اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

اليوم ننجيك ببدنك

https://www.youtube.com/watch?v=LwpNqDYtIzY

تم التعديل

مبارك- أتقومون بالثورة قبل ان آذن لكم

https://www.youtube.com/watch?v=iHTQbIpB8WM

المصريون يرفضون الحكومة الجديدة

https://www.youtube.com/watch?v=_aK98Cwbfkw

ليتهم يتذكروا أن الجاه والسلطان لن يدومان..

مين يصدق نهاية إمبراطورية مبارك بهذا الشكل.

** دروس مجانيه..... هل مِن متعظ

استاذي ابو الزهور ....
شخصية سودانية الزاهدة في الظهور .... تعكس خيالاً واسعاُ في نوعية الصور التي تصاحب التقرير وحين تندمج الصور مع الكلمات تخرج من فمه مغسولة بالوان قوس قزح ... الصور وصوته الوقور وشروط الخطابة والبلاغة في تقاريره.... كل هذا تبلور من خلال موهبته المتنوعة وتمكنه الواضح من اللغة وتعمقه في المحيط الثقافي والتاريخي والاجتماعي للأحداث من حوله......أول تقرير شدني .... فوز أوباما

استاذي ....عوفيت وبوركت

فوزي بشري له اسلوب وتقاريره كأنها صور حية تجسد لك الحدث بكل تناقضاته ولديه قدرة فائقة على البيان والتشخيص وهو اضافة كبيرة لقناة الجزيرة و هنالك كثير من الاسماء السودانية اللامعة ولكنهم جميعا لايظهرون على الشاشة ولا ادري ما هو السبب امثال محمد الكبير الكتبى وعمار والزبير نايل ولقمان وغيرهم

هزنى كثيرا الموقف الرسمى لحكومتنا فى ليلة الجمعة المباركة التى انتصرت فيها ارادة الشعب المصرى

الشقيق على الظلم و الفساد و العمالة.

فبينما اهتزت كل اركان الدنيا لهذه الثورة العميقة عمق الشعب المصرى الشقيق و توجهت كل كامرات التلفزة

العالمية الى أم الدنيا احتفالا بهذا الانتصار الكبير كانت قناة السودان ( الله يطراها بالخير ) تقدم برنامج اسماء فى

حياتنا و غيرها من البرامج عديمة القيمة و المعنى.

قلت على اعلامنا و أعلامنا السلام و على السودان الصبر و حسن العزاء.

زكرنى تعقيب اخى الفاتح ( فتح الله عليك ابواب نعمته )آمين. زكرنى هذا التعقيب على حوار ساخن دار بين الاعلامى

لقمان حسن همام و هذا الصنم الذى يدعى عمر الجزلى.

شكرا

https://www.youtube.com/watch?v=LwpNqDYtIzY

للذين لم يفتح لهم تقرير فوزي اليوم ننجيك ببدنك هذا رابط آخر ويبدو أن الموقع الأول قد حجب

تقرير أوباما الذي توّج فوزي بشري ملكا لصياغة وقراءة التقارير العربية

https://www.youtube.com/watch?v=VU2V909mzXc

أخيراً تجسّد حلم مارتن لوثر كنغ، حلمه الكبير بأمة تخرج من أغلال اللون وإيثاره، إلى فضاء الإنسانية، حيث لا تفاضل ولا تمايز، إلا بالجهد والعقل، وتلك من عجبٍ مواريث أمةٍ أخرى لا يزال بعض أهلها بلا هوية كتلةٍ وحسب "بدون".

فاز اوباما ابن اللا مكان، فليس له في الدولة الأمريكية من ساحلها الشرقي إلى ساحلها الغربي قبرُ لسلفٍ واحد من جهة الأب، ليس هو ابن النخبة الأنجلوساكسونية المنتفذّة في السياسة والمال والعسكرية، حظ السود دائما خُلَّصاً كانوا أو هجين يتسع في الرياضة والفن فمن ضنك عيشهم وحنينهم إلى الأوطان المجهولة، خرجت موسيقى الجاز مفعمةً بالحزن ونُشدان مالا يدرك.

"فاز اوباما" جملة ستشق التاريخ في الولايات المتحدة إلى نصفين، ما قبل فوز اوباما وما بعده، به يستعيد الحلم الأمريكي من جديد عنفوان وجوده الذي ظُنّ أنه مات أو كاد، فيما دكته بوارج بوش في حروبه المتعددة.

"فاز اوباما"، وليس له من قبيل كثير يأوي إليه، امرأتان هما والدته آن دنهام وجدته مادلين دنهام وجده ستانلي دنهام، هل التأريخ ابن الصدفة ؟ هل كانت الولايات المتحدة لكي تتصالح مع ذواتها المتعددة أو قل مع ذلك الجزء الأسود من ذاتها بحاجة إلى أن تنتظر كل ذلك الوقت ؟ حتى يأتي الغريب المنقذ فيقضي وطراً من امرأة بيضاء ليفتح الـتأريخ أبوابه.؟ تزوج حسين اوباما المسلم القادم من كينيا في أفريقيا بآن دنهام المسيحية البيضاء، فأنجبت له باراك وهو في اللغة السواحلية في معنى مبارك، يبلغ الطفل باراك عامين ينفصل الوالدان، يقرر الأب العودة، لقد انتهت المهمة التاريخية، فقط على الولايات المتحدة أن تنتظر سبعة وأربعين عاما لعبر بها ابنه إلى خلاص روحها، أهي نظرية الغريب المخلص في أبها تجلياتها؟ الغريب الذي يهز عرائش السائد..؟ ربما، فالذين يبحثون عن المصالحات التاريخية الكبرى في تاريخ الإنسانية لا يمكن أن يتجاوزوا ما حدث في الولايات المتحدة، ولكن انتصار اوباما فضلاً عن كونه انتصاراً باهراً لفكرة دولة المؤسسات ولنضوج الممارسة الحزبية، إلا أنه في تجليه الأكبر انتصار لزحف كبير بدأته حركة الحقوق المدنية في الولايات المتحدة.

"لدي حلم كبير "... عبارة أطلقها مارتن لوثر كنغ استودعها كل عذابات السود وهم يتلفحون ايهابا يسد في وجوههم أبواب الكنائس والمسارح، ويضطرهم إلى أضيق الطريق،حلم على وقع حذاءه سارت الغافلة السوداء تطلب فجر حريتها... "لدي حلم كبير" يقول كنغ في يوم يجيء يتعانق فيه أبناء العبيد السود مع أبناء سادتهم السابقين من البيض. واغتيل كنغ ولكن حلمه لم يمت.

روزا باركس اسم آخر سبق كنغ وشكّل منارة هاديةّ لحركة السود نحو التحرر.، الملايين من السود أخلوا كراسيهم في الحافلات العامة، ليجلس عليها سيد أو سيدةٌ بيضاء إلاّ روزا باركس، قالت في لحظة مفصلية من تاريخها الشخصي لسائق الحافلة الذي أمرها بالوقوف: لقد سئمت كل هذا لن أترك مقعدي، ما كان موقفا شخصياً سيصبح فيما بعد واحدةً من أنصع صفحات التحدي اشراقات تحدي في التاريخ الإنساني حيث انهارت جذور الفصل العنصري، إما بأي مقدار سيكون لفوز اوباما من أثر خارج الولايات المتحدة فذلك أمر محكوم يقدره الخارج على التأمل في الواقع، المفارقة أن فوز اوباما الشاهدة على رحابة الإنسانية الأمريكية سيكون محرجا لإسرائيل بديمقراطيتها المتعلقة على هويتها اليهودية، فإسرائيل لا تملك لأمثال اوباما وعودا بأن يكون شيئاً.

اوباما قد يلهم في السياسة في بلاد لا تزال تمارسها وهي تتعارك عبر قبائلها ووهم أعراقها الصافية والمعتكرة، وربما أغرى فوز اوباما كثيرين التفكير في بؤس واقع اللا هوية الذي يعيش فيه أبناءٌ بدون لآباء بدون، وربما كان فوز اوباما محرضا لقارته الأفريقية أن تنطلق من إيثار قبائلها إلى رحابة أوطان يمكن أن تسع الكثيرين، كما وسعت أمريكا ابنهم اوباما، بيد أن فوز اوباما ربما يعين كثيرين على التحرر من وهم حق الأبناء في خلافة آبائهم في بعض دول المنطقة فظاهرة حكم بوش الابن بعد حكم والده أشاعت وهم التوريث باعتباره فضيلة ديمقراطية.

اوباما بفوزه بدد ذلك الوهم فالنداء الجديد أن تبحث كل امة في اوباماها وهي مباحث في إنسانيتها بمقدار ما في سياستها وثقافتها وصميم ذاتها.

تقرير: فوزي بشرى ـ قناة الجزيرة

نعم الوحش يقتل ثائر و الارض تنبت الف ثائر ( سابقا ) و يضاف الى هذا الثائر الفضاءات الافتراضية التى

تنتجها عقول هؤلاى الثوار يا شيخ ازهرى.

اوباما بفوزه بدد ذلك الوهم فالنداء الجديد أن تبحث كل امة في اوباماها وهي مباحث في إنسانيتها بمقدار ما في

سياستها وثقافتها وصميم ذاتها.

حصار ولا فى الاحلام و هذا منبع سعادت وامل الشعوب المقهورة.

تسلم ابو د.نوال

فوز اوباما قد يلهم في السياسة في بلاد لا تزال تمارسها وهي تتعارك عبر قبائلها ووهم أعراقها الصافية والمعتكرة، وربما أغرى فوز اوباما كثيرين التفكير في بؤس واقع اللا هوية الذي يعيش فيه أبناءٌ بدون لآباء بدون، وربما كان فوز اوباما محرضا لقارته الأفريقية أن تنطلق من إيثار قبائلها إلى رحابة أوطان يمكن أن تسع الكثيرين،

اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية 479992614

اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية 479992614

((فوزي بشرى))

على قدر ما بحثت في القوقل لأجد له صورة لم أجد غير هذه ، فلله دره هذا الذي يعمل من خلف الكواليس ولا يحب الظهور ويبهرنا بتلك التقارير المدهشة

.

اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية Omer

تقارير تشعر بمصداقيتها من أول فقره... له طريقه في عرض التقارير ... متفرده وأظنه الان يحاضر في القناه بأحد أقسامها واظنه التدريب .. تقاريره تجذبكـ وتخرج بك من جمود النشرات الأخبارية وحملها المثقيل بالتضخيم.. وأسطواناتها المشروخة ومصطلحاتها وطلاسمها التي يتوه المستمع وهو يفك رمزيتها المؤغلة في الضبابية ..تخرج بك تقاريره الى الى حالة تتمثلها أمامك وآضحة جليــة......
حدثني عنه الأخ و الصديق دكتور أحمد فيصل أحمد الحاج...(فيزياء_ جامعة أم القري قبل سنة )و الان رئيس قسم الفيزياء بجامعة شندي ... وهو ابن عمة فوزي بشرى مباشرةً.... حيث أن دكتور أحمد أصلاً من ( الأبيض - الحمادي )والأسره كلها نبوغ ماشاء الله عليهم ( أحمد فيصل و الصادق شقيقه درسا في (( تلو الثانوية _ كادقلي )) زملاء لأخونا العضو عثمان موسى ... والدهم هو الوقور الأستاذ المبجل فيصل أحمد الحاج الآن في الأبيض أخد المعاش ويعمل الان في مجال التعليم بأحدى منظمات الأمم المتحده .....كان مدخلي لأسرتهم هو الصادق فيصل زميلي في سيتي بنك والان هو أحد صانعي القرار في شركة بتروناس _ موبيل أويل سابقاً...

أشكرك ثانيه عزيزي ... هي محاولة للتعريف أكثر بالرجل القامة

عوداً لمداخلتك ياغالي عن ( الإيــلام السوداني )....... وعن عمر الجزلي وأحمد الله أنه نصر الإعلام السوداني بأحد العمرين ( عمر عثمان _ الإذاعي المعروف) .....
أما الذي انهزمنا به في التلفزيون فهو : عمر الجزلي والذي شهدت مدينة دتنلتي طفولته ... إلاّ أنه لم يذكرها ولا مرّه......تندلتي يا فيصل أنت بتعرفها أحسن مني ...رفدت الى مجالات العلم والعمل التجاري داخل وخارج السودان ..... أولاد ابراهيم مالك ... أولاد الأشقاء حاج الطيب وحاج أحمد البشير والد عصام احمد البشير...أولاد وأحفاد الناظر محمد ودعساكر (مقرهم ام ركبة).. وأولاد عمدة تندلتي الحكيم العمدة على حمد انجبت عظماء وعلماء طيارين وصحفيين وماشاء الله من العلماء و الفقهاء..... وهم أصلاً زي أبوجبيهه ( سودان مصغر) تناسبوا وتزاوجوا فأصبح نسيجهم الإجتماعي متفرد زي الحباك.....منها صزميلي في العمل محمد الحسن عبدالرحمن نورالدين ....
لكني للآن لا أعرف لماذا عمر الجزلي لم يأخذ من خفة دم الناس ديل .... ناس تندلتي التي تتبع للنيل الأبيض إدارياً ولكنها كردفانية الذوق و الحس والهيبه..... ويبدو أن الجزلي لم ياخد من تندلتي إلاً الملح المرالمترسب على الأزيار.....
.....
عندما استضاف لينا زين الدين من قناة الجزيره ....( كان مرتبك جداً ..) وزعلت منّو أشد الزعل عندما قالت لينا : وفي عقر دارنا وتحدثت عن عجز الإعلام السوداني و الإعلاميين من (الإبهار)....؟!
لم يرد عليها .... ولكني قاطعته واقفاً حتى سمعني أولادي ... وحسبت الذين أعرفهم
((( ياسر قشي من الموظفين في قناة الجزيرة سوداني....
أبرز معد ومقدم للتقارير بفضائية الجزيرة..فوزي بشرى ....سوداني
مدير إدارة الجودة في قناة الجزيرة المسؤول عن تقييم المذيعين والمذيعات سوداني .... الأستاذ جعفر عباس ..
معد برنامج (ما وراء الخبر ) .....نزار ضو ..النعيم سوداني...
الزبير نايل سوداني ..وزوجته سودانية ....
محاور ثقل قناة الجزيرة إعلاميون سودانيون
كيف لا يكون الإعلام السوداني مبهراً و الإعلاميين مبهر ينً؟
عجبي يافيصل ....!!!!
كان يقول ليها ..... المشكلة عندنا هنا في الإيــلام السوداني ...في بعض الشخوص مثلي .... وإدارة الفضائية السودانية .... ولكن نحن مقنعين ومبهرين في شتى الأصعده !!!!

بكل هذا الألق يبقى فوزي شامخا خلف الكواليس .. بحثت مرة أخرى عبر قوقل لأستقصي معلومات أكثر عن هذا الأنيق صاحب القلم السيال والعبارة السهلة الممتنعة وكنت قد سمعته عبر قناة النيل الأزرق في تقرير لها من داخل شبكة الجزيرة .. أطل يومها فوزي بقوامه السمهري وبزته ذات الألوان المريحة كتقاريره ، تحدث في هدوء الواثق فبز كل الذين تكلموا قبله وبعده وسأله المذيع السوداني عن تقرير أوباما فأجاب وبسمة وقورة تعلو وجهه البشر أن التقرير لقي صدى طيب فأصبح كلما قابله أحد يسأله بالله ممكن حتة من أوباما ذاك التقرير الذي أصبح كأغنية الموسم ..
ذكرت أعلاه ذهبت أبحث عن فوزي عبر قوقل تحت مسمى تقارير فوزي بشرى .. وأؤكد قوقل وليس اليو تيوب .. فبرز تقريره اليوم ننجيك ببدنك .. ومما أثار حنقي أن أحدهم وأسمه عادل 433 ومكتوبة بالإنجليزي ( adil433)
تقرير قوي ولكنه كتب لفوزي المهم أخدت ليكم حق السودان وحق فوزي .. إن بعض التواضع في زمان حسني مبارك يغري بسلب الحقوق ... سيبقى فوزي ملك التقارير وفاكهة أخبار الجزيرة اليانعة والمتجددة.

في تلك المقابلة أهدى فوزي تحياته لأهلة ورفقاء صباه في مدينة الدمازين وأهداهم التحايا بالرغم من أنه كان قبل أيام معهم كم أفاد

كيف لا يكون الإعلام السوداني مبهراً و الإعلاميين مبهر ينً؟
عجبي يافيصل ....!!!!
الا ترى يا فاتح حتى أبهارنا داخل الجزيرة من خلف الكواليس

لماذا لا نملك الإبهار في بلدنا ؟؟ لأن تلفزيوننا رسمي وبلادنا طاردة لكفاءاتها والقناتين العليهم الرك كما يقولون إحداهما شبه رسمية والأخرى فى الطريق والباقي قنوات تفتقر للتمويل

شكرا اساتذتى

فوزى بشرى و غيرهم من المواهب الاعلامية السودانية التى صغلتها التجربة و العلم تم تشريدهم من وسائل

الاعلام السودانيه بعناية فائقة من جهات تدعى انتمائها لتلك المؤسسات الاعلامية كالتلفزيون و الاذاعة القومية.

آخرهم هو الاعلامى لقمان همام الذى حكى كيف انتهى به الامر الى قناة الجزيرة بعد حرب عنيفه خاضها

مع عمر الجزلى و غيره من انصاف المثقفين اللذين ابتلى بهم ربنا هذه الامه.

والله يا الفاتح شاهدت حلقة من اسماء فى حياتنا مع العملاق الفيتورى كانت عبارة عن مأساة.

الله المستعان

اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

صورة حديثه للبيه

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

الحزن العميق

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

نص تقرير أوباما

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

أشكرك أخي أشرف .................. اسمح لي بإضافة حول هذا القامة

أقالد صديقي الوفي فيصل و أبــكي معاهو .......... ( الحزن العميق )

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية

رد: اليوم ننجيك ببدنك .. تقارير فوزي بشرى قطع أدبية