من مساهمات الراحل المقيم طارق الأخيرة
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من مساهمات الراحل المقيم طارق الأخيرة
هى ..وهل تدرى من هى؟؟
لم يبقى من العمر الكثير
ايتها الواقفة في مفترق الاضداد
ادري ستكونين خطياتي الاخيرة
اسألك حتى متى ساكون خطيأتك الاولى؟
لك متسع لأكثر من بداية وقصيرة
كل النهايات
اني انتهي الان فيك
فمن ياترى يعطي للعمر عمرا يصلح لاكثر من نهاية
......احلام مستغانمي...
من طرف طارق كمبال
في الخميس نوفمبر 25, 2010 1:48 pm
ابحث في: منتدى الشعر والخواطر
موضوع: هى ..وهل تدرى من هى؟؟
ردود: 2
شوهد: 81
ايتها الواقفة في مفترق الاضداد
ادري ستكونين خطياتي الاخيرة
اسألك حتى متى ساكون خطيأتك الاولى؟
لك متسع لأكثر من بداية وقصيرة
كل النهايات
اني انتهي الان فيك
فمن ياترى يعطي للعمر عمرا يصلح لاكثر من نهاية
......احلام مستغانمي...
من طرف طارق كمبال
في الخميس نوفمبر 25, 2010 1:48 pm
ابحث في: منتدى الشعر والخواطر
موضوع: هى ..وهل تدرى من هى؟؟
ردود: 2
شوهد: 81
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
ودون في منتدى الشعر و الخواطر :- في الثلاثاء يناير 12, 2010 1:51 pm : الموضوع مرثية الدابي
هكذا يكون الحال في وداع الكبار . ماذا قلنا نحن في رحيل كبارنا
في لحظة من عمر الزمان...والناس تكابِسْ في الجسور
مشغولة بي بحر التساب ... لو فاض يلخْبِط للأمور
المَسْرَة تصبح بينَ بين...أو بالأصح بتضيع كسور
ما أصلو هو الدَّيَّانا ديل ...واقفين على الباب من شهور
خايفين حقيقي من البحر...يسرق حنين الأمسيات
وتغرق شتيلاتنا الخُدُر ...وترحل معاها الأمنيات
والحِلِّي تغرق في الأسى ...وسكانها يصبحوا في شتات
في شان دا كل الناس بقت ...طورية في إيد الجِنَات
وكل البلد نزلت تِحِتْ ...أطفال . نساء . شيوخ. بنات
بس فجأة جاهُن صوت بكي ...وصراخ غريب في ذبذبات
قام سألوا هوي حاصل شنو...السيل وراكم يا جِنات؟
يا أخوانا إنكسر الجُسُر؟...كان ردهم لا .. لا .. بتات
يا أهلنا حسن الدابي مات ...يا أخوانا حسن الدابي مات
وقعت متاريس الصبُر ...وانهدَّ كتف الأغنيات
وغرقت مداينك يا شعر ...واللحن إلتزم السُكات
ورحلت معاني الأمنية ...وجرت الدميعات كالفُرات
ياحليلو كان جبل ابن عوف ...ثابت على المبدأ ثبات
أسطورة ختَّاها الزمن ...زي واحة في الدرب السُخُن
الدابي يا سمح الخُلُق ...الدابي يا الكُلَّكْ حُسُن
في يوم رحيلك يا تِلِبْ ...ناحت بلدنا رُكُن ,, رُكُن
الحسرة عانقت القرى ...الدمعة فاضت في المدن
النخلة تبكي بكي السواد ...هَدَّت علي لوزة القطن
وكان الحصاد آخر السنة ...شوال تمُر وشوال حُزُن
كان الحصاد آخر السنة ...قنطار حُزُن وقنطار قطن
حتى المطر يومو النَّزَلْ ...ضاف فوق حُزُنَّا قدُر تُمُن
ماشفنا زيّها في الشمال ...لا بالنظر لا بالأُذُن
القيفة قالدت الجرف ...الموجة نطَّت في غُبُنْ
حلفت تكسِّر للجسور ...تيارها يدخل كل شُكُنْ
قُنَّالا نغرق كُلَّنَا ...يا موجة نغرق كلنا
يرضيكي نغرق كلنا ...الموجة قالت فليكُن
مادام أمير الشعراء مات ...ما في اي داعي تلد بطُنْ
يا موجة جد قولك صحيح ...كان حقو نغرق كلنا
ما الدابي كان زي الهواء ...فينا ومعانا وحولنا
الدابي كان مضجع أمين ...كان ياهو شدرة ضُلنا
الدابي كان عنوان عريض ...في صفحة الفن والغُنا
إنسان وفنان مكتمل ...زي وصفو قاسي عليْ أنا
مهما أقول أنا شن بقول ...لو صرت أكتب كم سنة
تلقاني في الآخر بقيف ...وأنادي في نُصْ الونى
الدابي أكبر بي كتير ...الدابي زي خاتم المنى
وأكبر من القول والقصيد ...ومن غنوة جايي ملحَّنة
الدابي كان ومضة أمل ...والدابي كان شعرة وشي
الدابي كان مشوار طويل ...ما مَلَّتُوا الناس في المشي
الدابي كان غيمة وفا ...تنزل صباح ومع العِشِي
الدابي كان زي الصباح ...وكتين يلاقيكك منتشي
الدابي كان ياهو الصديق ...الدابي كان جد كل شي
مهما أقول أنا فيهو قول ...أشعاري تخجل وتختشي
الدابي كان زي المحيط ...كضاب يقول زول حدَّدو
دائماً يلاقيك بي جديد ...الدابي قاسي نفَنِّدو
الدابي كان حادي الشعر... ياهو البِدِّلُّو ويرشدو
الدابي كان تيار فرح ...يقلع حُزُنَّا ويطردو
الدابي كان موال جميل ...دائماً نغني نرددو
ولو قُتَّ هسع وللصباح ...أنا حُسْنُو قاسي أعددو
الدابي كان رمز الغبش ...مابيعرف الزيف والنفاق
حبوه كل الكادحين ... شالوهو في الهمس الدُقاق
يوم طقَّ إضنينا الخبر...بكت ((أم جواسير)) يا رِفاق
النخلة حَتَّتْ مُشْرِقا ...ودخلت مع الطين في عناق
وإعلامنا ما جايب خبر ...يبقى لي ما هامِّي الفراق
معليش يموتوا كَدِي الغبش ... وما ننسى شكراً للوفاق
مع إنو حسن الدابي كان ...علماً يرفرف في الوطن
مع إنو حسن الدابي كان ... سوميتة في جيد الزمن
مع إنو حسن الدابي كان ...صابونة للزمن الدرن
مع إنو حسن الدابي كان ...زي قمرة في الليل الدُجَن
وما بتتعرف قيمة القمر ...لي زول حِدا البندر سكن
الدابي كان قبلة بلد ... وميراث ثقافي بلا تَمَن
كان مأوى لي عابر السبيل ...أجواد متل غيم المُزَن
يا ما دخلنا عليهو ليل ...قُبَّال سلامنا يجي الصحن
يحضنَّا أول بالعيون ...من ثم يحضن بالبدن
يتنحنح الشيخ الوقور ...يضحك لو ضحكة بلا اللبن
ويقول حبابكم يا شباب ... جيتوني في الموعد إذن
دا الدابي يا أهلي الحُنان ... أسطورة ختَّاها الزمن
الدابي كان زولاً حكيم ... ما بيعبأ باليحصل غداً
الدابي كان لِمِّيحْ ذكي ... يعرف متين يرخي الرسن
صدق اللي إختار لو الإسم ...وأطلق عليه اسم الحسن
الدابي كان كوم أغنيات ...مكتوبة بي دمع الشجن
ألحانها وشوشة النسيم ...وأطيار تزقزق في الفنن
إيقاعها كان موية الحفير ...وقَرَّاع حميم للحوض عَطَنْ
الكورَسْ الشتل الدُقَاق ...قمرية قُوقَتْ في حَزَن
فنانها كان نخل الفريق ...وصوت السبيطي مع الكُعَن
دا الدابي يا أهلي الحُنان ...أسطورة ختاها الزمن
تامِنْ عجائب الدنيا هو ...لولاه فنَّنَا ما نهض
وأصبح حديث الناس عموم ...ولي حجة النقاد دحض
دا لأنو كان ياهو الدليل ...عن شورة أبداً ما عَرَض
أمَّنْ لنا الدرب الطويل ...وبي شعرو طنبورنا انتفض
آخر وصاياهو العزيز ...وهو طريح يعاني من المرض
وصَّانا قال :
يا ولادي دايركم دوام ...تتحدوا تبقوا مع بعض
الراية لا تسقط بتات ...لو حتى ظرفكم اعترض
قلنا لو أبشر يا الأبو ...يِتْقَدَّ طرفنا لو غمض
نحن وولادك وكلنا ... بنشيلها رايتك دون مضض
لكن محال زيك نكون ... أو حتى ليك نبقى العوض
دا الدابي يا أهلي الحُنان ... أسطورة ختاها الزمن
صح يا هو أبو الفن الرفيع ...وملجانا في ساعة المحن
حَضَنْ المواهب وفرَّقها ... الليلة صوتها ملأ الوطن
يا الله تدِّي قَدُر عطا ... ومأواه يبقى جنان عدن
يا الله تدِّي قَدُر عطا ... ومأواه يبقى جنان عدن
الشاعر: الفاتح ابراهيم البشير
*******************************************************
لا حول ولاقوة إلاّ بالله... اللهم أنزل عليه شآبيب رحمتك وفي الفردوس الأعلى يارب ..
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
دون خاطرة : بعنوان ((الغيـــاب )) الأحد سبتمبر 06, 2009 11:21 am.
منقول:عن همس الحنان
خلوة المكان ومرارة الغياب
لماذا ..؟ لا يكون المكان خالي ......وكيف لا نتجرع مرارة الغياب
هناك من هو بالنسبه لك يكون العالم بأسره لا وجود لغيره وان وجد.اذا
كانت المرايا هي لصوص الوجوه
الغياب هو سارق الفرح من القلوب لأنه يجعل الروح تحلق وحيدة على
أطراف حلم لاملامح له . بعيدا عن مرافئ الحنان والأمان
وفي الغياب يجتاحنا سؤال مخيف
ماقيمة الحب إذا ضاع العمر في الإنتظار ؟؟؟؟
ولماذا يباغتنا الغياب دوما من باب كان مهيأ للحضور
في الغياب تقرأ جرحك بتأني وعمق وتشعر أنك بحاجة إلى أن تعيد إكتشاف نفسك من جديد ؛ وترتيب أوراق روحك المبعثرة
وربما أيضا إكتشاف الوجه الآخر الحقيقي لمن تحب وربما أيضا الوجه الآخر
للغياب حينما تشعر أن في صدرك أماني ذبحها الغياب .
في الغياب نرى من نحب بصورة أوضح ونحس بمدى أثرهم وتاثيرهم بشكل أدق ..
ففي الغياب تكبر محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا !!
إن الغياب هو أعظم قوة لمن نحب ، لأنه يصبغ علية صفات الجمال و الكمال ،
وكأنه كائن خرافي وإسطوري ، فنتوهم في غيابة أن لدية تلك المقدرة على تغيير كل الأشياء والأحاسيس بمجرد حضورهم
في الغياب تتسع خارطة الشوق في جغرافية الروح ؛ وتضيق مساحة العتاب والخصام ..
لأننا نعرف جيدا طعم بكاء الأشياء التي يخلفها الغياب ..
ونرى كيف أن الحزن فيه يصفد أبواب الحلم !!
في الغياب نقرأ دفاتر الذكريات لوحدنا ونزينها بألوان الحنين الزاهية ونرسم على
السطور بعضا من علامات الإستفهام والتعجب والفواصل .. ونتردد ونحن نضع
نقطة في آخر السطر لأننا نخشى أن تكون هذة النقطة الأخيرة .. هي نقطة الوداع
والفراق الأخير !!
والغياب أحيانا يكون جمرة يتقد بها الحب وأحيانا يكون فرصة لأن يهدأ هذا الجمر
المشتعل ثم ينطفئ ويترمد ...... ليصبح مع الزمن مجرد ذكرى لحب كان مهيأ أن
يكون نار تضئ القلب وتشعل شموع الوجد !!
في الغياب نكتشف أحيانا أنه لم يتغير شئ سوى أننا لم نعد نحس بشئ ولم تعد لدينا
القدرة على الإستمتاع بأي شئ .. حتى السفر الذي نحبه نراه رحلة جديدة في درب
الغربة والإغتراب .
في الغياب نكون دائما مع الآخرين لكننا نشعر بأننا لوحدنا بصحبة حزننا وجرحنا !!
وكما أن الأشجار تموت ولكن واقفة ...... فإن بعض مشاعر الحب تموت في الغياب
ولكن ..... بكبرياء !!
في الغياب نرى دوما الشوق والحنين وجهين لعملة واحدة ، الشوق لما هو آتي ،
والحنين لما مضى .....وكلاهما طعمة شديد المرارة والحموضة والملوحة !!
في الغياب .... يبقى القلب مشرعا بيارق من خوف وأمل ورجاء ......
تنتظر من يأتي وربما لا يأتي !!
لكن ثقتنا بمن نحب تبقينا دائما على رصيف الانتظار لآخر لحظه من العمر
ئما لا نردد سوى عباره واحده (حتما أنه سوف يعود من ذلك الغياب)
**************************************************
الله يرحمك يا طارق ....
نقصتنا وأدمعتنا وأوجعت قلوبنا وأبكيتنا برحيلك وانعطافك السريع هذه المره نحو الغياب والرحيل ،، ستبقى فينا صادقاً أميناً جميلا جميلاً كما أنت ،،،لأننا لما سألنا الشمس عن حزن الغياب علمتنا الشمس أن نرضى بالرحيل .....
في الفردوس الأعلي ( يارب )*******************************************************
خلوة المكان ومرارة الغياب
لماذا ..؟ لا يكون المكان خالي ......وكيف لا نتجرع مرارة الغياب
هناك من هو بالنسبه لك يكون العالم بأسره لا وجود لغيره وان وجد.اذا
كانت المرايا هي لصوص الوجوه
الغياب هو سارق الفرح من القلوب لأنه يجعل الروح تحلق وحيدة على
أطراف حلم لاملامح له . بعيدا عن مرافئ الحنان والأمان
وفي الغياب يجتاحنا سؤال مخيف
ماقيمة الحب إذا ضاع العمر في الإنتظار ؟؟؟؟
ولماذا يباغتنا الغياب دوما من باب كان مهيأ للحضور
في الغياب تقرأ جرحك بتأني وعمق وتشعر أنك بحاجة إلى أن تعيد إكتشاف نفسك من جديد ؛ وترتيب أوراق روحك المبعثرة
وربما أيضا إكتشاف الوجه الآخر الحقيقي لمن تحب وربما أيضا الوجه الآخر
للغياب حينما تشعر أن في صدرك أماني ذبحها الغياب .
في الغياب نرى من نحب بصورة أوضح ونحس بمدى أثرهم وتاثيرهم بشكل أدق ..
ففي الغياب تكبر محبتنا لهم وتصغر محبتنا لأنفسنا !!
إن الغياب هو أعظم قوة لمن نحب ، لأنه يصبغ علية صفات الجمال و الكمال ،
وكأنه كائن خرافي وإسطوري ، فنتوهم في غيابة أن لدية تلك المقدرة على تغيير كل الأشياء والأحاسيس بمجرد حضورهم
في الغياب تتسع خارطة الشوق في جغرافية الروح ؛ وتضيق مساحة العتاب والخصام ..
لأننا نعرف جيدا طعم بكاء الأشياء التي يخلفها الغياب ..
ونرى كيف أن الحزن فيه يصفد أبواب الحلم !!
في الغياب نقرأ دفاتر الذكريات لوحدنا ونزينها بألوان الحنين الزاهية ونرسم على
السطور بعضا من علامات الإستفهام والتعجب والفواصل .. ونتردد ونحن نضع
نقطة في آخر السطر لأننا نخشى أن تكون هذة النقطة الأخيرة .. هي نقطة الوداع
والفراق الأخير !!
والغياب أحيانا يكون جمرة يتقد بها الحب وأحيانا يكون فرصة لأن يهدأ هذا الجمر
المشتعل ثم ينطفئ ويترمد ...... ليصبح مع الزمن مجرد ذكرى لحب كان مهيأ أن
يكون نار تضئ القلب وتشعل شموع الوجد !!
في الغياب نكتشف أحيانا أنه لم يتغير شئ سوى أننا لم نعد نحس بشئ ولم تعد لدينا
القدرة على الإستمتاع بأي شئ .. حتى السفر الذي نحبه نراه رحلة جديدة في درب
الغربة والإغتراب .
في الغياب نكون دائما مع الآخرين لكننا نشعر بأننا لوحدنا بصحبة حزننا وجرحنا !!
وكما أن الأشجار تموت ولكن واقفة ...... فإن بعض مشاعر الحب تموت في الغياب
ولكن ..... بكبرياء !!
في الغياب نرى دوما الشوق والحنين وجهين لعملة واحدة ، الشوق لما هو آتي ،
والحنين لما مضى .....وكلاهما طعمة شديد المرارة والحموضة والملوحة !!
في الغياب .... يبقى القلب مشرعا بيارق من خوف وأمل ورجاء ......
تنتظر من يأتي وربما لا يأتي !!
لكن ثقتنا بمن نحب تبقينا دائما على رصيف الانتظار لآخر لحظه من العمر
ئما لا نردد سوى عباره واحده (حتما أنه سوف يعود من ذلك الغياب)
**************************************************
الله يرحمك يا طارق ....
نقصتنا وأدمعتنا وأوجعت قلوبنا وأبكيتنا برحيلك وانعطافك السريع هذه المره نحو الغياب والرحيل ،، ستبقى فينا صادقاً أميناً جميلا جميلاً كما أنت ،،،لأننا لما سألنا الشمس عن حزن الغياب علمتنا الشمس أن نرضى بالرحيل .....
في الفردوس الأعلي ( يارب )*******************************************************
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: من مساهمات الراحل المقيم طارق الأخيرة
ماتبيكهي ياعين بالدموع وخلاس...ابكي الدم علي الشلبي وسخي وودناس...خيرا عندو ما كناهو للخناس...مشرع للضعاف من كافة الاجناس ...سرف القيف وبطر الضيف...ووارث ابواتو تام الكيف ونبل الهيف خريف اوكاتو...زايلة وياحليلو النبيهة صفاتو...ياحليلو البعيش مرمى القبيلة شتاتو.
اللهم ارحمه واغفر له
اللهم ارحمه واغفر له
اقبال عبداللطيف- مشرف ركن الاسرة
رد: من مساهمات الراحل المقيم طارق الأخيرة
رحل عالي
رحل غالي
رحل الوصفو في قصر الكلام انسان
نسأل الله له الرحمة والمغفرة
رحل غالي
رحل الوصفو في قصر الكلام انسان
نسأل الله له الرحمة والمغفرة
اقبال عبداللطيف- مشرف ركن الاسرة
مواضيع مماثلة
» جانب من مساهمات ومواضيع الراحل المقيم طارق
» الراحل المقيم ابوامنة حامد
» حول الأحداث الأخيرة في ليبيا
» مرثيات عن الراحل المقيم مصطفى سيد أحمد
» الحاجة ست الجيل والدة الراحل المقيم مصطفى سيد احمد
» الراحل المقيم ابوامنة حامد
» حول الأحداث الأخيرة في ليبيا
» مرثيات عن الراحل المقيم مصطفى سيد أحمد
» الحاجة ست الجيل والدة الراحل المقيم مصطفى سيد احمد
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى