البشير يرقص طربا وسط الحضور

]http://www.alrakoba.net/videos-action-show-id-893.htm

اضغط على الرابط وشاهد الرئيس عمر البشير يرقص على انغام احمد المصطفى
منقول من الراكوبة

لاحوله ولا قوة الابالله

معقول كدة امير وام المؤمنن

لاوقار ولا ادب

القاضى لايقوم بمثل هذا العمل فما بال من يضع له القوانين

اليس الاختلاط حرام

واليس هذا اختلاط او كيف الاختلاط

انا لو طلبت تصديق لاقامة حفل من شرطة امن المجتمع اوقع على عدم الاختلاط لانه جريمة تدخل فى بند الافعال الفاضحة

والقيام بها يعرض مرتكبها للمحاكمة

وبالسودانى كده منو الفى العمر دا برقص فى الحفلات او حتى يمشيها ما تكتفى بالعقد وخلاص

والراجل كان رقص نقص

اذا كان رب البيت بالدف ضاربا فما شيمة اهل البيت الا الرقص واللعب

فلو بقى رب البيت راقص باقى الجماعة يعملو شنو

والله انها لنكسة كبيره

عيييييييك .. كع ..

محمود .. البت اللابسه طرحه حمراء دي مني ..

في واحد نيجيري سال صحبي السماني قبل اسبوع قال له انت من ياتو دوله قال له من السودان .. النيجيري قال له : اها انت من الدوله الرئيسها راقص هكذا .. دش كدش دكدش دش .. صحبي قال لي النيجيري خجلني ..

من طرف **nashi** 17th نوفمبر 2011, 02:14

عجبا لهذا الرئيس الراقص وبلده يتناقص من اطرافه ويتحدده شبه المجاعة ويعيش اوضاع اقتصادية طاحنة

لا أرى غضاضة أن يجامل الرجل أهله وأصدقائه ... وهذا يحسب له لا عليه .. كأننا نقول مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق

سؤالي أن دعوتكم لفرح بنتي أو ولدي وكان فيكم من تولى رئاسة السودان ألا تشاركوني الفرحة والبهجة ؟؟؟؟؟؟

فليرقص البشير فرحا على رفاهية شعبه و استباب الامن في دولته يا سادتى

دنيا أم قدود تلد بدون دره

الله غالب

من طرف **nashi** 17th نوفمبر 2011, 09:13

أزهرى الحاج البشير كتب:لا أرى غضاضة أن يجامل الرجل أهله وأصدقائه ... وهذا يحسب له لا عليه .. كأننا نقول مال هذا الرسول يأكل الطعام ويمشي في الأسواق

سؤالي أن دعوتكم لفرح بنتي أو ولدي وكان فيكم من تولى رئاسة السودان ألا تشاركوني الفرحة والبهجة ؟؟؟؟؟؟

بالتأكيد سوف نشارك ان لم نكن قد سننا قانونا يحرم علي الناس نفس الذي فعلناه اقصد ما فعله الرئيس!
هل تعلم عمو ابوالزهور ان الحفل لا يقوم الا بعد دفع المبلغ الذي فرض واستخراج مستند والذي لن تستطيع استلامه الا بعد التوقيع علي تعهد بان الحفل غير مختلط!!!
ما فعله الرئيس من صميم ثقافتنا وهذا امر يحمد له ولكن اعتراضنا علي أحلال علي بلابله الدوح حرام علي عامة الشعب الفرح؟
هذا مع احترامي لرأيك

علي بالطلاق على قول الراقص:
أكان كنت حاااااضر الحفلة دي كان جبتا لي
سوط عنج ولميت ليك في البشر ديل
جلد..

أركِز يا زول..
رقيص عشرة بلدي كمان **
افووووووووو..

الريس دقّ مزيكا صاح لكن!!
زي مابقولوا :
دي رياضة للبدن
وترويح للنفس
وتقوية للعين
ورفع للمعنويات

أزهرى الحاج البشير كتب:
سؤالي أن دعوتكم لفرح بنتي أو ولدي وكان فيكم من تولى رئاسة السودان ألا تشاركوني الفرحة والبهجة ؟؟؟؟؟؟

نعم نشاركك أفراحكك ولا حرج في ذلك مهما كان المنصب ؛لكن رأينا في الهجيج والرقص الهيستري هذا امام الحسناوات اللاتي يتمايلنّ يميناً وشمالاًطرباً بصوت الفنان الذي يصدح ببت النيل وقد يكون ختمها "بحرامي القلوب تلّب "؛كان من الأفضل ان يشارك الريس مثله مثل كُبارنا الذين يأتون مشاركين في الأفراح لكنهم غير راقصين ومهججين ناهيك عن المنصب الرئاسي
تحياتي؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛

تعودنا منذ قيام حكومة الانقاذ وفي مناسبات كثيرة ان نرى الرئيس

عمر البشير يرقص طربا وفرحا وبهجة وهو في النهاية انسان ويملك مشاعر واحاسيس ,,, لكنه مع من يرقص ؟؟؟؟

مع الجنود والمقاتلين ومجندي الدفاع الشعبي وكان لرقصه اشارات ومدلولات كثيرة منها:

تعبيره عن النشوة العارمة بالانتصارات الكبيرة والكثيرة التي تتحقق

بسواعد الجنود البواسل في شتى الجبهات.. ومنها كذلك تحفيذ للمقاتلين و وتشجيع

وشحذ للهمم وتذكير بماضي الجدود الذي يجب الحفاظ عليه وعدم التفريط فيه. وتسمى هذه الرقصة بالعرضة وهي

رقصة الفوارس والابطال والرجال والملوك مثلها في ذلك مثل العرضة النجدية التي انتشرت في جزيرة العرب من قبل قيام الدولة الاسلامية و التي

ترقص بحد السيف الذي يحمله الراقص دلالة عن الشجاعة والرجولة

والشهامة وقد نال الملك عبدالله بن عب العزيز لقب ملك العرضة

النجدية عنما كان يافعا عدد من المرات..

اما ان يشارك رئيس دولة في رقصة بايقاع الريقي او التمتم او اي

اي نوع اخر من الايقاعات الشبابية وفي ساحة مختلطة هذا امر مستغرب ومستهجن ومكروه

وكان من الافضل والانسب للرئيس ان يشاركهم الفرحة بحضوره المميز و

جلوسه مع المعازيم والمدعويين والذين هم وبكل تاكيد ليسوا من العامة

الف شكر لكل من ادلى بدلوه مشاركا برايه وبقلمه في هذا الموضوع

رئيس ظريف يحب الطرب ..... وشعب طيب

لكن كان الاولى به ان يحترم منصبوا

يجب أن نفرق بين الحياة الخاصة والحياة العامة وإن كان التصدي لقيادة الحياة العامة يتطلب حد أدنى من الاتزان

دكتور يوسف الكوده يحرم الغناء ثم يعود و يعتزر عن الفتوة و يقول بالفم المليان كنت مخطئ

البيشير يرقص على الهواء مباشرة دع عنك الخاص استاذنا الجليل فضل و امام العالم كله

نحن هنا لسنا بصدد الرقص بقدر ما اننا نتحدث عن الراقص نفسه

يا فضل هذا رئيس جمهورية السودان

الموضوع بسيط و ساهل و نحن لا نتحدث عن فساد مالى و ادارى و غيره من انواع الفساد المنتشرة

فى سوداننا و لكنا نتحدث عن هيبة دولة و قيمة انسان رفع شعارات اسلامية و راح ضحيتها الالاف من

ابناء شعبنا

كم من ابناء هذا الشعب تم سجنه و جلده اما الناس بحجة الافعال الفاضحه و غيرها من المسميات

البشير يرقص امام بنات خليعات فى حفل خاص او عام لا يهم فلو كانت هذه الحفلة فى اى مكان

لقامت الدنيا و لن تقعد و سيكون هناك ضحايا مثل لبنى احمد حسين و غيرها من بناتنا

مالكم كيف تحكمون

عين الرضا عن كل عيب كليلة * وعين السخط تبدى إليك المساويا

ما شاهدت أراه كل يوم وفي كل بيت سوداني .. وليس هناك شئ شاذ .. أما الرقص المختلط بالرغم من أني آراه كل يوم في الفضائيات السودانية ( مساء جديد ) النيل الأزرق ما كنت أعلم أنه محرم في السودان وأن ما يحدت هو تحدى للقانون من القنوات الفضائية والرئيس وأهله.

نحن هنا لسنا بصدد الرقص بقدر ما اننا نتحدث عن الراقص نفسه

يا فضل هذا رئيس جمهورية السودان

الموضوع بسيط و ساهل و نحن لا نتحدث عن فساد مالى و ادارى و غيره من انواع الفساد المنتشرة

فى سوداننا و لكنا نتحدث عن هيبة دولة و قيمة انسان رفع شعارات اسلامية و راح ضحيتها الالاف من

ابناء شعبنا

لقد ذكرت يافيصل أن التصدي لقيادة الحياة العامة يتطلب قدراً من الاتزان .. وتفسير ذلك أن من يقود العامة يجب أن يتحلى بشيئ من الرزانة

حجم القضية في الرقصة الرئاسية..
ليس هناك ما يجعل من رقص الرئيس البشير خبراً ، فالخبر لو أن الذي كان يرقص هو نائبه علي عثمان طه أو حتى الفتى الأدروج غندور، فرئيسنا في حالة رقص (صولو) ومستمر منذ أن جلس على كرسي الحكم ، فالمطرب (قيقم) يأخذ مقعده في ركب الرئيس قبل الوزراء والمسئولين، وقد اعتاد الناس على ذلك حتى باتت الجماهير التي تحضر لقاءاته للترويح عن نفسها بحضور أهازيج الغناء المجاني بأكثر من رغبتها في سماع ما يقول به الرئيس.
في الأصل، ليس هناك ما يعيب رئيس جمهورية - أيٌ رئيس - أن يشارك أهل بيته فرحتهم حينما تحل بهم مناسبة سعيدة فيرقص بينهم كيفما اتفق له ، ففي أمريكا كان بيل كلينتون يعزف (السايكسفون) بالقميص نصف (الكُم) وهو يرقص في كل مناسبة تحتمل أجواء الترفيه، وفي بعض بلدان الخليج العربي يشارك ملوكها المواطنين بما يقال له في بلاد الخليج (الرزحة) وهي رقصة تمارس بشكل جماعي وهم يحملون السيوف أو البنادق في الأعياد والمناسبات السعيدة.
في ضوء ذلك، ما الجديد الذي جعل كل هذا الاهتمام بشريط الفيديو الذي نشر بالمواقع الاليكترونية وهو يُظهر الرئيس وهو يرقص في حفل زفاف كريمة زوجته من زوجها السابق، بل ما هو السبب الذي يجعلنا في مثل هذه الأيام الفاصلة في عمر السودان أن ننصرف للكتابة حول هذا الموضوع الذي يبدو بلا قيمة ؟
حجم المشكلة في موضوع مثل هذه الرقصة الرئاسية قام بتشخيصه الصحفي عبدالله علي ابراهيم قبل حوالي 30 سنة، حينما كتب في عموده (مع ذلك) الذي كان ينشر في ذلك الوقت بصحيفة (السياسة) لصاحبها خالد فرح، وجاءت كتابة عبدالله على ابراهيم على خلفية ضبط أحد قيادات الجبهة الاسلامية القومية وهو في حالة تلبس باصطحاب فتاة ليل في سيارته، فرفض بسبب ذلك الوقوف في احدى نقاط التفتيش التي كانت تنصب في الشوراع خلال فترة محاكم الطوارئ التي أعلنت عقب تطبيق قوانين سبتمبر 1983، فتمت مطاردته بواسطة دورية الشرطة وضبطه.
ولأن الخرطوم مدينة لا تعرف الأسرار، انتشر الخبر فأصدرت صحيفة (الراية) عدداً خاصاً في صبيحة اليوم التالي (كان يوافق عطلتها الاسبوعية في يوم الجمعة) بعنوان رئيسي يصف ما حدث للقيادي الاسلامي بأنه (حديث الافك)، فكتب عبدالله علي ابراهيم يقول، أنه عاصر حادثتين مشابهتين جرت وقائعهما في الولايات المتحدة الأمريكية (عبدالله كان يعيش بامريكا في تلك الفترة)، ضبط في أحدهما قيادي بارز بالحزب الجمهوري، وفي الثانية ضبط رجل دين مسيحي شهير لتكرار ظهوره كمبشر دين تلفزيوني، وهو ما يقابل ما يفعله عمرو خالد في دار الاسلام، ضبط كلاهما في قضيتين أخلاقيتين متشابهتين وفي وقت واحد، بيد أن رد الفعل لدى الشعب الأمريكي كان مختلفاً ، ففي الوقت الذي اكتفى فيه السياسي الجمهوري بالاستقالة والانزواء من الحياة العامة، طالب الرأي العام بمحاكمة القس اللعوب باعتباره قد تسبب بفعله في تحطيم نموذج الفضيلة التي كان يمثلها في ذهن الانسان الامريكي، وانتهى عبدالله ابراهيم يقول، لو أننا نظرنا لفعل قيادي الجبهة الاسلامية بمنظور كونه (بني آدم) يمكنه أن يرتكب المحظور في لحظة ضعف انساني، فينبغي علينا ستره وعدم تناول تلك القضية على المستوى العام، أما في حالة الاصرار على المضي في طريق (حديث الفك) الذي انتجته صحافة حزب الجبهة فهنا تصبح قضية لمنهج الحزب في شأن التعاطي مع الرذيلة لا سلوك القيادي وحده.
لا يمكن النظر لموضوع الرقص الرئاسي الذي أظهره الشريط على أنه شأن خاص لا ينبغي تناوله في المنابر العامة، ذلك لأن الرئيس البشير هو الذي مهر بتوقيعه قانون النظام العام الذي جعل من (الرقص المختلط) جريمة يعاقب عليها بالجلد والغرامة أو السجن، ويعطي الحق لشرطة النظام العام في اقتحام اي حفل خاص أو عام دون أمر من قاض او وكيل نيابة للقبض على المشاركين والمشاركات بالرقص واقتيادهم لحراسات النظام العام لحين عرضهم على المحاكم في اليوم التالي، وقد جرى اذلال عدد لا يحصى من أبناء وبنات هذا الشعب باسم هذا القانون وجلدهم بالسياط على قارعة الطريق، ولا أعتقد اننا بحاجة للتطرق لأمثلة، ففي كل بيت أكثر من قصة وأكثر من ضحية لهذا القانون ومحاكمه، بيد أن الذي يستلزم الوقوف عنده هو ما قال به الرئيس في تعقيبه على حادثة (فتاة الفيديو) الذي نشر بذات المواقع الاليكترونية التي يسرت للعامة الاطلاع على الرقص الرئاسي.
ففي المقابلة التلفزيونية مع قناة الجزيرة التي أجريت مع الرئيس عمر البشير عقب نشر شريط (فتاة الفيديو)، ذكر أن ما جرى للفتاة هو تطبيق للشريعة الاسلامية، وأنه لا نجد حرجاً في جلد فتاة اذا هي لم تمتثل لأحكام الدين (الثابت أن فتاة الفيديو جلدت لمخالفتها قانون النظام العام وليس في جريمة حدية)، فما الذي يجعل مثل تلك الفتاة المسكينة تجلد بتلك الوحشية في مخالفة لقانون النظام العام ولا يجعل من الرقيص المختلط للرئيس قضية عامة ينبغي تناولها بما تستحقه وهي جريمة بذات المستوى طبقاً لذات القانون !! وما الذي يجعل ما ترتديه الصحفية لبنى من لباس لا يكشف عن بوصة واحدة من جسدها ولا شعرها جريمة تستحق عليها الجلد ثم يجعل من أزياء الحسان اللاتي رقصن حول الرئيس بشعورهن الكاشفة وازيائهن اللاصقة تتمتع بحصانة الرقص مع الرئيس!!
وبعيداً عن مسائل الدين والشريعة، لا يمكن للمرء أن يتصور لمن هو في موقع رئيس لوطن كالسودان يرزح مئات الالاف من أبنائه وبناته في مثل الظروف التي يكابدونها في معسكرات النزوح بأطفالهم الصغار، وهم يعيشون على عطايا المنظمات التي تأتيهم باللقمة يوم وتغيب عنهم لأسابيع، وطن أهله بطونهم خاوية وأجسادهم فتكت بها الأمراض، وتنتشر فيه الحيبة والعطالة، وتجري به حروب في كل ركن من اركانه، في الوقت الذي يكون فيه الرئيس في مثل كل تلك النشوة والمرح اللتان أظهرهما الشريط، وكيف يكون أهله في مثل كل تلك النعمة والرغد والهناء بوجوه نضرة تجري في عروقهم دماء صافية لا يكدرها غير صوت المغني الأجش.
حقاً انها قضية رأي عام ينبغي لنا ولغيرنا تناولها وليست مجرد حفلة رقيص ما دام الراقص يقيم فينا شريعته.

سيف الدولة حمدناالله؛؛؛

البشير يرقص طربا وسط الحضور

البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور

رد: البشير يرقص طربا وسط الحضور