ديـــــــــــــــلا ولاد شنـــــــــو ديـــــــــلا

سلامات

مع احترامى للكل انا اسفه والله ما فناعه منى على قول امهاتنا ولا قهارة بنات بس هى ظاهره حاصله فى مجتمعنا تشوف العجب اليوم فى شارعنا السودانى .

مع شكرى وللحديث بقيه

قلتى لى سيستم يا ناهد.

ظاهرة الاولاد و البنات ( المسستمين ) دى طبعا من ( سيستم ) ظاهرة خطيرة على المجتمع الشبابى

هذه الايام و المدهش انهم يدافعون عنها بشدة كونها موضة و هذا عصر يختلف عن غيره.

استطلاع قامت به احدى الصحف فى واحده من جامعاتنا العريقة يتحدث فيها الطلاب بشكل يدعو

للدهشه !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

نعم ناهد فى كثير من الاحيان يصعب ان تفرق بين ( البت و الولد ) اوووووووووووووووووووف.

كو امباكر بسوق العيال و بكسكس.

موضوع قزاز

تسلمي يانونيا ..موضوعك موضوع...صدقيني لافرق بين الكوفير والصالون الا الحنة...الاتنين بقدمو نفس الخدمات ..

لكى الشكر الاخت العزيزه ناهد ..
يقال ان احد اتى منزل يعج بالنساء والرجال فقال فى راجل فى البيت ؟
فردت احدى النساء وقالت محومد اخوى مافى..
ويتضح من كلام هذه المراه ان هنالك فرق بين الراجل والزكر او الدكر زى مابقول اهلنا ..
ونجد فى القران الكريم ان كلمة رجل زكرة للزين يتحملون مسؤلية الدين والامه امثال الانبياء والمرسلين وكذلك الصحابه رضوان الله عليهم (رجال لاتلهيهم تجارة ولا بيع عن ذكر الله واقامة الصلاة)
واما كلمة زكر للاشياء الدنيوية (وللزكر مثل حظ الانثيين)
نساًل الله ان يهدينا ويهدى الجميع
اللهم اميييييين

ناهد ماتستغربي.ياعفو دا آخر زمن؟بتشوفي العجب؟منو العوض!العيال بتمسحو وبتخففو وبتهنجكو دا كلام شنو ((ديل يرشوهم جماكسين ويدوهم نار))

عمو تيمى

ناهد فيصل
)) دول عيال ((طراح خسارة السماية فيهم

الاستاذة الجريئة ناهد عبيد ... والاحوة المتداخلون
احييك على طرحك لهذا الموضوع الهام للنقاش .. والذي يعتبر هو موضوع الساعة في كل المجتمعات العربية والاسلامية التي ضاقت زرعا بالغزو الغربي للشباب المسلم والذي يعتبر وبلا شك امل الامة ومستقبلها .. و مازالت هذه المجتمعات تقاتل من اجل الحفاظ والتمسك بالقيم الفضيلة والعدات الجميلة والاخلاق الحميدة التي توارثناها جيلا بعد جيل ولزاما علينا ان نورثها لاجيالنا المعاصرة تلك العادات والقيم والاخلاق والخصال التي كانت الشريعة الاسلامية السمحاء مصدر لها ومنبع منها ومرتكز عليها ..
وكثيرا ما نحاول ان نعلق هذا الفشل في كبح جماح هذه الظواهر الدخيلة على شماعة العولمة والحضارة متناسين او متجاهلين عن قصد ان للعولمة وللحضارة وجهان وجة للشر واخر للخير ..وفات علينا ان نامر الشباب ونوقظهم بان ينهلوا من خيرها ويتناولوا من محاسنها وياخذوا من طيباتها ويتركوا غير ذلك ..
والى عهد قريب كان السودان بمكوناتة الثقافية المختلفة وتركيبته السكانية المتجانسة نوعا ما من اكثر الشعوب المحافظة والمتمسكة بالقيم والمبادئ الاسلامية والخصال الحميدة بل وكان مثال يحتذى في هذا الشان..
وعندما شرع الافراد والجماعات في الهجرة في بلاد الله الواسعة وضربوا في بقاع الارض واصقاعها سعيا للرزق الحلال او طلبا للعلم اوبحثا عن الامن تاثر ابناؤهم بثقافات مختلفة لبلدان وشعوب ومجتمعات جديدة ولدوا وترعرعوا وعاشوا فيها فترة من الزمن و عندما عادوا الى ديارهم ومجتمعهم عادوا لنا متاثرين ومتشبعين بهذه الثقافات الضحلة والرديئة التي اكتسبوها في غفلة من الاسر ..
وانتشرت في هذا العصر العولماتي كل انواع القنوات الفضائية التجارية والمحطات التلفزيونية التي تركز على فئة الشباب دون غيرهم وهذا نوع من انواع الرسائل الخطيرة التي حملتها تلك الاجهزة والقنوات لتوصيلها الى فئة الشباب المسلم المستهدف من جهات حملت على عاتقها محاربة الاسلام والمسلمين اينما وجدوا..
والشئ المؤسف والمحزن ان الكثير من الفضائيات العربية تتعاون بجد واخلاص وعزم وتتفانى في خدمة توصيل هذه الرسائل الفارغة المحتوى والمضمون ونشرها في اوساط الشباب المسلم.
وحتى لا نكون كما قال الشاعر:
كالعيس في البيداء يقتلها الظما ..... والماء فوق ظهورها محمول
واعني بذلك ان المشكلة والظاهرة لازالت محدودة جدا في السودان . ويمكن علاجها وتفاديها باقل الخسائر مع العلم ان (النار تاتي من مستصغر الشرر )والدور هنا للاسرة وهو دور قيادي هام ومحوري فهي خط الدفاع الاول لحماية ابناءها واطفالها وتنويرهم وتبصيرهم وتربيتهم التربية الدينية التي تجعلهم مدركين للشرور والاخطار والمؤامرات التي تستهدهم وتحيط بهم .. فالوقوف السلبي الغير آبه لخطورة الامر من بعض الاسر وعدم الاكتراث والا مبالاه التي تبديها بعض الاسر في سبيل محاربة هذه الظواهر الشاذة الدخيلة على مجتمعاتنا يساعد على استفحالها وتعظيمها وانتشارها ويجعل منها آفة متجذرة ومتاصلة من الصعب جدا استئصالها فتنتشر وبسرعة الصاروخ في اوساط الشباب ..ثم ياتي دور الاعلام بكل انواعه فهو اسرع وسيلة للترويج والاعلان والنشر.. فهو اما ان ينشر الخير او يروج الشر والشباب اسرع تاثرا بوسائل الاعلام وخير مثال على ذلك الثورات العربية التي حدثت والتي تحدث الان و التي قلبت الموازين الدولية وجعلت الاعداء يرتجفون هلعا وخوفا ماكان لها ان تنجح لولا الاستخدام الامثل لاجهزة الاعلام المختلفة.
وخلاصة القول هنا ان الاسرة هي خط الدفاع الاول والاخير في سبيل حماية الشباب المستهدف بهذه القنبلة الاعلامية الجرثومية... الف تحية

عفوا عندى ملاحظة تانية يا محمود

انت بناطلين البنات ( عفوا ) بنات البناطلين ليه بقوا يمشو زى الاولاد البمشو زى البنات البمشو زى الاولاد.

تحياتى

اللهم اجعل ابناءنا ماكلين تين ..وباعد بينهم وبين الماكلين نيم..احترامي

والله الموضوع بزعل حااااار يا خالى تيمى لكن واقع والدم حااار براهو ما بحل مشكله لانو كده نسبة الرش بالجماكسين والحرق ح تعمل تلوث شديد واختناق ربى يديك العافيه
* ** ***********************
فيصل خليل والحلمنتيش ولا فزوره

*************************
شكرا الفاتح على المرور ( تعيش كتير تشوف كتير )

***********************************

الاستاذ محمود كملت الكلام تب ربنا يجيب العواقب سليمه .

***************************************

دكتور الجنيد فعلا انت ختيت ايدك فى الجرح اين الاب ؟ واين الام ؟ واين واين
زكرتنى فى المطالعه اين البط ؟ البط فى البحر . لكن اين الاسره هذا هو السؤال الذى يطرح نفسه

******************************

قبال امييييييييين يا رب