً بحسب شهادة الـ (أف بي آي). وفي السياق حيّا الفريق أول هاشم عثمان مدير عام الشرطة، إسهامات الرئيس ودعمه لقوات الشرطة لتحقيق التزامتها.
قال الرئيس عمر البشير، إن مسألة الهوية أصبحت محسومة في السودان بعد أن تحقق إنفصال الجنوب، لأن (98%) في الشمال مسلمون، وأضاف: أصبح الدين الإسلامي هو الدين الرسمي للدولة، وقال: (البقول لا إله إلا الله هو زولنا ورفيقنا في الله)، وأضاف: القاعدة الجديدة التي نبني عليها الدولة الجديدة هي الجمهورية الثانية والإنقاذ في مرحلتها الجديدة.
ونفى البشير لدى مخاطبته لقاء النصرة وتلقي البيعة من رجالات الطرق الصوفية بمنطقة الكباشي شمالي مدينة بحري أمس، أن تكون الشريعة الإسلامية وراء إنفصال الجنوب، وإتهم جهات بأنها تريد أن (تضرب عصفورين بحجر)، على أن تكون العصفورة الكبيرة إلغاء الشريعة، والأخرى هزيمة المؤتمر الوطني. وتحدى البشير أن تكون هنالك قوى سياسية قدمت بمثل ما قدمه الوطني من أجل الوحدة. وأشار البشير إلى أن حكومته ستفتح الباب واسعاً للحريات، وقال: (أي زول عايز يعمل فوضى نحن له، والقانون والدستور هما الفيصل بيننا)، وأضاف: أبوابنا وقلوبنا وأيدينا مفتوحة للحوار مع الجميع، وقال: (نريد أن نوسع الماعون). إلاّ من أبى ؟؟
وأوضح البشير، أن البلاد تمر بمرحلة جديدة وثورة جديدة لبناء السودان، وأكد أن البترول في الشمال أكثر من الذي يوجد في الجنوب، وأضاف: (نحن ما خايفين، والأرزاق بيد الله، وسنبني المصانع، ونوفر الفائض للتصدير خاصةً في سلعتي الأسمنت والسكر)، وقال: (الجاز إسم على مسمى، وهو جوكر الإنقاذ البتسد بيهو الفرقة). وأشار إلى أن الحكومة كانت تدعم جالون البنزين بجنيهين كدعم غير مباشر، وقررت رفع الدعم غير المباشر لكونه يخص المقتدرين، وأشار إلى أن رفع الدعم دفع بـ (1. مليار جنيه لخزينة الدولة، ليتم تحويلها إلى الموظفين والعمال ليصبح دعماً مباشراً. وقال إن إستهلاك البلاد من السكر يتجاوز الـ (500) ألف طن، بسبب أن المقتدرين (بشربوا حاجة باردة أكتر من مرة في اليوم، وتحلية بعد الوجبة)، إضافةً إلى أن السلعة يتم تهريبها إلى الخارج، وتعهد البشير بدعم قطاعي التعليم والصحة، وأكد أهمية قيام السدود على النيل، خاصة سد الشريك وتعهد للطلاب الشماليين بالجامعات الجنوبية بإكمال الدراسة، وقال: (الطلاب الشماليون في الجامعات الجنوبية نقول ليهم حقكم محفوظ وح نوفر ليكم التعليم).
وكشف البشير لدى لقَائه قَادة العمل الشرطي بقاعة الصداقة أمس، عن جُملة معالجات لمجابهة التغييرات الإقتصادية العالمية، وأكد المضي في تقليل الصرف الحكومي ومراجعة الهياكل الوظيفية للقطاع العام لتحقيق العدالة ومُحاربة المحاباة والوساطة، ودعا السلطات المختصة لمتابعة تهريب السلع التموينية إلى دول الجوار ما يحدث ندرتها وارتفاع أسعارها في السوق. ووجّه البشير الحكومة بأن تسحب مفاوضيها من الدوحة، وأشار إلى حزمة معالجات للقضية الدارفوية تتمحور حول (الأمن والتنمية ومُعالجة قضايا النازحين والمصالحات) في ظل مفاوضات دارفورية - دارفورية لحل نهائي للقضية، وقال إن د. غازي صلاح الدين مسؤول ملف دارفور سيتجه لدارفور غضون الأيام المقبلة لتنزيل البرنامج على أرض الواقع تمهيداً لإنضمام الحركات الدارفورية للمفاوضات التي ستفضي لتوقيع وثيقة والمناقشة في توزيع الولايات الدارفوية إلى خمس أو المفاوضة حول الإقليم الواحد.وثمّن البشير دور الشرطة في حماية المواطنين وإسهاماتها في بَسط الأمن بولايات دارفور، وقال إن الشرطة قَدّمت نموذجاً عملياً مُشرفاً لتأمين الإستفتاء بصورة أدهشت المتابعين من العالم ودول الجوار، وأوضح أن إنفصال الجنوب أصبح واقعاً ما دعا الدولة لإتخاذ العديد من التدابير الإقتصادية لمقابلة إستحقاق الميزانية العامة. وَأَكّدَ المهندس إبراهيم محمود وزير الداخلية، أن العاصمة صُنفت اخيراً ضمن المدن الأكثر أمناً عالمياً بحسب شهادة الـ (أف بي آي). وفي السياق حيّا الفريق أول هاشم عثمان مدير عام الشرطة، إسهامات الرئيس ودعمه لقوات الشرطة لتحقيق التزامتها.
عوض السيد ابراهيم- مشرف المنتدى العام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى