غلا المهور حاربيه ما تخليلو باب
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
غلا المهور حاربيه ما تخليلو باب
منظر_مرعب_للعزابة
الشيلة وسد المال في السودان بقى كدأ اعملو حسابكم!
موضة الزواج في السودان || تزيين المهور
بعض من طرق تزيين المهور قبل تقديمها لاهل العروس في السودان
مافي واحد يفكر يعرس، والعرس يحمد الله ويسكت ساي ....
سيارات الزفة
تزيين الكوش
الشيلة وسد المال في السودان بقى كدأ اعملو حسابكم!
موضة الزواج في السودان || تزيين المهور
بعض من طرق تزيين المهور قبل تقديمها لاهل العروس في السودان
مافي واحد يفكر يعرس، والعرس يحمد الله ويسكت ساي ....
سيارات الزفة
تزيين الكوش
الدهب الفطور الشيله والهدايا
؟؟؟؟ لكن عل بعد انفصال الجنوب ودخول البلد في حالة فقر هل تستمر هذه العادات والطقوس
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
رد: غلا المهور حاربيه ما تخليلو باب
علي كل حال الاشكال والتصميم ابداع وفن راقي جداً
من الوهله الاولي لولا العنوان لتخيلتها تورتا
الله يكون في عون العزامبه ممنوع الاقتراب والتصوير بيت مال وعيال
الف شكر وتقدير
من الوهله الاولي لولا العنوان لتخيلتها تورتا
الله يكون في عون العزامبه ممنوع الاقتراب والتصوير بيت مال وعيال
الف شكر وتقدير
الجبالي- نشط مميز
الجاي ده حق الحنة.
الخرطوم :خديجة عائد
مع مرور الزمن صار الثوب السوداني جزءاً من التراث الشعبي تحرص النساء على إعلان الانتماء إليه بشتى الطرق، خاصة عندما يوجدن خارج بلادهن في إشارة إلى هويتهن ، فضلا عن كونه معبراً عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمرأة السودانية التي لا يمكن أن تخلو خزانتها من (ثوب) بعدة نسخ منه، تزيد من أناقتها ، بل حتى الأغنيات السودانية وجدت في هذا الزي بعضاً من رائحة الوطن التي تميزه. ويعود تاريخ (الثوب) السوداني إلى سنوات بعيدة، تزيد من عمق تأثيره بمفردات الحياة الاجتماعية السودانية. ففي الماضي كانت الفتاة في السودان، تلتزم بارتدائه بمجرد بلوغها سن الثانية عشرة، إيذاناً باكتمال أنوثتها، وسيلة للفت الإنتباه الى أنها باتت بين عشية وضحاها شابة، تستطيع تحمل مسؤولية الزواج والاشراف على المنزل، فكانت الفتاة ملزمة بارتدائه لهذا الغرض حتى عهد قريب. الأمر يختلف بالنسبة للسودانية المتزوجة، فهي لا يمكنها التنصل من ارتدائه، لأنه يعتبر إشارة واضحة على أنها سيدة متزوجة. وتمتد علاقة (الثوب) بمفردات العادات الاجتماعية ويمكنك خلال جولة بين محلات بيع الثوب السوداني أن تعلم آخر المستجدات على الساحة الاجتماعية والسياسية في السودان وخارجه.
قديما نجد (الدش،و الإنترنت، ونيفاشا وهمس الخليج).. ولكن مثل العديد من الموروثات ، تأثر الثوب بعصر الانفتاح الثقافي الذي لم يرحمه من المنافسة داخل السودان مع غيره من الملابس، خاصة (العباءة الخليجية) التي باتت المنافس الاول للثوب ،حيث تمنح العباءة المرأة سهولة الحركة، مقارنة بالثوب الذي تشكو المرأة من أنه يحد من حركتها، ما دعا بعض النساء الى ابتكار طريقة لارتدائه، من خلال ربطه حول الوسط على طريقة (الساري الهندي)، ووضع جزء آخر كغطاء للرأس تسدله المرأة على كتفها الأيسر، ويطلق عليه (الربط) وخامته من (الحرير) .
(عبد القادر) تاجر بالسوق العربي قال: ان سويسرا تضم بين حدودها أكبر مصانع الثياب السودانية، و تعد من أكبر منتجي الثوب السوداني، حيث تمد السوق السودانية بأكثر من (85%) من احتياجاته من الثوب. وأضاف: بل مصممو الأزياء السويسريون يرصدون اتجاهات الذوق السوداني، ليبتكروا أرقى وأجمل أنواعه، وقال: تأثر الثوب كغيره رغم قلة الاقبال عليه بإرتفاع الاسعار، وصارت النساء لا يشترينه إلا لمناسبات الافراح، وأشار الى أغلى ثوب هذه الأيام بـألفي جنيه ويطلق عليه (الثوار) تيمنا بالثورة الليبية وأيضا (زنقة القذافي) بـ(600) جنيه وقال: هذه الثياب لها زبوناتها من النساء المقتدرات مثل الدبلوماسيات وزوجات الوزراء ورجال الدولة، ولكن عبد القادر رجع وقال يمكن للمرأة العادية ان تجد ثوبا بـ(50) جنيها أو أقل.
الراي العام
الراكوبة
مع مرور الزمن صار الثوب السوداني جزءاً من التراث الشعبي تحرص النساء على إعلان الانتماء إليه بشتى الطرق، خاصة عندما يوجدن خارج بلادهن في إشارة إلى هويتهن ، فضلا عن كونه معبراً عن الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمرأة السودانية التي لا يمكن أن تخلو خزانتها من (ثوب) بعدة نسخ منه، تزيد من أناقتها ، بل حتى الأغنيات السودانية وجدت في هذا الزي بعضاً من رائحة الوطن التي تميزه. ويعود تاريخ (الثوب) السوداني إلى سنوات بعيدة، تزيد من عمق تأثيره بمفردات الحياة الاجتماعية السودانية. ففي الماضي كانت الفتاة في السودان، تلتزم بارتدائه بمجرد بلوغها سن الثانية عشرة، إيذاناً باكتمال أنوثتها، وسيلة للفت الإنتباه الى أنها باتت بين عشية وضحاها شابة، تستطيع تحمل مسؤولية الزواج والاشراف على المنزل، فكانت الفتاة ملزمة بارتدائه لهذا الغرض حتى عهد قريب. الأمر يختلف بالنسبة للسودانية المتزوجة، فهي لا يمكنها التنصل من ارتدائه، لأنه يعتبر إشارة واضحة على أنها سيدة متزوجة. وتمتد علاقة (الثوب) بمفردات العادات الاجتماعية ويمكنك خلال جولة بين محلات بيع الثوب السوداني أن تعلم آخر المستجدات على الساحة الاجتماعية والسياسية في السودان وخارجه.
قديما نجد (الدش،و الإنترنت، ونيفاشا وهمس الخليج).. ولكن مثل العديد من الموروثات ، تأثر الثوب بعصر الانفتاح الثقافي الذي لم يرحمه من المنافسة داخل السودان مع غيره من الملابس، خاصة (العباءة الخليجية) التي باتت المنافس الاول للثوب ،حيث تمنح العباءة المرأة سهولة الحركة، مقارنة بالثوب الذي تشكو المرأة من أنه يحد من حركتها، ما دعا بعض النساء الى ابتكار طريقة لارتدائه، من خلال ربطه حول الوسط على طريقة (الساري الهندي)، ووضع جزء آخر كغطاء للرأس تسدله المرأة على كتفها الأيسر، ويطلق عليه (الربط) وخامته من (الحرير) .
(عبد القادر) تاجر بالسوق العربي قال: ان سويسرا تضم بين حدودها أكبر مصانع الثياب السودانية، و تعد من أكبر منتجي الثوب السوداني، حيث تمد السوق السودانية بأكثر من (85%) من احتياجاته من الثوب. وأضاف: بل مصممو الأزياء السويسريون يرصدون اتجاهات الذوق السوداني، ليبتكروا أرقى وأجمل أنواعه، وقال: تأثر الثوب كغيره رغم قلة الاقبال عليه بإرتفاع الاسعار، وصارت النساء لا يشترينه إلا لمناسبات الافراح، وأشار الى أغلى ثوب هذه الأيام بـألفي جنيه ويطلق عليه (الثوار) تيمنا بالثورة الليبية وأيضا (زنقة القذافي) بـ(600) جنيه وقال: هذه الثياب لها زبوناتها من النساء المقتدرات مثل الدبلوماسيات وزوجات الوزراء ورجال الدولة، ولكن عبد القادر رجع وقال يمكن للمرأة العادية ان تجد ثوبا بـ(50) جنيها أو أقل.
الراي العام
الراكوبة
********************
الله يعينكم ان شاء الله
nashi- مشرف المنتدى الرياضى
رد: غلا المهور حاربيه ما تخليلو باب
الجبالي
محمود الصغير
فيصل
الدكتورة
مروركم بطعم العسل الحضرمي طبعا العسل الحضرمي احلى عسل واغلى انواعه
لكن البزخ الحاصل ده كان قبل انفصال الجنوب لان بعد الانفصال دخل الاقتصاد السوداني مرحلة خطيرة خاصة وان منابع الخزينة قد جفت ونضبت
تحياتي
محمود الصغير
فيصل
الدكتورة
مروركم بطعم العسل الحضرمي طبعا العسل الحضرمي احلى عسل واغلى انواعه
لكن البزخ الحاصل ده كان قبل انفصال الجنوب لان بعد الانفصال دخل الاقتصاد السوداني مرحلة خطيرة خاصة وان منابع الخزينة قد جفت ونضبت
تحياتي
محمود منصور محمد علي- مشرف المنتدى العام و مصحح لغوي
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى