اين بـــــــــــــــــــانا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
اين بـــــــــــــــــــانا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
والله ثم و الله أعتز بشهامة ومروءة وإقدام وأمانة الإنسان السوداني رجلاً كان أو إمرأة ...وكل قيمة أتت بها الكتب السماوية .... لا يختلف اثنان كون " السوداني" من معدن اصيل نقي ود بلد ....شيال تقيلة .....سيداتي سادتي أعضاء المنتدى وأخص بالذكر عمنا الأنيق محمود يا محمود إنتا نسخة غير معدلة أصيل ود بلد وشيال تقبلة ... عشا البايتات وضرا الأمات .... غطاي الجارة ..... ولزام الحارّة ...حليلك ... للآن تمتلك وتحس بنفس القيم التي تربينا عليها....... وأمثالك كثر ولكنهم اقل من النسخة "التافهه"...
((كان زمان فعل الواحد تلقاهو عند مليون ولكن الان واحد في المليون يحمل تلك القيم الأصيلة ))....
آثرت أن افتح هذا البوست ... عندما قلت يا محمود نحن مع الأطفـــال ...نعم نحن معهم ...هذه البراءة التي لا تعرف الغل ولا الحقد ولا السوء ولا السئ من الأعمــال أو الأفعــال ..... يقعون فريسة لآخرين .... والموضوع يا جماعة كبير جداً وقديم إليكم ....هذه الماساة
*****************************************************
مأساة تدمي القلوب وتقطع الأوصال، دموع الحسرة والألم غيرت ملامح أمها وحولتها من شابة في العشرينيات من عمرها إلى امرأة تعدت السبعينيات.. أم لم تذق طعم الحياة أربعة أشهر منذ فقدان ابنتها ذات الثلاثة أعوام، إنها فاجعة وكارثة إنسانية هزت قلوب كل الأسر السودانية.. صور الطفلة البريئة وحيدة أبويها.. الأم تتفوه بكلمات متقطعة تقطر حزناً وأسى وحسرة!
الأب المكلوم يصارع الإنهيار ويمتص الألم ولكنه يخرج كلمات مليئة بالألم.. صابر وصامد يكتم أحزانه حتى لا تنهار زوجته ويفقد الاثنين معاً زوجته وابنته التي لا تعرف إلا القدرة الإلهية مكانها.. ماذا جرى لها فهل هي ما زالت على قيد الحياة. الأب مأساته كبيرة فهو عماد الأسرة يبحث عن فقيدته في كل مكان حتى بين لعبها وملابسها التي تركتها المفقودة بالمنزل، ويصارع الأحزان فمن يمسح له دموع الألم.
المشاهد وصور الطفلة البريئة «بانة» التي بثتها قناة النيل الأزرق في مشاهد درامية حزينة، والموسيقى التصويرية والأغنية الحزينة هزت مشاعر كل المشاهدين، فالجميع اغرورت عيونهم بالدموع الساخنة حزناً على فقدان الطفلة وحالة أبويها ومشاعر الحزن والأسى التي كست ملامح وجهيهما.
السودانيون سيظلون دائماً يتعاطفون ويشاركون بعضهم في الأحزان والأفراح ويقفون سنداً ويقدمون يد العون والمساعدة لكل مستغيث ولكل من يطلب المساعدة، ويتأثرون لكل فاجعة أو مكروه يصيب أي من أهله.. لذا فالجميع يتعاطف مع أسرة الطفلة بانة والجميع يتضرع ويتوسل إلى الله أن يرد الطفلة إلى والديها وأهلها وذويها.. قصة الطفلة «بانة» التي روعت كل الأسر السودانية لن تنمحي ذكراها وصورها من مخيلة من شاهدوها في قناة الأزرق.. وأي أسرة سودانية.. اعتبرتها ابنة لها.. حتى الأطفال الصغار ومن هم في عمرها.. سألوا أسرهم أين ذهبت «بانة».. السؤال الذي لم يجد إجابة حتى الآن..
أمها تعيش على أمل أن تجد ابنتها المفقودة ومن قراءة وجهها الحزين تتحدث أساريرها أن ابنتها تائهة ومفقودة.. وأنها على قيد الحياة.. لكنها قابعة في مكان ما وستعود حتماً إلى أحضان الأسرة.
تأثرنا كثيراً وتأثرت جموع الشعب السوداني بكل عائلاته وأسره.. ومن هنا وعبر هذا المنتدى أناشد كل إنســان أن يبحث أويدعو للطفلة «بانة» ومن يجدها او يسمع عنها فاليبلغ أسرة بانة «بانة».. فكلنا آباء وأمهات وأسر وأخوان بنات ................. ألله يجازي اللي كان السبب !!!!*************************************************
ماذنبها... هذه البريئة ؟؟؟؟
**************************************************((كان زمان فعل الواحد تلقاهو عند مليون ولكن الان واحد في المليون يحمل تلك القيم الأصيلة ))....
آثرت أن افتح هذا البوست ... عندما قلت يا محمود نحن مع الأطفـــال ...نعم نحن معهم ...هذه البراءة التي لا تعرف الغل ولا الحقد ولا السوء ولا السئ من الأعمــال أو الأفعــال ..... يقعون فريسة لآخرين .... والموضوع يا جماعة كبير جداً وقديم إليكم ....هذه الماساة
*****************************************************
مأساة تدمي القلوب وتقطع الأوصال، دموع الحسرة والألم غيرت ملامح أمها وحولتها من شابة في العشرينيات من عمرها إلى امرأة تعدت السبعينيات.. أم لم تذق طعم الحياة أربعة أشهر منذ فقدان ابنتها ذات الثلاثة أعوام، إنها فاجعة وكارثة إنسانية هزت قلوب كل الأسر السودانية.. صور الطفلة البريئة وحيدة أبويها.. الأم تتفوه بكلمات متقطعة تقطر حزناً وأسى وحسرة!
الأب المكلوم يصارع الإنهيار ويمتص الألم ولكنه يخرج كلمات مليئة بالألم.. صابر وصامد يكتم أحزانه حتى لا تنهار زوجته ويفقد الاثنين معاً زوجته وابنته التي لا تعرف إلا القدرة الإلهية مكانها.. ماذا جرى لها فهل هي ما زالت على قيد الحياة. الأب مأساته كبيرة فهو عماد الأسرة يبحث عن فقيدته في كل مكان حتى بين لعبها وملابسها التي تركتها المفقودة بالمنزل، ويصارع الأحزان فمن يمسح له دموع الألم.
المشاهد وصور الطفلة البريئة «بانة» التي بثتها قناة النيل الأزرق في مشاهد درامية حزينة، والموسيقى التصويرية والأغنية الحزينة هزت مشاعر كل المشاهدين، فالجميع اغرورت عيونهم بالدموع الساخنة حزناً على فقدان الطفلة وحالة أبويها ومشاعر الحزن والأسى التي كست ملامح وجهيهما.
السودانيون سيظلون دائماً يتعاطفون ويشاركون بعضهم في الأحزان والأفراح ويقفون سنداً ويقدمون يد العون والمساعدة لكل مستغيث ولكل من يطلب المساعدة، ويتأثرون لكل فاجعة أو مكروه يصيب أي من أهله.. لذا فالجميع يتعاطف مع أسرة الطفلة بانة والجميع يتضرع ويتوسل إلى الله أن يرد الطفلة إلى والديها وأهلها وذويها.. قصة الطفلة «بانة» التي روعت كل الأسر السودانية لن تنمحي ذكراها وصورها من مخيلة من شاهدوها في قناة الأزرق.. وأي أسرة سودانية.. اعتبرتها ابنة لها.. حتى الأطفال الصغار ومن هم في عمرها.. سألوا أسرهم أين ذهبت «بانة».. السؤال الذي لم يجد إجابة حتى الآن..
أمها تعيش على أمل أن تجد ابنتها المفقودة ومن قراءة وجهها الحزين تتحدث أساريرها أن ابنتها تائهة ومفقودة.. وأنها على قيد الحياة.. لكنها قابعة في مكان ما وستعود حتماً إلى أحضان الأسرة.
تأثرنا كثيراً وتأثرت جموع الشعب السوداني بكل عائلاته وأسره.. ومن هنا وعبر هذا المنتدى أناشد كل إنســان أن يبحث أويدعو للطفلة «بانة» ومن يجدها او يسمع عنها فاليبلغ أسرة بانة «بانة».. فكلنا آباء وأمهات وأسر وأخوان بنات ................. ألله يجازي اللي كان السبب !!!!*************************************************
ماذنبها... هذه البريئة ؟؟؟؟
تصوروا حجم المأســــــــــــــاة !!!!!
***************************************************
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
رد: اين بـــــــــــــــــــانا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تحية اكبار وتقدير لك ايها الرجل الشهم الاصيل النبيل وانت تتناول موضوع الطفلة بانة التي اختفت عن الانظار خلال رحلة نيلية اسرية,, وقد تابعنا مجريات الحدث وما صاحبه من قسة دراماتيكية من خلال شاشة قناة النيل الازرق كانت ترويها هذه الام المكلومة بتفاصيلها الغريبة والالم يعتصر قلبها على فراق فلذة كبدها في غفلة منها . علما بان الطفلة لم تعود او بالاصح الذي قام باختطافها لم يستيقظ ضميره حتى الان ,, ولم تستطع الاجهزة الامنية من فك طلاسم هذه الحادثة .
علما يا استاذ الفاتح ان ظاهرة سرقة الاطفال اخذة في الانتشار والزيادة واصبحت تستحق الاهتمام من الاجهزة الامنية وكل قطاعات المجتمع السوداني النبيل .
نسال الله ان يحفظ ابناءنا وبناتنا ,,وان تعود بانا الى احضان اسرتها وامها الحزينة,, يا جامع يارقيب .
الف تحية
علما يا استاذ الفاتح ان ظاهرة سرقة الاطفال اخذة في الانتشار والزيادة واصبحت تستحق الاهتمام من الاجهزة الامنية وكل قطاعات المجتمع السوداني النبيل .
نسال الله ان يحفظ ابناءنا وبناتنا ,,وان تعود بانا الى احضان اسرتها وامها الحزينة,, يا جامع يارقيب .
الف تحية
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: اين بـــــــــــــــــــانا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحقيقة الموضوع خطير ولا نجد أي حراك من السلطات.....
هناك الكثير من الحالات التي تدمي
القلب..
فما ذنب هؤلاء الاطفال
الابرياء...؟؟؟؟
كانت هناك تلك الظاهرة ظاهرة اختطاف
الاطفال والبنات خاصة من احضان امهاتهن ليلا في الحباك ولكن تم وبحمد الله القبض
علي المجرمين...
وهاهي هذه الطفلة البريئة بانة احمد
بركات ما ذنبها؟؟؟؟ وهذا المجرم الذي لا يعرف الرحمة ..
حفظ الله اطفالنا و واطفال المسلمين
...
يا حنان يا منان رد بانا الي
اهلها....
محمد عبد الرحمن كمبال ادم- عضو نشط
رد: اين بـــــــــــــــــــانا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أشكركم عزيزي محمود .... و الباشمهندس ابننا محمد عبدالرحمن للإهتمام بشؤون الطفل و المرور و الإضافات النيرة
نحو نظام وطني لحماية الطفل في السودان....
إنعام محمد الطيب: السوداني
نظم المجلس القومي لرعاية الطفولة بالتعاون مع معهد حقوق الطفل ومنظمة رعاية الطفولة السويدية ورشة تفاكرية حول النظم الوطنية لحماية الطفل بقاعة المجلس القومي لرعاية الطفولة. وهدفت الورشة الى التنسيق بين الجهات التي تعمل في مجال حماية الطفل من أجل الخروج بآلية وطنية لحماية الطفل فى السودان تكون واضحة الاختصاصات والسلطات، وأن يتم تحديد المهام بين الجهات المشتركة في مجال رعاية وحماية الطفولة.
آليات وأهداف
مدير معهد حقوق الطفل ياسر سليم شلبي اوضح أن في السودان يوجد العديد من الآليات التي تعمل على حماية الطفل ولكنها تعمل دون تنسيق مع بعضها البعض ودون خطة واضحة. وقال "اننا نحتاج إلى مزيد من التنسيق وإلى الخروج بنظام وطني لحماية الطفل في السودان(National Child Protection System) يقوم بمهام التنسيق والمتابعة والرصد في مجال حماية الطفل وفقا للأهداف والأدوار المتفق عليها ووجود هذا النظام المتكامل هو ضمان لتطبيق وكفالة سياسات وبرامج حماية الأطفال والقوانين المتعلقة بها"..
وتحدث أيضا عن أهمية دور المجتمع المدني كجزء من هذه الآليات ممثلة منظمة رعاية الطفولة السويدية منال القدال التي اكدت على أهمية هذا اللقاء في الوصول إلى فهم موحد عن نظام الحماية ومكوناته ومعرفة الدور الذي تقوم به كل جهة.
الأمين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة قمر هباني اشادت بالشراكة القوية بين منظمة رعاية الطفولة السويدية والمجلس القومي لرعاية الطفولة ومعهد حقوق الطفل ودورها في التنسيق في قضايا الطفولة، وأكدت على أهمية هذا اللقاء لتحديد دور كل آلية في مجال حماية الأطفال حيث أشارت إلى قانون الطفل 2010 والتحديات التي تواجه تطبيقه.
آليات حماية الطفل
حسين فرح عن المجلس القومى لرعاية الطفوله قدم ورقة حول آليات حماية الطفولة في السودان. تضمنت الورقة آليات تعزيز حقوق الطفل في السودان، آليات حماية ورعاية الطفولة على المستوى الدولي والاقليمي، عناصر نجاح آليات حماية الطفولة، الآليات الوطنية المتمثلة في المجلس القومي لرعاية الطفولة، مفوضية شمال السودان لنزع السلاح وإعادة الدمج، الآلية التنسيقية لانشاء وحدات حماية الأسرة والطفل، وحدة حقوق الطفل بالقوات المسلحة، المجلس الاستشاري لحقوق الانسان، لجنة القضاء على إختطاف الأطفال والنساء (سيواك) اللجنة الوطنية للقانون الدولي الانساني، مجالس رعاية الطفولة الولائية، المجالس التشريعية بالولايات والمجلس الوطني.
الورقة الثانية بعنوان "آليات حماية الطفل في قانون الطفل 2010م" قدمتها عواطف عبدالكريم تناولت الورقة الآليات التي تضمنها قانون الطفل 2010 المتمثلة في الوزارت الرسمية (وزارة الداخلية، وزارة الرعاية الاجتماعية وشؤون المرأة والطفل، وزارة المالية، وزارة العدل والقضائية)، هذا بالاضافة إلى الوحدات الخاصة بحماية الطفل، مبينة أن القانون وضح دور جميع الآليات.
د. عطيات مصطفى اقترحت ان يتبع النظام الوطني لحماية الطفل والذي يضم كل الآليات إلى جهة سيادية.
آليات حماية حقوق الطفل التي اوردتها ورقة حسين فرح أشارت إلى أن هذه الآليات هي نظام لتحقيق وتطبيق أهداف سبق أن خطط لها أو تنفيذ سياسات او قوانين متعلقة بالطفولة ولا جدوى من وضع القوانين ورسم السياسات دون القدرة على تنفيذها. ولضمان نجاح هذه الآليات كان لا بد من وضوح السلطات والاختصاصات وكفاءة الاجهزه والادارات الداخلية للآلية. وتتعدد هذه الآليات في مجال حماية ورعاية الأطفال على المستوى الدولي والإقليمي (الأمم المتحدة واللجنة الدولية لحقوق الطفل ولجنة الخبراء الأفارقة للطفولة ولجنة الطفولة العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي). اما في السودان فتتمثل الآليات في المجلس الوطني والمجلس القومي لرعاية الطفولة والمجالس التشريعية بالولايات ومجالس رعاية الطفولة الولائية ووحدة حقوق الطفل بالقوات المسلحة، وهناك الآلية التنسيقية لإنشاء وحدات حماية الأسرة والطفل والمجلس القومي لتنسيق نزع السلاح والتسريح واعاده الدمج (ويضم مفوضيتي شمال وجنوب السودان).
المقترحات والتوصيات
وتميزت الورشة التفاكرية بمشاركة واسعة من مختلف الجهات ذات الصلة بحماية الطفل وأبدى المشاركون اهتماما كبيرا بموضوع الورشة التفاكرية وأن هناك فعلا حاجة ملحة للتنسيق من أجل النظام الوطني من أجل حماية الطفل في السودان.
وخرجت الورشة بالمقترحات والتوصيات التالية: * ضرورة التنسيق بين آليات حماية الطفل الموجودة في السودان والعمل من أجل تكوين آلية قومية (نظام وطني) تمثل كل هذه الآليات وعمل النظام الخاص بها و تحديد دورها.
* تقسيم الآلية المعنية بحماية الطفولة إلى أقسام وكل جهة يكون لديها دور معين وواضح.
* إفراد مساحة أكبر للإعلام ليعمل على التنوير بالنظام الوطني من أجل حماية الطفل في السودان.
* تحديد مفهوم مشترك وموحد لنظام حماية الطفل.
* عمل دليل لتحديد آليات حماية الطفل في السودان وتوضيح أدوارها.
* تمثيل الآليات الموجودة في كل الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني حتى يتم تنزيل هذا العمل إلى أرض الواقع.
* التشبيك مع منظمات المدنيات لتكوين قاعدة بيانات وحصر الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني.
* العمل على تبعية نظام الحماية الوطني لجهة سيادية.
* إقامة ورشة عمل تخصصية من اجل تحديد خطة عمل وكيفية التنسيق مع مختلف الجهات المتعلقة بحماية الأطفال من اجل الخروج برؤية واضحة.
* إدخال وزارة الإسكان ووزارة الثقافة والإعلام ضمن الجهات التنسيقية والعمل على تفعيل دور الجهات الثقافية والأندية الرياضية وإشراك معدي البرامج الاذاعية والتلفزيونية في اللقاءات التفاكرية. بالاضافة للعمل على تفعيل دورالجهات الثقافية والأندية الثقافية.
الفاتح محمد التوم- مشرف المنتدى السياسى
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى