الكلاسيكو العالمي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الكلاسيكو العالمي
تتجه كل انظار العالم في الساعات الاولي من صبيحة الغد الي قارة امريكا الجنوبية لمشاهدة اللقاء الكلاسيكي الذي يجمع نجوم السامبا مع راقصي النتاغو ؛ تحديداً في ملعب روزاريو في الارجنتين الذي سيكون مسرح اللقاء في الساعة 2.45 بتوقيت مكة المكرمة علي قناة الجزيرة الرياضية 5+
في مواجهة بين ميسي واغويرو وتيفيز وزانيتي من جانب وروبينو وكاكا وفابيانو وألفيس من جانب اخر
سيكون المنتخب الأرجنتيني مطالباً بالفوز ولا شيء سواه عندما يلتقي نظيره البرازيلي غريمه التقليدي على زعامة الكرة الأميركية الجنوبية في روزاريو فجر الأحد في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010.
وتحتل الأرجنتين المركز الرابع وهو آخر مركز مؤهل مباشرة إلى التصفيات في حين يخوض صاحب المركز الخامس (الإكوادور حالياً بفارق نقطتين عن الأرجنتين) الملحق ضد ممثل الكونكاكاف.
وتبدو حسابات دييغو صعبة على أرض الواقع لان الأرجنتين تحتل حالياً المركز الرابع في التصفيات اللاتينية بين عشرة منتخبات وهو موقع يكفيها لتتأهل، لكن لا احد يضمن ماذا ستفعل المنتخبات المزاحمة للأرجنتين في الجولات الأربع المتبقية.
وأصر دييغو على اختيار إستاد مدينة روزاريو لتقام عليه المباراة بدلا من الإستاد التقليدي المونومينتال في العاصمة بوينس آيرس، لأنه سيستنجد فيما يبدو بمؤازرة الجماهير المحلية في المدينة لتملأ الملعب وتؤثر إيجاباً على لاعبي التانغو وسلباً على منتخب السيليساو البرازيلي.
ويبقى قرب مدرجات ملعب روزاريو إلى أرضية الملعب عنه في ملعب العاصمة سبباً آخر يجعل مارادونا يفضل روزاريو علماً بان هذا الملعب ليس فأل خير على المنتخب الأرجنتيني في مواجهة البرازيل تحديداً، حيث اكتفى منتخب التانغو بالتعادل السلبي في اللقاء الشهير المليء بالبطاقات الصفراء في مونديال 78 وقبله بثلاث سنوات فازت البرازيل بهدف وحيد في كأس أميركيا الجنوبية.
وأعطى الفوز الأرجنتيني على روسيا 3-2 ودياً الشهر الماضي الفرصة لمارادونا ليستغرق في تفاؤله في إعادة اللحمة لفريق التانغو بعد نتائج سلبية هذا العام بعد أن تسلم المهمة من سلفه الفيو بازيلي الذي درب مارادونا في مونديال 94، حيث خسرت آخر مباراة بالتصفيات أمام الإكوادور بهدفين.
وأكد مارادونا في مناسبات عدة إشادته بالمنتخب البرازيلي الحالي وبزميله دونغا وما فعله مع الفريق حتى الآن، ولكنه استدرك وقال: "سنثبت في روزاريو أننا الأفضل وسأعيد الفرح للأرجنتينيين".
ومن الواضح أن دييغو سيعتمد كثيراً على الثلاثي الرهيب سيرخيو أغويرو وليونيل ميسي وكارلوس تيفيز وربما تلعب أسماء أخرى دور كبيراً سواء دييغو ميليتو والمخضرم خوان سيباستيان فيرون.
وكان لقاء الذهاب بينهما أقيم في حزيران/يونيو من العام الماضي في بيلو هوريزونتي وانتهى بالتعادل السلبي.
ويدخل المنتخب البرازيلي المباراة بمعنويات عالية جراء عروضه اللافتة في الأشهر الأخيرة والتي توجها بإحرازه كأس القارات ويستطيع الاعتماد على هداف هذه البطولة لويس فابيانو وصانع الألعاب المتألق كاكا، وآخر اكتشافاته لاعب الوسط فيليبي ميلو، علماً بأنه لم يخسر أمام غريمه التقليدي منذ عام 2005.
ويملك المنتخب البرازيلي فرصة التأهل إلى النهائيات في حال انتزاعه الفوز من ملعب روزاريو وخسارة الإكوادور الخامسة أمام مضيفتها كولومبيا
في مواجهة بين ميسي واغويرو وتيفيز وزانيتي من جانب وروبينو وكاكا وفابيانو وألفيس من جانب اخر
سيكون المنتخب الأرجنتيني مطالباً بالفوز ولا شيء سواه عندما يلتقي نظيره البرازيلي غريمه التقليدي على زعامة الكرة الأميركية الجنوبية في روزاريو فجر الأحد في التصفيات المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم 2010.
وتحتل الأرجنتين المركز الرابع وهو آخر مركز مؤهل مباشرة إلى التصفيات في حين يخوض صاحب المركز الخامس (الإكوادور حالياً بفارق نقطتين عن الأرجنتين) الملحق ضد ممثل الكونكاكاف.
وتبدو حسابات دييغو صعبة على أرض الواقع لان الأرجنتين تحتل حالياً المركز الرابع في التصفيات اللاتينية بين عشرة منتخبات وهو موقع يكفيها لتتأهل، لكن لا احد يضمن ماذا ستفعل المنتخبات المزاحمة للأرجنتين في الجولات الأربع المتبقية.
وأصر دييغو على اختيار إستاد مدينة روزاريو لتقام عليه المباراة بدلا من الإستاد التقليدي المونومينتال في العاصمة بوينس آيرس، لأنه سيستنجد فيما يبدو بمؤازرة الجماهير المحلية في المدينة لتملأ الملعب وتؤثر إيجاباً على لاعبي التانغو وسلباً على منتخب السيليساو البرازيلي.
ويبقى قرب مدرجات ملعب روزاريو إلى أرضية الملعب عنه في ملعب العاصمة سبباً آخر يجعل مارادونا يفضل روزاريو علماً بان هذا الملعب ليس فأل خير على المنتخب الأرجنتيني في مواجهة البرازيل تحديداً، حيث اكتفى منتخب التانغو بالتعادل السلبي في اللقاء الشهير المليء بالبطاقات الصفراء في مونديال 78 وقبله بثلاث سنوات فازت البرازيل بهدف وحيد في كأس أميركيا الجنوبية.
وأعطى الفوز الأرجنتيني على روسيا 3-2 ودياً الشهر الماضي الفرصة لمارادونا ليستغرق في تفاؤله في إعادة اللحمة لفريق التانغو بعد نتائج سلبية هذا العام بعد أن تسلم المهمة من سلفه الفيو بازيلي الذي درب مارادونا في مونديال 94، حيث خسرت آخر مباراة بالتصفيات أمام الإكوادور بهدفين.
وأكد مارادونا في مناسبات عدة إشادته بالمنتخب البرازيلي الحالي وبزميله دونغا وما فعله مع الفريق حتى الآن، ولكنه استدرك وقال: "سنثبت في روزاريو أننا الأفضل وسأعيد الفرح للأرجنتينيين".
ومن الواضح أن دييغو سيعتمد كثيراً على الثلاثي الرهيب سيرخيو أغويرو وليونيل ميسي وكارلوس تيفيز وربما تلعب أسماء أخرى دور كبيراً سواء دييغو ميليتو والمخضرم خوان سيباستيان فيرون.
وكان لقاء الذهاب بينهما أقيم في حزيران/يونيو من العام الماضي في بيلو هوريزونتي وانتهى بالتعادل السلبي.
ويدخل المنتخب البرازيلي المباراة بمعنويات عالية جراء عروضه اللافتة في الأشهر الأخيرة والتي توجها بإحرازه كأس القارات ويستطيع الاعتماد على هداف هذه البطولة لويس فابيانو وصانع الألعاب المتألق كاكا، وآخر اكتشافاته لاعب الوسط فيليبي ميلو، علماً بأنه لم يخسر أمام غريمه التقليدي منذ عام 2005.
ويملك المنتخب البرازيلي فرصة التأهل إلى النهائيات في حال انتزاعه الفوز من ملعب روزاريو وخسارة الإكوادور الخامسة أمام مضيفتها كولومبيا
محمد قادم نوية- مشرف منتدى الصوتيات
البرازيل
ول نوية
صحيح ما زال هناك شئ من الهلال فى دمى ولكن والله منذ حوالى أكثر من عشرين سنة صرت لا أفرح كثيرا ولا أحزن كثيرا لنتائج الكرة فى السودان ... عموما قل إهتمامى بالكرة إلا من فريق السامبا .. عندما تخسر البرازيل أفقد شهيتى للأكل . وفى نفس الوقت أشجع الأرجنتين بقوة إلا أمام البرازيل وأتمنى أن تبقى حظوظ الأرجنتين كبيرة دون هزيمة البرازيل فوجود الأرجنتين مهم فى كأس العالم.
صحيح ما زال هناك شئ من الهلال فى دمى ولكن والله منذ حوالى أكثر من عشرين سنة صرت لا أفرح كثيرا ولا أحزن كثيرا لنتائج الكرة فى السودان ... عموما قل إهتمامى بالكرة إلا من فريق السامبا .. عندما تخسر البرازيل أفقد شهيتى للأكل . وفى نفس الوقت أشجع الأرجنتين بقوة إلا أمام البرازيل وأتمنى أن تبقى حظوظ الأرجنتين كبيرة دون هزيمة البرازيل فوجود الأرجنتين مهم فى كأس العالم.
أزهرى الحاج البشير- مشرف عام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى